راهِنْ عَلى الوَقْت ِيا عَبْـداً لِسُلْطَتِـهِ
هَلْ لُعْبَة ُالوَقْت ِيا حُسْني سَتَنْتَصِـرُ ؟
بَلْ شَهْوَة ُالحُكْم ِقَـدْ تُبْقيـكَ مُرْتَهَنـاً
شَهْراً ، وَشَهْرَيْن ِ! كَمْ يُبْقي لَكَ القَدَرُ !
لكِـنَّ شَعْبـاً أَبــى إلاّ مُواصّـلَـة ً
هذا الرِّباط َ ، سَيُنْهي صَبْـرَهُ الظَّفَـرُ
فـي مَوْكِـب ِالحَـقِّ آلافٌ مُؤَلَّفَـة ٌ
ألْكُلّ ُيَهْتِفُ : لا حُسْنـي وَلا عُمَـرُ !
ألشَّعْبُ قـالَ : تَنـازَلْ عَـنْ مَحَبَّتِنـا
إنّا كَرِهْناكَ ، مـاذا بَعْـدُ تَنْتَظِـرُ ؟!
للشاعر كرم زعرور
هَلْ لُعْبَة ُالوَقْت ِيا حُسْني سَتَنْتَصِـرُ ؟
بَلْ شَهْوَة ُالحُكْم ِقَـدْ تُبْقيـكَ مُرْتَهَنـاً
شَهْراً ، وَشَهْرَيْن ِ! كَمْ يُبْقي لَكَ القَدَرُ !
لكِـنَّ شَعْبـاً أَبــى إلاّ مُواصّـلَـة ً
هذا الرِّباط َ ، سَيُنْهي صَبْـرَهُ الظَّفَـرُ
فـي مَوْكِـب ِالحَـقِّ آلافٌ مُؤَلَّفَـة ٌ
ألْكُلّ ُيَهْتِفُ : لا حُسْنـي وَلا عُمَـرُ !
ألشَّعْبُ قـالَ : تَنـازَلْ عَـنْ مَحَبَّتِنـا
إنّا كَرِهْناكَ ، مـاذا بَعْـدُ تَنْتَظِـرُ ؟!
للشاعر كرم زعرور
تعليق