الحمدلله الذي من علينا بنعمة الاسلام وجعل منا الشهداء العظام
والله يا اخوان انها رؤية حقيقية
رؤيا مشوقة للشهادة
رؤيا مشوقة للقاء الله
اللهم أكرمنا بالشهادة في سبيلك
هذا مارأيته في صديقي الشيخ الداعية الحافظ لكتاب الله محمد العزازي
اليو م الكريم اليوم الجمعة اليوم المبارك عند الله وعندنا جميعا
كما تعلمون ان الرؤيا الحق هي بعد صلاة الفجر فبعد أن صليت الفجر اليوم ذهبت للبيت ونمت فاذا بصديقي محمد ياتيني في المنام
منير الوجه ذا ابتسامة مشرقة كثيف اللحية الله اكبر ما اجمله الله اكبر ما احلاه فاذا بي ادخل المسجد لصلاة الظهر واذا به امامي ذهبت لاتوضا داخل المسجد واذا به يلحقي ويتوضأ معي فقلت له ما الذي جاء بك انت شهيد ماالذي جاء بك فضحك وضحك وهز رأسه فرحا
صلينا معا وخرجنا من المسجد
وإذا به يفوح بما انعم الله عليه وعلى الشهداء جميعا ويقول إنها جنان والله إنها لجنان قلت له أنت يا محمد في الجنة قال أنا في الجنة فوق فوق قلت له الفردوس قال فوق فوق
قلت له وكيف تنزل إلينا هنا قال أنعم الله علينا بان نستأذنه ونذهب إلي السماء السابعة ونأخذ منه الإذن لنتجول في الأرض وهذه من كرامات الله لنا
وبعد ذلك قلت له أنت متزوج قال نعم إنها الحور واخذ يقول لي عنها وعن جمالها اللهم أكرمنا بالشهادة والحور يا رب العالمين
واخذ يقول لي عن الشهداء ومنا انعم الله عليهم
وسألته عن أصدقائه يوسف عمر وعماد أبو سمهدانة اللذان نفذا العملية الاستشهادية معه فقال هم مع زوجاتهم من الحور ينعمون في الجنة اللهم أكرمنا بالشهادة يا رب العالمين
وكذلك سألته عن شهيد فقال أنا أراه في الجنة
وبعد ذلك قال كل شهداؤنا في الحنة
وبعد ذلك ذهبتا لبيته ودخلناه وإذا به يجلس على سرير ابيض جميل اللون
ورأينا الشيخ أسامة بن لادن في الجبال في بيت من طين ينظر إلينا وهو مشغول جدا ولا احد حوله وكان جالسا جلسة المستعجل يصنع المتفجرات ليلقيها على العدو
الله اكبر ولله الحمد اللهم أنعمنا بالشهادة في سبيلك اللهم أمين اللهم أمين
والله يا إخوان إنها رؤية مشرفة رؤيا تفرحني تارة وتبكيني تارة أخرى من شدة الفرح والنعمة التي انعم الله بها على شهداؤنا
والله يا اخوان انها رؤية حقيقية
رؤيا مشوقة للشهادة
رؤيا مشوقة للقاء الله
اللهم أكرمنا بالشهادة في سبيلك
هذا مارأيته في صديقي الشيخ الداعية الحافظ لكتاب الله محمد العزازي
اليو م الكريم اليوم الجمعة اليوم المبارك عند الله وعندنا جميعا
كما تعلمون ان الرؤيا الحق هي بعد صلاة الفجر فبعد أن صليت الفجر اليوم ذهبت للبيت ونمت فاذا بصديقي محمد ياتيني في المنام
منير الوجه ذا ابتسامة مشرقة كثيف اللحية الله اكبر ما اجمله الله اكبر ما احلاه فاذا بي ادخل المسجد لصلاة الظهر واذا به امامي ذهبت لاتوضا داخل المسجد واذا به يلحقي ويتوضأ معي فقلت له ما الذي جاء بك انت شهيد ماالذي جاء بك فضحك وضحك وهز رأسه فرحا
صلينا معا وخرجنا من المسجد
وإذا به يفوح بما انعم الله عليه وعلى الشهداء جميعا ويقول إنها جنان والله إنها لجنان قلت له أنت يا محمد في الجنة قال أنا في الجنة فوق فوق قلت له الفردوس قال فوق فوق
قلت له وكيف تنزل إلينا هنا قال أنعم الله علينا بان نستأذنه ونذهب إلي السماء السابعة ونأخذ منه الإذن لنتجول في الأرض وهذه من كرامات الله لنا
وبعد ذلك قلت له أنت متزوج قال نعم إنها الحور واخذ يقول لي عنها وعن جمالها اللهم أكرمنا بالشهادة والحور يا رب العالمين
واخذ يقول لي عن الشهداء ومنا انعم الله عليهم
وسألته عن أصدقائه يوسف عمر وعماد أبو سمهدانة اللذان نفذا العملية الاستشهادية معه فقال هم مع زوجاتهم من الحور ينعمون في الجنة اللهم أكرمنا بالشهادة يا رب العالمين
وكذلك سألته عن شهيد فقال أنا أراه في الجنة
وبعد ذلك قال كل شهداؤنا في الحنة
وبعد ذلك ذهبتا لبيته ودخلناه وإذا به يجلس على سرير ابيض جميل اللون
ورأينا الشيخ أسامة بن لادن في الجبال في بيت من طين ينظر إلينا وهو مشغول جدا ولا احد حوله وكان جالسا جلسة المستعجل يصنع المتفجرات ليلقيها على العدو
الله اكبر ولله الحمد اللهم أنعمنا بالشهادة في سبيلك اللهم أمين اللهم أمين
والله يا إخوان إنها رؤية مشرفة رؤيا تفرحني تارة وتبكيني تارة أخرى من شدة الفرح والنعمة التي انعم الله بها على شهداؤنا
تعليق