رد: طائرات الأستطلاع و كيفية معالجتها....ارجو الدخول
أهم المهام التي توكل لطائرات الاستطلاع :
1 ـ الاستطلاع وجمع المعلومات الاستخباراتية:
تحلق طائرة التجسس في مثل هذه المهام وفق الروتين الطبيعي الذي تعتمده القيادة العسكرية فوق البقع والمناطق القتالية وتكون وظيفتها جمع المعلومات والبحث عن التحركات البشرية والآلية وإجراء المسح الجغرافي للبحث عن المتغيرات الهندسية لمسطح الأرض والكسر الهندسي الناشئ عن أعمال التحصين والحفر وبناء السواتر.
2 ـ التجسس الخاص والتعقب:
توكل إلى هذه الطائرات مهام التعقب والملاحقة الأمنية المبنية على المعطيات الاستخباراتية التي تجمعها الأجهزة الأمنية الصهيونية من المصادر الخاصة كالتنصت الهاتفي على مكالمات الهدف، أو عبر عميل مترصد يعتبر الراصد الأرضي، حيث يبلغ عن مكان وجود الهدف ولحظة الانطلاق والتحرك الأولى لتتولى بعد ذلك عملية التعقب والتتبع ونقل الصورة المباشرة لغرفة القيادة. وغالبا ما تكون الملاحقة من طائرة التجسس لمدة زمنية قصيرة قبل القيام بعملية الانقضاض والرماية بواسطة المقاتلات الهجومية أو المروحيات. وهو ما حدث مع عدد من قيادات المقاومة في الجنوب إبان الاحتلال الإسرائيلي مثل استهداف أحد القادة في بلدة باريش بواسطة مروحيات الأباتشي ونجاته بعد تعقبه من قبل طائرات التجسس أو ضرب منصات الصواريخ بعد تحديد مكان إطلاقها.
3 ـ المهام القتالية:
تشترك طائرات التجسس في المهام القتالية عبر السيطرة الميدانية على ارض المعركة حيث تتولى مهام عسكرية حساسة كتحديد أهداف المقاتلات الهجومية وتزويد مرابض المدفعية بالإحداثيات الدقيقة وتصحيح نيرانها من الجو بشكل مباشر. وتحدد الطائرة أيضا نقاط تحرك الهدف وإيجاده عبر نظام gps المزودة به والذي يمكّن بشكل مباشر، نيران الأسلحة الجوية والبرية كافة من معرفة البقع النارية القاتلة للهدف. ومع دخول أنظمة التسلح الذكية التي توجه ليزريا تسهم هذه الطائرات بشكل فاعل في تحديد الأهداف وتوجيه وتسديد الرماية عليها بالصواريخ الموجهة بواسطة الليزر من خلال الانبعاث الأشعة الذي تطلقه الطائرة نحو الأهداف المهاجمة. وفي مجال الحرب الإلكترونية تسهم الطائرة في عمليات التشويش الالكتروني وتضليل الرادارات وفي ربط الاتصالات بين القوات البرية.
1 ـ الاستطلاع وجمع المعلومات الاستخباراتية:
تحلق طائرة التجسس في مثل هذه المهام وفق الروتين الطبيعي الذي تعتمده القيادة العسكرية فوق البقع والمناطق القتالية وتكون وظيفتها جمع المعلومات والبحث عن التحركات البشرية والآلية وإجراء المسح الجغرافي للبحث عن المتغيرات الهندسية لمسطح الأرض والكسر الهندسي الناشئ عن أعمال التحصين والحفر وبناء السواتر.
2 ـ التجسس الخاص والتعقب:
توكل إلى هذه الطائرات مهام التعقب والملاحقة الأمنية المبنية على المعطيات الاستخباراتية التي تجمعها الأجهزة الأمنية الصهيونية من المصادر الخاصة كالتنصت الهاتفي على مكالمات الهدف، أو عبر عميل مترصد يعتبر الراصد الأرضي، حيث يبلغ عن مكان وجود الهدف ولحظة الانطلاق والتحرك الأولى لتتولى بعد ذلك عملية التعقب والتتبع ونقل الصورة المباشرة لغرفة القيادة. وغالبا ما تكون الملاحقة من طائرة التجسس لمدة زمنية قصيرة قبل القيام بعملية الانقضاض والرماية بواسطة المقاتلات الهجومية أو المروحيات. وهو ما حدث مع عدد من قيادات المقاومة في الجنوب إبان الاحتلال الإسرائيلي مثل استهداف أحد القادة في بلدة باريش بواسطة مروحيات الأباتشي ونجاته بعد تعقبه من قبل طائرات التجسس أو ضرب منصات الصواريخ بعد تحديد مكان إطلاقها.
3 ـ المهام القتالية:
تشترك طائرات التجسس في المهام القتالية عبر السيطرة الميدانية على ارض المعركة حيث تتولى مهام عسكرية حساسة كتحديد أهداف المقاتلات الهجومية وتزويد مرابض المدفعية بالإحداثيات الدقيقة وتصحيح نيرانها من الجو بشكل مباشر. وتحدد الطائرة أيضا نقاط تحرك الهدف وإيجاده عبر نظام gps المزودة به والذي يمكّن بشكل مباشر، نيران الأسلحة الجوية والبرية كافة من معرفة البقع النارية القاتلة للهدف. ومع دخول أنظمة التسلح الذكية التي توجه ليزريا تسهم هذه الطائرات بشكل فاعل في تحديد الأهداف وتوجيه وتسديد الرماية عليها بالصواريخ الموجهة بواسطة الليزر من خلال الانبعاث الأشعة الذي تطلقه الطائرة نحو الأهداف المهاجمة. وفي مجال الحرب الإلكترونية تسهم الطائرة في عمليات التشويش الالكتروني وتضليل الرادارات وفي ربط الاتصالات بين القوات البرية.
تعليق