بسم الله الرحمن الرحيم
كنت اتصفح بعض المواقع الصهيوينة ورأيت هذا المقال الذي يتحدث عن أسيرات الجهاد الإسلامي وعن خطرهم على إسرائيل وكيف وكيف كانوا يتعاملون مع القيادة في سوريا وغيره .
ملاحظة / لا يجب عليك أخي القارئ أن تصدق كل ما هو مكتوب فإحتمال كبير أن يكون هذا أغلبه إفتراء وكذب وإستراتيجية صهيوينة .
لكن أنا نقلته حتى نستطيع التحليل بين مقالاتنا ومقالات بني صهيون
وأترككم مع المقال /
كشف جهاز الأمن العام الإسرائيلي خلال الأشهر الأخيرة عن شبكة من النساء اللواتي لعبن دوراً مركزيا في نشاط "الجهاد الإسلامي في فلسطين" في الضفة الغربية. وقد شاركت بعض هذه النساء في المنظومة اللوجستية والمالية التي تسـاعد الإرهاب وعملن في تهريب الأموال من قيادة "الجهاد الإسـلامي في فلسـطين" في سـوريا لصالح نشـطاء الإرهاب(1)
مميزات عامة
1) في السنوات الأخيرة، تم تشخيص ظاهرة تغلغل النساء إلى مواقع مركزية في منظمة "الجهاد الإسلامي في فلسطين". معظم النساء العضوات في المنظمة يعملن في النشاطات التنظيمية، وتقديم المساعدات للمنظومة اللوجستية التابعة للمنظمة في الضفة الغربية وإدارة "مؤسسات الزكاة" كغطاء لنشاط "الجهاد الإسلامي في فلسطين". وقد كانت بعض النساء ضالعات في تقديم المساعدة وتمويل النشاطات الإرهابية.
2) في شهري آب وأيلول من العام 2006، قام جهاز الأمن العام والجيش الإسرائيلي باعتقال عدد من الناشطات القياديات في "الجهاد الإسلامي في فلسطين". كذلك جرى اعتقال بعض الناشطات اللواتي حصلن على الأموال من قيادة "الجهاد الإسلامي في فلسطين" في سوريا. إن الأموال التي جرى تحويلها من سوريا، تهدف من بين ما تهدف إليه، من أجل تحويلها إلى نشطاء الإرهاب وقد استعملت لتمويل النشاطات الإرهابية في مناطق الضفة الغربية، القدس ورام الله.
3) أنكر خضر حبيب، القيادي في "الجهاد الإسلامي في فلسطين" الأخبار عن كشف جهاز الأمن العام عن خلية من النساء عملن في تحويل الأموال من دمشق إلى الضفة الغربية. وأشار خضر حبيب إلى أن جميع المعتقلات هن أخوات أو زوجات لـ "شهداء" ومعتقلين من "الجهاد الإسلامي في فلسطين" ويعملن في مجال الزكاة، في إطار لجان الزكاة التي أقامتها المنظمة من أجل مساعدة السكان (وكالة الأنباء "معا"، 7 تشرين الثاني، 2006).
) إن الكشف عن نقل الأموال من سوريا إلى نشطاء الإرهاب في الميدان يجسد مرة أخرى أهمية الرافعة الاقتصادية التي تشكل أداة أساسية لدعم العمليات الإرهابية في الضفة الغربية وقطاع غزة بيد قيادة "الجهاد الإسلامي في فلسطين" في سوريا. كما يجسد هذا الكشف عن استعمال المنظمة لمؤسسات البنية التحتية ("دعوة") لدعم المنظومة التنفيذية- الإرهابية.
الكشف عن منظومة تمويل الإرهاب التابعة لـ "الجهاد الإسلامي في فلسطين" في منطقة رام الله
5) خلال شهر آب 2006، كشف جهاز الأمن العام الإسرائيلي عن خليتين ارهابيتين تابعتين لـ "الجهاد الإسلامي في فلسطين" في قرية عين (شمالي رام الله) وفي قرية نعمة (غرب رام الله). وقد نفذت هذه الخلايا عددا من عمليات إطلاق النار وزرع العبوات في منطقة رام الله. وقد نفذت خلية كفر عين ثلاث عمليات إطلاق للنار؛ بينما نفذت خلية قرية نعمة عددا من العمليات بواسطة العبوات في منطقة القرية وأنشأت مختبرا للمتفجرات.
6) يتضح من تحقيقات جهاز الأمن العام الإسرائيلي أن إحدى النشيطات الفاعلات في تمويل الخلايا الإرهابية، كانت وضحة عبد الحميد محمود فقها غوانمة، 34 عاماً، من سكان مخيم اللاجئين الجلزون (شمالي رام الله). وقد كانت وضحة عضوة في قيادة "الجهاد الإسلامي في فلسطين" وكانت مسئولة عن مكتب المنظمة في رام الله. زوجها يوسف الفقها يعتبر ناشطا بارزا في "الجهاد الإسلامي في فلسطين" في رام الله وهو معتقل في إسرائيل.
ممولة الخلايا الإرهابية
وضحة غوانمة
7) اعتقلت وضحة بتاريخ 3 آب 2006. وظهر خلال التحقيق معها أنها حصلت على أموال من قيادة "الجهاد الإسلامي في فلسطين" في سوريا. وقد حولت قسما من هذه الأموال من أجل تمويل النشاطات لخلايا إرهابية تنفيذية، بواسطة عدد من الناشطات في "الجهاد الإسلامي في فلسطين" اللواتي عملن كرسل لنقل الأموال. ومن بين الرسل، هناك هبة حميدات وفلسطين صباح، وكلتاهما من سكان مخيم اللاجئين الجلزون، اللواتي عملن في مكتب في رام الله تابع لمؤسسة تُعنى بمعتقلي "الجهاد الإسلامي في فلسطين" ("مشكاة الأسير"). وقد تم اعتقالهن وقد اعترفن في التحقيق معهن أنهن عملن في إيصال الأموال.
ناقلات الأموال
هبة حميدات
فلسطين صباح
8) بالاضافة إلى المعتقلات أعلاه اللواتي نقلن الأموال، فقد استعانت وضحة غوانمة بعدد من الناشطات في المنظمة في منطقة رام الله، اللواتي تم تحويل الأموال إليهن من قيادة "الجهاد الإسلامي في فلسطين" في سوريا. ومن بين هؤلاء المستفيدات، عفت خليفة، 21 عاماً، من سكان قرية نعمة وزكية غوانمة، 41 عاما، من سكان مخيم اللاجئين الجلزون (شقيقة وضحة). ويتضح من التحقيق معهن أنهن حصلن على عمولة 100 دولار عن كل إرسالية للأموال تمت بواسطتهن. وقد استعملت الأموال التي حصلن عليها من أجل تمويل الخلايا الإرهابية التابعة لـ "الجهاد الإسلامي في فلسطين".
كنت اتصفح بعض المواقع الصهيوينة ورأيت هذا المقال الذي يتحدث عن أسيرات الجهاد الإسلامي وعن خطرهم على إسرائيل وكيف وكيف كانوا يتعاملون مع القيادة في سوريا وغيره .
ملاحظة / لا يجب عليك أخي القارئ أن تصدق كل ما هو مكتوب فإحتمال كبير أن يكون هذا أغلبه إفتراء وكذب وإستراتيجية صهيوينة .
لكن أنا نقلته حتى نستطيع التحليل بين مقالاتنا ومقالات بني صهيون
وأترككم مع المقال /
كشف جهاز الأمن العام الإسرائيلي خلال الأشهر الأخيرة عن شبكة من النساء اللواتي لعبن دوراً مركزيا في نشاط "الجهاد الإسلامي في فلسطين" في الضفة الغربية. وقد شاركت بعض هذه النساء في المنظومة اللوجستية والمالية التي تسـاعد الإرهاب وعملن في تهريب الأموال من قيادة "الجهاد الإسـلامي في فلسـطين" في سـوريا لصالح نشـطاء الإرهاب(1)
مميزات عامة
1) في السنوات الأخيرة، تم تشخيص ظاهرة تغلغل النساء إلى مواقع مركزية في منظمة "الجهاد الإسلامي في فلسطين". معظم النساء العضوات في المنظمة يعملن في النشاطات التنظيمية، وتقديم المساعدات للمنظومة اللوجستية التابعة للمنظمة في الضفة الغربية وإدارة "مؤسسات الزكاة" كغطاء لنشاط "الجهاد الإسلامي في فلسطين". وقد كانت بعض النساء ضالعات في تقديم المساعدة وتمويل النشاطات الإرهابية.
2) في شهري آب وأيلول من العام 2006، قام جهاز الأمن العام والجيش الإسرائيلي باعتقال عدد من الناشطات القياديات في "الجهاد الإسلامي في فلسطين". كذلك جرى اعتقال بعض الناشطات اللواتي حصلن على الأموال من قيادة "الجهاد الإسلامي في فلسطين" في سوريا. إن الأموال التي جرى تحويلها من سوريا، تهدف من بين ما تهدف إليه، من أجل تحويلها إلى نشطاء الإرهاب وقد استعملت لتمويل النشاطات الإرهابية في مناطق الضفة الغربية، القدس ورام الله.
3) أنكر خضر حبيب، القيادي في "الجهاد الإسلامي في فلسطين" الأخبار عن كشف جهاز الأمن العام عن خلية من النساء عملن في تحويل الأموال من دمشق إلى الضفة الغربية. وأشار خضر حبيب إلى أن جميع المعتقلات هن أخوات أو زوجات لـ "شهداء" ومعتقلين من "الجهاد الإسلامي في فلسطين" ويعملن في مجال الزكاة، في إطار لجان الزكاة التي أقامتها المنظمة من أجل مساعدة السكان (وكالة الأنباء "معا"، 7 تشرين الثاني، 2006).
) إن الكشف عن نقل الأموال من سوريا إلى نشطاء الإرهاب في الميدان يجسد مرة أخرى أهمية الرافعة الاقتصادية التي تشكل أداة أساسية لدعم العمليات الإرهابية في الضفة الغربية وقطاع غزة بيد قيادة "الجهاد الإسلامي في فلسطين" في سوريا. كما يجسد هذا الكشف عن استعمال المنظمة لمؤسسات البنية التحتية ("دعوة") لدعم المنظومة التنفيذية- الإرهابية.
الكشف عن منظومة تمويل الإرهاب التابعة لـ "الجهاد الإسلامي في فلسطين" في منطقة رام الله
5) خلال شهر آب 2006، كشف جهاز الأمن العام الإسرائيلي عن خليتين ارهابيتين تابعتين لـ "الجهاد الإسلامي في فلسطين" في قرية عين (شمالي رام الله) وفي قرية نعمة (غرب رام الله). وقد نفذت هذه الخلايا عددا من عمليات إطلاق النار وزرع العبوات في منطقة رام الله. وقد نفذت خلية كفر عين ثلاث عمليات إطلاق للنار؛ بينما نفذت خلية قرية نعمة عددا من العمليات بواسطة العبوات في منطقة القرية وأنشأت مختبرا للمتفجرات.
6) يتضح من تحقيقات جهاز الأمن العام الإسرائيلي أن إحدى النشيطات الفاعلات في تمويل الخلايا الإرهابية، كانت وضحة عبد الحميد محمود فقها غوانمة، 34 عاماً، من سكان مخيم اللاجئين الجلزون (شمالي رام الله). وقد كانت وضحة عضوة في قيادة "الجهاد الإسلامي في فلسطين" وكانت مسئولة عن مكتب المنظمة في رام الله. زوجها يوسف الفقها يعتبر ناشطا بارزا في "الجهاد الإسلامي في فلسطين" في رام الله وهو معتقل في إسرائيل.
ممولة الخلايا الإرهابية
وضحة غوانمة
7) اعتقلت وضحة بتاريخ 3 آب 2006. وظهر خلال التحقيق معها أنها حصلت على أموال من قيادة "الجهاد الإسلامي في فلسطين" في سوريا. وقد حولت قسما من هذه الأموال من أجل تمويل النشاطات لخلايا إرهابية تنفيذية، بواسطة عدد من الناشطات في "الجهاد الإسلامي في فلسطين" اللواتي عملن كرسل لنقل الأموال. ومن بين الرسل، هناك هبة حميدات وفلسطين صباح، وكلتاهما من سكان مخيم اللاجئين الجلزون، اللواتي عملن في مكتب في رام الله تابع لمؤسسة تُعنى بمعتقلي "الجهاد الإسلامي في فلسطين" ("مشكاة الأسير"). وقد تم اعتقالهن وقد اعترفن في التحقيق معهن أنهن عملن في إيصال الأموال.
ناقلات الأموال
هبة حميدات
فلسطين صباح
8) بالاضافة إلى المعتقلات أعلاه اللواتي نقلن الأموال، فقد استعانت وضحة غوانمة بعدد من الناشطات في المنظمة في منطقة رام الله، اللواتي تم تحويل الأموال إليهن من قيادة "الجهاد الإسلامي في فلسطين" في سوريا. ومن بين هؤلاء المستفيدات، عفت خليفة، 21 عاماً، من سكان قرية نعمة وزكية غوانمة، 41 عاما، من سكان مخيم اللاجئين الجلزون (شقيقة وضحة). ويتضح من التحقيق معهن أنهن حصلن على عمولة 100 دولار عن كل إرسالية للأموال تمت بواسطتهن. وقد استعملت الأموال التي حصلن عليها من أجل تمويل الخلايا الإرهابية التابعة لـ "الجهاد الإسلامي في فلسطين".
تعليق