تويت
بسم الله الرحمن الرحيم
من المؤمنين رجال صدقوا ما عاهدوا الله عليه فمنهم من قضى نحبه ومنهم من ينتظر وما بدلوا تبديلا
صدق الله العظيم
في الذكرى السنوية لاستشهاد القائد الرباني لؤي السعدي نجدد العهد والبيعة لروحه ولدمه ولكل الشهداء ان نبقى على الدرب لن نكل ولن نلين
هذا يوم للحزن كبير .... هذا يوم للذكرى حزين
هذا يوم ذكرى استشهادك يا لؤي يوم للثار كبير
في مثل هذا اليوم وقفت ايها القائد .... كيوم وقف القسام في الحراش يعبد
وقفت يا لؤي وحيداً الا من سلاحك .. وحيداص الا من ايمانك .. وحيداً الا من عنفوانك وكبريائك وقفت وقوف الرجال للرجال .. قوياً شامخااً يشهق المجد على ذروته منبهراً يرنو اليك , يطأطىء رأسه تحت أدنى قدميك .. وقفت وحيداص .. محاصراً من جميع الا من خوفك .. ففي السماء الطائرات وعلى الارض الدبابات وجنود الظلام قد سدوا الطرقات .. وقفت كعز الدين القسام .. مطمئن القلب , ثابت القدم , صائحا بهم( شددوا الحصار وأطلقوا ما شئتم من رصاص فلن تجدوا الا جداراً من صمود فلسطينيا يقاتل ) وقفت تقاتل رغم عدم توازن القوى الرهيب لساعات وساعات تنتزع برصاصات سلاحك الرباني ارواحهم وقلوبهم وتلقي بها في جهنم وبئس المصير في معركة بين تمام الحق وتمام الباطل وفي يوم من ايام الله وأخيراً لترتقي روحك الطاهرة الى السماء ويتطهر بجسدك الدم وتزهو بروحك أرجاء الفضاء ولترتفعك الجموع الغفيرة على اكفها وتغرس في الارض اقدامها وتشد بالعزيمة قبضاتها نشدة مع ملائكة الرحمن نشيد الخلاص ...
يا ابا الشهيد أهذا وداع ... أم زفاف روح نتبادل فيه مع ملائكة الرحمن مشاعر الغبطة؟ فآينا معك ؟ هم أم نحن ؟ أم هو ارتجف القلب تفاجئه البشرى بالشهيد الحي الذي حمل روحه على راحته فحملته الملائكة عبر الاسلاك والاشواك يرسم بالدم معالم الطريق لنكون معاً انت والملائكة ونحن مشاريع شهادة ننتظر اللقاء .. وانت القادم الى نبض الأفئدة ودق العروق يتطهر بك الدم .. وتزهو بروحك ارجاء الفضاء .. وأنتم يا ابناء السرايا . وانتم يا اشبال الجهاد .. هذا العهد عهد لؤي عهدكم وهذي الأغاريد والانتصارات , التي زرعها لكم القائد الشهيد يوم حمل روحه على راحته لتقطف أكفكم من بعده رقاب كل المجرمين والمتآ مرين والمحتلين وتقيم عرس الانتصارات وعرس الشهداء الاكبر عهداً يا ابا لؤي عهداً يا ابا الشهيد .. عهدك لأسعد الدقة عهدك لمحمد ابو خزنة عهدك لأسامة والفواز ولابراهيم والمعتز والعلي وكرياض بدير والبدران والانور ولكل شهداء الاحياء .. عهد الاحياء الشهداء .. هذا الطريق طريق الجهاد والاستشهاد سنكمله اليوم وغدا .. وعداً وعهداً .. قل لرسولنا محمد صلى الله عليه وسلم .. قل لحمزة وعلي وابا بكر والخالد والمثنى والقعقاع .. قل لعز الدين القسام ولفتحي الشقاقي والبنا والسيد قطب قل لجميع الشهداء الاحياء بأن الاسلام ما زال هو الاسلام وأن الجهاد ما زال هو الجهاد وأن السرايا ما زالت هي السرايا وأننا على العهد والوعد .. لن تسقط البندقية من يد مجاهد
وسلاما يا لؤي ... سلاما يا ابا الشهيد ..ز سلاما عليك يوم ولدت .. وسلاما عليك يوم استشهدت ... وسلاما عليك يوم بقيت فينا حيا ,سلاما يا فلسطين سلامأ ...
الله اكبر والنصر للمجاهدين .. والخزي والعار لصهاينة والعملاء المجرمين
وانه لجهاد نصر .. نصر أو استشهاد
من المؤمنين رجال صدقوا ما عاهدوا الله عليه فمنهم من قضى نحبه ومنهم من ينتظر وما بدلوا تبديلا
صدق الله العظيم
في الذكرى السنوية لاستشهاد القائد الرباني لؤي السعدي نجدد العهد والبيعة لروحه ولدمه ولكل الشهداء ان نبقى على الدرب لن نكل ولن نلين
هذا يوم للحزن كبير .... هذا يوم للذكرى حزين
هذا يوم ذكرى استشهادك يا لؤي يوم للثار كبير
في مثل هذا اليوم وقفت ايها القائد .... كيوم وقف القسام في الحراش يعبد
وقفت يا لؤي وحيداً الا من سلاحك .. وحيداص الا من ايمانك .. وحيداً الا من عنفوانك وكبريائك وقفت وقوف الرجال للرجال .. قوياً شامخااً يشهق المجد على ذروته منبهراً يرنو اليك , يطأطىء رأسه تحت أدنى قدميك .. وقفت وحيداص .. محاصراً من جميع الا من خوفك .. ففي السماء الطائرات وعلى الارض الدبابات وجنود الظلام قد سدوا الطرقات .. وقفت كعز الدين القسام .. مطمئن القلب , ثابت القدم , صائحا بهم( شددوا الحصار وأطلقوا ما شئتم من رصاص فلن تجدوا الا جداراً من صمود فلسطينيا يقاتل ) وقفت تقاتل رغم عدم توازن القوى الرهيب لساعات وساعات تنتزع برصاصات سلاحك الرباني ارواحهم وقلوبهم وتلقي بها في جهنم وبئس المصير في معركة بين تمام الحق وتمام الباطل وفي يوم من ايام الله وأخيراً لترتقي روحك الطاهرة الى السماء ويتطهر بجسدك الدم وتزهو بروحك أرجاء الفضاء ولترتفعك الجموع الغفيرة على اكفها وتغرس في الارض اقدامها وتشد بالعزيمة قبضاتها نشدة مع ملائكة الرحمن نشيد الخلاص ...
يا ابا الشهيد أهذا وداع ... أم زفاف روح نتبادل فيه مع ملائكة الرحمن مشاعر الغبطة؟ فآينا معك ؟ هم أم نحن ؟ أم هو ارتجف القلب تفاجئه البشرى بالشهيد الحي الذي حمل روحه على راحته فحملته الملائكة عبر الاسلاك والاشواك يرسم بالدم معالم الطريق لنكون معاً انت والملائكة ونحن مشاريع شهادة ننتظر اللقاء .. وانت القادم الى نبض الأفئدة ودق العروق يتطهر بك الدم .. وتزهو بروحك ارجاء الفضاء .. وأنتم يا ابناء السرايا . وانتم يا اشبال الجهاد .. هذا العهد عهد لؤي عهدكم وهذي الأغاريد والانتصارات , التي زرعها لكم القائد الشهيد يوم حمل روحه على راحته لتقطف أكفكم من بعده رقاب كل المجرمين والمتآ مرين والمحتلين وتقيم عرس الانتصارات وعرس الشهداء الاكبر عهداً يا ابا لؤي عهداً يا ابا الشهيد .. عهدك لأسعد الدقة عهدك لمحمد ابو خزنة عهدك لأسامة والفواز ولابراهيم والمعتز والعلي وكرياض بدير والبدران والانور ولكل شهداء الاحياء .. عهد الاحياء الشهداء .. هذا الطريق طريق الجهاد والاستشهاد سنكمله اليوم وغدا .. وعداً وعهداً .. قل لرسولنا محمد صلى الله عليه وسلم .. قل لحمزة وعلي وابا بكر والخالد والمثنى والقعقاع .. قل لعز الدين القسام ولفتحي الشقاقي والبنا والسيد قطب قل لجميع الشهداء الاحياء بأن الاسلام ما زال هو الاسلام وأن الجهاد ما زال هو الجهاد وأن السرايا ما زالت هي السرايا وأننا على العهد والوعد .. لن تسقط البندقية من يد مجاهد
وسلاما يا لؤي ... سلاما يا ابا الشهيد ..ز سلاما عليك يوم ولدت .. وسلاما عليك يوم استشهدت ... وسلاما عليك يوم بقيت فينا حيا ,سلاما يا فلسطين سلامأ ...
الله اكبر والنصر للمجاهدين .. والخزي والعار لصهاينة والعملاء المجرمين
وانه لجهاد نصر .. نصر أو استشهاد
تعليق