الشهيد القائد عوض المصري والشهيد القائد شادي السقا والشهيد القائد محمد ابو سالم
هؤلاء الفرسان الذين كانو لا يلبثون لحظة الا وكانو يتشوقون الي قتل الصهاينة ولااتخان فيهم بهزيمتهم عن طريق اصطياد القوات الخاصة والذين كان شوقهم للقاء ربهم اكبر واعظم من ان يبقو على هده الدنيا الذليلة وكانو يعلمون بل وموقنون انها ليشت نهايتهم بل ستكون بدايتهم باستشهادهم وارتقائهم بجوار ربهم بجوار النبيين والصديقين والشهداء لم يتكاسلو لحظة عن تلبية الجهاد فقد كانو مكن الاوائل الذين يقصفون المستوطنات بصواريخ قدس 107 وبقذائف الهاون من العيار الثقيل وتفجير العبوات على الحدود هؤلاء ابناء مدينة خانيونس بل ابناء الاسلام قدموا ارواحهم رخيصة لاجل اعلاء كلمة لا اله الا الله وليلتحقوا بقائدهم زياد الغنام ورفاقهم رائد الغنام وفادي ابو مصطفى وعبيد شعت وزياد ابو سعادة والاستشهاديين الذين سبقوهم الي الجنان عوض الذي لم تكن الابتسامة الايمانية تفارق وجهه الذي سوف تشهد له يداه يوم لقاء رب العالمين بالتصنيع والتطوير الذي جهزته ليكون ردا موجعا واليما على بني صهيون وهو الذي كان قائد وحدة التصنيع بمدينة خانيونس وكان جاهزا للعمل الميداني حتى نال ما تمنى وشادي الذي كان القائد الميداني في منطقة القرارة الذي كان يحرك المقاتلين والمجاهدين في الاجتياحات وكان في الصف الاول في القتال حتى نال ما تمنى ومحمد ابو سالم الذي كان من اعظم ما تستطيع ان توصف بالمقاتلين كان الصامت ولكن المرعب الصارخ بوجه الصهاينة الجبناء هو ورفاء دربه الذين كان يساندهم يا فرسان السرايا الذين صمدتم على القهر ومتتم كالاشجار واقفين رافعين الجبين تقولون للعالم اجمع فلسطين يا ارض العرب يا منبع الثوار ثوري عليهم بالغضب ما ترضي ذل وعار رحم الله شهدائنا وتقبلهم في جنانه وجمعنا واياهم على سرر متقابلين مع حور العين ابشرو يا امهات فلسطين فالنصر آت آت آت
المخلص لله
هؤلاء الفرسان الذين كانو لا يلبثون لحظة الا وكانو يتشوقون الي قتل الصهاينة ولااتخان فيهم بهزيمتهم عن طريق اصطياد القوات الخاصة والذين كان شوقهم للقاء ربهم اكبر واعظم من ان يبقو على هده الدنيا الذليلة وكانو يعلمون بل وموقنون انها ليشت نهايتهم بل ستكون بدايتهم باستشهادهم وارتقائهم بجوار ربهم بجوار النبيين والصديقين والشهداء لم يتكاسلو لحظة عن تلبية الجهاد فقد كانو مكن الاوائل الذين يقصفون المستوطنات بصواريخ قدس 107 وبقذائف الهاون من العيار الثقيل وتفجير العبوات على الحدود هؤلاء ابناء مدينة خانيونس بل ابناء الاسلام قدموا ارواحهم رخيصة لاجل اعلاء كلمة لا اله الا الله وليلتحقوا بقائدهم زياد الغنام ورفاقهم رائد الغنام وفادي ابو مصطفى وعبيد شعت وزياد ابو سعادة والاستشهاديين الذين سبقوهم الي الجنان عوض الذي لم تكن الابتسامة الايمانية تفارق وجهه الذي سوف تشهد له يداه يوم لقاء رب العالمين بالتصنيع والتطوير الذي جهزته ليكون ردا موجعا واليما على بني صهيون وهو الذي كان قائد وحدة التصنيع بمدينة خانيونس وكان جاهزا للعمل الميداني حتى نال ما تمنى وشادي الذي كان القائد الميداني في منطقة القرارة الذي كان يحرك المقاتلين والمجاهدين في الاجتياحات وكان في الصف الاول في القتال حتى نال ما تمنى ومحمد ابو سالم الذي كان من اعظم ما تستطيع ان توصف بالمقاتلين كان الصامت ولكن المرعب الصارخ بوجه الصهاينة الجبناء هو ورفاء دربه الذين كان يساندهم يا فرسان السرايا الذين صمدتم على القهر ومتتم كالاشجار واقفين رافعين الجبين تقولون للعالم اجمع فلسطين يا ارض العرب يا منبع الثوار ثوري عليهم بالغضب ما ترضي ذل وعار رحم الله شهدائنا وتقبلهم في جنانه وجمعنا واياهم على سرر متقابلين مع حور العين ابشرو يا امهات فلسطين فالنصر آت آت آت
المخلص لله
تعليق