إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

مؤسسة الإسراء الإعلامية تقدم* نصرة فتح الإسلام *بقلم أبوالقعقاع القرشي

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • مؤسسة الإسراء الإعلامية تقدم* نصرة فتح الإسلام *بقلم أبوالقعقاع القرشي

    بسم الله الرحمن الرحيم
    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
    يسر إخوانكم في مؤسسة الإسراء الإعلامية أن يقدموا لكم















    http://أنا كفلسطيني أحببت المدح الذي...مسلمة....

  • #2














    ****************
    مع تحيات إخوانكم في مؤسسة الإسراء الإعلامية
    ولا تنسونا وإخوانكم المجاهدين من صالح دعائكم
    والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
    http://أنا كفلسطيني أحببت المدح الذي...مسلمة....

    تعليق


    • #3














      ****************
      مع تحيات إخوانكم في مؤسسة الإسراء الإعلامية
      ولا تنسونا وإخوانكم المجاهدين من صالح دعائكم
      والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته

      منقول من رسالة الأمة الجهادية
      التعديل الأخير تم بواسطة ميثاق الوفاء; الساعة 22-06-2007, 04:13 AM.
      http://أنا كفلسطيني أحببت المدح الذي...مسلمة....

      تعليق


      • #4



        [align=center][size=4]
        حال المؤمنين




        أشرقت بالإيمان والإقدام -=:.:=-فتمتعي بالنصر و الإسلام
        وتصبري يا فتح إسلامي كما -=:.:=- صبر الرسول بصبره المتسامي
        نصر من الله العزيز وعزة -=:.:=- والفتح أت قادم الأيام
        إن كنتموا يا سادتي تتألموا -=:.:=- فاليسر بعد العسر والآلام
        أولا ترى أن الصياح بقدر ما -=:.:=- يتوجع المرضى من الأسقام
        لا كنكم ترجون مالا يَرتَجِي -=:.:=- جيش الخنا والزور والأغنام
        لستم سواء في العزيمة والفدى -=:.:=- والروح في قلب الفتى كحسام
        لا بالعتاد ولا بكثرة عدهم -=:.:=- بل بالهدى والحق والإقدام
        سيحطم الباغي ويهزم جيشه -=:.:=- ويموت جالوت مع الأقزام
        ونرى رجال الحق إن شاء الذي -=:.:=- رزق الشهيد جنانه بسلام
        يستبشرون بنعمة من فضله -=:.:=- في جنة الفردوس بالإكرام
        إن شاء ربي في الجنان نراهم -=:.:=- ياحبذا الإنعام في الإنعام
        ونرى قبيل الموت فتح باهراً -=:.:=- يشفي الصدور وسيئ الأسقام
        لمن استجابوا للرسول وربه -=:.:=- في القرح أجر بالغ الإكرام
        فالتحسنوا والتتقوا والتصبروا -=:.:=- فالصبر مهر الحور بالإتمام
        والتغلقوا الآذان عن من أرجفوا -=:.:=- فأولاك الأقوام كالأنعام
        بل هم أضل ..ولست إلا منصفاً -=:.:=- إن لم يكن ظلمي على الأنعام
        في وصفها بالدون وهي وضيعة -=:.:=- لكنها أعلى من الأقزام
        عربية وجزيرة لكنها -=:.:=- خنزيرة عبرية الأحلام
        إن قيل صفهم قلت ما قد قلته -=:.:=- صحف الظلام وجوقة الإعلام
        صم وبكم ثم عمي إنهم -=:.:=- مرحاض سوء حط في الحمام
        ومن التعفف لن أعدد غيرها -=:.:=- كَرُم اللسان عن الخنا والذام
        قالوا بأن الناس قد جمعوا لنا -=:.:=- فاخشوهم ...يا أرفع الأقوام
        ونسوا بأنا كالأسود عزيمة -=:.:=- هل خاف سبع الغاب من أغنام؟
        وازداد بالتحذير إيمانٌ كما -=:.:=- قال العظيم بوصفه لكرام
        وتبسموا أن حسبنا الله الذي -=:.:=- وعد المجاهد جنة الإكرام
        نعم الوكيل ولا مؤمِن غيره -=:.:=- شافي المريض ومذهب الأسقام
        ومضى الشهيد وصحبه وتكفنوا -=:.:=- بملابس الحجاج والإحرام
        يبغون جنات القديربسوقها -=:.:=- يشرونها بالمال والأجسام



        حال الكافرين


        ظن الجويش حقوقنا ألعوبة -=:.:=- وكلامنا بالحق أي كلام
        ومضى إلى ساحتنا بتبختر -=:.:=- ويظننا من جنسه كنعام
        حتى إذا ما ذاق من إحساننا -=:.:=- وقرى لكل مخنث ومدام
        بمفخخات أحرقت ورصاصة -=:.:=- قطفت رؤوس الضئن والأنعام
        نادى على إخوانه أني هنا -=:.:=- متأزم ...أشكو من الآلام
        فتعجلوا بالنصر إني ميت -=:.:=- فتكت بقلبي فتية الإسلام
        فتجمع الحلف البغيض يظننا -=:.:=- نخشى من الإمداد والأعلام
        أعلام كفر بالصليب تزينت -=:.:=- تبغي صلاح الدين في الآنام
        ولقلتنا أحباره وجدوده -=:.:=- نسي الصليب وزمرة الأزلام
        حتى أتاه من الحفيد رسالة -=:.:=- خطية كتبت من الألغام
        فتساقطت أوراقه بخريفها -=:.:=- لما أخل بهدنة وذمام
        وجنوده الخصيان ليسوا ندنا -=:.:=- ما آخر الأقوام كالقيدام
        وجنوده الخصيان أبناء الزنا -=:.:=- وطعامهم من فضلة وعظام
        يبنى اقتصادهم على عوارتهم -=:.:=- والسحت كسبهم من الآثام
        والعاهرات بناتهم قد لوثوا -=:.:=- أرض الجزيرة بالخنا والذام
        بل كل أرض تشتكي من مومس -=:.:=- منهم أتت بالإيدز والأسقام
        أو هؤالاء المسخ يبغوا حربنا -=:.:=- أو وقف تيار الهدى المتنامي
        قد مات من ضحك شهيداً من قضى -=:.:=-لا بالسيوف وحربة وسهام
        يا عابدي فيروز ها قد جائكم -=:.:=- جند الإله بسورة الأنعام
        فتأهبوا للنار ياحطب اللظى -=:.:=- فأمامكم سيل من الآلام
        والتهنؤوا بعظام جنتكم هنا -=:.:=- وتمتعوا بالأكل كالأنعام
        فالنار مثوى للذين تكبروا -=:.:=- وابروفة صنعت من الألغام
        للكافرين هنا ..لكي يتهجزوا -=:.:=- لعذاب قبر ثم يوم دام
        فتذكروا يا جيش نقفور لقد -=:.:=- فتك الرشيد بكلبكم بحسام
        حتى أضائت من حريق داركم -=:.:=- بسواد ليل حالك وظلام
        وتقيأت أرض الشآم قبوركم -=:.:=- وتطهرت بالماء و الإسلام
        أو بعد هذا ينبري لي تافه -=:.:=- عَبَدَ الصليب وعاش بالأوهام
        ليقول لي مستأسداً متنمرا -=:.:=- سلم سلاحك ..ذا المقام السامي
        لا والذي فطر السماء وزانها -=:.:=- بالشمس والأفلاك والأجرام
        لست الذي يعطي الدنية دينه -=:.:=- أو يبدل الإقدام بالإحجام
        إني ابن من شهدت لعزة دينه -=:.:=- في الكون و الأزمان والأيام
        سقف السماء وأرض آدم بعدها -=:.:=- وأجنة الأحياء في الأرحام
        لن ننحني أبداً لغير إلهنا -=:.:=- أو نستكين لعصبة الأقزام
        وختام قولي للجويش ورأسه -=:.:=- والرأس في الأقزام كالأقدام
        جيش النعاج إليك عني إنني -=:.:=-لا أنظم الأشعار في الأغنام



        رسائل تهديد و وعيد


        ولمجرمي لبنان عندي قصة -=:.:=- سأقصها في قادم الأعوام
        لكنني سأبث منها بعضها -=:.:=- كرسائل التهديد للأزلام
        فبداية بلمجرمين ورهطهم -=:.:=- ونهاية بالخائن النمام
        نجل ابن باعوراء والشيك الذي -=:.:=- خذل الكتاب وسنة الصوام
        أعني الرويبضة الخبيث مذمماً -=:.:=- مفتي الحريري الخبيث الجام
        أعني السفيه ومفتي الكفار لا -=:.:=- أعني سوى قباني في الأقزام



        فبداية من عند آل جميل -=:.:=- آل البغاء وعصبة الإجرام
        من جاوبوا شارون قبل سؤاله -=:.:=- أنا حذاء البغي والحمام
        لكننا غالون في أثماننا -=:.:=- ومبيعنا فلك من الأرقام
        ونسى الحفيد مقالة التاريخ لل -=:.:=- أجداد في ماض من الأيام
        إن النعال وإن غلت أثمانها -=:.:=-لن تعتلي يوماً على الأقدام
        آل الجميل من ترى أورثتموا -=:.:=- من بعد شارون البغي السلعام
        أو قد يكون لغيره أوصى بكم -=:.:=- أم أنكم بقر بغير خطام؟
        فتذكروا صبرا وشاتيلا إذا -=:.:=- ملئت بيوتكم من الألغام
        وتذكروا أنا وإن طال المدى -=:.:=- للثار لن ننسى مدى الأيام
        لسنا ننام وثأرنا مستقيظ -=:.:=- للفتك بالكفار والظلام
        فالتستعدوا للردى وتجهزوا -=:.:=- قد حان وقت الذبح والإعدام
        وإليك عني يا سمير فلن و لن -=:.:=- تطأ القذارة مطلقاًأقلام
        ماذا أقول وأنت أصغر من يرى -=:.:=- في ساحة اللقطاء والأقزام
        إلا تصبر وانتظر هجماتنا -=:.:=- فلنا مجاهر تظهر المترامي
        وأقول يا بن العاهرات مقالة -=:.:=- لك باختصار بالغ الإحكام
        جعجع جعيجع أنت جعجعة بلا -=:.:=- طحن ولا دين ولا أحلام
        ولآل شمعون الفضائح قصة -=:.:=- رسمت من الآفات والآثام
        أولا ترى في العهر كل بغية -=:.:=- من آل شمعون آهيل الذام؟
        فترقبونا لن نطيل عليكم-=:.:=- والصبح أقرب من كَ. .مٍ للامي
        ولآل لفرنجية سم ناقع -=:.:=- آل الخنا والزور والأصنام
        بم شردوا من مسلم ومجاهد -=:.:=- وبقهرهم لكرامة الأيتام
        ونبيه بري سوف نأخذ ثأرنا-=:.:=- منه بسيف قاطع صمصام
        صبرا وشاتيلا وتلة زعتر -=:.:=- ومخيمات صيرت كركام
        لن ننسى يا أمل اليهود وحزبهم -=:.:=- وترقبونا قادم الأيام
        إن شداد في الحروب وأهلها -=:.:=- وأشاوس في الكر والإقدام
        فستنتهي أمالكم لمقابر -=:.:=- وستنتهي أنوركم لظلام
        شهدت لنا الأسياف أنا أهلها -=:.:=- فالسيف صهري والقريب حسامِ
        أما الرويبضة السخيف فلست من -=:.:=- نقض الوضوء به من الأعلام
        إيميل لحود إذا سميته -=:.:=- وجب الوضوء بأبحر وغمام
        أما الطويمح في مكانته فقد-=:.:=- لخصته وأضعت فيه كلام
        ميشيل عون مثل خنزير مضى -=:.:=- في قاذورات الأرض دون زمام
        وإليكموا كي تستريح قلوبكم -=:.:=- ما يضحك الأحجار بالأرجام*(جبل)
        سعد الحريري قائد ومحنك -=:.:=- وممثل لطوائف الإسلام!!
        ماذا أقول؟ ..وهل جننت؟ ..وهل؟ وهل؟-=:.:=- يارب فاحفظني من الأسقام
        أو عارض الأزياء سعد قائد...هزلت -=:.:=- ورب البيت والأجرام
        ولمن ترى هو قائد؟ ...ألفتفت؟ -=:.:=- أوَ قائد فئرٌ لجيش نعام؟
        يا جنبلاط أباكم يبغيكم -=:.:=- في قبره المملوء بالآلام
        ولكم علينا أن نلملم شملكم -=:.:=- في قعر نار في مناخ حام
        فتأن لا تعجل على إكرامها-=:.:=- فلك الصديد ووافر الإطعام
        وتهن في الدنيا ببارد مائها -=:.:=- ما بارد الأمواه مثل الحام
        فبعيد جنتكم ومكركم لكم-=:.:=- أيام بؤس مالكم من حام
        فيها ولا من ناصر ومؤيد -=:.:=- بئس العذاب لسارق وحرام
        وأدم بكائك يا فؤاد فضحتنا -=:.:=- في عالم الأعراب والأعجام
        حتى أصابت في النصيحة عاهر-=:.:=- لك يا فؤاد الذل والإحجام
        ابكي كما تبكي النساء فمسترٌ-=:.:=- قد صيرته الحرب مثل madame
        لا تقريبنا يا مدام وحاذري -=:.:=- سنيورة الصلبان والأصنام
        فدموع تمساح وذل توسل -=:.:=- وبكاء عاهرة على الآثام
        لن تقنع الأطفال كيف براشد -=:.:=- شحذ الحسام لمومس الأزلام




        إنا على الكفار سم ناقع-=:.:=- وعلى مطايا الكفر كالألغام


        وإلى الذي باع الهداية والهدى -=:.:=- بخبيث أموال من العرضام* (البخيل)
        حمل الهدى كحمار قوم فائت -=:.:=- كالكلب يلهث وارث البلعام
        في أسفل الدرك السحيق مكانه -=:.:=- من كان للكفار خير محام
        أعني رشيد السوء قباني الذي -=:.:=- قد عاون الغازي على الإسلام


        ساء المثال وأنكر الأصوات من -=:.:=- قد طوع الأحكام للحكام
        علماء هذا الدهر إما طامع -=:.:=- أو مرجئ أو خائف أو جامي
        صم وبكم ثم عمي إنهم -=:.:=- يا صاحبي شر من الأنعام
        هذا خلا من قاوموا وتجلدوا -=:.:=- وتصبروا بالحق والإسلام
        نصر الصليب اصفير يا مار الخنى -=:.:=- والغدر والتدجيل والأصنام
        يا قائد القوم البغاة ورائداً -=:.:=- كذب الأهيل وضل بالأقوام


        شوهتموا بيروت وهي جميلة ..وزرعتموا لبنان بالألغام


        لبنانا الحلو السعيد أضعتموا -=:.:=- بل بعتموا للكفر والأزلام
        وجعلتم لبنان بغية كل من -=:.:=- يبغى الخنا والفحش بالإظلام
        وأقمتموا من سافلات بناتكم -=:.:=- دورَ البغاء و وحانةَ الأقزام
        متنزها للسافلين وفندقاً -=:.:=- للسائحين إلى الخناوالذام
        ونشرتموا بالدش إعلانتكم -=:.:=- لبضاعة ملئت من الآثام
        والفئر نجس بلدة بنجاسة-=:.:=- والقرد شوه غابت الأحلام
        لكن بيروت الجمال عريقة -=:.:=- لن تستكين لفكرك الهدام


        فرجالكم في الحرب مثل نعامة -=:.:=- وبناتكم في الدار كالحمام
        هل يخل بيت منه ..أو هل شوهت -=:.:=- سوء الخطوط مآثر الأقلام
        من بعد ما كانت على الصيدا الأشا-=:.:=- وس تبتغي الكفاربالصمصام
        أضحت كلاب الرفض فيها أمة -=:.:=- وأميمة الجرب الهوى كجذام



        Propaganda الروافض





        بالأمس كانت في الجنوب مسارح -=:.:=- ومطابخ للزور والإجرام


        وجرت بخبث كي تلمع مظلماً -=:.:=- متلبسا بالحقوالإقدام



        لـــ ( (propaganda والدعاية للذي -=:.:=- سب الصحابة حلية الأقوام
        من كل ذي بوق وذي كذابة -=:.:=- صحفية درجت على الإجرام
        كاتيا الفويسقة التي قد ضاجعت -=:.:=- أموال نصر اللات في الحمام


        سخرت من الأغرار في تقريرها -=:.:=- صحفية الخنزيرة في الإعلام


        بمهرج بطل وغرب مخرج-=:.:=- تتكامل اللقطات في الأفلام
        وبرغم هذا الحال كان بجحره -=:.:=- جيش الدنائة مثل أي حمام
        وشعاره دععهم فلست مفرقاً -=:.:=- بين الكلاب وإنهم أرحامي
        فأولائك الأخوال كيف أعينهم -=:.:=- يا سيدي ليحاربوا أعمام
        فلنا التفرج والترقب إننا -=:.:=- ميثاقنا من غابر الأعوام
        ليس الطعان لجيشنا بمقام-=:.:=- وتستروا بالخوف والإحجام




        مقارنات خاطئة




        أو قارنوا شبح الضلالة والهوى؟؟ -=:.:=- بمنارة الإحسان والإكرام!!
        أو قارنوا فأر الجنوب وجرذها؟؟ -=:.:=- بالأسد والأنوار والأعلام!!
        أو سيئ نصر الخميني كالذي -=:.:=- بذل الدماء لرفعة الإسلام؟؟!!
        أو سيئ نصر الروافض مسلم؟؟ -=:.:=- حتى ينادى بالأخ المقدام!!
        أو عابد الله مثل فويسق؟؟-=:.:=- أو غارق في البحر كالعوام؟؟!!
        أوسنة كالرفض يا أحبابنا -=:.:=- أو نور فجر الحق مثل ظلام؟؟!!
        ما كان إبراهيم هوداَ مطلقاً -=:.:=- أورافضياً كاسر الأصنام
        بل دان بالإسلام قلبا قالباً -=:.:=- ولنعم دين الصالح المتسامي



        كلب الحراسة لليهود.. نباحه -=:.:=- في الصيف مفضوح مع الأيام
        أقتال عمرو لليهود بطولة -=:.:=- وجهاد زيد قمة الإجرام
        أمحرم نصر العراق ..وواجب-=:.:=- أن ينصرالنبَّاح في الأفلام
        أو في بلاد المسلمين فوارق -=:.:=- أم قسموا الدنيا إلى أقسام
        أين العدالة ؟؟ أين أين عقولكم؟؟-=:.:=- أين النهى ورجاحة الأحلام
        أو كلما نعق الغراب مخادع -=:.:=- صفقتم للكاذب الهدّام


        قناة الخزي والخزي الآخر


        أو كل شيطان مريد حاقد -=:.:=- جائت به خنزيرة الأزلام
        كمحلل وخبيرة وكما وما -=:.:=- ما أكثر الأوصاف في الإعلام
        ليمجد الدجال أويدعوا له -=:.:=- صدقتموا ..يا معشر النُوَّام!
        يا طاقم الخنزيرة الكذاب ها -=:.:=- كم وصفكم بالشعر والأنظام
        عباس ناصر فاشل بتميز-=:.:=- متبلد الإحساس والأفهام
        عباس ناصر كاذب ومعوق -=:.:=- ويظن جند الحق كالأيتام
        فيسوق من كذب عليهم تارة -=:.:=- ويعينه الكومبارس في الأفلام
        غسان بن جدو اللئيم وبئس من -=:.:=- قد صار بوقا للخنا و محام
        لا ..ما حزرت .. وما حزرت..وليس من-=:.:=- أكل الردى والموت كالشمام
        ثم انتشى متثائباً وكأنه -=:.:=- بوليمة ملئت من الإطعام
        ثم استدار لأهله وكأنه-=:.:=- قد كان في حلم من الأحلام
        أوكان منتزها وعاد منعماً -=:.:=- بغنيمة وبشارة وسلام
        مثل الذين لهم تصفق دام-=:.:=- ومقامهم في أسفلالأقوام



        غسان بن طهران صار فضيحة -=:.:=- فاستبديله جزيرة الأصنام


        متعمق في الزور حتى قعره -=:.:=- يوحي له الشيطان بالأوهام
        متحالف والرفض دون مقابل -=:.:=- حرب على الإيمان والإسلام
        قد عاونته من النعاج عجوزة -=:.:=- شمطاء سافرة من الأغنام
        بشرى وما أدراك ما قد بشرت -=:.:=- تلك القبيحة عبدة الأزلام
        قد بشرت بالنار ..في زفراتها-=:.:=- بؤس وتعذيب وماء حام



        نداءات عاجلة


        وإليك يا بن المسلمين تحية -=:.:=- يا أيها المتجاهل المتعامي
        لم لا تناصر و الكرام استنصروا -=:.:=- بك يا أخي في الدين والإسلام
        أولم يقل رب السماء عليكم -=:.:=- بالنصر يا هذا المقام السامي
        فاحذر أخي من أن تكون من الذي -=:.:=- ن رمتهم الأيات بالآثام
        من يبتغي سبل الجهاد يريدها -=:.:=- حقا يجدها قادم الأيام
        لكن من كره الإله خروجه -=:.:=- لن يهتدي للكر والإقدام
        كره الإله الإنبعاث من الذي -=:.:=- كذب الإله وسر بالإحجام



        نداء إلى دولة العراق الإسلامية




        يا دولة الإسلام في بغداد قد -=:.:=- فتك الصليب وجنده بالشام
        وأعانه الخبثاء من أقوامنا-=:.:=- بالسيف والدعوات والأقلام
        فتوكلي وتجهزي و تقدمي -=:.:=- فالفوز ثم النصر بالإقدام
        فإذا استعانوا بالصليب فإننا -=:.:=- بالنصر موعودون في الأنعام



        نداء إلى الإمارة الإسلامية (طالبان)


        وإليك يا ملا مجاهد صيحة -=:.:=- من نهر بارد من أراض الشام
        عبث الذئاب بعقر دارك بعدما -=:.:=- خضع الرجال وأرغموا برغام
        فمتى نرى أحفاد داد الله في -=:.:=- أرض الشآم لنصرة الإسلام



        نداء إلى تنظيم قاعدة الجهاد العالمي



        وإلى مجدد ذا الزمان ونجمه -=:.:=- وخليفة الخطاب والعزام
        شيخ الجهاد أسامة الأسد الذي -=:.:=- قد كوم الكفار في أكوام
        للكافرين كحربة ملغومة -=:.:=- ولبيضة الإسلام كالصمام
        للخائنين حسامه متجرد -=:.:=- أنعم به من قاطع وحسام
        يا إبن لادن شرد الباغي بنا -=:.:=- وتذلل العلماء للحكام
        فمتى نرى جيش الخلافة بيننا -=:.:=- يحمي الحمى بقنابل وحسام
        قد حرض الكفار طول غيابكم -=:.:=- وظهوركم للكفر كالإعدام
        وظهوركم نائبكم حكيم زماننا -=:.:=- كسهام موت أتبعت بسهام
        فتعجلوا ياجند قاعدة الجها -=:.:=- د وشردوا بالكفر والأقزام


        نداء وتحية لجيش الإسلام في فلسطين



        وتحية لمن استثار بريقه -=:.:=- إحساسة الفنان والرسام
        ليخط أجمل لوحة شامية -=:.:=- بعبير قدس في جمال سام
        ولمن أثار حماسة الشعراء كي -=:.:=- يتنافسوا في الشعر والأنظام
        جيشاً لإسلام صريح واضح -=:.:=- بالنار يضرب والحديد الحام
        لافرق بين الناس إلا بالتقى -=:.:=- لا فرق بين العرب والأعجام
        لبني أبيه الخائنين حسامه -=:.:=- وبني الخؤولة أو بني الأعمام
        نعم الجهاد وجيش إسلامي إذا -=:.:=- نطق الرصاص وطاش بالأقزام
        عاش المؤمل للشعوب وحبها -=:.:=-ومحقق الأمال والأحلام



        نداء وعتاب إلى كتائب القسام الحبيبة




        ما كان ياسين الشهامة غافلاً -=:.:=- كهنية وكشاعر وصيام


        عن ما يعانيه بنو الأقصى هنا -=:.:=- أو في شعاب الأرض والأجرام
        بل كان مثل الدرع مثل رفاقه -=:.:=- عبد العزيز وقادة القسام
        عياش ثم صلاح اشحادة الذي -=:.:=- قتلتله أيدي الكفر والإجرام
        كونوا كما كانوا وليس كمن أبى -=:.:=- نصح النصوح الصابر الصوام
        كونوا لإخوان بكم يستنصروا -=:.:=- إخوانكم في الدين والأرحام
        من للفلسطيني خارج أرضه -=:.:=- إلاكم يا خيرة الأقوام
        فتحرروا من ذي القيود فإنكم -=:.:=- للحرب والتفجير والإقدام
        ماكنتم أبداً نصيراً .للذي -=:.:=- سب الإله وشب في الإجرام
        ما كنتم أبداً لفتح إخوة -=:.:=- فتح الهوى والكفر والأصنام
        بل هذه فتح الحبيبة دونكم -=:.:=- فتح الهدى والنور الإسلام
        ما أجمل الشطر الذي سيضمكم -=:.:=- فتح الهدى وكتائب القسائم
        أوشطر بيت في القصيدة ضمكم -=:.:=- متوحدين بذروة وسنام
        أو بعد هذا يا كتائب حجة -=:.:=- لتخاذل عن نصرة الأرحام؟



        نداء إلى الفلسطينين عموماً وأبناء المخيمات في لبنان و الشتات خصوصاً


        يا من من التوظيف قد حرموك قد -=:.:=- قتلوا أخاك الصالح المتاسمي
        من غير ذنب غير أن عبد الذي -=:.:=- خلق السماء شديدة الإحكام
        يا من من التعليم قد حرموا لقد -=:.:=- حكموا على أهليك بالإعدام
        ظلما وعدوان فهل من ناصر -=:.:=- أو من هزبر للعقيدة حام
        فاشحذ حسامك فالبغاث استنسروا -=:.:=- ودوائهم بالصارم الصمصام
        يابن المخيم لا عدمتك ناصراً -=:.:=- لبنات عمك أو بني الأعمام
        يا ابن عين الحلوة المظلوم -=:.:=- قد جعل الجويش ديارنا كركام
        ماكنت أحسب بعدما عاث العدا -=:.:=- أن العزيز ينام كالنوام
        أن الفلسطيني يترك أهله -=:.:=- للذئب أوللسافل الظَّلام
        هبوا بني الأقصى إلى أهليكم -=:.:=- فالعار ثم العار في الإحجام
        إن الفلسطيني سيف قاطع -=:.:=- فالتحذروا يا زمرة الأقزام
        إن الفلسطيني بدر مشرق -=:.:=- فتفقدوه بليلة وظلام
        إن الفلسطيني لا يخشى الردى -=:.:=- وعقوبة كعقوبة الإعدام



        نداء إلى أهل اليمن السعيد



        وإلى أرق الناس قلباً إننا -=:.:=- قد مسنا ضر من الأسقام
        يمن الرجال ألا يثيرك حالنا -=:.:=- لتموت من كمد ومن آلام
        يا من فؤادك ألين فتكوا بنا -=:.:=- ورضيعنا أكلوه كالإيدام
        فلم التملك للسلاح وجمعه -=:.:=- إن لم يكن للحرب والإقدام


        نداء إلى أرض الكنانة (مصر)




        يا مصر يا أرض الكنانة أرسلي -=:.:=- بعض الأسود ليفتكوا بالذام
        يا أرض موسى والخليل وهاجر -=:.:=- نادتك بنت الخال والأعمام
        يا ملك يوسف مسنا جهد فهل -=:.:=- توفي لنا كيلاً من الألغام
        توفي لنا كيلاً من الأسياف وال -=:.:=- أبطال ذو الأحلام والأجسام


        نداء إلى بلاد المغرب الإسلامي


        يا مغرب الإسلام قد فتك العدا -=:.:=- بالعم والإخوان والأرحام
        وتمزقت أعصابنا وتقطعت -=:.:=- وتكسرت بالظلم كل عظام
        فمتى نرى أحفاد طارق بيننا -=:.:=- يتلون فينا سورة الأنعام
        أرض الجزائر قدمي وتقدمي ...فمكان شعبك في المقام السام
        وإلى طرابلس طرابلس بها...كرب وحزن في مناخ دام
        فتعجلي بالنصر لا تتردي ...وتقدمي قرطاج بالأعلام
        وتقدمي شنقيط وانتفضي دماً ... بالذبح في الأنعام والأغنام
        وتقدمي أرض الرباط ودارنا ....دار البياض ولوحة الرسام



        نداء إلى أبناء الجزيرة العربية



        يا بن الجزيرة هذه بيروت قد -=:.:=- نادتك من ألم ومن أسقام
        أو لست نجل الحرب من عشق الوغى -=:.:=- أولست فيها ذا المقام السامي
        فإلى الرياض وجدة وإليكموا -=:.:=- في دوحة الأسياد والدمام
        وإلى المنامة والكويت ومسقط -=:.:=- وصلالة الفرسان والإقدام
        وإلى أبو ظبي وشارقة الوغى -=:.:=- ودبي طاهرةً من الآثام
        لا تقعدوا عنها ولا ترضوا لها -=:.:=- حكم العدا أو قسوة الظلام



        نداء إلى أبناء التوحيد في الأردن




        يا أردن الإقدام لبنانٌ بها -=:.:=- ظلم على الأخوال والأعمام
        فمتى نرى الزرقاوي والعارور في -=:.:=- لبنان ينقضوا على الأقزام
        أو هل أبو حفص يقود جنودنا -=:.:=-يقضي على السرطان و الأورام؟



        نداء إلى النشامى في سوريا





        أبناء سوريا ألتستم تألموا -=:.:=- لمذابح الأطفال والآلام
        أبناء سوريا الأباة سهامنا ...أنتم -=:.:=- ولا حرب بدون سهام
        أين الرجال أم الرجال تلبسوا -=:.:=- بعبائة وتخمروا بخيام
        مثل النساء فلا رجولة بينهم -=:.:=- أو مثل من حلبوا من الأغنام
        أو آل نعجة قيدوا إحساسكم -=:.:=- بقيود ذل فاضح وحزام
        إني أرى من بينكم من هاجروا -=:.:=- وتكفنوا بملابس الإحرام
        يشرون حور العين في أسواقها -=:.:=- بتهجد وتضرع وقيام
        لا تتركوهم يذهبوا من دونكم -=:.:=- ما آخر أبداً كمثل أمام



        نداء عاجل إلى السودانين الأحرار




        يا أيها الزول المجاهد ما الذي ؟ -=:.:=- يغريك بالدنيا وبالإحجام
        أو لست نجل المكرمين وسرهم -=:.:=- أو لست للإسلام كالإبهام
        فإليك عني إن قعدت ...ومرحباً -=:.:=- بك يا رفيق الحرب والإقدام



        نداء إلى الصوماليين الأباة




        وإليك يا وريا فقد ضاقت بنا -=:.:=- يا من فتكت بعصبة الأقزام
        يا من بزيناوي إثيوبيا فتك -=:.:=- أفتك بزيناوات أرض الشام




        نداءات إلى أهل الكفاءات



        وإلى المهندس والطبيب .الخ.الخ -=:.:=- قوموا لنصر أخاكم في الشام
        فالعلم للعمل الشريف معلم-=:.:=- لا للتنافس بين ذي الأقسام
        فتقدموا بالعلم في ميدانه -=:.:=- في نصرة الإيمان والإسلام



        ختامها مسك




        وعلى شواطئ ما أقول أعيدها -=:.:=- من بعد إبحار على الأنظام


        أدعوك يا جيش الضلالة والهوى -=:.:=- للحق والأنوار والإسلام
        أودفع جزية ما تُحصل صاغراً -=:.:=- أو أن تجر لساحة الإعدام
        وإليكموا جند الإله تحية-=:.:=- ملئت من الورد الجميل السامي
        لم أقطف الورد الجميل فإنه-=:.:=- متنزه للناس والأنعام
        لكنه من بين ريقكم أتى -=:.:=- متبسما يختال مثل الشام
        لا تسألوني كيف ..ذلك سرها -=:.:=- خلق الإله الورد في إحكام
        فتمسكوا بأميركم وبأمره-=:.:=- إن الجهاد بقائد وإمام
        وتنبهوا لسلاحكم أن تغفلوا -=:.:=- وتستروا عند الوغى بحسام
        لا تركنوا للظلم أو تتفرقوا -=:.:=- وتصبروا فالصبر كالصمام
        فتقدموا وارموا ولا تترددوا -=:.:=- فالأسد والأبطال للإقدام
        ارموا بني اسماعيل إن أباكم -=:.:=- كان المجاهد في الوغى والرامي
        والتضربوا فوق الرقاب وتحتها -=:.:=- والتقطعوا الأعناق بالصمصام
        وتذكروا المختار كي تتحمسوا -=:.:=- وتذكروا أسد الفدى عزام
        ياجند عبسي الشهامة دونكم -=:.:=- جند الصليب فشردوا بحسام
        وأبو هريرة بينكم فتمسكوا -=:.:=- بكلامه ما دام بالإسلام
        فلنعم ذاك القائد الفذ الذي -=:.:=- ما دان للكفار أو للذام
        يا شاكر العبسي شنف سمعنا -=:.:=- بعويل من هجموا على الإسلام
        يا شاكر العبسي أطربنا بما -=:.:=- أولمت للكفار من إطعام
        لأبي سليم سوف أسمع دائماً -=:.:=- وأصم آذاني عن الإعلام
        فأنا أريد الصدق لست أريد من -=:.:=- قد باع دين الحق للأصنام
        في نهر بارد قصة وردية -=:.:=- لجماعة درجت على الإقدام
        لجماعة صبرت على ظلم العدا -=:.:=- ما خالفت حكماً من الأحكام
        وزياد الجراح فيهم ماثل -=:.:=- ببشاشة وتبسم وسلام
        وبنوه قد لبسوا لبوس محارب -=:.:=- وقنابلاً قد عبئت بحزام
        حتى إذا ما وجهوا بإشارة -=:.:=- ضاء الحزام ونوره بظلام
        نهر من البارود ينتظر العدا-=:.:=- في نهربارد بالحديد الحام
        فاستبشروا بالنصر يا أحبابنا -=:.:=- واستبشروا يا فتية الإسلام
        مسك الختام هو الدعاء فأكثروا -=:.:=- من فاتك بالكفر والأصنام
        من فيصل بين المنافق والذي -=:.:=- عمر الفؤاد بسورة الأنعام
        يا من ستقرأ في النهار قصيدتي -=:.:=- لا تنسني من دعوة بظلام
        فالتدع لي بشهادة وبجنة -=:.:=- ووقاية من حر يوم حام
        ولوالدي ومن أحب وإنهم -=:.:=- أنتم ومن يعتز بالإسلام
        صلى الإله على الرسول محمد -=:.:=- ما سارت الأفلاك في إحكام


        كتبه الفقير إلى الله ...أخوكم ...أبو القعقاع القرشي



        منقول من [overline]رسالة الأمة الجهادية[/overline]
        التعديل الأخير تم بواسطة ميثاق الوفاء; الساعة 22-06-2007, 04:15 AM.
        http://أنا كفلسطيني أحببت المدح الذي...مسلمة....

        تعليق


        • #5
          لا تنسوا أبطال فتح الإسلام من الدعاء ولا تنسوا أبطال دولة العراق الإسلامية من الدعاء خاصة ديالى وبعقوبة...ولا تنسوا الناقل والكاتب والناشر وكل من ساهم في عمل ما يرضي الله من الدعاء...
          والله أكبر [font=Arial]...{ولله العزة ولرسوله وللمؤمنين ولكن المنافقين لا يعلمون}[/font]
          http://أنا كفلسطيني أحببت المدح الذي...مسلمة....

          تعليق


          • #6
            http://أنا كفلسطيني أحببت المدح الذي...مسلمة....

            تعليق


            • #7
              بارك الله فيك أخوي

              اللهم إنصر المجاهدين في كل مكان
              القناعة كنز لا يفنى

              تعليق


              • #8
                أبشركم أخي في الله بانتصار فتح الإسلام...اليوم..وانتهاء العمليات العسكرية من الجيش التافه رسمياً...وبقاء الحصار فكه الله...

                http://www.alquds.co.uk/index.asp?fn...=&storytitlec=

                تعليق


                • #9
                  بارك الله فيك أخي و جزاك الله خيرا

                  نتمنى منك المزيد من المشاركات

                  تعليق


                  • #10
                    نسأل الله الثبات والتمكين لمجاهدينا
                    وأهلا وسهلا بك أخي في شبكتنا

                    أبتاهُ فَقْدُكَ مُوْجِعٌ ، أعياني
                    وأقضَّ جَفْني ، والأسَى يَغْشَاني
                    واذاق قلبي من كؤوس مرارة
                    في بحر حزن من بكاي رماني !

                    تعليق


                    • #11
                      للأسف لا زال هناك بعض القتال ولكن فتح الإسلام منصورة بإذن الله

                      تعليق

                      يعمل...
                      X