إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

ماهو شعورك عندما يساء الظن بك؟؟؟

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • ماهو شعورك عندما يساء الظن بك؟؟؟

    كثير ما تمر علينا مواقف يسيء
    بها اناس الينا في ظنهم
    يعتقدوون بأنهم هم اصحاء في تفكيرهم وهم بعيدين كل البعد

    عن التفكير السليم
    انه شعور مؤلم .. وقمة الاحساس بالظلم وخيبه الامل خاصة
    لو كان من الاشخاص المقربين وأعتقد أن كل من تعرض لهذا
    الموقف قد تجرع كأس الألم ..
    قد تنفع الثقة بالنفس لكن ليس دائماً فليس من السهل أن تغمض
    عينيك و أنت تدرك أن هناك من هو حاقد عليك ..
    شعور صعب .. حتى لو كنا واثقين ببرائتنا ..
    ولكن الأدهى والأمر عندما تقوم بعمل ما قاصداً فيه مساعدة ذلك
    الإنسان ..مقصدك هو الخير ولا شيء غيره ولكن لسبب أو لآخر
    تنقلب أطراف المعادلة لتصبح الصورة التي أردت ظهورها معكوسة
    في نظر ذلك الإنسان ..




    موضووووع أحببت ان اسمع آرائكم جميعا فيه

  • #2
    شعور صعب جدا للاسف

    واكره ان اوضع فى مثل هكذا موقف


    ليس سهلا ان يساء الظن بك وانت لست هكذا بمعنى انك لم تخطئ بشئ ليسيئ الظن بك

    اكثر شى اكره عندما يسا الظن بى من قبل اعز الاصدقاء او من قبل شخص علاقتى به جيدة يعرفنى ويعرف اننى لايمكن ان افعل ماأسا الظن بى



    مشكور اخى ع الموضوع

    بارك الله فيك
    اسأل الله ان يفرج عنكم أسركم وأن يقرَ عيون أهلكم بعودتكم سالمين .. اسأل كل من مر بتوقيعي دعوة في ظهر الغيب لإخوتكم نبــــــض الســــــرايــــــا .. شيــــــــــخ الســــــــــــرايا .. ولكم مني دعوة في ظهر الغيب .. ..

    تعليق


    • #3
      نعم شعور فضيع
      ولكن..هل تعلمون ما هو الأفضع من ذلك؟
      أن تسيء الظن بشخص ما ثم تكتشف بعد ذلك أنه بريء!
      لغة الجموع تجاوزت خطراتي ... وتقاصرت عن وصفها كلماتي
      وتجبرت فوق العروش وكبـرت ... الله أكبر قد هزمت طغــــــاتي

      تعليق


      • #4
        نعم شعور فضيع
        ولكن..هل تعلمون ما هو الأفضع من ذلك؟
        أن تسيء الظن بشخص ما ثم تكتشف بعد ذلك أنه بريء!
        سبحان الله وبحمده *** سبحان الله العظيم

        تعليق


        • #5
          بكره حالى وبكره كل الناس الي حولية

          تعليق


          • #6
            الحمد لله علي كل حال
            تعرضنا لهكذا مواقف كثيرة جدا
            ولكن حينها نستطيع ان نميز الطيب من الحقود والحسود
            ولكن في نهايه الأمر نسامح لأن هم ديننا أكبر من هم الدنيا
            اشتاقت الأرض لضم الأجساد ، وزادت غربة المؤمنين في البلاد ، وظهر الفساد وكأن مسيلمة وعهد الردة قد عاد

            ولكن يبقى للحق صولة والباطل سيباد ، لا كما نريد ولكن كما الله عز وجل أراد.

            تعليق

            يعمل...
            X