أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم في شبكة حوار بوابة الاقصى، إذا كنت تمتلك عضوية لدينا مسبقا وتواجه مشكلة في تسجيل الدخول لها يرجى الإتصال بنا،إذا لم تكن تمتلك عضوية لدينا مسبقا يشرفنا أن تقوم بالتسجيل معنا
إذا رغبت بالمشاركة في المنتدى، أما إذا رغبت بقراءة المواضيع والإطلاع فتفضل بزيارة القسم الذي ترغب أدناه.
إعـــــــلان
تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.
دعونا نتذكر لنعيد رسم الحكاية / موضوع متجدد ويسعدنا مشاركتكم
رد: دعونا نتذكر لنعيد رسم الحكاية / موضوع متجدد ويسعدنا مشاركتكم
من هو العضو الذي سجل بإسم أحد الكتاب الروس وقد كان يعلن بأنه "لا ديني" وقد حدثت كثير من الجدالات معه ما بين مرحب بحضوره للنقاش وبين من كان رافضاّ له. تذكروه وذكرونا به
التعديل الأخير تم بواسطة أ. أبو مالك; الساعة 24-05-2011, 03:35 PM.
تركت فيكم حروفاَ، أعيدوا بها رسم الحكاية، ولا تذكروني
من هو العضو الذي سجل بإسم أحد الكتاب الروس وقد كان يعلن بأنه "لا ديني" وقد حدثت كثير من الجدالات معه ما بين مرحب بحضوره للنقاش وبين من كان رافضاّ له. تذكروه وذكرونا به
هو العضو
دستوفيسكي
وقت دخوله حصلت اشكاليات كبيرة بالشبكة و كان هناك معركة حقيقية ،، اغلب الاعضاء ايدوا رحيله عن الشبكة ،
الحمدلله حمدا كثيرا طيبا مباركا فيه
" عندما سلكنا هذا الطريق كنا نعرف ان تكاليفه صعبة جدا لكن هذا هو واجبنا وخيارنا المقدس"
رد: دعونا نتذكر لنعيد رسم الحكاية / موضوع متجدد ويسعدنا مشاركتكم
من هو العضو ،،
كان انتماءه لحركة حماس ،لكن مشاركاته كانت منطقية و بعيدة عن التعصب الحزبي لحد معين ،، كان تواجده كبير و فاعل و في اول ايام الانقلاب رفض ما يقوم به الاطراف المتخاصمين و تعرض لتهديد من قبل عناصر حماس بالشبكة فغاب لفترة و عاد بتغيير جذري باسلوبه و قد تم حضره عدت مرات و مع عودة الشبكة تم رفع الحظر عنه ،
الحمدلله حمدا كثيرا طيبا مباركا فيه
" عندما سلكنا هذا الطريق كنا نعرف ان تكاليفه صعبة جدا لكن هذا هو واجبنا وخيارنا المقدس"
كان انتماءه لحركة حماس ،لكن مشاركاته كانت منطقية و بعيدة عن التعصب الحزبي لحد معين ،، كان تواجده كبير و فاعل و في اول ايام الانقلاب رفض ما يقوم به الاطراف المتخاصمين و تعرض لتهديد من قبل عناصر حماس بالشبكة فغاب لفترة و عاد بتغيير جذري باسلوبه و قد تم حضره عدت مرات و مع عودة الشبكة تم رفع الحظر عنه ،
هل هو العضو وطن الياسين!
تركت فيكم حروفاَ، أعيدوا بها رسم الحكاية، ولا تذكروني
تعليق