أخبار فلسطين / وكالات
تستعد شركة أتش تي سي لإطلاق هاتفها الذكي الجديد "ون أكس" المصمم لينافس أي فون 4 أس وسامسونغ غالاكسي نوت، من خلال شاشة كبيرة ومعالج رباعي النوى بسرعة 1.5 غيغاهيرتز.
يتمتع الهاتف بشاشة كبيرة ساطعة بقياس 4.7 بوصة من نوع غوريلا غلاس التي تقاوم الخدوش، وهذه الشاشة أكبر بقليل من شاشة جهاز ألعاب بلاي ستيشن المحمول "بي أس بي"، خاصة أن الهاتف يقدم ألعابا مميزة يمكن التحكم بها باليدين بنفس طريقة جهاز بي أس بي.
ولا يقتصر الأمر على تصميم الجهاز، فهو يتميز بكاميرا خلفية بدقة 8 ميغابكسل وأمامية بدقة 1.3 ميغابيكسل، وتؤمن الكاميرا الخلفية التقاط الصور بظروف إضاءة منخفضة وتمنع تشوه الصور بسبب الحركة من خلال شريحة "إيميج تشيب" من أتش تي سي.
كما يسجل الهاتف الفيديو العالي الوضوح، ويضم مجموعة مميزة من تطبيقات التصوير مثل تصوير الفيديو بالحركة البطيئة ومؤثرات أخرى، إضافة إلى صوت "بيتس" الذي يؤمن نقاء عاليا مهما كان مصدر الموسيقى والأصوات.
ويضم الهاتف 32 غيغابايت من الذاكرة لتخزين الملفات، وبه خمس أدوات استشعار، وتقنية "أن أف سي" لتبادل البيانات بين الهواتف الجوالة، وبلوتوث 4 وواي فاي، واتصالا لاسلكيا بالتلفزيون بتقنية "دي أل أن أي".
ويعمل الهاتف -الذي يتمتع بخفة الوزن- بالإصدارة 4.0 من نظام التشغيل أندرويد المعروف باسم "آيس كريم ساندويتش" مع واجهة الاستخدام السريعة "سينس 4"، ويؤمن هذا الإصدار من أندرويد مزايا قوية مثل قفل الهاتف وفتحه بصورة الوجه وتنزيل غوغل كروم المخصص لأندرويد.
لكن ما يعيب الهاتف -الذي لم يحدد سعره بعد- هو عمر البطارية التي يقتطع جزء كبير من طاقتها المعالج الرباعي النوى، وهناك صعوبة -ربما تكون مقصودة- في فتح الهاتف للوصول إلى البطارية مما يجعله أشبه بهاتف آي فون بهذا الجانب.
وفي اختبارات الأداء مثل "آن توتو" و"جي أل" (وهي برامج اختبار للمعالج والفيديو في الهواتف النقالة وتتوفر في موقع غوغل بلاي) تصدر "ون أكس" منافسيه حيث قدم في اختبار الفيديو 52 إطارا بالثانية لاختبار اسمه "مصر" ويتضمن لقطات دقيقة للأهرامات، مقتربا بذلك من جهاز أي باد الذي يقدم 59 إطارا بالثانية.
تستعد شركة أتش تي سي لإطلاق هاتفها الذكي الجديد "ون أكس" المصمم لينافس أي فون 4 أس وسامسونغ غالاكسي نوت، من خلال شاشة كبيرة ومعالج رباعي النوى بسرعة 1.5 غيغاهيرتز.
يتمتع الهاتف بشاشة كبيرة ساطعة بقياس 4.7 بوصة من نوع غوريلا غلاس التي تقاوم الخدوش، وهذه الشاشة أكبر بقليل من شاشة جهاز ألعاب بلاي ستيشن المحمول "بي أس بي"، خاصة أن الهاتف يقدم ألعابا مميزة يمكن التحكم بها باليدين بنفس طريقة جهاز بي أس بي.
ولا يقتصر الأمر على تصميم الجهاز، فهو يتميز بكاميرا خلفية بدقة 8 ميغابكسل وأمامية بدقة 1.3 ميغابيكسل، وتؤمن الكاميرا الخلفية التقاط الصور بظروف إضاءة منخفضة وتمنع تشوه الصور بسبب الحركة من خلال شريحة "إيميج تشيب" من أتش تي سي.
كما يسجل الهاتف الفيديو العالي الوضوح، ويضم مجموعة مميزة من تطبيقات التصوير مثل تصوير الفيديو بالحركة البطيئة ومؤثرات أخرى، إضافة إلى صوت "بيتس" الذي يؤمن نقاء عاليا مهما كان مصدر الموسيقى والأصوات.
ويضم الهاتف 32 غيغابايت من الذاكرة لتخزين الملفات، وبه خمس أدوات استشعار، وتقنية "أن أف سي" لتبادل البيانات بين الهواتف الجوالة، وبلوتوث 4 وواي فاي، واتصالا لاسلكيا بالتلفزيون بتقنية "دي أل أن أي".
ويعمل الهاتف -الذي يتمتع بخفة الوزن- بالإصدارة 4.0 من نظام التشغيل أندرويد المعروف باسم "آيس كريم ساندويتش" مع واجهة الاستخدام السريعة "سينس 4"، ويؤمن هذا الإصدار من أندرويد مزايا قوية مثل قفل الهاتف وفتحه بصورة الوجه وتنزيل غوغل كروم المخصص لأندرويد.
لكن ما يعيب الهاتف -الذي لم يحدد سعره بعد- هو عمر البطارية التي يقتطع جزء كبير من طاقتها المعالج الرباعي النوى، وهناك صعوبة -ربما تكون مقصودة- في فتح الهاتف للوصول إلى البطارية مما يجعله أشبه بهاتف آي فون بهذا الجانب.
وفي اختبارات الأداء مثل "آن توتو" و"جي أل" (وهي برامج اختبار للمعالج والفيديو في الهواتف النقالة وتتوفر في موقع غوغل بلاي) تصدر "ون أكس" منافسيه حيث قدم في اختبار الفيديو 52 إطارا بالثانية لاختبار اسمه "مصر" ويتضمن لقطات دقيقة للأهرامات، مقتربا بذلك من جهاز أي باد الذي يقدم 59 إطارا بالثانية.
تعليق