تويت
فلسطين اليوم : غزة
ناشد مركز رسالة الحقوق المؤسسات العربية والإقليمية والدولية لإطلاق حملة تضامن مع الأسرى في سجون الاحتلال الصهيوني لفضح ممارساته وانتهاكاته بحق الأسرى.
واكد محامي مركز رسالة الحقوق المحامي أحمد الخطيب بعد زيارة قام بها لسجن هشارون قسم 12 بأن إدارة مصلحة السجون الصهيونية ما زالت تمعن في ارتكاب المزيد من الانتهاكات بحق الأسيرات في سجن هشارون.
ونقل المحامي الخطيب عن الأسيرة/ فلسطين صباح أن إدارة السجن حرمت الأسيرات من الصلاة وممارسة الشعائر الدينية في يوم عيد الفطر، كما كانت بمنع لقاء الأسيرات مع بعضهن البعض على الرغم من تقديم ممثلة القسم الأسيرة/ لينا الجربوني طلباً لإدارة السجن موضحا أن الأسيرة/ لينا الجربوني من الأراضي العربية المحتلة عام 1948 ومعتقلة منذ حوالي خمسة سنوات بتهمة الانتماء لحركة الجهاد الإسلامي ومحكومة سبعة عشرة عاماً.
ومن جهة أخرى أوضحت الأسيرة/ نورا جابر لمحامي مركز رسالة الحقوق والموقوفة إدارياً دون محاكمة منذ ما يزيد عن أربعة عشر شهراً أنها تعاني من آلام حادة في الكلى وأن أوضاعها الصحية صعبة للغاية لاسيما مع قدوم فصل الشتاء، واشتكت الأسيرة من الظروف التي تعيشها الأسيرات خاصة في سجن هشارون القديم الغير لائق للحياة الآدمية وناشدت الأسيرة/ نورا جابر المؤسسات الدولية الحقوقية بالتدخل لدى إدارة مصلحة السجون للسماح لها بلقاء زوجها وشقيقها الأسير نور جابر المحكوم 18 مؤبد بتهمة الانتماء لحركة الجهاد الإسلامي و التخطيط لعملية زقاق الموت.
وتعاني الأسيرة/ نورا جابر من أوضاع نفسية بالغة الصعوبة نتيجة اعتقالها هي وزوجها تاركة خلفها عائلة كبيرة مكونة من ستة أطفال الأكبر يبلغ من العمر 15 عاماً وأصغرهم 3 سنوات لم يجتمع شمل الأسرة منذ عامين.
ونقل محامي مركز رسالة الحقوق عن أسيرات في سجن هشارون قسم 12 مناشدتهن للقوى الوطنية والإسلامية والمؤسسات المعنية بإعطاء قضية الأسرى أولوية خاصة والعمل على ضمان تحريرهن وتحرير الأسرى من قبضة المحتل.
كما استنكرت الأسيرات إقدام سلطات السجون المحتلة على اقتحام معتقل النقب بالقوة من قبل الوحدات الخاصة التابعة لإدارة السجون ونقل عن الأسيرات في قسم 12 سجن هشارون استنكارهن لما أقدمت عليه مصلحة السجون من اقتحام لسجن النقب والذي أدى إلي استشهاد الأسير/ محمد الأشقر وإصابة ما يقارب 254 أسير.
وقدمت الأسيرات التعازي لعائلة الشهيد الأسير/ الأشقر ولحركة الجهاد الإسلامي.
ناشد مركز رسالة الحقوق المؤسسات العربية والإقليمية والدولية لإطلاق حملة تضامن مع الأسرى في سجون الاحتلال الصهيوني لفضح ممارساته وانتهاكاته بحق الأسرى.
واكد محامي مركز رسالة الحقوق المحامي أحمد الخطيب بعد زيارة قام بها لسجن هشارون قسم 12 بأن إدارة مصلحة السجون الصهيونية ما زالت تمعن في ارتكاب المزيد من الانتهاكات بحق الأسيرات في سجن هشارون.
ونقل المحامي الخطيب عن الأسيرة/ فلسطين صباح أن إدارة السجن حرمت الأسيرات من الصلاة وممارسة الشعائر الدينية في يوم عيد الفطر، كما كانت بمنع لقاء الأسيرات مع بعضهن البعض على الرغم من تقديم ممثلة القسم الأسيرة/ لينا الجربوني طلباً لإدارة السجن موضحا أن الأسيرة/ لينا الجربوني من الأراضي العربية المحتلة عام 1948 ومعتقلة منذ حوالي خمسة سنوات بتهمة الانتماء لحركة الجهاد الإسلامي ومحكومة سبعة عشرة عاماً.
ومن جهة أخرى أوضحت الأسيرة/ نورا جابر لمحامي مركز رسالة الحقوق والموقوفة إدارياً دون محاكمة منذ ما يزيد عن أربعة عشر شهراً أنها تعاني من آلام حادة في الكلى وأن أوضاعها الصحية صعبة للغاية لاسيما مع قدوم فصل الشتاء، واشتكت الأسيرة من الظروف التي تعيشها الأسيرات خاصة في سجن هشارون القديم الغير لائق للحياة الآدمية وناشدت الأسيرة/ نورا جابر المؤسسات الدولية الحقوقية بالتدخل لدى إدارة مصلحة السجون للسماح لها بلقاء زوجها وشقيقها الأسير نور جابر المحكوم 18 مؤبد بتهمة الانتماء لحركة الجهاد الإسلامي و التخطيط لعملية زقاق الموت.
وتعاني الأسيرة/ نورا جابر من أوضاع نفسية بالغة الصعوبة نتيجة اعتقالها هي وزوجها تاركة خلفها عائلة كبيرة مكونة من ستة أطفال الأكبر يبلغ من العمر 15 عاماً وأصغرهم 3 سنوات لم يجتمع شمل الأسرة منذ عامين.
ونقل محامي مركز رسالة الحقوق عن أسيرات في سجن هشارون قسم 12 مناشدتهن للقوى الوطنية والإسلامية والمؤسسات المعنية بإعطاء قضية الأسرى أولوية خاصة والعمل على ضمان تحريرهن وتحرير الأسرى من قبضة المحتل.
كما استنكرت الأسيرات إقدام سلطات السجون المحتلة على اقتحام معتقل النقب بالقوة من قبل الوحدات الخاصة التابعة لإدارة السجون ونقل عن الأسيرات في قسم 12 سجن هشارون استنكارهن لما أقدمت عليه مصلحة السجون من اقتحام لسجن النقب والذي أدى إلي استشهاد الأسير/ محمد الأشقر وإصابة ما يقارب 254 أسير.
وقدمت الأسيرات التعازي لعائلة الشهيد الأسير/ الأشقر ولحركة الجهاد الإسلامي.
تعليق