يحكى أن رجلاً تخاصم مع زوجته لكثر عشقه لكرة القدم و قررت ان تترك الحياة معه
فبعث لها هذه الرسالة:
حبيبتي.
.
.
.
.
دعي تصرُفاتك الصبيانية فأنت لستِ بـ ( بالوتيلي )
وعودي لي كما عاد ( رونالدينهو ) الى الدوري البرازيلي ,
دَعكِ من صديقاتك أيناس المغرورة كـ ( كريستيانو رونالدو ) وأماني الغبية كـ ( بيبي )
ولا تستمعي لما يقولونه , عودي وفية لي كما هو وفــــي ( زانيتي )
للإنتر ولا تبيعيني كما باع أرسنال ( فابريغاس ) , قد أكون أخطأت كما أخطأ ( جوارديولا )
في أختيار ( أبراهيموفيتش ) ولكنني قدمت لكِ الكثير كما قدم ( الشيخ منصور آل نهيان )
لمانشستر سيتي , لا تنسي صفاتي الجميلة , فانا مُبدع مثل ( ميسي) وجدّي مثل ( بيرلو )
وفنان مثل ( تشافي ) وشجاع مثل ( دروغبا ) وهادئ مثل ( اوزيل )
ولي تاريخي المشرف مثل ( راؤول ) . أعطني فرصة أخرى كما فعل الريال مع ( بنزيمة )
ولا تتركيني وانتِ في قمة حبكِ لي كما ترك ( زيدان ) كرة القدم وهو في قمة عطائه ,
عودي اليّ بسرعة ولا تتباطئي في أتخاذ القرار كما يفعل ( جاجو ) في التمرير ,
عودي الي ولن تندمين كما لم يندم ( روبيرتو مانشيني ) في شراء ( تيفيز ) .
المخلص لكِ
مثل ( ديل بيرو ) لليوفي
أعطني فرصة ولن أشوتها فوق العارضة كما يشوت (خضيره)
فبعث لها هذه الرسالة:
حبيبتي.
.
.
.
.
دعي تصرُفاتك الصبيانية فأنت لستِ بـ ( بالوتيلي )
وعودي لي كما عاد ( رونالدينهو ) الى الدوري البرازيلي ,
دَعكِ من صديقاتك أيناس المغرورة كـ ( كريستيانو رونالدو ) وأماني الغبية كـ ( بيبي )
ولا تستمعي لما يقولونه , عودي وفية لي كما هو وفــــي ( زانيتي )
للإنتر ولا تبيعيني كما باع أرسنال ( فابريغاس ) , قد أكون أخطأت كما أخطأ ( جوارديولا )
في أختيار ( أبراهيموفيتش ) ولكنني قدمت لكِ الكثير كما قدم ( الشيخ منصور آل نهيان )
لمانشستر سيتي , لا تنسي صفاتي الجميلة , فانا مُبدع مثل ( ميسي) وجدّي مثل ( بيرلو )
وفنان مثل ( تشافي ) وشجاع مثل ( دروغبا ) وهادئ مثل ( اوزيل )
ولي تاريخي المشرف مثل ( راؤول ) . أعطني فرصة أخرى كما فعل الريال مع ( بنزيمة )
ولا تتركيني وانتِ في قمة حبكِ لي كما ترك ( زيدان ) كرة القدم وهو في قمة عطائه ,
عودي اليّ بسرعة ولا تتباطئي في أتخاذ القرار كما يفعل ( جاجو ) في التمرير ,
عودي الي ولن تندمين كما لم يندم ( روبيرتو مانشيني ) في شراء ( تيفيز ) .
المخلص لكِ
مثل ( ديل بيرو ) لليوفي
أعطني فرصة ولن أشوتها فوق العارضة كما يشوت (خضيره)
تعليق