إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

سيد شهداء الجهاد الإسلامي المعلم فتحي الشقاقي في سطور

تقليص
هذا الموضوع مغلق.
X
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • اخي العزيز الغالي سرايا الجهاد
    بارك الله فيك علي ردك الطيب وكلامك الروع الذي لايخرج الا من شباب الايمان والوعي والثورة
    مشكور اخي العزيز علي انارت الي صفحتي بالعز وزيادها بهجتنا وجملا ونور الايمان والوعي والثورة

    بارك الله فيك اخي الحبيب سرايا الجهاد

    اخي ابو كرام الرفحاوي بارك الله فيك اخي علي ردك الطيب المتواضع

    سلاماتي لكم جميعا
    كما ويحزني ان اترك هذا الصرح الطيب

    الي اللقاء يااخواني واخواتي علي امل اللقاء من جديد

    تعليق


    • حبيبى ياسر...دوما الابطال الذين اعتادوا ان يعطوا الاخرين لايهمهم التعب او الكلل وانا منذ ان التقيتك فى هذه الفترة لا اعرف منك الكلل او التعب يجب ان تحفر في الصخر حتى تصل الى نهاية الطريق وتشرب الماء العذب ولا عذب الا في ظل ان تحترق من اجل اسعاد الاخرين والدفاع عن فكرة تؤمن بها...انتظرنى في بريدك هذا المساء ان كان اخره 222
      واسلم لاخيك
      محبك
      فتى المخيم

      تعليق


      • صحيح هذا هو ايميلي

        اهلا وسهلا بك يااخي القاضل

        انا متشوقك للقاءك بصراحه

        تعليق


        • اخي الحبيب فتي المخيم انا انتظرك ولكن انت لم تدخل فالسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
          وتصبح علي خير يااخي اشوفك في يوم اخر باذن الله تعالي

          تعليق


          • عزيزيى وحبيبى ياسر..تحية طيبة وبعد
            انا كتبت اليك على العنوان خاصتك ولكن رسالتى جاءت متاخرة لانى عدت للبيت متاخر جدااااااااا فارجو ان تسامحنا على التاخر الخارج عن ارادتنا ..ولا تنسانا من دعائك
            محبك دوما
            فتى المخيم

            تعليق


            • مشكور اخي فتي المخيم بارك الله فيك

              تعليق


              • وتحل الذكرى

                في كل يوم، حين يقترب يوم السادس والعشرين من تشرين الأول، تبدأ كل الأسماء الفلسطينية باسم فتحي إبراهيم الشقاقي، وتنتهي العناوين والطرق إلى حيث حدود دمه..

                في كل عام، على مقربة من ذلك اليوم، تتفتح وسط هذا الامتداد الخريفي العربي، وردة حمراء بحجم قلب نابض، هو قلب أبي إبراهيم..

                ولكي، نكون، وكي نستمر، ومن أجل أن تتوهج مشاعل الدم المجاهد الشهيد، أعد الشقاقي مواكبه ميمماً شطر الاستشهاد، بذات اليدين المشغولتين من تراب فلسطين وشموسها وبرتقالها واللتين طالما تدفقتا بمواكب الاستشهاديين وأجسادهم الطامحة إلى النور مثل أوراق زهر البرقوق مع أول أنفاس الربيع.

                في ظهيرة 26/10/1995، استشهد القائد المعلم الدكتور فتحي الشقاقي مؤسس وأمين عام «حركة الجهاد الإسلامي في فلسطين» برصاص الغدر الصهيوني بعد أن تربصت به أيدي الموساد الجبانة في مالطا وهو في طريقه من طرابلس الغرب التي زارها في محاولة لوضع حد لمعاناة العائلات الفلسطينية التي أُبعدت عن ليبيا آنذاك.

                كان أبو إبراهيم قد وصل قرابة العاشرة صباحاً إلى مرفأ صغير في العاصمة المالطية «فاليتا». وكان كالسيف فرداً واحداً، كعادته بلا حرس لأنه آمن أن «حارس العمر الأجل»، وبلا مواكب أو مراسم لأن حلمه الفلسطيني ظل تلقائياً وصادقاً كتلقائية نهارات القرى وعفوية أعشابها الطالعة كالرماح من شقوق الصخور.. ومأه في دمه بعد ذلك، ترثيم قرآني هو أشف من ما الينابيع الزلال...

                عصابات القتل الصهيونية كانت تقتفي أثر خطاه مدججة بكواتم الصوت، ولم يكن أبو إبراهيم مسلحاً، كان ظهره لهم، فهو لم يعتد أن يقاتل بطريقتهم..، طريقته أن يقاتل وجهاً لوجه، أن يحدق في عين عدوه إلى أن يكسر بريقها. وقد جاءهم مواجهةً في نتساريم وكفارداروم وبيت ليد فتسللوا خلف خطاه، وأخرجوا عصاباتهم من الجحور لتطلق الرصاص الغادر في ظهره.

                ولم تمض ساعات على جريمة الاغتيال حتى كان الصهاينة يتبجحون بجريمتهم.. ولم يمض وقت حتى كان دم الشقاقي قد ألهب أرض العرب والمسلمين من مشارقها إلى مغاربها، ثم بزغ تلاميذ الشقاقي في قطاع غزة وتل أبيب ليبدأوا طقوس الثأر.

                لقد ظن الصهاينة أنهم باغتيال فتحي الشقاقي إنما يكسرون سيف الجهاد المشرع في وجه كيانهم..، وكم كانوا واهمين، فقد خرج إليهم الاستشهاديون من وصايا الشهيد، وكلّفتهم جريمتهم ثمناً باهظاً سيبقى إلى ساعة اندحار كيانهم أمام جيش الإسلام ومجاهديه القادمين من كل فجٍ عميق.

                ها هو فتحي الشقاقي ينبع من الأرض كالماء، ويسري في نسغ الأشجار، ويرف في عيون أطفال فلسطين وفي مخيمات الشتات.. ها هو يظهر في مواجهات الحجارة وفوق ملامح السجناء الفلسطينيين في السجون الصهيونية، يبزغ من خبز التنور، ومن حجارة أسوار البيوت، من زهر الحقول وسنابلها، من بيارات البرتقال، ومن موج البحر.. من فلسطين كل فلسطين..

                إنه الآن بيننا، نشعر بدفء ظله، وحرارة حضوره المفعم بالقداسة، لكنه ـ كما حدث قبل أيام من استشهاده ـ يقف على حافة البحر المتوسط، ويهمس للبحر بأعز أسراره فيقول:

                لست خائفاً على حركة الجهاد من بعدي.. فلقد صنعنا بنياناً مكيناً
                عشقنا الموت خوف من ان تعشقنا الحياه فدخلنا مدارس السرايا لكي نتعلم كيف نموت شهداء

                تعليق


                • رحمك الله يا معلمنا ويا مسيرنا على درب البندقية



                  ان قتلة رامي سلامة ؛محمود بكر عيسى ؛تحسين البوجي لن يهنؤوا في نومهم

                  تعليق


                  • يعطيك الف عافية اخي الكريم

                    موضوع رائع جدا

                    جزاك الله كل خير
                    ســــرايـــا القـــــدس

                    تعليق


                    • بارك الله فيك اخي ياسر ممدوح
                      وجزاك الله كل الخير على هذا الجهد المتميز الذي يعبر عن مدى حبك لمعلمنا وقائدنا ابا ابراهيم

                      ونسأل الله ان يتقبل عملك خالصا لوجهه الكريم
                      الحمدلله حمدا كثيرا طيبا مباركا فيه


                      " عندما سلكنا هذا الطريق كنا نعرف ان تكاليفه صعبة جدا لكن هذا هو واجبنا وخيارنا المقدس"

                      تعليق


                      • كل الشكر الك اخوي ياسر ممدوح على هذا الكتيب الرائع

                        هيني طبعتهن

                        اكرر شكري لك

                        ورحم الله شهدائنا وامواتنا وفك قيد معتقلينا واشفى جرحانا وسدد رأي مجاهدينا ورميهم يا رب
                        اللهم نسألك صدق النية وأن لا يكون جهادنا إلا لإعلاء كلمتك

                        تعليق


                        • [frame="2 80"]رحم الله جميع شهدائنا[/frame]

                          تعليق


                          • بارك الله فيك اللهم ارحم شهيدنا القائد وجميع شهداء فلسطين الابية على الكسر

                            تعليق


                            • بارك الله فيك اخي الكريم اللهم ارحم شهيدنا المعلم وجميع شهدائنا الابرار
                              مع تحيات سرايا القدس في جنين مجموعات الشهيد صالح جرادات

                              تعليق


                              • اللهم قائدنا ومعلمنا الشهيد القائد /فتحي الشقاقي & أبا إبراهيم &
                                وارحم جميع شهداء امتنا الاسلامية
                                بارك الله فيك أخي وجزاك الله كل خير






                                [/CENTER]

                                تعليق

                                يعمل...
                                X