][®][^][®][حَدِيْثُ الْوَطَنِ][®][^][®][
د. محمود السيد الدغيم - سورية
حَدَّثَنِيْ فِي الْمَسْجِدِ الأَقْصَى الْوَطَنْ:
بِسَنَدٍ صَحِيْحْ
مَاْ مَسَّهُ الْوَهَنْ
عَنْ قِصَّةِ الْمَسِيْحْ
وَبِدْعَةِ الْوَثَنْ
وَقِصَّةِ الْمِعْرَاْجِ وَالإِسْرَاْءْ
وَسِرِّ مَنْ صَعَدُوْا إِلَى السَّمَاْءْ
وَقُبَّةِ الصَّخْرَةِ وَالأَنْفَاْقْ
وَحَاْئِطِ الْبُرَاْقْ
وَمَاْ جَنَىْ فِيْ حَقِهِ الأَعْدَاْءِ
وَقَاْدَةُ النِّفَاْقْ
فِيْ غَفْلَةِ الزَّمَنْ
مِنَ الْمِحَنْ
مِنَ الْمِحَنْ
وَبَكَى الْوَطَنْ
فَتَحَوَّلَ الدَّمْعُ الْمُقَدَّسُ شُعْلَةً حَرَقَتْ وَثَنْ
أَحْيَتْ وَطَنْ
عَاْشَ الْمُوَاْطِنُ وَالْوَطَنْ
**
قَاْلَ لِيْ فِي الْمَسْجِدِ الأَقْصَى الْوَطَنْ:
إِنَّ الزَّمَنْ
مَاْ غَيَّرَ الأَشْيَاْءَ، فَالأَشْيَاْءُ كَالأَوْرَاْقْ
تَصْفَرُّ فِي الْخَرِيْفْ
وَتَخْتَفِيْ عَنْ أَعْيُنِ الشِّتَاْءْ
لَكِنَّهَاْ تَعُوْدُ لِلظُّهُوْرْ
بِعَوْدَةِ الطُّيُوْرْ
وَتَزْدَهِيْ فِيْ حَضْرَةْ الرَّبِيْعْ
بَعْدِ مَاْ مَرَّتْ عَلَيْهَاْ مَوْجَةُ الصَّقِيْعْ
تُجَمِّلُ الْغُصُوْنْ
زَاْهِيَةً خَضْرَاْءْ
وَتَعْزِفُ الْحَفِيْفْ
بِلَحْنِهَا الظَّرِيْفْ
كَيْ يَضْحَكَ الْوَطَنْ
وَتَذْهَبَ الْمِحَنْ
وَهَكَذَاْ يَاْصَاْحْ
تَتَغَيَّرُ الأَنْوَاْءِ
وِإِنَّمَاْ، بِتَجَدُّدِ الأَشْيَاْءْ
فِي الصَّيْفِ وَالرَّبِيْعِ وَالْخَرِيْفِ وَالشِّتَاْءْ
وَتَرْجِعُ الْحُقُوْقْ
لأَهْلِهَا الأَحْرَاْرْ
وَيَنْتَهِيْ تَسَلُّطُ الْمَغُوْلِ وَالتَّتَاْرِ
وَعُصْبَةِ الأَشْرَاْرْ
فِيْ ضِفَّةِ الأًرْدُنِّ وَالأَغْوَاْرْ
**
قَاْلَ لِيْ فِي الْمَسْجِدِ الأَقْصَى الْوَطَنْ:
سَيُنْصَفُ الأَحْرَاْرْ
وَيَنْتَهِي التَّمْوِيْهْ
وَتُعْلَنُ الأَسْمَاْءْ
فِي الأَرْضِ وَالسَّمَاْءْ
وَعَاْلَمِ الأَمْوَاْتِ وَالأَحْيَاْءْ
حَسْبَمَاْ يَشَاْءْ
حَسْبَمَاْ أَشَاْءْ
حَسْبَمَاْ تَشَاْءْ
حَسْبَمَاْ نَشَاْءْ
كَيْ يُنْسَخَ الشَّتَاْتْ
وَيَرْجِعَ الأَهْلُوْنْ
وَيُعْلِنُوْا الأَعْرَاْسْ
وَعَوْدَةَ السَّلاْمْ
في الْمَهْدِ وَالْمِعْرَاْجِ وَالإِسْرَاْءْ
وَيَخْتَفِي الْعَرَّاْبُ وَالنَّخَّاْسْ
وَتُعْلِنُ الإِفْلاْسْ
وَكَاْلَةٌ لَمْ تُنْصِفِ الأَحْيَاْءَ وَالأَمْوَاْتْ
فِيْ أَرْضِنَاْ وَعَاْلَمِ الشَّتَاْتْ
0
د. محمود السيد الدغيم - سورية
حَدَّثَنِيْ فِي الْمَسْجِدِ الأَقْصَى الْوَطَنْ:
بِسَنَدٍ صَحِيْحْ
مَاْ مَسَّهُ الْوَهَنْ
عَنْ قِصَّةِ الْمَسِيْحْ
وَبِدْعَةِ الْوَثَنْ
وَقِصَّةِ الْمِعْرَاْجِ وَالإِسْرَاْءْ
وَسِرِّ مَنْ صَعَدُوْا إِلَى السَّمَاْءْ
وَقُبَّةِ الصَّخْرَةِ وَالأَنْفَاْقْ
وَحَاْئِطِ الْبُرَاْقْ
وَمَاْ جَنَىْ فِيْ حَقِهِ الأَعْدَاْءِ
وَقَاْدَةُ النِّفَاْقْ
فِيْ غَفْلَةِ الزَّمَنْ
مِنَ الْمِحَنْ
مِنَ الْمِحَنْ
وَبَكَى الْوَطَنْ
فَتَحَوَّلَ الدَّمْعُ الْمُقَدَّسُ شُعْلَةً حَرَقَتْ وَثَنْ
أَحْيَتْ وَطَنْ
عَاْشَ الْمُوَاْطِنُ وَالْوَطَنْ
**
قَاْلَ لِيْ فِي الْمَسْجِدِ الأَقْصَى الْوَطَنْ:
إِنَّ الزَّمَنْ
مَاْ غَيَّرَ الأَشْيَاْءَ، فَالأَشْيَاْءُ كَالأَوْرَاْقْ
تَصْفَرُّ فِي الْخَرِيْفْ
وَتَخْتَفِيْ عَنْ أَعْيُنِ الشِّتَاْءْ
لَكِنَّهَاْ تَعُوْدُ لِلظُّهُوْرْ
بِعَوْدَةِ الطُّيُوْرْ
وَتَزْدَهِيْ فِيْ حَضْرَةْ الرَّبِيْعْ
بَعْدِ مَاْ مَرَّتْ عَلَيْهَاْ مَوْجَةُ الصَّقِيْعْ
تُجَمِّلُ الْغُصُوْنْ
زَاْهِيَةً خَضْرَاْءْ
وَتَعْزِفُ الْحَفِيْفْ
بِلَحْنِهَا الظَّرِيْفْ
كَيْ يَضْحَكَ الْوَطَنْ
وَتَذْهَبَ الْمِحَنْ
وَهَكَذَاْ يَاْصَاْحْ
تَتَغَيَّرُ الأَنْوَاْءِ
وِإِنَّمَاْ، بِتَجَدُّدِ الأَشْيَاْءْ
فِي الصَّيْفِ وَالرَّبِيْعِ وَالْخَرِيْفِ وَالشِّتَاْءْ
وَتَرْجِعُ الْحُقُوْقْ
لأَهْلِهَا الأَحْرَاْرْ
وَيَنْتَهِيْ تَسَلُّطُ الْمَغُوْلِ وَالتَّتَاْرِ
وَعُصْبَةِ الأَشْرَاْرْ
فِيْ ضِفَّةِ الأًرْدُنِّ وَالأَغْوَاْرْ
**
قَاْلَ لِيْ فِي الْمَسْجِدِ الأَقْصَى الْوَطَنْ:
سَيُنْصَفُ الأَحْرَاْرْ
وَيَنْتَهِي التَّمْوِيْهْ
وَتُعْلَنُ الأَسْمَاْءْ
فِي الأَرْضِ وَالسَّمَاْءْ
وَعَاْلَمِ الأَمْوَاْتِ وَالأَحْيَاْءْ
حَسْبَمَاْ يَشَاْءْ
حَسْبَمَاْ أَشَاْءْ
حَسْبَمَاْ تَشَاْءْ
حَسْبَمَاْ نَشَاْءْ
كَيْ يُنْسَخَ الشَّتَاْتْ
وَيَرْجِعَ الأَهْلُوْنْ
وَيُعْلِنُوْا الأَعْرَاْسْ
وَعَوْدَةَ السَّلاْمْ
في الْمَهْدِ وَالْمِعْرَاْجِ وَالإِسْرَاْءْ
وَيَخْتَفِي الْعَرَّاْبُ وَالنَّخَّاْسْ
وَتُعْلِنُ الإِفْلاْسْ
وَكَاْلَةٌ لَمْ تُنْصِفِ الأَحْيَاْءَ وَالأَمْوَاْتْ
فِيْ أَرْضِنَاْ وَعَاْلَمِ الشَّتَاْتْ
0
تعليق