تويت
عاما نقضيها نائمين و6سنوات في تناول الطعام
في دراسة فريدة من نوعها، أحصى عالم سويدي ارقاما محددة، تتعلق ببعض مفاصل حياة الانسان، حيث حسب الساعات والايام والاشهر التي يصرفها الانسان بصورة حتمية اثناء حياته، مقتطعاً اياها من مجمل سنوات عمره.
افترض العالم ان الشخص الذي اختير كعينة في هذه الدراسة يتمتع بصحة جيدة ويبلغ عمره 75 عاماً.
وعلى هذا الأساس، حسب بعض النشاطات البيولوجية والعادية التي ينبغي عليه القيام بها فرضاً، ولكن هذه الحسابات تبقى في اطار الافتراضات فقط.
فمثلا: يبلغ عدد الكلمات التي ينطق بها الشخص المعني يومياً نحو 18 الف كلمة، اما اذا كان هذا الشخص من النوع المتعفف عن الكلام ويفضل الاصغاء بدلا من الحديث فإنه لا بد على اقل تقدير ان ينطق بما مجموعة (5ــ6) آلاف كلمة يومياً.
اما الفترة التي يصرفها الانسان يوميا 8 ساعات في المعدل في النوم، واذا حولنا هذه الساعات الى سنوات فإنها ستبلغ 23 عاما.
وبالنسبة لفترات تناول الطعام فهي تبلغ 6 سنوات من العمر، في حين تبلغ فترة العمل حوالي 20 عاما، وفترات اللهو 20 عاما ايضا.
اما ما تبقى من سنوات اخرى، فيقضيها في السفرات والدراسة والاستراحة والمكوث في البيت اثناء الاصابة بامراض السرير الناعمة كالانفلونزا والبرد وغيرهما.
افترض العالم ان الشخص الذي اختير كعينة في هذه الدراسة يتمتع بصحة جيدة ويبلغ عمره 75 عاماً.
وعلى هذا الأساس، حسب بعض النشاطات البيولوجية والعادية التي ينبغي عليه القيام بها فرضاً، ولكن هذه الحسابات تبقى في اطار الافتراضات فقط.
فمثلا: يبلغ عدد الكلمات التي ينطق بها الشخص المعني يومياً نحو 18 الف كلمة، اما اذا كان هذا الشخص من النوع المتعفف عن الكلام ويفضل الاصغاء بدلا من الحديث فإنه لا بد على اقل تقدير ان ينطق بما مجموعة (5ــ6) آلاف كلمة يومياً.
اما الفترة التي يصرفها الانسان يوميا 8 ساعات في المعدل في النوم، واذا حولنا هذه الساعات الى سنوات فإنها ستبلغ 23 عاما.
وبالنسبة لفترات تناول الطعام فهي تبلغ 6 سنوات من العمر، في حين تبلغ فترة العمل حوالي 20 عاما، وفترات اللهو 20 عاما ايضا.
اما ما تبقى من سنوات اخرى، فيقضيها في السفرات والدراسة والاستراحة والمكوث في البيت اثناء الاصابة بامراض السرير الناعمة كالانفلونزا والبرد وغيرهما.
تعليق