حسبنا الله ونعم الوكيل
سيخلف القائد الف قائد ويحمل اللواء فارس جديد
استحلفكم بالله ايها الاخوة ان تقولو رايكم بصراحة في هدا الكلام الذي سوف تقرأونه
من على مستوى تنظيمات فلسطين كلها من يرسل استشهاديان على مستوطنة وبعد 5 ايام فقط
اترون المفاجأة بعد 5 ايام يرسل استشهاديان اخران بعد 5 ايام فقط وبعمليات نوعية تخترق كل التحصينات التي يعدها العدو الجبان انهم الاستشهاديان نضال صادق واحمد عاشور اللذان ارسلهما القائد الذي سنذكر اسمه بعد قليل والذي ذكر اسمه التاريخ ارسلهما على مستوطنة كوسوفيم واستطاعوا ان يخترقوا التحصينات التي وضعها العدو واستطاعو ان يصيبوا على حسب اعتراف العدو الجبان 7 اصابات والشيء الذي لم يستطع العدو اخفاؤه هو ان قواته الخاصة القت قنبلة على الاستشهاديان وبحمد الله انفجرت القنبلة بهم لتوقع القتلى والجرحى وهدا من الكرامات الربانية ليكون شاهد على صفاء قلوب المجاهدين وارتقوا الي العلا بعد ان ارعبو الصهاينة الجبناءوالمذهل ان الاستشهاديان تمكنوا من دخلو منطقة المجاري تحت الارض داخل المستوطنة وهي على شكل انفاق كبيرة وقد ظن العدو انه تمكن من قتلهم ولكن الحقيقة انه كان خائفا فاوهمه خوفه انه تمكن من قتلهم فاتت الاسعافات الفلسطينية بعد تنسيق الصليب الاحمر لكي تاخدهم من الانفاق التي اعدت للصرف الصحي وعندما دخل طاقم الاسعاف حدثت المفاجاة كان هناك احد الاستشهاديين على قيد الحياة وبصحة جيدة قابعا في كمينه فقال له طاقم الاسعاف ان يمثل دور الميت كي يتم اخراجه من المستوطنة ولكنه رفض اشد الرفض وقال لهم اخرجوا ولم يرضخ لهم وقد كان قادرا على ان ينجو بحياته ولكن اثبت للعالم اجمع انهه عاشق للشهادة وانقض على بني صهيون كالاسد المفترس وارعبهم ليرتقي بعد ان اصاب منهم العديد وارتقى شهيدا الي عليين والعملية التانية هي العملية المزلزلة التي هزت اركان بني صهيون هي عملية الفتح المبين الاستشهادية والتي لم يستطع العدو ان يخفي شيء منها فقد اعترف على اربعة قتلى ولكن الله واعلم فقد تمكن الاستشهاديان شاكر جودة وعلاء الشاعر من تفجير عبوة جانبية بجيب قيادة عسكري وتمكنوا من قتل من فيه وتفجير عبوة افراد في قوة خاصة صهيونية
واستشهد المجاهد شاكر جودة عندما كان يشتبك مع القوات الخاصة وقد استشهد وهو يطلق النيران برشاشاته الطاهرة وهو يتكلم على الجوال من القائد الذي سنذكر اسمه بعد قليل وهو يكبر ويقول اشهد ان لا اله الا الله وقد اكمل علاء الشاعر المشوار الجهادي وتمكن من الصمود ضد الموقع العسكري الكامل حتى الساعة التانية ظهرا مع العلم ان العملية الاستشهادية بدات من الساعة العاشرة ليلا وقد بقى لااستشهاديان قابعين في كمائنهم حتى صلاة الفجر وصلوا الفجر في المستوطنة وتوكلو على الله وبدوا بتنفيد الهجوم بعد ان اعدوا العبوات والكمائن للعدو الذي يدعي انه لا يقهر واذلوه فعلا والمدهل في ذلك تمكن الاستشهاديان وبحمد من الله تعالى
من رفع علم فلسطين وراية سرايا القدس في مستوطنة ميراج وبشهادة الناس الذين يقطنون بجانب المستوطنة انهم قالو تفاجئنا عندما طلع النهار بعد بداية بزوغ الفجر وعلى صوت طلقات النيران واشتعال الموقع اننا راينا علم فلسطين وراية سرايا القدس تعلو اعلى مكان في مستوطنة ميراج فذهلنا من هول الصدمة كيف حصل هدا فخيل لهم انهم يحلمون ولكن هدا بفضل الله وقلوب المجاهدين الطاهرة وتمكن علاء الشاعر من اذلالهم بعد ما اذلهم شاكر جودة
بعون من الله ولم يستطيعوا ان يسقطوه الا بطيرانهم الغادر بعد ان اعتلا سماء المستوطنة وتمكن بصواريخه ان يجعله يرتقي الي عليين شهيدا وقبل ان تنفذ العملية قال شاكر جودة تقبل الله لقائدنا ومعلمنا الذي جهزهم للعملية انه سوف يشفع له عند الله قبل امه واباه تقبله الله
لقد اطلت عليكم اتعلمون من هو هدا القائد المعلم الذي ارسل هؤلاء الاستشهاديين والفارق 5 ايام انه انه انه انه الشهيد القائد المعلم زياد الغنام تقبله الله زياد الغنام التي طالته الالسنة الجبانة والحقيرة بالشتائم والتشويه بالسمعة والكتابة على الحائط والتجريح والطعن به بدلا من ان نقول ونحترم هدا القائد العظيم وهنالك ايضا العمليات الاخرى محمد العزازي بفتح خيبر ورمزي الجعبير وعمر نوفل في جان اور واحمد شهاب في ميراج البرق الخاطف وجهاد حسنين في صلاح الدين ومنها مع المقاومة الشعبية هو ورفيق دربه الشيخ القائد المعلم محمد الشيخ خليل وهنالك بعض العمليات الكتير اللتي تمكن فيها المجاهدون منى الانسحاب بعد ان اذاقوا العدو الويلات والحسرة مع العلم ايها الاخوة انه اطول مدة بين العملية والتي تليهاى هي 3 شهور استحلفكم بالله من اين لنا بقائد مثل هدا القائد العظيم حسبنا الله ونعم الوكيل وقبل ان انسى قام القائد الشهيد زياد الغنام بتدريب ابن اخيه الشهيد القائد رائد الغنام على ان يخرج بعملية استشهادية وتمكن من الدخول في المستوطنات منها ميراج لاكثر من مرة ولكن قدر الله حال دون ان يستشهد وكان قدره ان يستشهد مع عمه الشهيد القائد زياد الغنام في عملية الاغتيال الجبانة وكان معهم الذي اذل الجيش الذي لا يقهر الشهيد القائد محمد الراعي
رحمك الله يا ابا ياسر واسكنك فسيح جناته وهناك الكثير من الكلمات التي لن تعبر ولن نستطيع ان نقولها
ووفاء منا لهذا القائد العظيم لن ننساه ابدا ما حيينا
حسبنا الله ونعم الوكيل نفتخر بك يا ابا ياسر
لا للاتهامات الكاذبة يا ابا ياسر
من كلمات الشهيد القائد لا يهم السحاب نبح الكلاب
انتم وضميركم
سيخلف القائد الف قائد ويحمل اللواء فارس جديد
استحلفكم بالله ايها الاخوة ان تقولو رايكم بصراحة في هدا الكلام الذي سوف تقرأونه
من على مستوى تنظيمات فلسطين كلها من يرسل استشهاديان على مستوطنة وبعد 5 ايام فقط
اترون المفاجأة بعد 5 ايام يرسل استشهاديان اخران بعد 5 ايام فقط وبعمليات نوعية تخترق كل التحصينات التي يعدها العدو الجبان انهم الاستشهاديان نضال صادق واحمد عاشور اللذان ارسلهما القائد الذي سنذكر اسمه بعد قليل والذي ذكر اسمه التاريخ ارسلهما على مستوطنة كوسوفيم واستطاعوا ان يخترقوا التحصينات التي وضعها العدو واستطاعو ان يصيبوا على حسب اعتراف العدو الجبان 7 اصابات والشيء الذي لم يستطع العدو اخفاؤه هو ان قواته الخاصة القت قنبلة على الاستشهاديان وبحمد الله انفجرت القنبلة بهم لتوقع القتلى والجرحى وهدا من الكرامات الربانية ليكون شاهد على صفاء قلوب المجاهدين وارتقوا الي العلا بعد ان ارعبو الصهاينة الجبناءوالمذهل ان الاستشهاديان تمكنوا من دخلو منطقة المجاري تحت الارض داخل المستوطنة وهي على شكل انفاق كبيرة وقد ظن العدو انه تمكن من قتلهم ولكن الحقيقة انه كان خائفا فاوهمه خوفه انه تمكن من قتلهم فاتت الاسعافات الفلسطينية بعد تنسيق الصليب الاحمر لكي تاخدهم من الانفاق التي اعدت للصرف الصحي وعندما دخل طاقم الاسعاف حدثت المفاجاة كان هناك احد الاستشهاديين على قيد الحياة وبصحة جيدة قابعا في كمينه فقال له طاقم الاسعاف ان يمثل دور الميت كي يتم اخراجه من المستوطنة ولكنه رفض اشد الرفض وقال لهم اخرجوا ولم يرضخ لهم وقد كان قادرا على ان ينجو بحياته ولكن اثبت للعالم اجمع انهه عاشق للشهادة وانقض على بني صهيون كالاسد المفترس وارعبهم ليرتقي بعد ان اصاب منهم العديد وارتقى شهيدا الي عليين والعملية التانية هي العملية المزلزلة التي هزت اركان بني صهيون هي عملية الفتح المبين الاستشهادية والتي لم يستطع العدو ان يخفي شيء منها فقد اعترف على اربعة قتلى ولكن الله واعلم فقد تمكن الاستشهاديان شاكر جودة وعلاء الشاعر من تفجير عبوة جانبية بجيب قيادة عسكري وتمكنوا من قتل من فيه وتفجير عبوة افراد في قوة خاصة صهيونية
واستشهد المجاهد شاكر جودة عندما كان يشتبك مع القوات الخاصة وقد استشهد وهو يطلق النيران برشاشاته الطاهرة وهو يتكلم على الجوال من القائد الذي سنذكر اسمه بعد قليل وهو يكبر ويقول اشهد ان لا اله الا الله وقد اكمل علاء الشاعر المشوار الجهادي وتمكن من الصمود ضد الموقع العسكري الكامل حتى الساعة التانية ظهرا مع العلم ان العملية الاستشهادية بدات من الساعة العاشرة ليلا وقد بقى لااستشهاديان قابعين في كمائنهم حتى صلاة الفجر وصلوا الفجر في المستوطنة وتوكلو على الله وبدوا بتنفيد الهجوم بعد ان اعدوا العبوات والكمائن للعدو الذي يدعي انه لا يقهر واذلوه فعلا والمدهل في ذلك تمكن الاستشهاديان وبحمد من الله تعالى
من رفع علم فلسطين وراية سرايا القدس في مستوطنة ميراج وبشهادة الناس الذين يقطنون بجانب المستوطنة انهم قالو تفاجئنا عندما طلع النهار بعد بداية بزوغ الفجر وعلى صوت طلقات النيران واشتعال الموقع اننا راينا علم فلسطين وراية سرايا القدس تعلو اعلى مكان في مستوطنة ميراج فذهلنا من هول الصدمة كيف حصل هدا فخيل لهم انهم يحلمون ولكن هدا بفضل الله وقلوب المجاهدين الطاهرة وتمكن علاء الشاعر من اذلالهم بعد ما اذلهم شاكر جودة
بعون من الله ولم يستطيعوا ان يسقطوه الا بطيرانهم الغادر بعد ان اعتلا سماء المستوطنة وتمكن بصواريخه ان يجعله يرتقي الي عليين شهيدا وقبل ان تنفذ العملية قال شاكر جودة تقبل الله لقائدنا ومعلمنا الذي جهزهم للعملية انه سوف يشفع له عند الله قبل امه واباه تقبله الله
لقد اطلت عليكم اتعلمون من هو هدا القائد المعلم الذي ارسل هؤلاء الاستشهاديين والفارق 5 ايام انه انه انه انه الشهيد القائد المعلم زياد الغنام تقبله الله زياد الغنام التي طالته الالسنة الجبانة والحقيرة بالشتائم والتشويه بالسمعة والكتابة على الحائط والتجريح والطعن به بدلا من ان نقول ونحترم هدا القائد العظيم وهنالك ايضا العمليات الاخرى محمد العزازي بفتح خيبر ورمزي الجعبير وعمر نوفل في جان اور واحمد شهاب في ميراج البرق الخاطف وجهاد حسنين في صلاح الدين ومنها مع المقاومة الشعبية هو ورفيق دربه الشيخ القائد المعلم محمد الشيخ خليل وهنالك بعض العمليات الكتير اللتي تمكن فيها المجاهدون منى الانسحاب بعد ان اذاقوا العدو الويلات والحسرة مع العلم ايها الاخوة انه اطول مدة بين العملية والتي تليهاى هي 3 شهور استحلفكم بالله من اين لنا بقائد مثل هدا القائد العظيم حسبنا الله ونعم الوكيل وقبل ان انسى قام القائد الشهيد زياد الغنام بتدريب ابن اخيه الشهيد القائد رائد الغنام على ان يخرج بعملية استشهادية وتمكن من الدخول في المستوطنات منها ميراج لاكثر من مرة ولكن قدر الله حال دون ان يستشهد وكان قدره ان يستشهد مع عمه الشهيد القائد زياد الغنام في عملية الاغتيال الجبانة وكان معهم الذي اذل الجيش الذي لا يقهر الشهيد القائد محمد الراعي
رحمك الله يا ابا ياسر واسكنك فسيح جناته وهناك الكثير من الكلمات التي لن تعبر ولن نستطيع ان نقولها
ووفاء منا لهذا القائد العظيم لن ننساه ابدا ما حيينا
حسبنا الله ونعم الوكيل نفتخر بك يا ابا ياسر
لا للاتهامات الكاذبة يا ابا ياسر
من كلمات الشهيد القائد لا يهم السحاب نبح الكلاب
انتم وضميركم
تعليق