تويت
تتطبيع الروح ( قصة قصيرة )
فكرة القصة :
هي أن أبناء اليهود قد تم تهويدهم و زرع الحقد في قلوبهم
و وضع الحقائق المزيفة ...
أي انهم صفحة بيضاء تم دهنها باللون الأسود ...
وتدور الأحداث من خلال عائلة يهودية !
القصة :
تتمثل في عائلة تتكون من أب و أم و فتي يبلغ 16 عام ...
حيث ينفصل أب و أم فيحكي كل منها للأبن كل شيء ....
حيث تحكي الأم للأبن كيف كان الأب رساما رائعا ذو احساس
.. حتي وصل للخدمة العسكرية وتغير ..
وتبين الأم لأبنها انها ترفض الحرب و تود العودة لمكانها السابق
أو السلام مع الفلسطينين ....
أما الأب فحكي لأبنه حقهم في فلسطين . وكيف دخل اليهود لفلسطين .. الخ
وتبين القصة ان الفتي كان يعيش على الخط الأخضر و في السلك
فجوة يهرب منها الفتي ليلعب مع الأطفال ...
و كان يستمع للقرآن من شمس ( فتاة فلسطينية )
و لكن في مرة اكتشفت شمس أنه يهودي ..
وسقط القرآن منها عندما رآت علامة اسرائيل على ذراعه .... فهربت ...
ولتقط الطفل القرآن و قرأه واكتشف أن ابيه لم يحكي الحقيقة كما هي ...
ولكن لم يعرف هذا الفتي أين الطريق و الضغوطات التي حوله
جعلته ينسي الحقيقة و يهمشها ...
وفي يوم اخده ابيه لموقعة الصواريخ هو و زملائه في المدرسة
و طلب منه التوقيع على الصواريخ مثل الآخرين ...
و لكنه تردد و بدأ يمشي رويدا رويدا .. و يتذكر شمس
و أبيه العاجز عن مسك الريشة للرسم ...
و لكنه في النهاية وضع توقيعه ..
على الصواريخ التي دمرت مدرسة شمس و قتلتها .....
وهذه أول قصة من تأليفي وقريبا قصة جديدة ..
الرجاء ان تقرأ بتمعن .. وشكرا !
فكرة القصة :
هي أن أبناء اليهود قد تم تهويدهم و زرع الحقد في قلوبهم
و وضع الحقائق المزيفة ...
أي انهم صفحة بيضاء تم دهنها باللون الأسود ...
وتدور الأحداث من خلال عائلة يهودية !
القصة :
تتمثل في عائلة تتكون من أب و أم و فتي يبلغ 16 عام ...
حيث ينفصل أب و أم فيحكي كل منها للأبن كل شيء ....
حيث تحكي الأم للأبن كيف كان الأب رساما رائعا ذو احساس
.. حتي وصل للخدمة العسكرية وتغير ..
وتبين الأم لأبنها انها ترفض الحرب و تود العودة لمكانها السابق
أو السلام مع الفلسطينين ....
أما الأب فحكي لأبنه حقهم في فلسطين . وكيف دخل اليهود لفلسطين .. الخ
وتبين القصة ان الفتي كان يعيش على الخط الأخضر و في السلك
فجوة يهرب منها الفتي ليلعب مع الأطفال ...
و كان يستمع للقرآن من شمس ( فتاة فلسطينية )
و لكن في مرة اكتشفت شمس أنه يهودي ..
وسقط القرآن منها عندما رآت علامة اسرائيل على ذراعه .... فهربت ...
ولتقط الطفل القرآن و قرأه واكتشف أن ابيه لم يحكي الحقيقة كما هي ...
ولكن لم يعرف هذا الفتي أين الطريق و الضغوطات التي حوله
جعلته ينسي الحقيقة و يهمشها ...
وفي يوم اخده ابيه لموقعة الصواريخ هو و زملائه في المدرسة
و طلب منه التوقيع على الصواريخ مثل الآخرين ...
و لكنه تردد و بدأ يمشي رويدا رويدا .. و يتذكر شمس
و أبيه العاجز عن مسك الريشة للرسم ...
و لكنه في النهاية وضع توقيعه ..
على الصواريخ التي دمرت مدرسة شمس و قتلتها .....
وهذه أول قصة من تأليفي وقريبا قصة جديدة ..
الرجاء ان تقرأ بتمعن .. وشكرا !
تعليق