إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

لماذا انا مسلم ولماذا إخترت الإسلام؟

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • لماذا انا مسلم ولماذا إخترت الإسلام؟

    لماذا انا مسلم ولماذا إخترت الإسلام؟ 22:2 22:2





    "...فهم يقولون: أمر القانون حكم القانون نص القانون سمح القانون منع القانون بموجب القانون بقوة القانون وهذا القانون متفرع عن الوثن الأكبر الدستور،فهم يثبتون قولا وعلما وحكمة وإرادة وقوة لهذا القانون ... "





    هل القانون والدستور هو الحاكم من دون الله سبحانه ؟ سيجيبون بالنفي . هل القانون هو الخالق ؟ فسيجيبون بالنفي. إذن ما هو ؟ سيجيبون بأنه من وضع البشر. فنقول لهم: أي انه من صنع البشر ونحتهم هذا ما أقررتم به. فهل هو حي أم ماذا؟ وهل يصنع الإنسان أو يضع إلا الجماد فأنتم وضعتموه ونقول لكم من ملة إبراهيم: (( أتعبدون ما تنحتون() والله خلقكم وما تعملون)) فمتى كانت صنعة الإنسان تتكلم ولها إرادة وحياة وحكمة وعلم بحيث تكون أعلى من الإنسان وهل هناك مخلوق على الأرض أعلى رتبة من الإنسان يتحكم به.الم يبين الله سبحانه أنه جعل ما في السموات والأرض مسخرا للإنسان بقوله: (( وسخر لكم ما في السموات وما في الأرض جميعا منه إن في ذلك لآيات لقوم يتفكرون)). فكيف تجعلون صنعتكم أعلى رتبة منكم وهي مسخرة لكم وصدق الله تعالى بقوله: (( وضرب لكم مثلا من أنفسكم هل لكم مما ملكت أيمانك من شركاء فيما رزقناكم فأنتم فيه سواء تخافونهم كخيفتكم أنفسكم كذلك نفصل الآيات لقوم يعقلون)) فما السبب ؟ الجواب : بينه تعالى في الآية التي تليها بقوله: (( بل اتبع الذين ظلموا أهواءهم بغير علم فمن يهدي من أضل الله وما لهم من ناصرين)). فكيف يجعل من يعقل مرتبته دون الجماد وتقولون بمليء أفواهكم: القانون فوق الجميع أي فوق الناس والحيوان والنبات _ ولا أقول الجماد لأن ما ينطبق على القانون ينطبق على أي جماد لأن الحقيقة واحدة- فأنتم تساوون أنفسكم بالمخلوقات التي لا تعقل وهذا مصداقا للحقيقة القرآنية: (( أم تحسب أن أكثرهم يسمعون أو يعقلون إن هم كالأنعام بل هم أضل سبيلا))، وقولكم هذا هو تأليه للقانون والدستور سواء صرحتم بهذا أم لم تصرحوا به لأن الألوهية كما قررها سبحانه وتعالى بقوله: وهو الذي في السماء إله وفي الأرض إله وهو الحكيم العليم() وألوهية الله سبحانه في السماء لا تختلف عن ألوهيته في الأرض فقال عن ألوهيته في السماء – وهي بحق الملائكة-: (( ولله يسجد ما في السموات وما في الأرض من دابة والملائكة وهم لا يستكبرون() يخافون ربهم من فوقهم ويفعلون ما يؤمرون() وقال الله لا تتخذوا إلهين اثنين إنما هو إله واحد فإياي فارهبون)) فمن كانت له الفوقية فوق الجميع فهو الإله وهذه الفوقية تقتضي الأمر لأن الأمر لا يكون إلا لآمر والآمر لا بد ان يكون الخالق قال تعالى: (( ألا له الخلق والأمر )) وعليه: فالفوقية تأليه والآمر إله فالطاعة تأليه والتحاكم تأليه والإتباع تأليه والحب تأليه والنصرة تأليه والعمل بالشرع تأليه. وقولكم: فوق الجميع، فيه طامة كبرة لأنه يعني العموم أي: فوق الخالق والمخلوق، والأنبياء والرسل من المخلوقات وهذا واقعيا صحيح فقد جعلتم من يقرر أمر الله وحكمه وشرعه الدستور والقانون فهما الأصل والفوقية لهما. فهل بعد هذا الكفر كفر ؟!!!!!. إذن حتى يكون المرء مسلما لا بد من اجتناب (ترك) هذه الأوثان( القوانين) طاعة وحكما وتحاكما وإتباعا وعملا ومحافظة ،ترك القائمين عليها لأنهم يمثلونها فإذا كان الكاهن سادن بيت الأوثان بصورته الأولى يجلس في مبنى ويمثل هذا الوثن فإن هذه الأنظمة ممثلة بحكامها وملأها ومن يعمل فيها هم سدنتها كل يؤدي مهمته في خدمتها والمحافظة عليها ونصرتها وتعبيد الناس لها فكل مبنى لهذه الأنظمة هو بيت القانون( الوثن) بيت العبادة له ففيه يعبد ويعظم ويخضع له ويتبع ويطاع..فلا يتحقق إسلام المرء إلا باجتنابه. فهذا هو الإسلام الذي يخلص الإنسان من التبعية لغيره من المخلوقات التي لا تعقل ويجعل تبعيته لمن خلق العقل ليتساوى مع غيره في الخضوع لجهة واحدة ومصدر واحد ليحقق التوحيد. لهذا كله اخترت الإسلام لأني عاقل لأحافظ على نعمة العقل التي وهبها الله سبحانه لي لأتخلص من الجهل والتقليد والغفلة ولأكون السيد في الأرض الذي سخر الله سبحانه ما في السموات وما في الأرض له. أنا اخترت الإسلام حتى أكون حرا كريما متعلقا بالخالق وليس متعلقا بالمخلوق. أنا اخترت الإسلام لتتحقق لي كرامة الله سبحانه . أنا اخترت الإسلام لأكون عزيزا. لهذا أنا مسلم عرفت الإسلام واخترته عن علم وإدراك ولن أرجع عنه بإذن الله سبحانه أنا مسلم لا أطيع هذه القوانين, أنا مسلم لا أحكم بحكم هذه القوانين, أنا مسلم لا أتحاكم إلى هذه القوانين, أنا مسلم لا أعمل إلا يشرع الله سبحانه، أنا مسلم لا أعمل من أجل غير الله سبحانه سواء كان وطنا أم قبيلة أو غيره، أنا مسلم لا أنصر إلا من نصر الله تعالى, أنا مسلم لا أعمل في أنظمة تعمل من أجل المحافظة على الأوثان ( القوانين والدساتير) والإخلاص للمخلوقين أنا مسلم متبرئ من هذه القوانين والدساتير، أنا مسلم لا ألجأ إلى هذه الأنظمة لجلب نفع أو دفع ضر سواء كان مصلحة دنيوية أو أخروية،أنا مسلم أدعوا إلى إجتناب هذه الأوثان ( القوانين والدساتير والأنظمة وغيرها التي ما أنزل الله بها من سلطان) أنا مسلم واخترت الإسلام لأفوز بالجنان وأنجو من النيران. لهذا كله اخترت الإسلام ولهذا كله أنا مسلم لقد ثبت أننا مخلوقون والذي خلقنا هو الله سبحانه وتعالى،فلماذا خُلقنا؟ الجواب من الخالق سبحانه وتعالى بقوله: (( وما خلقت الجن والإنس إلا ليعبدون)) أي ليوحدون كيف يكون التوحيد يا من خلقتنا؟ الجواب من الخالق بقوله: ((وهو الذي خلق السموات والأرض في ستة أيام وكان عرشه على الماء ليبلوكم أيكم أحسن عملا ولئن قلت إنكم مبعوثون من بعد الموت ليقولن الذين كفروا إن هذا إلا سحر مبين()،وقوله تعالى: الذي خلق الموت والحياة ليبلوكم أيكم أحسن عملا وهو العزيز الغفور)) وقوله تعالى: ((إنا جعلنا ما على الأرض زينة لها لنبلوهم أيهم أحسن عملا)). إذن فالتوحيد هو عبادة الله وحده بالإسلام الذي نص الله سبحانه بقول صريح أنه أحسن العمل فنحن خلقنا لنعمل أحسن العمل لأنه خلقنا في أحسن تقويم ( ( لقد خلقنا الإنسان في أحسن تقويم))، فهو قد جعل ما على الأرض زينة اختبارا لنا هل نتخلى عن أحسن العمل لأجل الزينة وهذه الزينة هي ما بينه بقوله: (( زين للناس حب الشهوات من النساء والبنين والقناطير المقنطرة من الذهب والفضة والخيل المسومة والأنعام والحرث ذلك متاع الحياة الدنيا والله عنده حسن المآب)) فإذا تعارض أي شيء مع أحسن العمل ( عبادة الله وحده) فتقديمه يعني أننا عملنا أسوأ العمل وهو الشرك لأن قسيم الأحسن هو الأسوأ. والله عز وجل خلق الموت والحياة ليختبرنا أينا أحسن عملا نعم لينظر هل نختار عبادته على الحياة أم أننا ممن استحب الحياة الدنيا على الآخرة ليختبرنا أينا يحيى على الإسلام ويموت عليه . والله خلق الكون ليختبرنا أينا أحسن عملا أينا يأت بأحسن العمل أينا يوحده أينا يكون مسلما فيا لها من مهمة عظيمة لا يقوم بها إلا العظماء الذين تخلوا عن زينة الحياة الدنيا لأجل توحيد الله تعالى، الذين تخلوا عن حياتهم لأجل توحيد ربهم ، الذين طلبوا الموت وهم على توحيد ربهم ، الذين تناسقت حياتهم مع الكون في توحيد ربهم . فإذا كان الإسلام هو أحسن العمل فيجب أن يكون جزاءه أحسن الجزاء فما هو أحسن الجزاء يا ربنا؟ الجواب من رينا بقوله: للذين أحسنوا الحسنى وزيادة الآية نعم للذين عبدوا الله وحده الجنة وماذا أيضا يا ربنا؟ الجواب من ربنا: ((هل جزاء الإحسان إلا الإحسان )) نعم هل جزاء توحيد الله تعالى إلا الجنة؟ وقد بين لنا ربنا أن الناس إما محسن أي مسلم وسواه الكافر، البيان من ربنا بقوله: (( أن تقول نفس يا حسرتى على ما فرطت في جنب الله وإن كنت لمن الساخرين () أو تقول لو أن الله هداني لكنت من المتقين() أو تقول حين ترى العذاب لو أن لي كرة فأكون من المحسنين))، إذن فالكافر يتمنى أن يكون محسنا ،وقد بين لنا ربنا أكثر من ذلك ، البيان بقوله: (( ربما يود الذين كفروا لو كانوا مسلمين)) نعم فالكافر يتمنى أن يكون محسنا أي مسلما وقال تعالى: (( ومن قبله كتاب موسى إماما ورحمة وهذا كتاب مصدق لسانا عربيا لينذر الذين ظلموا وبشرى للمحسنين)) نعم فمقابل الذين ظلموا أي أشركوا ، المسلمون ( المحسنون) وبين تعالى أن الإسلام هو الإحسان بقوله: (( إني تبت إليك وإني من المسلمين() أولئك الذين نتقبل عنهم أحسن ما عملوا ونتجاوز عن سيئاتهم في أصحاب الجنة وعد الصدق الذي كانوا يوعدون)) فالمسلمون هم المحسنون. يا رب كيف نكون محسنين أي موحدين ؟ الجواب: 1- قوله تعالى : (( ومن أحسن قولا ممن دعا إلى الله وعمل صالحا وقال إنني من المسلمين)) أي أن عبادة الله وتوحيده يكون بالدعوة إلى الله تعالى قولا وعملا ( بطاعته وسؤاله واللجوء إليه لدفع الضر وجلب النفع وأن نعيش أسماءه الحسنى في حياتنا) وأن يكون هذا كما بين رسول الله صلى الله عليه وسلم، وأن ننتسب إلى الإسلام بأن تكون أعمالنا ودعوتنا كوننا مسلمين وعليه فأسوأ العمل أن نطيع غير الله تعالى وأن نعمل الأعمال على غير هدى من الله وأن ننتسب في أعمالنا إلى غير الإسلام سواء إلى وطن أو قوم أو جنسية ما أنزل الله بها من سلطان فهذا كله أسوأ العمل أي عبادة غير الله تعالى.. 2- قوله تعالى: (( أفحكم الجاهلية يبغون ومن أحسن من الله حكما لقوم يوقنون)) إذن فحكم الله هو الأحسن وحكم غيره هو الأسوأ فمن حكم بغير حكم الله فقد عمل أسوأ العمل أي أشرك بالله سبحانه ومن تحاكم إلى غير حكم الله فقد عمل أسوأ العمل أي: أشرك بالله سبحانه أي أنه عبد غير الله تعالى. 3- قوله تعالى: (( اتبعوا أحسن ما انزل إليكم من ربكم من قبل أن يأتيكم العذاب بغتة وأنتم لا تشعرون)) فما هو أحسن ما أنزلت يا ربنا لنا ؟ الجواب : قوله تعالى: (( الله نزل أحسن الحديث كتابا متشابها مثاني تقشعر منه جلود الذين يخشون ربهم ثم تلين جلودهم وقلوبهم إلى ذكر الله ذلك هدى الله يهدي به من يشاء ومن يضلل الله فما له من هاد )) . إذن فأحسن الحديث هو كتاب ربنا سبحانه وسواه أسوأ الحديث فاتباع غير قول الله تعالى والاستناد إلى غير قول الله تعالى أسوأ العمل أي عبادة غير الله أي هو الشرك . فالله خلقنا لنطيعه وحده ونلجأ إليه وحده ونطلب النفع منه وحده ونطلب دفع الضر منه وحده ونحكم بحكمه وحده ونتحاكم إلى حكمه وحده ونتبع شرعه وحده وننصره وحده ونعمل من أجله وحده وننفق أموالنا له وحده ونحبه وحده وأن يكون فوقنا هو وحده فلا آمر في حياتنا إلا هو وحده ولا حكم إلا هو وحده . يا رب هل الإسلام بهذه الكيفية هو ما كان عليه الأنبياء ؟ الجواب : إن الأنبياء بعضهم من بعض وما ينطبق على أحدهم فهو يمثلهم جميعا فهذا يوسف عليه السلام: 1- الله سبحانه شهد له بأنه من المحسنين بقوله : (( ولما بلغ أشده آتيناه حكما وعلما وكذلك نجزي المحسنين)) فهو محسن أي مسلم قبل السجن. 2- شهد له صاحبيه في السجن: (( نبئنا بتأويله إنا نراك من المحسنين)) فهو محسن أي مسلم في السجن. 3- شهد له أخوته : (( إن له أبا شيخا كبيرا فخذ أحدنا مكانه إنا نراك من المحسنين)) فهو مسلم أي محسن بعد السجن إلى أن توفاه الله سبحانه يقول عن نفسه وأنها أمنيته وهدفه في هذه الحياة بقوله: ((توفني مسلما وألحقني بالصالحين)) . كيف كان محسنا وهل ما سبق ذكره هو الإحسان ؟ الجواب: 1- أنه داع إلى الله وحده بقوله: (( أأرباب متفرقون خير أم الله الواحد القهار )). 2- أنه لا يحكم ولا يتحاكم إلا إلى حكم الله سبحانه بقوله: (( إن الحكم إلا لله أمر ألا تعبدوا إلا إياه ذلك الدين القيم ولكن أكثر الناس لا يعلمون)) نعم حقيقة الإسلام هذه أكثر الناس لا يعلمونها!!!!!. 3- أنه متبع لملة إبراهيم عليه السلام – شرع الله وحده- بقوله: (( واتبعت ملة آبائي إبراهيم وإسحاق ويعقوب ما كان لنا أن نشرك بالله من شيء ذلك فضل الله علينا وعلى الناس ولكن أكثر الناس لا يشكرون))، نعم إن اتباع غير شرع الله مهما كان( كونه منسوب إلى غير الله) هو الشرك . 4- أنه متبرىء من كل ملة وأمر وحكم وشرع غير ما يرد إلى الله تعالى بقوله : (( إني تركت ملة قوم لا يؤمنون بالله وهم بالآخرة هم كافرون)) أي من دعا غير الله وحكم بغير حكم الله وتحاكم إلى غير حكم الله واتبع غير شرع الله وأنتسب إلى غير الإسلام قولا وعملا وجعل في حياته مسميات ما أنزل الله بها من سلطان (( إن هي إلا أسماء سميتموها أنتم وآباؤكم ما أنزل الله بها من سلطان)) فهو الذي لا يؤمن بالله ولا باليوم الآخر وهم الكافرون، فإن هذا ما بينه تعالى بأنه استحباب الحياة الدنيا على الآخرة بقوله: ((ذلك بأنهم استحبوا الحياة الدنيا على الآخرة وأن الله لا يهدي القوم الكافرين))، لأن الإنسان إما أن يكون طالب دنيا أو طالب آخرة لا ثالث لهما لقوله تعالى: ((من كان يريد حرث الآخرة نزد له في حرثه ومن كان يريد حرث الدنيا نؤته منها وما له في الآخرة من نصيب )) فإرادة الآخرة يكون بالتبرؤ من كل الأوثان ومن سدنتها وان تكون حياة المرء خالية من أي شيء يتعلق بها طاعة واتباعا وحكما وتحاكما ونصرة ومحبة وهذا هو الدين بأن يكون كله لله سبحانه. إن إقامة دين الله تعالى ونصرته لا تكون إلا عن طريقه بالكيفية التي بينها وأرادها ولا يمكن أن تكون عن طريق غيره بالكيفية التي يقررها غيره- مهما كانت بالرد إلى غير شرعه- من طواغيت بشرية أو وثنية لا بدعوى المخالفة ولا الموافقة وهل نصرة الله إلا بأن نكون من المحسنين.



    سبحان ربك رب العزة عمّا يصفون وسلام على المرسلين والحمد لله رب العالمين .
    سبحانك اللهم وبحمدك أشهد أن لا إله إلا أنت أستغفرك وأتوب إليك 12:12 12:12
    سنعيش صقور طائرين ونموت اسودا شامخين وكلنا لسرايا عاشقين صوتنا صوت حق وسلاحنا حق وحركتنا بنيت على حق في الصحراء نكون عاصفة وفي السماء عاصفة لأن السرايا لن تهزم بأذن الله ولدت لتنتصرe

  • #2
    بارك الله فيك اخي
    اشهد ان لا اله الا الله وان محمد عبده ورسوله
    والحمدلله على نعمة الاسلام
    ويا اخي بنسبة للقوانين انا معك وضعية وهذا حال جميع الدول ولا يوجد هناك تطبيق لقانون الله سبحانه وتعالى حتى بالسعودية وهي كدولة اسلامية
    ويا اخي لا يستطيع الافراد ان لايتبعوا قانون بلادهم لانه امر واقعي عليهم
    ولا احد يقول ان القانون فوق الجميع فهذا ابله
    وبالنسبة والحمدلله للقانون الفلسطيني فيدخل جزء منه ماخود من كتاب الله
    ونسأل الله ان تقام الخلافة
    ويطبق قانون الله في الارض
    وينعم الجميع بنعمة الاسلام الصادق مخلصين العبادة لوجهه سبحانه
    بعيدين عن الحزبية والقبيلة متوكلين عليه جلا وعلا
    الحمدلله حمدا كثيرا طيبا مباركا فيه


    " عندما سلكنا هذا الطريق كنا نعرف ان تكاليفه صعبة جدا لكن هذا هو واجبنا وخيارنا المقدس"

    تعليق


    • #3
      ياا اختى بنسبه لقنون الفلسطيني عارفين انو مأخوذ من الكتاب والسنه بس القامين على الحكم غير مؤهلين لهاد الشي وغير مهتمين برعيه
      سنعيش صقور طائرين ونموت اسودا شامخين وكلنا لسرايا عاشقين صوتنا صوت حق وسلاحنا حق وحركتنا بنيت على حق في الصحراء نكون عاصفة وفي السماء عاصفة لأن السرايا لن تهزم بأذن الله ولدت لتنتصرe

      تعليق

      يعمل...
      X