إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

ملف خاص بإستشهاد القائد رائد أبو عدس

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • ملف خاص بإستشهاد القائد رائد أبو عدس

    ملف خاص

    الشهيد القائد «رائد أبو العدس».. شمعة تضيء، وقمرٌ يجيء

    الاحتلال أعدمه بعد اعتقاله بـ 35 رصاصة..


    بطاقة الشهيد

    الاسم: رائد علي أبو العدس.

    العمر: (28عاماً).

    السكن: مخيم بلاطة شرق مدينة نابلس

    والشهيد هو قائد سرايا القدس في نابلس
    السماء الزرقاء تنتصر


  • #2
    ****************************

    شمعة أخرى تضيء.. ولا، لا تنطفئ، شمعة أخرى، بل قمر آخر، على طريق الحق والنور، على طريق ذات الشوكة، طريق الجهاد والمقاومة.. شمعة تضيء، وقمرٌ يجيء، ليؤكد الشهداء من جديد أنهم وحدهم يصوغون بدمهم الطاهر الزكي النقي معالم المرحلة الجديدة، بعيداً عن معالم الهزيمة، والانكسار.. وليؤكد الشهداء كذلك على أن هذه المسيرة، مسيرة البطولة والشموخ بالحق، لم تتوقف، ولن تتوقف.. وبأن أجسادهم وحدها ستكون جسر العبور نحو الانتصار، نحو الارتقاء إلى الجنان.. نعم «لقد ولّى زمن الهزائم، وجاء زمن الانتصار»، ونعم «نهر الدم لن يتوقف ولن يتوقف»، حتى نلقى الله شهداء بفضل منه، أو منتصرين على أعدائنا، و«يا حبذا لو كانت شهادة» ترضي الله ورسوله..

    وكمثله من الشهداء، من الأحباء الذين سبقوه نحو جنان الخلد، مضى «رائد أبو العدس» شامخاً كالجبال التي لا تُهزّ، كالصخور التي لا تلين، كالبحار التي تُؤوي إليها الشمس والأقمار والطيور، مضى «لتكون كلمة الله هي العليا وكلمة الذين كفروا هي السفلى»، مضى ليلقى الله زاهٍ بجهاده متفانياً بشهادته، مقبل لا مدبر، في مدينة نابلس الغرّاء، التي تعصى على الانكسار والذلّ الخنوع.. نعم لقد تبسّم «رائد» في وجه الردى، تبسّم وتقدّم مسرعاً، «إني أراها، أكاد أظفر بها، ها هي الشهادة التي تمنيتها منذ سنين، يا ربّ عجّل لقائي إليك، يا ربّ عجّل لقائي إليك..» وأكاد أسمعه يرددها، مرة تلو الأخرى، حتى أذن الله له بها، لينال أجمل ما تمنى على الله، أن يبرّه بالشهادة، وتلك أغلى الأماني..

    الشهيد «رائد أبو العدس» لم يكن يوماً ليتعلق بحياة كان يدرك مدى صعوبتها في ظل وجود من سرقوا أرضه.. اعتقل مع بداية الانتفاضة وبالتحديد في عام 2002 حيث اعتقل أثناء مقاومته لاجتياح مخيمه وبعد خمسة أشهر عادت قوات الاحتلال لتطارده بدعوى قيادته لسرايا القدس في نابلس، الجناح العسكري لحركة الجهاد الإسلامي الذي انتمى إليه بعد خروجه من السجن.

    يقول شقيقه حسام: «خلال الفترة الأخيرة كان التركيز على رائد من قبل الاحتلال الذي دأب على تهديده وإيصال رسائل له وللأهل عبر الجوال، بتصفيته في حال عدم تسليم نفسه».

    وعن ملابسات التصفية يقول حسام تم محاصرة المنزل الذي كان يوجد فيه من قبل قوات خاصة مدعمة بالجيش، وبعد أن طلبوا منهم الخروج اشتبك رائد ورفيقه مع هذه القوات، إلا أن نفاد ذخيرته عطّله عن استمرار المواجهة، فاقتحموا البيت وكان مصاباً برجليه، وبعد التحقيق الميداني معه وسلب سلاحه «مسدس وبنقدية» وأجهزة الجوال الخاصة به، تم تصفيته في المكان.

    وأضاف: «كان بالإمكان اعتقاله وهذا ما أكده أصحاب المنزل حيث تم تصفيته في المكان، والدليل على ذلك أن ذخيرته كانت قد نفدت فلم يكن هناك أي مجال للمقاومة من قبله، فجسده كان ممزقاً بـ«35» رصاصة».

    وعن استقبال العائلة لخبر استشهاده يقول حسام: « حوالي الساعة الحادية عشر من مساء الخميس (3/8)، أخبرنا أن عملية عسكرية داخل البلدة القديمة تستهدف رائد، ولم نعرف أي شيء عن التفاصيل حتى انسحاب الجيش من المكان واستلامنا الجثة في حوالي الساعة الثالثة والنصف فجراً، منظر الجثة كان مرعباً فالرصاص كان قد اخترق وجهه وعينيه حتى وراء أذنه، وبسبب مرض الوالدة لم نجرؤ على إخبارها إلا في اليوم الثاني قبيل الدفن وهي الآن بحالة صعبه للغاية».

    والدة رائد كانت قد أنهكت طوال سنوات الاحتلال من المعاناة، فجميع أشقائها اعتقلوا لسنوات طويلة، وأبنائها الثلاثة غيّبهم الاعتقال سنوات طويلة أيضاً، بالإضافة إلى مطاردة رائد وشقيقه الأكبر حسن، وكانت تنتظر ليوم الذي تفرح بأبنائها الستة وتزوجهم وخاصة رائد، الذي كان دائماً يقول لها أن تزوّج شقيقه الأصغر فهو مصيره الاستشهاد.

    سلطات الاحتلال أعلنت عقب انتهاء العملية أنها قتلت أحد «المطلوبين» لدى أجهزتها، وأنه قائد سرايا القدس في المنطقة، ومسؤول عن عمليات نصب كمائن للاحتلال داخل البلدة القديمة، وتحضير استشهاديين، وإعداد صواريخ.

    وعن مشواره مع الجهاد الإسلامي يقول شقيقيه: «عندما اعتقل رائد المرة الأولى بتهمة الانتماء لكتائب الأقصى التابعة لحركة فتح، إلا أنه عندما خرج من السجن كان فكر الجهاد متأصل في داخله، ولديه قناعات ثابتة بذلك والجميع احترم هذه القناعات لتي بدأت تغير بملامح شخصيته، فقد أصبح متديّنا، حافظا للقرآن».

    ويشدد حسام على أن انتماء رائد للجهاد الإسلامي لم يؤثر على علاقته بأصدقائه وأشقائه فقد كان يحترم الجميع ويتعامل معهم بود واحترام، مع التمسك بقناعات الجهاد: «رغم أننا في البيت جميعاً ننتمي لحركة فتح إلا أن رائد عندما اختار طريق الجهاد لم يتغيّر في تعامله معنا، كنا نتناقش في كافة القضايا السياسية دون تعصب وكان يحتفظ بقناعات ويطرحها بجرأة، ففي الفترة الأخيرة كان يرفض قضية تسليم السلاح المطروحة».

    ويضيف حسام أنه كان يتلقى تهديدات من قبل المخابرات الإسرائيلية باستمرار عبر جواله للتأثير على رائد وحثّه على تسليم نفسه، إلا أن رائد كان «عنيد في ممارسة قناعاته، وكان يردد دائماً أن الشهادة هي هدفه، ولن يسمح للأعداء باعتقاله مرة أخرى مهما حدث»، وكان له ما أحبّ وتمنى.
    السماء الزرقاء تنتصر

    تعليق


    • #3
      تفاصيل جريمة الاغتيال

      منتصف ليل الجمعة (3/8)، كان الشهيد القائد رائد أبو العدس (28عاماً) قائد سرايا القدس، الجناح العسكري لحركة الجهاد الإسلامي في مدينة نابلس، على موعد مع الشهادة، فقد أقدمت يد الغدر الصهيوني، عن طريق قوة خاصة، على اغتيال الشهيد القائد بدم بارد وذلك في منطقة حي الدرج بالبلدة القديمة من المدينة.

      مصادر فلسطينية ذكرت نقلاً عن شهود عيان أن قوة صهيونية خاصة كانت تستقل باصاً أبيض اللون من نوع مرسيدس أطلقت النار على رائد أبو العدس أثناء توقفه في منطقة حي الدرج، أصيب القائد أبو العدس على إثرها إصابات مباشرة أدت إلى ارتقائه شهيداً، كما اعتقلت تلك القوة عز حلاوة (28عاماً) أحد مجاهدي سرايا القدس في المدينة. كما أصيب خلال العملية المواطن محمد المذبوح (40عاماً) برصاص قوات الاحتلال أثناء وجوده في المنطقة.

      واقتحمت أكثر من 30 آلية عسكرية وعدد من الجرافات العسكرية حي القيصرية القريب من حي الدرج في البلدة القديمة من مدينة نابلس بعد دقائق من تنفيذ عملية الاغتيال.

      سرايا القدس وشهود عيان أكدوا أن أبو العدس استشهد في المكان على الفور، فيما قالت طواقم طبية فلسطينية إن قوات الاحتلال منعت سيارات الإسعاف من نقل عدد من الجرحى سقطوا خلال العملية.
      السماء الزرقاء تنتصر

      تعليق


      • #4
        تشييع الشهيد

        وشيّع آلاف المواطنين الفلسطينيين، يوم السبت (4/8)، جثمان الشهيد رائد علي أبو العدس، والذي اغتالته القوات الخاصة الصهيونية.

        وانطلق موكب التشييع من أمام مشفى رفيديا واخترق شارع رفيديا ووسط المدينة وصولاً إلى مسجد عبد الرحمن في مخيم بلاطة حيث تمّت الصلاة عليه.

        وعقب الصلاة انطلقت مسيرة جماهيرية ضخمة تقدّمها عشرات المسلحين وحملة رايات الجهاد الإسلامي والسرايا وكتائب الأقصى كما أطلقت هتافات تطالب بالانتقام والرد السريع على جريمة الاغتيال.

        وقد أبّن مفتي محافظة نابلس الشيخ أحمد شوباش الشهيد، معدداً مناقب الشهداء عند الله وداعياً للسير على خطاهم. وقال إن للشهيد منزلة عظمى عند الله نظراً للدرجة التي اختير لأجلها.

        وقال تيسير نصر الله عضو المجلس الوطني الفلسطيني إن جريمة اغتيال «أبو العدس» تثبت هشاشة اتفاقات التهدئة كما أنها تحرج الموقعين عليها وتعتبرها لا جدوى منها في ظل الاستهداف اليومي للمقاومين والمواطن العادي عبر الاعتقالات وتكثيف الحواجز.

        ووجّه حسام أبو العدس شقيق الشهيد وهو عضو قيادة فتح في مخيم بلاطة الشكر لكل من شارك في التشييع وعبّر عن تضامنه مع الأسرة في مصابها الجلل. وقد أعلن عن فتح باب العزاء في الشهيد في قاعة الشهيد جمال منصور بمركز شباب مخيم بلاطة لمدة 3 أيام.
        السماء الزرقاء تنتصر

        تعليق


        • #5
          السرايا ترد باستهداف قوة صهيونية قرب رفح

          وأعلنت سرايا القدس، ظهر الجمعة (3/7)، مسؤوليتها عن إطلاق النار باتجاه قوة خاصة صهيونية كانت تحاول التوغل باتجاه معبر رفح جنوب قطاع غزة، كما أعلنت السرايا مسؤوليتها عن استهداف عدد من جنود الاحتلال بقذيفة «آر.بي.جي» شرق رفح.
          السماء الزرقاء تنتصر

          تعليق


          • #6
            3 إصابات في قصف لـ«سديروت»

            وأصيب ثلاثة مستوطنين بجراح وصفت بالطفيفة، في قصف نفذته سرايا القدس، على مغتصبة «سديروت».

            وكانت سرايا القدس قد أعلنت في بيان لها مسؤوليتها عن إطلاق ثلاثة صواريخ من طراز «قدس3» على «سديروت».

            وقالت مصادر احتلالية إن صاروخاً سقط في إحدى الحارات في سديروت وأصابت شظاياه المستوطنين بجراح نقلوا على إثرها إلى المشفى لتلقي العلاج.

            هذا وأكدت سرايا القدس بأن عملية القصف جاءت جاء رداً على اغتيال «رائد أبو العدس» القيادي في سرايا القدس في نابلس، وتأكيداً على خيار الجهاد والمقاومة.
            السماء الزرقاء تنتصر

            تعليق


            • #7
              التفاصيل الكاملة لاغتيال الشهيد «رائد علي أبو العدس»

              قائد سرايا القدس في مدينة نابلس

              أكثر من 35 رصاصة اخترقت جسده الطاهر



              ما إن لبث بالوصول إلى مدينة نابلس متوجهاً من مخيم بلاطة للقاء صديقة عز حلاوة أحد القادة في الحركة وما كان يعلم بأن لقاء الله قد حان حتى كانت قوة صهيونية خاصة ترابط بباص أبيض اللون من نوع مرسيدس بانتظار وصول رائد وما إن دخل إلى بيت صديقة عز حلاوة والذي تم اعتقاله في العملية: جلس الشهيد حتى سمع صوت ضجيج هرعت على أثره زوجة حلاوة إلى الباب فكانت القوات الخاصة هناك حاولت إغلاق الباب إلا أنهم قاموا بدفعها بهمجية وشراسة واقتحموا البيت. كان الشهيد رائد سمع صوت المرأة وما لبث حتى كانت الرصاصات سبّاقة إلى صدره حيث كانت القوات الخاصة النازية ترابط في بيت آخر كنقطة عسكرية البيت لم يكن به سكان وهو بمثابة البيت المهجور حاول الشهيد رائد الوصول إلى سلاحه والذي لا يبعد عنه متران أو ثلاث إلا أن القوة التي اقتحمت البيت كانت قد أجهزت عليه لحين وصول التعزيزات شهود عيان كانوا بالمنزل قالوا ان رائد بدء بالصراخ (يالله يالله) ولم يكن قد فارق الحياة حتى جاء ظابط المخابرات وقام بتفريغ ذخيرة سلاحة الخاص بجسد الشهيد وبقي جثمانه محتجزاً لساعات ولم يسمح للطواقم الطبية بنقله الى المشفى برغم استشهاده وفي الوقت نفسه قامت القوات الاحتلال باعتقال عز حلاوة 28 وهو من سكان محافظة نابلس ومصادرة السلاح الذي كان بحوزة الشهيد رائد ابو العدس وهو من نوع m16 ومسدسه الشخصي نقل الشهيد رائد الى مشفى رفيديا في ساعات الصباح الاولى حيث اكدت المصادر الطبية وبعد التشخيص للجثمان بأن اكثر من 35 رصاصة من النوع الخارق الحارق المتفجر وهو الرصاص المحرم دوليا قد اخترقت جميع انحاء جثمان الشهيد كما اكدت ان 5 رصاصات اطلقت على رأسهة من مسافة قريبة جداً . وفي ساعات الصباح الاولى تم تشيع جثمانه مروراً بمنطقة دوار الشهداء بنابلس ومن ثم نقل الى منزله للوداع الاخيرومن ثم الى مسجد عباد الرحمن في مخيم بلاطة ليصلى علية صلاة الجمعة والتي كرس خلالها خطباء المساجد عن حياة الشهيد واتزانه وشخصيته المحبوبة وعن نيله للشهادة التي كان يتمنى ومن ثم الى ملاذه الاخير في مقبرة الشهداء مخيم بلاطة ليوارى ثراه بجانب اخاه عصام ابو العدس الى جنات الخلد يا رائد



              حوار التحدي

              ضابط المخابرات الاسرائيلي كان قد هدد الشهيد قبيل استشهاده اكثر من مرة وكان صراع التحدي بين الضابط الحاقد والشهيد المجاهد ان لم يقم بتسليم نفسه بانه سوف يفرغ ذخيرة سلاحه بجسد رائد الشهيد وقتها كان مثل القول يزده قوة واصرار وكان جوابه دوماً انما يوفى الصابرون اجرهم بغير حساب
              السماء الزرقاء تنتصر

              تعليق


              • #8
                نم قرير العين يارائد

                كلمة رثاء الشهيد رائد ابو العدس



                بكيت وهل بكاء القلب يجدي

                فراق أحبتي وحنين وجدي؟

                فما معنى الحياه إذا أفترقنا؟

                هل يجدي النحيب فلست أدري

                فلا التذكار يرحمني فأنسى

                ولا الأشواق تتركني لنومي

                فراق أحبتي كم هز وجدي

                وحتى لقاءهم سأظل أبكي

                حركة الجهاد بكل ربوعِهِا

                والأيادي المتوضئة فروعِــهِ

                والمجاهدون بشرقهم وبغربهم

                هتفوا للسرايا حين طلوعِها

                فمضى شهاباً حارقاً أكبادهم

                فالكل منهم غارقٌ بنجيعهِ

                والكل صرعى بين مطروح على

                ساح النزال في بلاطة وخائفٌ لوقوعهِ

                وغزوتَهم بنابلس ترعب مثل قنابلٍ

                فوجدتهم هلكى قُبَيل سطوعِهِ

                ولسان حالك صارخ بزعيمِهم

                والعز ليثٌ كاسرٌ لضلوعِهِ

                جيش إسرائيل الجبان عاد فمرحباً برجوعهِ

                إن كان يضحك سابحاً بدمــــائِهِ

                فغداً سيبكي غارقاً بدموعِهِ ودمائــه

                بوركت يا شقاقي وبوركت سراياه

                رٌبـــاك تنشأ يافعاً بربوعِهِ

                حَوّلتَ أرض مخيمي ناراً من لظى

                وجبل النار يأكل حشد صهيون بجموعِهِ

                قبل الفجر ارتقيت ِلجنّة وسموت للفردوس تهتف حورها

                تسقيك من تسنيمَ ِمن َينبوعِهِ

                أَمنُ الضِعافِ يجيءُ مِن ترويعِهِ

                وَدَمُ الشهادةِ زيت مصباح الدجى

                عَصَبُ الشهيد فَتيلُهُ بشموعهِ

                دَمُنا سيصهر سلاحهم بلهيبهِ
                السماء الزرقاء تنتصر

                تعليق


                • #9
                  رحمك الله يا رائد أبو العدس
                  السماء الزرقاء تنتصر

                  تعليق


                  • #10
                    نسأل الله ان يرزقنا واياه الجنة

                    لن ننسى دمائه الطاهرة
                    إن سلاحنا هو شرفنا .. إن سلاحنا هو عرضنا وكرامتنا .. وبندقيتنا لن نقايضها الا بفلسطين المحررة



                    لا تنسوا وصايا الشهداء

                    تعليق


                    • #11
                      السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

                      جزاك الله خيرا يا اخي على هذا الملف..

                      رحم الله الشهيد القائد المجاهد رائد ابو العدس واسكنه فسيح جناته..

                      انا لله وانا اليه راجعون..فنحن اللاحقون وانتم السابقون
                      هنيئا لكم ما تمنيتموه..

                      تحياتي
                      لا ترهبنا قوة لا يثنينا حصار..
                      إسلامنا رحمة وبركان وإعصار..
                      وقوتنا بالله لا إله إلا الله


                      اللهم ارزق الشهادة لكل من يتمناها

                      تعليق


                      • #12


                        بارك الله فيك أخي على متابعة الحدث
                        وجزاك الله خيرا
                        ولا يظنوا أن باغتياله قد اغتالوا الجهاد والمقاومة
                        فأمثال شهيدنا رائد أبو العدس كثر
                        وسيبقوا سائرين على نهجه ليوم الدين
                        وسيخرج لهم الآلآف المؤلفة من أمثاله
                        ونسأل الله تعالى له الرحمة والمغفرة
                        وإنا على العهد والوفاء
                        واللهم عليك ببني صهيون ومن والاهم
                        وإنا لله وإن إليه راجعون





                        أبتاهُ فَقْدُكَ مُوْجِعٌ ، أعياني
                        وأقضَّ جَفْني ، والأسَى يَغْشَاني
                        واذاق قلبي من كؤوس مرارة
                        في بحر حزن من بكاي رماني !

                        تعليق


                        • #13
                          رحمك الله يا رائد فكنت فينا أسد من اسود السرايا
                          [foq][all1=FF0000][a7la1=FFFF00]أسد السرايا وأسد فلسطين[/a7la1][/all1][/foq]

                          تعليق


                          • #14
                            والله لأن القلب ليحزن... وإن العين لتدمع ... وإن على فراقك يا رائد لمحزونون
                            [foq][all1=FF0000][a7la1=FFFF00]أسد السرايا وأسد فلسطين[/a7la1][/all1][/foq]

                            تعليق


                            • #15
                              [glow=FFFF33]حنيتين الحنا الحنا وهذا رائد قائد إلنا [/glow]
                              [foq][all1=FF0000][a7la1=FFFF00]أسد السرايا وأسد فلسطين[/a7la1][/all1][/foq]

                              تعليق

                              يعمل...
                              X