سَأَخوضُ في تَبارِيح ِ العيدِ وَمَدَاه ُ.....وَأَعرِض ُ للمُبصر ِ ما هُو عَمَاهُ......
وَكَيفَ أَضحت أُمَّتُنا بلا عَوَاطِف ٍ ....وَمَشَاعِرُها كََسُكُون ِ اللَّيل ِ تَراهُ ....
فَمَعَ كُل َِ عِيد ٍ لَنا أَعاجِيب ٌ نُدَاوِلُها...بَينَ الفَرح ِ جِراح ٌبِوَقع ِ صَدَاهُ.....
ذَاكَ في غَمرَة ِ السُّبات ِ نَائِم ٌ...وَالأَعيادُ تَنُوحُ عَلَيه ِ حِينَما تَلقَاه ُ.....
وَآحَسرَة ً على مَن مَاتُوا مِن قَبل ِ..أَن تَجُود َ الدّ ِماءُ في حِماه ُ.....
فَكَيفَ نَفرَحُ بِعِيد ٍ قَد أَلِفنا.....بَينَ سُطُورِه ِ المَوتَ وَقت َ لُقياه ُ.....
أَجِبني وَلا تَخجَل فَقد نَاحَت....جَوَارِح ُ المَنايا وَسَكَنَت ثَناياه ُ.....
قَالُوا لَنا فَلتَفرح أِنَّهُ عِيدُنا....فَقُلتُ يا حَبَّذ ا فِعل ٌ أَنَّنا نَبَذناه ُ......
أَنفرَحُ وفي ضُلُوعِنا كَسر عَمِيق ٌٌ...وَدَمُ القَلب ِ عَاف َ مَجراه ُ .....
أَنسعَدُ وَقَد جَاسَتنا عُلُوجُهُم...وَحَاخام ٌ يُرِيقُ في الأَقصى دِماهُ...
أَنَرقُصُ طَرَبا ًلِمَقتَل ِ أُمَّة ٍ....على أَكبادِها وَرم ٌ قد عَهِدنَاهُ .....
خُذ مِنِّي صَوَارِم َ القَول ِ..فَأُخبرُك َ متى العِيد تُواطِؤُنا رُباه ُ.....
عِيدُنا يَومَ الأَوطان َ تُزَيِّنُها...رَايَةُ العُقاب ِ وَنَرى عَهدَا ً أَلِفنَاهُ...
عِيدُنا وَقتَما تَدُوسُ جَحَافِلُنا...أَرضَ الصَّلِيب ِ فَتَسحقُ مُحَيَّاه ُ....
عِيدُنا الأَفراحُ تُطَوِّقُ أُمَّتي....بِنَصر ٍ مُؤَزَّر ٍ وَعَدَهُ الأِله ُ.....
عِيدُناحِينَما الطِّفلُ يُدَاعِبُ أُمَّهُ...وَيَشعُرُ بالأَمان ِ يُقَبِّلُهُِ أَباهُ.....
عِيدُنا بِرايات ِ خَلافَة ٍ تَخفِقُ...وَخَلِيفَة تُطَوِّعُ الكَون َ ِقَواهُ ..
عِيدُنا الدِّماءُ نُهرِقُها وَعُطرُ..الشَّهادَة ِ فَوَّاح ٌ في عُلاهُ ...
عِيدُنا يَآبن َ عَمِّي مُتَمَيِّز ٌ...يَبرُقُ النَّجمُ نُورا ً في سَماه ُ....
عِيدُنا الخِلافَةُ الخِلافَة ...والخَيرُ يَعُمُّ في الأَرجَاء ِ مَدَاهُ....
وَكَيفَ أَضحت أُمَّتُنا بلا عَوَاطِف ٍ ....وَمَشَاعِرُها كََسُكُون ِ اللَّيل ِ تَراهُ ....
فَمَعَ كُل َِ عِيد ٍ لَنا أَعاجِيب ٌ نُدَاوِلُها...بَينَ الفَرح ِ جِراح ٌبِوَقع ِ صَدَاهُ.....
ذَاكَ في غَمرَة ِ السُّبات ِ نَائِم ٌ...وَالأَعيادُ تَنُوحُ عَلَيه ِ حِينَما تَلقَاه ُ.....
وَآحَسرَة ً على مَن مَاتُوا مِن قَبل ِ..أَن تَجُود َ الدّ ِماءُ في حِماه ُ.....
فَكَيفَ نَفرَحُ بِعِيد ٍ قَد أَلِفنا.....بَينَ سُطُورِه ِ المَوتَ وَقت َ لُقياه ُ.....
أَجِبني وَلا تَخجَل فَقد نَاحَت....جَوَارِح ُ المَنايا وَسَكَنَت ثَناياه ُ.....
قَالُوا لَنا فَلتَفرح أِنَّهُ عِيدُنا....فَقُلتُ يا حَبَّذ ا فِعل ٌ أَنَّنا نَبَذناه ُ......
أَنفرَحُ وفي ضُلُوعِنا كَسر عَمِيق ٌٌ...وَدَمُ القَلب ِ عَاف َ مَجراه ُ .....
أَنسعَدُ وَقَد جَاسَتنا عُلُوجُهُم...وَحَاخام ٌ يُرِيقُ في الأَقصى دِماهُ...
أَنَرقُصُ طَرَبا ًلِمَقتَل ِ أُمَّة ٍ....على أَكبادِها وَرم ٌ قد عَهِدنَاهُ .....
خُذ مِنِّي صَوَارِم َ القَول ِ..فَأُخبرُك َ متى العِيد تُواطِؤُنا رُباه ُ.....
عِيدُنا يَومَ الأَوطان َ تُزَيِّنُها...رَايَةُ العُقاب ِ وَنَرى عَهدَا ً أَلِفنَاهُ...
عِيدُنا وَقتَما تَدُوسُ جَحَافِلُنا...أَرضَ الصَّلِيب ِ فَتَسحقُ مُحَيَّاه ُ....
عِيدُنا الأَفراحُ تُطَوِّقُ أُمَّتي....بِنَصر ٍ مُؤَزَّر ٍ وَعَدَهُ الأِله ُ.....
عِيدُناحِينَما الطِّفلُ يُدَاعِبُ أُمَّهُ...وَيَشعُرُ بالأَمان ِ يُقَبِّلُهُِ أَباهُ.....
عِيدُنا بِرايات ِ خَلافَة ٍ تَخفِقُ...وَخَلِيفَة تُطَوِّعُ الكَون َ ِقَواهُ ..
عِيدُنا الدِّماءُ نُهرِقُها وَعُطرُ..الشَّهادَة ِ فَوَّاح ٌ في عُلاهُ ...
عِيدُنا يَآبن َ عَمِّي مُتَمَيِّز ٌ...يَبرُقُ النَّجمُ نُورا ً في سَماه ُ....
عِيدُنا الخِلافَةُ الخِلافَة ...والخَيرُ يَعُمُّ في الأَرجَاء ِ مَدَاهُ....