إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

في ذكرى فتح القسطنطينية>>

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • في ذكرى فتح القسطنطينية>>

    ]صفحات من التاريخ المجيد

    في ذكرى فتح القسطنطينية
    20 جمادى الأولى سنة 857 هجرية



    قال رسول الله صلى الله عليه وسلم" ستفتح عليكم القسطنطينية ،فنعم الامير اميرها ونعج الجند جندها"
    ولان فتح القسطنطينية هي بشارة رسول الله ولانه عليه الصلاة والسلام شهد للقائد وللجيش الذي سيفتحها فقد كان فتحها هو حلم ج=ميع المسلمين وفي سنة 25 هجرية حاول الامويون فتحها ولكنهم لم يفلحوا في ذلك....

    وكان قبر ابي ايوب الانصاري رضي الله عنه
    المدفون فيها شاهدا على هذا الاصرار الاسلامي على فتحها


    الى ان جاءت الخلافة الاسلامية فارسلوا حملة لفتحها تحت امرة القائد التاريخي الفذ" محمد الفاتح" حيث حاصرها واستنجد امبراطور القسطنطينية باوروبا فارسلت له اسطولا ضخما تحت قيادة القائد جوستنياني


    ودارت المعارك الطاحنة وقصفحا المسلمون بالمجانيق وقذائف اللهب وفي صباح
    20 جمادى الاولى سنة 857 هجرية اعطى محمد الفاتح الامر بالهجوم فتسلق المسلمون الاسوار ودخلوا المدينة وقتل الامبراطور قسطنطين في المعركة

    واطلق المسلمون على المدينة اسم" اسلامبول " اي مدينة الاسلام

    والذي اصبح اسمها فيما بعد باسم اسطنبول


    وهكذا تحققت نبوءة الرسول عليه الصلاة والسلام وفتحت القسطنطينية عاصمة النصارى ..ونحن اليوم

    بانتظارال نبوءة القادمة التي بشرنا بها عليه السلام وهي فتح روما عاصمة النصرانية اليوم

    وسياتي اليوم الذي سترفرف راية الاسلام

    فوق روما باذن الله

    أبتاهُ فَقْدُكَ مُوْجِعٌ ، أعياني
    وأقضَّ جَفْني ، والأسَى يَغْشَاني
    واذاق قلبي من كؤوس مرارة
    في بحر حزن من بكاي رماني !

  • #2
    كتبته لكم من نشرة منبر الجمعة لهذا الأسبوع

    أبتاهُ فَقْدُكَ مُوْجِعٌ ، أعياني
    وأقضَّ جَفْني ، والأسَى يَغْشَاني
    واذاق قلبي من كؤوس مرارة
    في بحر حزن من بكاي رماني !

    تعليق


    • #3
      جزاك الله خيرا اختنا على اعادة هدا التاريخ المشرف
      [size=3]فتحي الشقاقي**الكلمة الصادقة ** والنظرة الثاقبة ** والرؤية الواضحة...

      تعليق


      • #4
        شكرا لك على مرورك أخي وباركــ الله فيكـــ

        أبتاهُ فَقْدُكَ مُوْجِعٌ ، أعياني
        وأقضَّ جَفْني ، والأسَى يَغْشَاني
        واذاق قلبي من كؤوس مرارة
        في بحر حزن من بكاي رماني !

        تعليق

        يعمل...
        X