قالت ممثلة أسيرات حركة الجهاد الإسلامي في سجون الاحتلال، المجاهدة عطاف عليان أن ما يجري بأنه تجاوز لكل الخطوط الحمراء ولا يوجد ما يسمح بالاقتتال فالكل تحت الاحتلال. و قالت عليان أن السجن و المعاناة أفضل ألف مرة من إراقة دم فلسطيني طاهر.
وحول الحديث عن قرب التوصل لاتفاق يضمن الإفراج عن الأسيرات أكدت الأسيرات في حديثهن مع محامية مؤسسة رسالة الحقوق حنان الخطيب أن الجميع ينتظر ما يتم الحديث عنه لكن ما يثير الاهتمام والسخط والاستنكار هو الصراع والاقتتال الذي يحدث بين أبناء الشعب الواحد.
وطالبت الأسيرات بان تشمل أي عملية إفراج عن الأسرى أو صفقة تبادل قادمة الأسرى القدامى و الأسيرات و الأطفال والأسرى المرضى وكبار السن وفق معايير وأسس غير خاضعة للاستثناءات و الأمزجة الشخصية و الاملاءات الإسرائيلية.
وكانت المحامية الخطيب قد زارت كل من الأسيرات قاهرة السعدي من مخيم جنين، وضحة الفقهاء من البيرة ، فاتن دراغمة من طوباس، عطاف عليان من رام الله، اللواتي اشتكين من وجود نقص في الأغطية و الحرامات والملابس ومخصصات الكانتين ومن الحرمان من زيارة الأهالي و الأبناء كما في حالة الأسيرة قاهرة السعدي التي لم تتمكن من رؤية أبنائها منذ 3 اشهر ولا تعرف اي أخبار عنهم و خاصة أن قوات الاحتلال اعتقلت زوجها ثاني أيام عيد الأضحى المبارك.
وحول الحديث عن قرب التوصل لاتفاق يضمن الإفراج عن الأسيرات أكدت الأسيرات في حديثهن مع محامية مؤسسة رسالة الحقوق حنان الخطيب أن الجميع ينتظر ما يتم الحديث عنه لكن ما يثير الاهتمام والسخط والاستنكار هو الصراع والاقتتال الذي يحدث بين أبناء الشعب الواحد.
وطالبت الأسيرات بان تشمل أي عملية إفراج عن الأسرى أو صفقة تبادل قادمة الأسرى القدامى و الأسيرات و الأطفال والأسرى المرضى وكبار السن وفق معايير وأسس غير خاضعة للاستثناءات و الأمزجة الشخصية و الاملاءات الإسرائيلية.
وكانت المحامية الخطيب قد زارت كل من الأسيرات قاهرة السعدي من مخيم جنين، وضحة الفقهاء من البيرة ، فاتن دراغمة من طوباس، عطاف عليان من رام الله، اللواتي اشتكين من وجود نقص في الأغطية و الحرامات والملابس ومخصصات الكانتين ومن الحرمان من زيارة الأهالي و الأبناء كما في حالة الأسيرة قاهرة السعدي التي لم تتمكن من رؤية أبنائها منذ 3 اشهر ولا تعرف اي أخبار عنهم و خاصة أن قوات الاحتلال اعتقلت زوجها ثاني أيام عيد الأضحى المبارك.
تعليق