أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم في شبكة حوار بوابة الاقصى، إذا كنت تمتلك عضوية لدينا مسبقا وتواجه مشكلة في تسجيل الدخول لها يرجى الإتصال بنا،إذا لم تكن تمتلك عضوية لدينا مسبقا يشرفنا أن تقوم بالتسجيل معنا
إذا رغبت بالمشاركة في المنتدى، أما إذا رغبت بقراءة المواضيع والإطلاع فتفضل بزيارة القسم الذي ترغب أدناه.
صدقت أخى براء هو الشيخ الدكتور طاهر لولو من حى الشجاعية وأحد قيادات حركة الجهاد الاسلامى التنظيمية والدعوية وقد كان أحد مبعدى مرج الزهور وهذه صورة محدثة له
س1-نبذه عن شخص الدكتور طاهر لولو؟
أخصائي وطبيب أطفال بمستشفى النصر للأطفال.
وإمام وخطيب في مساجد القطاع (وزارة الأوقاف).
س2-دخولك إلى المعترك الطبي والخيري؟
عيادة الرحمن عيادة خيرية أسست عام 1990 في ظل الانتفاضة الأولى ومقرها مازال حتى ألان في منطقة الشجاعية وتخدم حوالي 100000شخص من سكان حى الشجاعية وحى الزيتون, والصبرة, وتخدم ايضا مناطق مختلفة كخان يونس ومناطق الشمال كجباليا وبيت لاهيا وبيت حانون.
س3- موقعك من العمل الخيري؟
هناك كما قلنا عيادة عباد الرحمن, وجمعية دار الهدى لرعاية الأطفال حيث تضم 17 روضة في أنحاء القطاع وتقوم بتأهيل الأطفال للشروع للصلاة بالمساجد وتحفيظ وقراءة القرآن الكريم والحديث الشريف وعمل الحسنات ولى دور كبير بلاشراف على هذا الجهد الخيرى الكبير.
س4-هل فعلاً يحتاج الشعب الفلسطيني إلى دعم مادي ومعنوي حقاً؟
نعم أكيد !
فهدم البيوت وتجريف الأراضي وقلع الأشجار , والشعب الفلسطيني يعيش تحت خط الفقر فالأحداث الجارية, والحياة الصعبة, كلها معوقات ضد التنمية والتحرر فلا بد من الدعم المعنوي والمادى وإعادة بناء البنية التحتية ومحاربة البطالة والامية المتفشية ليبقى تلك متطلبات وعوامل للصمود والمقاومة.
س5- رسالة توجهونها إلى المسلمين في العالم لدعم الشعب الفلسطيني؟
في هذه الفترة وبمناسبة الحج وعودتهم من بيت الله الحرام من العبادة الروحية التي تجمع الامة في الحج والوقوف بعرفة , الا ينسوا أهل الرباط أهل فلسطين بالدعاء وبالدعم المادي والمعنوي وبالمؤازرة حتى يصبر على الأرض المقدسة التي عرج الرسول منها.
س6- دور العرب والمسلمين في دعم الفلسطينيين ! هل هناك دعم كافِ من العرب والمسلمين للفلسطينيين؟
على المستوى الشخصي لا أرى! بل هناك بعض الأفراد والمؤسسات والجمعيات تقوم بهذا الدور
لا أرى مساعدات إلا بالفتات القليل جداً.
للعلم بنت الدكتور هى صاحبة برنامج مريم تسأل على صوت القدس
التعديل الأخير تم بواسطة المهندس الجهادى; الساعة 02-05-2011, 02:17 AM.
ولد الأسير القائد المقدسي فؤاد قاسم الرازم "أبو القاسم" بمدينة القدس المحتلة في شهر فبراير للعام 1957 م ، عاش أبا القاسم حياة الطفولة في ظل الاحتلال .. حياة مسلوبة منا جميعاً في كل أنحاء فلسطين.
كانت بداية العمل الجهادي لأبي القاسم في عام 1976م ، حيث كان يشارك في المظاهرات التي كانت تنطلق من ساحات المسجد الأقصى المبارك على إثر مذابح ومجازر تل الزعتر في لبنان ، في هذه السنوات لم يكن أبو القاسم يفكر بالانتماء لأي فصيل فلسطيني على الساحة، وبدأ بالتفكير مع أصدقاء له بتكوين مجموعة ذاتية تقوم على أساس إسلامي لعدم وجود تنظيم يحمل الفكر الإسلامي، في تلك الفترة عمل شهيدنا وعدد من الشباب على تنفيذ عدة عمليات جهادية كان منها خطف مسدس من مستوطن صهيوني، واغتيال جندي صهيوني عام 1978، وقتل مستوطن في القدس بتاريخ 17/ 9/ 79م، وتوزيع منشورات في مدينة القدس وساحات المسجد الأقصى تحرض على الجهاد والمقاومة، وإلقاء قنبلة يدوية في منطقة باب الخليل على مدرسة يهودية للموسيقى، وقد انفجرت القنبلة وحسب إدعائهم لم تصب أحد بأذى.
وفي عام 1981 م تم اعتقال أحد الأخوة المجاهدين، الذي اعترف أثناء التعذيب على أبو القاسم، الذي حكم عليه بالسجن بالمؤبد، حيث تم نقله إلى سجن عسقلان، وهناك التحق أصدقاؤه الثلاثة بالجماعة الإسلامية، من ثم انضم لحركة الجهاد الإسلام، لأنها الحركة التي كان يحمل فكرها ويؤمن به قبل دخوله السجن .
تعرف أبو القاسم على المفكر الإسلامي المعلم د. فتحي الشقاقي في سجن عسقلان تعرف من خلاله فكر (الإيمان والوعي والثورة)
لقد أمضى أبو القاسم هذه الفترة الزمنية متنقلاً بين السجون وخاصة بعد أن مارس العمل التنظيمي بشكل حقيقي، وها هو في رحلة طويلة يتنقل من سجن لسجن ولا يدرى ما هي المحطات المقبلة بعد ربع قرن من الاعتقال .
اللهم نسألك صدق النية وأن لا يكون جهادنا إلا لإعلاء كلمتك
تعليق