تويت
أسبوعٌ واحدٌ فقط كان الفاصل الزمني بين اقتحام أقسام سجن مجدو والاعتداء على الأسرى وبين الهجمة الشرسة التي شنتها ادارة السجن .
فقد اقتحم عشرات الجنود الصهاينة فجر يوم الأحد الماضي الموافق 14/9/2007 بصحبة الكلاب البوليسية أقسام سجن مجدو المتمثلة في الخيام واجبروا الأسرى على مغادرتها واخضعوا ما يزيد على 220 أسيرا إلى التفتيش العاري وقذفوهم بالشتائم البذيئة واعتدوا على عدد منهم بالضرب بالهراوات ثم قيدوهم وأجلسوهم في العراء لساعات طويلة في البرد. قبل ان يتم نقلهم الى داخل غرف السجن. جدير بالذكر ان 80 اسيرا من حركة الجهاد الإسلامي كانوا من بين من نقلوا إلى اقسام الغرف في سجن مجدو .
ممثل أسرى الجهاد الإسلامي في مجدو نقل الصورة كالتالي:" تعرضت الخيام للاقتحام يوم الاثنين 9/1/2007 وتمت مصادرة بعض مقتنيات الأسرى ثم جاء هذا الهجوم والاقتحام الهمجي المباغت ليصادر ما تبقى من مقتنياتنا ويضيق على الجميع "
وأضاف:" انتدب الضابط المسئول في سجن مجدو ممثلا عن كل فصيل ليحضر عملية التفتيش والتنقيب في حاجيات الأسرى- والتي تلفت مجملها -الذين نقلوا إلى داخل الغرف في وقت لاحق من مساء ذات اليوم دون ان يسمح لأحد بنقل أي غرض من حاجياته "
الاقتحام أسفر عن مصادرة 20 هاتفا نقالا كانت بحوزة الأسرى وبعض الأدوات الحادة كالسكاكين وغيرها يستخدمها الأسرى في حياتهم اليومية . وعندما حاول الأسرى الاحتجاج على هذا الأسلوب المذل بحقهم قام بعض الجنود بالاعتداء على عدد منهم بالضرب ونقلهم الى زنازين العزل .صبيحة اليوم قررت إدارة السجن إعادة عدد من الأسرى المنقولين الى الخيام من بينهم 15 أسيرا فقط من أسرى الجهاد الإسلامي الأكثر تضررا بعد هذا الهجوم.
وقد تزامن هذا الإجراء الصهيوني القمعي مع محاولة الأسرى تأبين الأسير الشهيد جمال السراحين الذي استشهد في سجن النقب وحالت حملات التفتيش المتوالية والمتصاعدة دون عقده . وقد وجه ممثل أسرى الجهاد الإسلامي في مجدو نداءً الى كافة المؤسسات الحقوقية والإنسانية والى المسئولين عن شؤون الأسرى وكافة التنظيمات باختلاف أطيافها إلى الالتفاف حول قضية الأسرى ومعالجتها بكافة السبل وقدم باسمه باسم أسرى حركة الجهاد الإسلامي في مجدو التعازي لذوي الشهيد السراحين مؤكداً على وحدة الأسرى في مواجهة عمليات القتل الممارسة ضدهم .
أسبوعٌ واحدٌ فقط كان الفاصل الزمني بين اقتحام أقسام سجن مجدو والاعتداء على الأسرى وبين الهجمة الشرسة التي شنتها ادارة السجن .
فقد اقتحم عشرات الجنود الصهاينة فجر يوم الأحد الماضي الموافق 14/9/2007 بصحبة الكلاب البوليسية أقسام سجن مجدو المتمثلة في الخيام واجبروا الأسرى على مغادرتها واخضعوا ما يزيد على 220 أسيرا إلى التفتيش العاري وقذفوهم بالشتائم البذيئة واعتدوا على عدد منهم بالضرب بالهراوات ثم قيدوهم وأجلسوهم في العراء لساعات طويلة في البرد. قبل ان يتم نقلهم الى داخل غرف السجن. جدير بالذكر ان 80 اسيرا من حركة الجهاد الإسلامي كانوا من بين من نقلوا إلى اقسام الغرف في سجن مجدو .
ممثل أسرى الجهاد الإسلامي في مجدو نقل الصورة كالتالي:" تعرضت الخيام للاقتحام يوم الاثنين 9/1/2007 وتمت مصادرة بعض مقتنيات الأسرى ثم جاء هذا الهجوم والاقتحام الهمجي المباغت ليصادر ما تبقى من مقتنياتنا ويضيق على الجميع "
وأضاف:" انتدب الضابط المسئول في سجن مجدو ممثلا عن كل فصيل ليحضر عملية التفتيش والتنقيب في حاجيات الأسرى- والتي تلفت مجملها -الذين نقلوا إلى داخل الغرف في وقت لاحق من مساء ذات اليوم دون ان يسمح لأحد بنقل أي غرض من حاجياته "
الاقتحام أسفر عن مصادرة 20 هاتفا نقالا كانت بحوزة الأسرى وبعض الأدوات الحادة كالسكاكين وغيرها يستخدمها الأسرى في حياتهم اليومية . وعندما حاول الأسرى الاحتجاج على هذا الأسلوب المذل بحقهم قام بعض الجنود بالاعتداء على عدد منهم بالضرب ونقلهم الى زنازين العزل .صبيحة اليوم قررت إدارة السجن إعادة عدد من الأسرى المنقولين الى الخيام من بينهم 15 أسيرا فقط من أسرى الجهاد الإسلامي الأكثر تضررا بعد هذا الهجوم.
وقد تزامن هذا الإجراء الصهيوني القمعي مع محاولة الأسرى تأبين الأسير الشهيد جمال السراحين الذي استشهد في سجن النقب وحالت حملات التفتيش المتوالية والمتصاعدة دون عقده . وقد وجه ممثل أسرى الجهاد الإسلامي في مجدو نداءً الى كافة المؤسسات الحقوقية والإنسانية والى المسئولين عن شؤون الأسرى وكافة التنظيمات باختلاف أطيافها إلى الالتفاف حول قضية الأسرى ومعالجتها بكافة السبل وقدم باسمه باسم أسرى حركة الجهاد الإسلامي في مجدو التعازي لذوي الشهيد السراحين مؤكداً على وحدة الأسرى في مواجهة عمليات القتل الممارسة ضدهم .
فقد اقتحم عشرات الجنود الصهاينة فجر يوم الأحد الماضي الموافق 14/9/2007 بصحبة الكلاب البوليسية أقسام سجن مجدو المتمثلة في الخيام واجبروا الأسرى على مغادرتها واخضعوا ما يزيد على 220 أسيرا إلى التفتيش العاري وقذفوهم بالشتائم البذيئة واعتدوا على عدد منهم بالضرب بالهراوات ثم قيدوهم وأجلسوهم في العراء لساعات طويلة في البرد. قبل ان يتم نقلهم الى داخل غرف السجن. جدير بالذكر ان 80 اسيرا من حركة الجهاد الإسلامي كانوا من بين من نقلوا إلى اقسام الغرف في سجن مجدو .
ممثل أسرى الجهاد الإسلامي في مجدو نقل الصورة كالتالي:" تعرضت الخيام للاقتحام يوم الاثنين 9/1/2007 وتمت مصادرة بعض مقتنيات الأسرى ثم جاء هذا الهجوم والاقتحام الهمجي المباغت ليصادر ما تبقى من مقتنياتنا ويضيق على الجميع "
وأضاف:" انتدب الضابط المسئول في سجن مجدو ممثلا عن كل فصيل ليحضر عملية التفتيش والتنقيب في حاجيات الأسرى- والتي تلفت مجملها -الذين نقلوا إلى داخل الغرف في وقت لاحق من مساء ذات اليوم دون ان يسمح لأحد بنقل أي غرض من حاجياته "
الاقتحام أسفر عن مصادرة 20 هاتفا نقالا كانت بحوزة الأسرى وبعض الأدوات الحادة كالسكاكين وغيرها يستخدمها الأسرى في حياتهم اليومية . وعندما حاول الأسرى الاحتجاج على هذا الأسلوب المذل بحقهم قام بعض الجنود بالاعتداء على عدد منهم بالضرب ونقلهم الى زنازين العزل .صبيحة اليوم قررت إدارة السجن إعادة عدد من الأسرى المنقولين الى الخيام من بينهم 15 أسيرا فقط من أسرى الجهاد الإسلامي الأكثر تضررا بعد هذا الهجوم.
وقد تزامن هذا الإجراء الصهيوني القمعي مع محاولة الأسرى تأبين الأسير الشهيد جمال السراحين الذي استشهد في سجن النقب وحالت حملات التفتيش المتوالية والمتصاعدة دون عقده . وقد وجه ممثل أسرى الجهاد الإسلامي في مجدو نداءً الى كافة المؤسسات الحقوقية والإنسانية والى المسئولين عن شؤون الأسرى وكافة التنظيمات باختلاف أطيافها إلى الالتفاف حول قضية الأسرى ومعالجتها بكافة السبل وقدم باسمه باسم أسرى حركة الجهاد الإسلامي في مجدو التعازي لذوي الشهيد السراحين مؤكداً على وحدة الأسرى في مواجهة عمليات القتل الممارسة ضدهم .
أسبوعٌ واحدٌ فقط كان الفاصل الزمني بين اقتحام أقسام سجن مجدو والاعتداء على الأسرى وبين الهجمة الشرسة التي شنتها ادارة السجن .
فقد اقتحم عشرات الجنود الصهاينة فجر يوم الأحد الماضي الموافق 14/9/2007 بصحبة الكلاب البوليسية أقسام سجن مجدو المتمثلة في الخيام واجبروا الأسرى على مغادرتها واخضعوا ما يزيد على 220 أسيرا إلى التفتيش العاري وقذفوهم بالشتائم البذيئة واعتدوا على عدد منهم بالضرب بالهراوات ثم قيدوهم وأجلسوهم في العراء لساعات طويلة في البرد. قبل ان يتم نقلهم الى داخل غرف السجن. جدير بالذكر ان 80 اسيرا من حركة الجهاد الإسلامي كانوا من بين من نقلوا إلى اقسام الغرف في سجن مجدو .
ممثل أسرى الجهاد الإسلامي في مجدو نقل الصورة كالتالي:" تعرضت الخيام للاقتحام يوم الاثنين 9/1/2007 وتمت مصادرة بعض مقتنيات الأسرى ثم جاء هذا الهجوم والاقتحام الهمجي المباغت ليصادر ما تبقى من مقتنياتنا ويضيق على الجميع "
وأضاف:" انتدب الضابط المسئول في سجن مجدو ممثلا عن كل فصيل ليحضر عملية التفتيش والتنقيب في حاجيات الأسرى- والتي تلفت مجملها -الذين نقلوا إلى داخل الغرف في وقت لاحق من مساء ذات اليوم دون ان يسمح لأحد بنقل أي غرض من حاجياته "
الاقتحام أسفر عن مصادرة 20 هاتفا نقالا كانت بحوزة الأسرى وبعض الأدوات الحادة كالسكاكين وغيرها يستخدمها الأسرى في حياتهم اليومية . وعندما حاول الأسرى الاحتجاج على هذا الأسلوب المذل بحقهم قام بعض الجنود بالاعتداء على عدد منهم بالضرب ونقلهم الى زنازين العزل .صبيحة اليوم قررت إدارة السجن إعادة عدد من الأسرى المنقولين الى الخيام من بينهم 15 أسيرا فقط من أسرى الجهاد الإسلامي الأكثر تضررا بعد هذا الهجوم.
وقد تزامن هذا الإجراء الصهيوني القمعي مع محاولة الأسرى تأبين الأسير الشهيد جمال السراحين الذي استشهد في سجن النقب وحالت حملات التفتيش المتوالية والمتصاعدة دون عقده . وقد وجه ممثل أسرى الجهاد الإسلامي في مجدو نداءً الى كافة المؤسسات الحقوقية والإنسانية والى المسئولين عن شؤون الأسرى وكافة التنظيمات باختلاف أطيافها إلى الالتفاف حول قضية الأسرى ومعالجتها بكافة السبل وقدم باسمه باسم أسرى حركة الجهاد الإسلامي في مجدو التعازي لذوي الشهيد السراحين مؤكداً على وحدة الأسرى في مواجهة عمليات القتل الممارسة ضدهم .