إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

قصيده فتاة صغيره

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • قصيده فتاة صغيره

    لا تسلم الشام
    ابى لما حرمونى منك
    اعتقالوك دون ان تقبلنى قبلة واحدة
    دون ان تمسح دمع امى
    امى ارى الدمع فى عينيكى كل صباح
    الا تستحق فلسطين التضحيه
    جعلتونى اخاطب الشمس كل يوم
    امى هل صار ابى من جديد او سيرحل دون ان اره الى يوم الوعيد
    او سيمسح دمع امى الزى يسلب كل فجر يوم جديد
    ابى اين انت يا ابى رحل اميرك اه يا طفولتى المستعمرة
    اة يا طفولتى المستعمرة
    انا زهرة فلسطين ورغم هويتى 70 الف ولم اقبل ابى منز طلعت الشمس
    ياتى العيدة والعيد
    وياتى الوليدة والوليد
    ويسقط الشهيدة والشهيد
    وابى قابع خلف قضبان
    خلف زنزانة حقيره لا تصلح الا للعبيد
    اين هو يوم الوعيد
    اين هو اليوم الزى ستسكر فيها قضبان الحديد
    اليكم يا من تقبلون ابنائكم كل صباح
    اليكم يا من تقبلون ابنائكم كل صباح
    اوعتم كثير ولعبتم كثير كثير
    فعارن عليكم عارن عليكم وابى خاضع خلف قضبان الحديد
    اريد ابى
    اريد ابى
    اريد ابى


    °ˆ~*¤®§(*§*)§®¤*~ˆ°أرواحنا ودمائنا ونفوسنا....نفدي بها صرح العقيدة والهدي°ˆ~*¤®§(*§*)§®¤*~ˆ°

  • #2
    وأتمني أن تعجبكم القصائد التي أشارك بها
    واشكركم أخوكم بالله
    نورس سرايا القدس


    °ˆ~*¤®§(*§*)§®¤*~ˆ°أرواحنا ودمائنا ونفوسنا....نفدي بها صرح العقيدة والهدي°ˆ~*¤®§(*§*)§®¤*~ˆ°

    تعليق


    • #3
      فلسطين... حبيبة أنت... تسكنين القلب والوجدان العربي... وما زال في ذكراك ألف حلم وألف أمل وأمل بأن تعودي إلى كياننا الذي ما زال جرحه راعفاً ما دام هناك صهيوني... وما دام هناك أطفال يموتون... وأبرياء يسحقون وأرض مقدسة تستوطن من قبل غرباء... فلسطين أنت دائماً وأبداً في البال... لن يتلاش حلم يغذيه مرأى أطفال الحجارة... الذي هم براعم تزهر ثماراً تأتي مع يوم مشرق... وغداً استقلال قريب يلوح في الأفق حاملاً معه أماني مئات بل ملايين المؤمنين العرب بتطهير القدس... ليصدح صوت المؤذنين... وتعلوا أجراس الكنائس معلنة كلها تحرير القدس ليعود المصلون إلى أقصاهم ومهدهم... إلى مسجدهم وكنيستهم... آمال تنعش القلب والوجدان... وفتح قريب موعود بإذن الله... وفلسطين دائماً في البال.

      هكذا تقتل الطفولة في فلسطين!!




      نورس سرايا القدس


      °ˆ~*¤®§(*§*)§®¤*~ˆ°أرواحنا ودمائنا ونفوسنا....نفدي بها صرح العقيدة والهدي°ˆ~*¤®§(*§*)§®¤*~ˆ°

      تعليق


      • #4
        بسمةُُ على ثَغْرِهِ ترتسمُ جنةُُ في زحفِهِ تتوسَّمُ
        قد جادَ بدمِهِ راضياً وجاءَ جَحَافِلَ الجُندِ يتقدِّمُ
        هو نورُُ يُستضاءُ به وأملُُ يعيدَ المجدَ مُلثَّمُُ
        خلاّ لنا الدارَ هانئةً بحورِ العينِ أملاً يغنَمُ
        كيف نسلاهُ وكلُّنا في بيتِهِ يرفُلُ وينعَمُ؟
        كيف ننساهُ وفداؤُهُ يُقدِّمُ النَّصرَ لنا ويُرْغِمُ؟
        شيَّدَ التاريخُ له بحروفِ النورِ قُصوراً لا تُهْدمُ
        تجرَّعَ المرَّ كيلاً طافحاً والبؤسُ من وجهِهِ مُستَلهَمُ
        آهِ لو سمعتَهُ يوماً زاجِراً قوماً سُقوا المرَّ وتناوموا
        ألا تباً لشعبٍ يتجرَّعُ الظلمَ مِراراً ويُساومُ
        أما آنَ أنْ تُعيدوا مجدَكم وللتنازعِ والتناحرِ تُقاوموا
        أما حانَ غضبُ الرَّحَى أم أنَّهُ للهوانِ مستسلمُ؟
        القدسُ ضاعَ لها مجدُُ وحلَّ بالكرامِ ذُلُُّ وتجَهُّمُ
        فالقدسُ أنَّ لجراحِهِ واستغاثَ بمن يُجيبُ ويرحمُ
        كم من خائن متهاونٍ عاشَ قرناً ميتُُ قلبُهُ آثمُ
        بركانُ الثورةِ لا يَخمدُ جوفُهُ جهنمُُ ونبعُهُ حِمَمُ
        ينفجر فالعزة له تبتهج وترتقي في العُلا شِيمُ
        تعلو الجباهَ رايةٌ خفَّاقةُُ وعلى جنبِهِ مهندُُ صارمُ
        يرفعُ عن مآذِنِهِ الأسَى ويُذِلُّ رقابَ الكُفرِ ويُحطِّمُ
        فما التواني لمن سُلبَ وليسَ ينفعُ ميتاً ندمُ
        وليتَ البكاءَ ينفعُ وحدَهُ إذن لجُدْنَا بهِ وما بقِيَ دمُ




        بصراحه أنا مش عارف أسم الكاتب ؟

        نورس سرايا القدس
        أروجو ان تكون قد نالت أعجابكم


        °ˆ~*¤®§(*§*)§®¤*~ˆ°أرواحنا ودمائنا ونفوسنا....نفدي بها صرح العقيدة والهدي°ˆ~*¤®§(*§*)§®¤*~ˆ°

        تعليق


        • #5
          ما عاد يجدي الساكرينَ المشرَبُ

          يا أيها السِّلمُ الزهيدُ الخائــبُ

          و العهد ولى مثل شمسٍ تغـرُبُ

          كيف احترمنا عهدَ جنسٍ خائنٍ

          كانت أنوفُ العزِّ نصراً تطلـُبُ

          يا ليتنا كُنَّا عَقِلْنا قبلهــــا

          و القدسُ فينا تهتفُ : لا تتعبـُوا

          كُنَّا سبقنا الريحَ نبغي مجدنــا

          قد سلَّمت، أسيادُها هم يَعـرُبُ

          قدسٌ سيبقى عطرُها إسلامَهـا

          في القلب دوماً أنتِ أنتِ المرغبُ

          يا مهجتي، طيفَ السنا، أنشودتي


          للشاعر الفلسطيني سامر سكيك



          أخوكم نورس سرايا القدس
          أطلبو مني اي قصيده وأنا مستعد أجيبها


          °ˆ~*¤®§(*§*)§®¤*~ˆ°أرواحنا ودمائنا ونفوسنا....نفدي بها صرح العقيدة والهدي°ˆ~*¤®§(*§*)§®¤*~ˆ°

          تعليق


          • #6
            >انا مع الأرهاب..
            > >متهمون نحن بالارهاب ...
            > >ان نحن دافعنا عن الوردة ... والمرأة ...
            > >والقصيدة العصماء ...
            > >وزرقة السماء ...
            > >عن وطن لم يبق في أرجائه ...
            > >ماء ... ولاهواء ...
            > >لم تبق فيه خيمة ... أو ناقة ...
            > >أو قهوة سوداء ...
            > >
            > >متهمون نحن بالاهاب ...
            > >ان نحن دافعنا بكل جرأة
            > >عن شعر بلقيس ..
            > >وعن شفاة ميسون ...
            > >وعن هند ... وعن دعد ...
            > >وعن لبنى ... وعن رباب ...
            > >عن مطر الكحل الذى
            > >ينزل كالوحى من الأهداب !!
            > >لن تجدوا فى حوزتى
            > >قصيدة سرية ...
            > >أو لغة سرية ...
            > >أو كتبا سرية أسجنها فى داخل الأبواب
            > >وليس عندى أبدا قصيدة واحدة ...
            > >تسير فى الشارع .. وهى ترتدى الحجاب
            > >
            > >متهمون نحن ب! الاهاب ...
            > >اذا كتبنا عن بقايا وطن ...
            > >مخلع .. مفكك مهترئ
            > >أشلاؤه تناثرت أشلاء ...
            > >عن وطن يبحث عن عنوانه ...
            > >وأمة ليس لها أسماء !
            > >عن وطن .. لم يبق من أشعاره العظيمة الأولى
            > >سوى قصائد الخنساء !!
            > >عن وطن لم يبق فى افاقه
            > >حرية حمراء .. أو زرقاء .. أو صفراء ..
            > >
            > >عن وطن .. يمنعنا أن نشترى الجريدة
            > >أو نسمع الأنباء ...
            > >عن وطن كل العصافير به
            > >ممنوعة دوما من الغناء ...
            > >عن وطن ...
            > >كتابه تعودوا أن يكتبوا ...
            > >من شدة الرعب ..
            > >على الهواء !!
            > >
            > >عن وطن ..
            > >يشبه حال الشعر فى بلادنا
            > >فهو كلام سائب ...
            > >مرتجل ...
            > >مستورد ...
            > >وأعجمى الوجه واللسان ...
            > >فما له بداية ...
            > >ولا له نهاية
            > >ولا له علاقة بالناس ... أو بالأرض ..
            > >أو بمأزق الانسان !!
            > >
            > >عن وطن ...
            > >يمشى الى مفاوضات السلم ..
            > >دونما كرامة ...
            > >ودونما حذاء !!!
            > >عن وطن ...
            > >رجاله بالوا على أنفسهم خوفا ...
            > >ولم يبق سوى النساء !!
            > >
            > >الملح فى عيوننا ..
            > >والملح .. فى شفاهنا ...
            > >والملح .. فى كلامنا
            > >فهل يكون القحط ف! ى نفوسنا ...
            > >ارثا أتانا من بنى قحطان ؟؟
            > >لم يبق فى أمتنا معاوية ...
            > >ولا أبوسفيان ...
            > >لم يبق من يقول (لا) ...
            > >فى وجه من تنازلوا
            > >عن بيتنا ... وخبزنا ... وزيتنا ...
            > >وحولوا تاريخنا الزاهى ...
            > >الى دكان !!...
            > >
            > >لم يبق فى حياتنا قصيدة ...
            > >ما فقدت عفافها ...
            > >فى مضجع السلطان !!
            > >لقد تعودنا على هواننا ...
            > >ماذا من الانسان يبقى ...
            > >حين يعتاد على الهوان؟؟
            > >ابحث فى دفاتر التاريخ ...
            > >عن أسامة بن منقذ ...
            > >وعقبة بن نافع ...
            > >عن عمر ... عن حمزة ...
            > >عن خالد يزحف نحو الشام ...
            > >أبحث عن معتصم بالله ...
            > >حتى ينقذ النساء من وحشية السبى ...
            > >ومن ألسنة النيران !!
            > >أبحث عن رجال أخر الزمان ..
            > >فلا أرى فى الليل الا قططا مذعورة ...
            > >تخشى على أرواحها ...
            > >من سلطة الفئران !!...
            > >
            > >هل العمى القومى ... قد أصابنا ؟
            > >أم نحن نشكو من عمى الألوان ؟؟
            > >متهمون نحن بالاهاب ...
            > >اذا رفضنا موتنا ...
            > >بجرافات اسرائيل ...
            > >تنكش فى ترابنا ...
            > >تنكش فى تاريخنا ...
            > >تنكش فى انجيلنا ...
            > >تنكش فى قرآننا! ...
            > >تنكش فى تراب أنبيائنا ...
            > >ان كان هذا ذنبنا
            > >ما أجمل الارهاب ...
            > >
            > >متهمون نحن بالاهاب ...
            > >... اذا رفضنا محونا
            > >على يد المغول .. واليهود .. والبرابرة ...
            > >اذا رمينا حجرا ...
            > >على زجاج مجلس الأمن الذى
            > >استولى عليه قيصر القياصرة ...
            > >.... متهمون نحن بالارهاب
            > >.. اذا رفضنا أن نفاوض الذئب
            > >.. وأن نمد كفنا لعاهرة
            > >أميركا ...
            > >ضد ثقافات البشر ..
            > >وهى بلا ثقافة ...
            > >ضد حضارات الحضر ...
            > >وهى بلا حضارة ..
            > >أميركا ..
            > >بناية عملاقة
            > >ليس لها حيطان ...
            > >
            > >متهمون نحن بالارهاب
            > >اذا رفضنا زمنا
            > >صارت به أميركا
            > >المغرورة ... الغنية ... القوية
            > >مترجما محلفا ...
            > >للغة العبرية ...
            > >
            > >... متهمون نحن بالارهاب
            > >واذا رمينا وردة ..
            > >للقدس ..
            > >للخليل ..
            > >أو لغزة ..
            > >والناصرة ..
            > >.. اذا حملنا الخبز والماء
            > >.. الى طروادة المحاصرة
            > >
            > >.. متهمون نحن بالارهاب
            > >.. اذا رفعنا صوتنا
            > >..ضد الشعوبيين من قادتنا
            > >.. وكل من غيروا سروجهم
            > >.. وانتقلوا من وحدويين الى سماسرة
            > >
            > >.. متهم! ون نحن بالارهاب
            > >... اذا اقترفنا مهنة الثقافة
            > >... اذا قرأنا كتابا في الفقه والسياسة
            > >.. اذا ذكرنا ربنا تعالى
            > >.. اذا تلونا ( سورة الفتح)
            > >.. وأصغينا الى خطبة الجمعة
            > >.. فنحن ضالعون في الارهاب
            > >
            > >.. متهمون نحن بالارهاب
            > >ان نحن دافعنا عن الارض
            > >... وعن كرامــــــة التــراب
            > >اذا تمردنا على اغتصاب الشعب ..
            > >واغتصابنا ...
            > >اذا حمينا آخر النخيل فى صحرائنا ...
            > >وآخر النجوم فى سمائنا ...
            > >وآخر الحروف فى اسمآئنا ...
            > >وآخر الحليب فى أثداء أمهاتنا ..
            > >..... ان كان هذا ذنبنا
            > >فما اروع الارهــــــــاب!!
            > >
            > >... أنا مع الارهـــــــاب
            > >ان كان يستطيع أن ينقذنى
            > >من المهاجرين من روسيا ..
            > >ورومانيا، وهنغاريا، وبولونيا ..
            > >وحطوا فى فلسطين على أكتافنا ...
            > >ليسرقوا مآذن القدس ...
            > >وباب المسجد الأقصى ...
            > >ويسرقوا النقوش .. والقباب ...
            > >
            > >أنا مع الارهاب ..
            > >ان كان يستطيع أن يحرر المسيح ..
            > >ومريم العذراء .. والمدينة المقدسة ..
            > >من سفراء الموت والخراب ..
            > >بالأمس
            > >كان الشارع القومى فى بلادنا
            > >يصهل كال! حصان ...
            > >وكانت الساحات أنهارا تفيض عنفوان ...
            > >... وبعد أوسلو
            > >لم يعد فى فمنا أسنان ...
            > >فهل تحولنا الى شعب من العميان والخرسان؟؟
            > >
            > >أنا مع الارهاب ..
            > >.. اذا كان يستطيع ان يحرر الشعب
            > >.. من الطغاة والطغيان
            > >.. وينقذ الانسان من وحشية الانسان
            > >... أنا مع الارهـــــاب
            > >.. ان كان يستطيع ان ينقذني
            > >.. من قيصر اليهود
            > >!! او من قيصر الرومان
            > >
            > >.. أنا مع الارهـــــاب
            > >ما دام هذا العالم الجديد ..
            > >مقتسما ما بين أمريكا .. واسرائيل ..
            > >بالمناصفة !!!
            > >
            > >.. أنا مع الارهــــــاب
            > >.. بكل ما املك من شعر ومن نثر ومن انياب
            > >.. ما دام هذا العالم الجديـــد
            > >!! بيـن يدي قصــــــاب
            > >
            > >.. أنا مع الارهـــــاب
            > >ما دام هذا العالم الجديد
            > >قد صنفنا
            > >من فئة الذئاب !!
            > >
            > >.. أنا مع الارهــــاب
            > >.. ان كان مجلس الشيوخ في أميركا
            > >هو الذى فى يده الحساب ...
            > >وهو الذي يقرر الثواب والعقـــــــاب
            > >
            > >.. أنا مع الارهــــاب
            > >.. مادام هذا العـالم الجديد
            > >.. يكــــره في أعمـاقه
            > >... رائحــة الأعــراب
            > >.. أن! ا مع الارهــــاب
            > >.. مادام هذا العالم الجديد
            > >.. يريد ذبح أطفالي
            > >.. ويرميهم للكلاب
            > >.. من أجل هذا كله
            > >.. أرفــــع صوتـي عاليا
            > >.. أنا مع الارهــــاب
            > >.. أنا مع الارهــــاب
            > >.. أنا مع الارهــــاب
            > >



            أنا عارف عملتلكم صداع
            بس بسيطه فداء فلسطين
            نورس سرايا القدس


            °ˆ~*¤®§(*§*)§®¤*~ˆ°أرواحنا ودمائنا ونفوسنا....نفدي بها صرح العقيدة والهدي°ˆ~*¤®§(*§*)§®¤*~ˆ°

            تعليق


            • #7
              من كان ينكر نوحاً أو سفينته فإن نوحاً بأمر الله قد عادا!!

              حلَّ الوبالُ "بعيبال" فمال به يا هيبة الله إبراقاً وإرعادا

              في جارفٍ كعجيج البحر طاغيةٍ أمواجه تحمل الأسواق إمدادا

              ولا تزال من الزلازل باقيةٌ تذكارها يوقد الأكبادَ إيقادا

              منذ احتللتم العيش يرهقنا فقراً وجوراً وإتعاساً وإفساداً

              بفضلكم قد طغى طوفانُ"هجرتهم" وكان وعداً تلقينَّاه إيعاداً

              واليوم، من شؤمكم، نُبلى بكارثةٍ هذا هو الطين والماء الذي زادا



              أخ نعست وانا بكتب

              مش مشكله
              أخوكم
              نورس سرايا القدس


              °ˆ~*¤®§(*§*)§®¤*~ˆ°أرواحنا ودمائنا ونفوسنا....نفدي بها صرح العقيدة والهدي°ˆ~*¤®§(*§*)§®¤*~ˆ°

              تعليق


              • #8
                حائرٌ أنا

                في مسرحِ الدُّنيا..

                كُنْتُ نَصِيراً للكلامْ

                و للخَطَابةِ في العَوامْ

                نريدُها أن تَسْتَمِرْ

                إِعْصَاراً..

                لهيباً..

                براكينَ تَسْتَعِرْ ..

                أكفُّنا تُدْمى من نتوءاتِ الحجرْ

                و لْيَكُنْ..

                هذا قَدَرْ..

                هذا كِفَاحْ..

                هذا رباطٌ يا بَشَرْ…

                ثُرْنا و ثارت حَناجِرُ الشُّرَفَاءِ منَّا

                حينما فُجِعَ الضَّمِيرُ في جَمَالَ و فِلْذَتِهْ..

                و هبَّتِ الدُّنيا تُدينُ إجْرَامَ الوحوشْ

                و خَرَجَ الصِّغارُ و النِّساءُ و الشَّبابُ و الشُّيوخْ

                و دُكَّتِ الأرضونَ من ثِقَلِ الحُشُودْ

                و خافَتْ من الزِّلْزالِ أن تَتَهتَّكَ تِلْكَ العُروشْ

                و كانَ الخَلاصْ :

                فلتُعْقَدِ القِّمةْ..

                و لتأْخُذِ الشُّعوبُ نَصيبَها

                امن الأَقراصِ المنوِّمَةْ

                صْرِفُوا لهم بعضَ النقودْ

                حتَّى يَستورِدُوا الأَكْفَانْ

                هُناكَ أَزمةٌ بها..

                و بعدُ!!

                أرضُنا ما انفكَّت هنا

                تُغَسَّل بالدِّماء..

                قد عَلِمْنا أنَّنَا لِوَحْدِنا

                إذ بعدما..

                تُرِكَتْ عَلَى حَالِها جَذِلةً تَشْدُو

                شُرْفاتُ السَّفارةِ الزرقاء :

                خَلُدَ الهَوَانُ في العربْ..

                و أَرْضُنا ما انفكَّتْ هنا

                تُغَسَّلُ بالدِّماء

                و عَمَّا قَريبٍ

                سَنَنْتَقِلْ

                للسُّكْنى في بَعْضِ الخيامْ

                و أرضُنا ما انفّكَّتْ هنا

                تُغَسَّلُ بالدِّماء

                هُم مُعجَبُونَ بِحَرْبِنا

                بجُرحِنا و نَزْفِنا

                بم الحَجَرُ يَضُرُّهمْ ؟!

                يُزْعِجُهم هذا الحَجَرْ ؟!!..

                لأَنَّهَا في أَحْلامِها تَتَمَلْمَلُ أطفالُهمْ ؟!!

                عُذْراً أيُّها المَعْجُونُ من أَوجاعِنا

                عُذراً..

                فأنتَ رَمزُ عِزِّنا

                و فَخَارِنا..

                و لَكِنْ

                لِكُلِّ مَرْحَلةٍ زَمَنْ

                لم البَارُودُ لا يَصْدَحُ إلا هنا؟؟

                حِينَ نَسِيرُ في النَّاسِ

                و نَتَجَمْهَرْ

                قد شَرَّكَتْ عِظامَنا سَلاسِلُ الرِّصَاصْ

                و ملَّتْ حاراتُنا قوافِلَ الإسعافْ

                فلنجْعَلْ من البارودِ سيِّدَ السَّاحةْ

                و لنمنحِ الحجرَ أقساطاً من الراحة

                و أَبْشِروا إذ بعدْ ساعةْ

                سيكونُ طيرُ النصَّرِ بالآفاقِ قدْ لاح..َ

                كُنَّا نِياماً ها هنا

                و قدْ صَحَوْنا بَغْتةً

                نرتُقُ العَثْراتِ الكُثْرَ في أوحَالِ دُروبنا

                فَدَرْبُ القُدْسِ بلا عَثْرات..ْ

                و لا سقْطاتْ

                و لا أيِّ عُشٍ هَشٍ

                من أَعْشاشِ الحمامْ


                * للشاعر سامر سكيك*


                انا اجالي صداع وأنا بكتب
                بعينكم الله يلي قاعدين
                بتقرو فيها

                نورس سرايا القدس


                °ˆ~*¤®§(*§*)§®¤*~ˆ°أرواحنا ودمائنا ونفوسنا....نفدي بها صرح العقيدة والهدي°ˆ~*¤®§(*§*)§®¤*~ˆ°

                تعليق


                • #9
                  ارجو من الله أن تكون القصائد إعجبتكم
                  بس مشكله الصداع خد حبة إسبرين


                  أخوكم بالله
                  نورس سرايا القدس


                  °ˆ~*¤®§(*§*)§®¤*~ˆ°أرواحنا ودمائنا ونفوسنا....نفدي بها صرح العقيدة والهدي°ˆ~*¤®§(*§*)§®¤*~ˆ°

                  تعليق


                  • #10
                    يبدو أخي أنك من عشاق الشعر وأحييك على هذا .....
                    مما قال أسد الاسلام الشيخ أسامة بن لادن
                    كما و أني أطمئن أهلي في فلسطين خاصة بأننا سنوسع جهادنا بإذن الله , ولن نعترف بحدود سايكس بيكو , ولا بالحكام الذين وضعهم الاستعمار , فنحن والله ما نسيناكم بعد أحداث الحادي عشر , وهل ينسى المرء أهله ؟

                    تعليق


                    • #11
                      جد والله يبدو أن أخنا يحب الشعر كثيرا


                      بالتوفيق لك أخي وبارك الله فيك

                      وجزاك الله كل خير

                      أبتاهُ فَقْدُكَ مُوْجِعٌ ، أعياني
                      وأقضَّ جَفْني ، والأسَى يَغْشَاني
                      واذاق قلبي من كؤوس مرارة
                      في بحر حزن من بكاي رماني !

                      تعليق


                      • #12
                        كل التحية لكم ولاشعاركم ومشاركاتكم والى الامام

                        تركت فيكم حروفاَ، أعيدوا بها رسم الحكاية، ولا تذكروني

                        تعليق

                        يعمل...
                        X