هكذا تحدث الشقاقي
إن الإسلام هو خيار الأمة وهويتها وهو القادر على بعثها وإحيائها وإخراجها من غابة النظام الدولي
فلسطين لا تتسع لأكثر من شعب واحد ولا تتسع لأكثر من سلطة واحدة ولا تتسع لأكثرمن حضارة واحدة علينا ان نختار لمن تكون السلطة ومن هو هذا الشعب ومن هي هذة الحضارة
عندما سُأل الدكتور والمفكر أبا إبراهيم هل تخشى الموت ؟؟ قال لقد عشت أكثر مما كنت أتصور
المثقف أول من يقاوم وآخر من ينكسر
إن وحدة الحركة الإسلامية في غاية الأهمية ليس كتكتيك مرحلة بل
كقضية إستراتيجية
تلفظني الفاء تلفظني اللام تلفظني السين تلفني الطاء تلفظني الياء تلفظني النون تلفظني كل حروفك يا وطني المغبون إن كنت غفرت أو كنت نسيت
إنني آرى بعقلي وبروحي وطني وقد تحرر ففلسطين ستعود الينا وسنعود اليها
إن فلسطين غالية وتستحق منا البذل إنها أرض الرسالات إنها وطني المقدس إنني آراه عائداً وإنا اليه عائد
عندما بدأنا هذا الطريق كنا نعرف أن تكاليفه صعبة جدا لكن هذا هو واجبنا و خيارنا المقدس
نحن أمة لاحياة لها خارج مسيرة الدم والشهادة
يا جرحُ تفتح يا جرحُ..يا أهلي هاتوا الملح..حتى يبقى حياً هذا الجرح..حتى يبزغ من ظلم الليل الصبح
الحل السلمي والإعتراف الصهيوني محرم علينا سياسيا ودينيا ولا يمكن أن ننجر اليه كإسلامين في أي يوم من الأيام
إن الإسلام هو خيار الأمة وهويتها وهو القادر على بعثها وإحيائها وإخراجها من غابة النظام الدولي
فلسطين لا تتسع لأكثر من شعب واحد ولا تتسع لأكثر من سلطة واحدة ولا تتسع لأكثرمن حضارة واحدة علينا ان نختار لمن تكون السلطة ومن هو هذا الشعب ومن هي هذة الحضارة
عندما سُأل الدكتور والمفكر أبا إبراهيم هل تخشى الموت ؟؟ قال لقد عشت أكثر مما كنت أتصور
المثقف أول من يقاوم وآخر من ينكسر
إن وحدة الحركة الإسلامية في غاية الأهمية ليس كتكتيك مرحلة بل
كقضية إستراتيجية
تلفظني الفاء تلفظني اللام تلفظني السين تلفني الطاء تلفظني الياء تلفظني النون تلفظني كل حروفك يا وطني المغبون إن كنت غفرت أو كنت نسيت
إنني آرى بعقلي وبروحي وطني وقد تحرر ففلسطين ستعود الينا وسنعود اليها
إن فلسطين غالية وتستحق منا البذل إنها أرض الرسالات إنها وطني المقدس إنني آراه عائداً وإنا اليه عائد
عندما بدأنا هذا الطريق كنا نعرف أن تكاليفه صعبة جدا لكن هذا هو واجبنا و خيارنا المقدس
نحن أمة لاحياة لها خارج مسيرة الدم والشهادة
يا جرحُ تفتح يا جرحُ..يا أهلي هاتوا الملح..حتى يبقى حياً هذا الجرح..حتى يبزغ من ظلم الليل الصبح
الحل السلمي والإعتراف الصهيوني محرم علينا سياسيا ودينيا ولا يمكن أن ننجر اليه كإسلامين في أي يوم من الأيام
تعليق