إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

???اين أنت ???أمـــــــي ???

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • ???اين أنت ???أمـــــــي ???

    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته



    الأم


    الأم .. وما أدراك ما الأم .. إنها إحساس ظريف .. وهمس لطيف .. وشعور نازف بدمع جارف ..
    الأم .. جمال وإبداع .. وخيال وإمتاع .. وجوهره مصونة ولؤلؤه مكنونه ..
    الأم .. كنز مفقود لأصحاب العقوق .. وكنز موجود لأهل البر والودود ..
    الأم .. تبقي كما هي .. في حياتها وبعد موتها .. وفي صغرها وكبرها .. فهي عطر يفوح شذاه .. وعبير يسمو في علاه .. وزهر يشم رائحته الأبناء ..وأريج يتلألأ في وجوه الآباء..
    ودفء وحنان .. وجمال وأمان .. ومحبه ومودة .. ورحمه وألفه .. وأعجوبه ومدرسه .. وشخصيه ذات قيم ومبادئ .. وعلو وهمم .. وهي المربية الحقيقية لتلك الأجيال الناشئة :
    الأم مدرسه إذا أعددتها
    أعددت شعبا طيب الأعراق
    الأم .. هي قسيمه الحياة .. وموطن الشكوى .. وعماد الأمر .. وعتاد البيت .. ومهبط النجاة .. وهي آية الله ومنته ورحمته لقوم يتفكرون ..
    الأم .. صفاء القلب ونقاء السريرة .. ووفاء وولاء .. وحنان وإحسان .. وتسليه وتأسيه .. وغياث المكروب ونجده المنكوب .. وعاطفة الرجال ومدار الوجدان ..
    وسر الحياة .. ومهاج الغضب .. ومقعد ألألفه .. ومجتلى القريحة .. ومطلع القصيدة .. وموطن الغناه .. ومصدر الهناء ومشرق السعادة ..
    الأم .. أشد أمم الأرض بأسا .. واسماها نفسا .. وأدقها حسا .. وأرسخها في المكرمات أقداما .. وارفعها في الحادثات أعلاما .. واقرها في المشكلات أحلاما ..
    وأمدها في الكرم باعا وأرحبها في المجد ذراعا ..
    الأم .. كوكب مضي ء بذاته .. ويسمو في صورته وسماته .. وأجمل بلسما في صفاته ولها منظرا أحلى من نبراته .. ونفس زكيه طاهرة بصلاته .. وجسما غريباً يبهر في حجابه ..
    وعيوناً تذرف الحب بزكاته .. جدها عبرة .. ومزحها نزهة .. نخلة عذبة .. وشجرة طيبة .. ومخزن الودائع .. ومنبع الصنائع ..
    الأم .. نعم الجليس .. وخير الأنيس .. ونعم القرين في دار الغربة .. ونعم الحنين في ساعة القربة ..



    يتابع

  • #2


    لماذا الأم ؟؟

    الأم مصدر السعادة والراحة والأمان والألفة والاطمئنان ولها عظيم الشأن .. سعت لراحتك وأنت نطفة في بطنها وتحذر مما يضرها، فلا يكون طعامها إلا ما يثبتك في القرار،
    ويغذوك في النشوء، وتترك الشهوات اللذيذة، والأطعمة الشهية إذا كان يضر بالنطفة وتترك الأشغال والتردد في قضاء الأوطار والمشي في الطرقات وحمل الأثقال إشفاقاً على النطفة وهي نطفة،
    إنها معاناة طويلة أتى بعدها فجر تلك الليلة التي لم تنام فيها ولم يغمض لها جفن ونالها من الألم والشدة والرهبة والخوف ما لا يصفه قلم، ولا يتحدث عنه لسان، اشتد بها الألم حتى عجزت عن البكاء،
    ورأت بأم عينها الموت مرات ومرات، حتى خرجت إلى الدنيا فامتزجت دموع صراخك بدموع فرحها وأزلت كل الألم والجراح،
    وقد مرت سنوات عمرها وهي تحملك في قلبها وتغسلك بيدها وجعلت حجرها لك فراش وصدرها غذاء وتسعد لترى ابتسامتك،
    وسرورها أن تصنع لك شيئاً وسعادتك بفرحك، ومن يوم أن تلد إلى أن تستقل لا يُحمل للمنزل من الطعام إلا ما يلائمك، وإن كان غير محبوب
    عندها فتترك محبوبها كرامة لك ثم تنتصب لتربيتك وجلب المنافع لك ودفع المضار عنك،
    ولو تركتك في الأرض أكلتك الهوام وعقرتك الحشرات، فلا تزال تطلب رضاك حتى يبدو تميزك إلى أن بكيت أو حزنت خدعتك
    عن البكاء وصرفت عنك الحزن والأسى. ولقد بلغ من أمرها في تطييب نفسك وإقرار عينك ودفع ما يضيق به صدرك، مبلغاً لا تجازيها
    عليه أبداً وكيف لا وقد عملت من أجل راحتك وسعة صدرك، وتمر الليالي والأيام وهي خادمة لك، وعاملة لك
    وداعية لك بالخير، تنتظر يوم شبابك ويوم لقائك ويوم رجولتك، ويوم زواجك فتفرح لزفافك، ويتقطع قلبها حزناً على فراقك ..
    إن الإحسان إلى الأم له فضائل وثمرات : منها قبول العمل وتكفير السيئات وإجابة الدعوة بل هو الحق الثاني بعد حق الله ورسوله
    ومن أحب الأعمال إلى الله.
    وفي الحديث عن النبي { أنه قال: (إن أحب الأعمال إلى الله: الصلاة على وقتها وبر الوالدين ثم الجهاد في سبيل الله) مت.
    انظر إلى هذا الأجر العظيم دون قطع الرقاب وضرب الأعناق.
    ومنه أيضاً إنشراح الصدر وطيب الحياة وسعادة في الدنيا وزيادة في العمر وتفريج الكربات وذهاب الهموم والأحزان،
    وبركة في المال والأولاد وتيسير الأعمال وحفظ الأوقات. عن أنس بن مالك } قال سمعت رسول الله { يقول: (من سره أن يبسط له في رزقه وينسأ له في أثره فليصل رحمه) متفق عليه.
    وأما في الآخرة جنة عرضها السموات والأرض، جاء عن معاوية بن جاهمة } قال كنت مع النبي { أستشيره في الجهاد. فقال لي: (ألك والدان)؟ قلت: نعم، قال: (ألزمهما فإن الجنة تحت رجليهما).
    وغير ذلك من الأجور والفضائل المثمرة في فضل ذلك الكائن الفريد.






    يتابع

    تعليق


    • #3
      الأم في الكتاب والسنة
      الأم في القرآن الكريم

      يطلق القرآن الكريم كلمة "الأم" على الأصل الطيب والمقدس لكلّ شيء عظيم. فمكّة المكرّمة هي "أم" القرى، لأنها مهبط الرسالات السماوية التي اختزلها الله عزّ وجلّ في "الإسلام" الذي كان غاية الرسل والرسالات جميعاً، فقال تعالى: { مصدق الذي بين يديه ولتنذر أم القرى ومن حولها } [الأنعام:92]، وقال: {وكذلك أوحينا إليك قرآناً عربياً لتنذر أم القرى ومَن حولها} [الشورى:7].

      وأطلق الله عزّ وجل على خزائن علمه مصطلح "أم الكتاب"، فقال تعالى: { يمحو الله ما يشاء ويثبت وعنده أم الكتاب} [الرعد:39]. وهي التي يصدر عنها كل ما هو مخلوق ومعلوم وما تحيط به العقول، وما لا تدركه الأبصار من أمر الدنيا والآخرة، فهي مستودع تنفيذ إرادة الله عزّ وجل بين الكاف والنون { إنما قولنا لشيء إذا أردناه أن نقول له كُن فيكون }.
      وعلى هذا النسق يفرّق القرآن الكريم بين الأم والوالدة.. من حيث أن الله عز وجل يطلق "الوالدة" على المرأة التي تنجب الطفل بغض النظر عن مواصفاتها وصفاتها الحسنة أو القبيحة.. بل هي مجرد عملية إنجاب تدور بين الإنسان والحيوان حين يلتقي الذكر بالأنثى وما يتبع ذلك من حمل وإرضاع، كما قال تعالى: {والوالدات يرضعن أولادهنّ حولين كاملين لمن أراد أن يتمّ الرضاعة} [البقرة:233].وهذه الوالدة هي محل البرّ والإكرام كالوالد لا فرق بين السيىء منهما والحسن من حيث وجوب ذلك البر كما قال تعالى: {وقضى ربّك ألا تعبدوا إلا إياه وبالوالدين إحساناً} [الإسراء:23]، حتى لو كانت الوالدة بغيا أو كافرة. أما الأم فقد أطلقها الله عزّ وجل على الأصل الكريم الذي هو رمز التضحية والفداء والطهر والنقاء، والحب والحنان، وهي الأصل الذي يتشرف الولد به، ويفخر بنسبه له ونسبته إليه، وتأمل في هذا الفرق الذي جاء على لسان النبي عيسى عليه السلام، فهو حين تكلّم عن وجوب البرّ والإكرام ذكر وصف "الوالدة"، فقال: {وبراً بوالدتي ولم يجعلني جباراً شقياً} [مريم:32]. وحين تكلم القرآن الكريم عن عيسى عليه السلام وعن مواصفات وصفات والدته الكريمة والمعجزة، أطلق عليها لفظ "الأم"، فقال عزّ وجل: {ما المسيح ابن مريم إلا رسول قد خلت من قبله الرسل وأمّه صديقة...} [المائدة:75]، وعندما أراد الله عز وجل لفت نظر الأبناء إلى معاناة الأم من جراء الولادة، مقدماتها وآثارها ونتائجها، فإن القرآن الكريم يطلق كلمة "الأم" المضحية الصابرة المكرمة يوم القيامة والتي أمرنا الله بإكرامها في الدنيا إكراماً مطلقاً لا حدود له، فمن أساليب القرآن الكريم البليغة في هذا المجال أنه يوصينا ببرّ الوالدين ثم يعقبها بالحديث عن الأم فقط لشدة فضلها على الأب {ووصّينا الإنسان بوالديه حملته أمه وهناً على وهن} [لقمان:14].

      وهكذا تحدّث الله عن فضل الأم لشدة معاناتها وهناً على وهن في الحمل وما يلزم له من تضحيات، ومثل ذلك قوله تعالى: {ووصّينا الإنسان بوالديه إحساناً حملته أمه كرهاً ووضعته كرهاً..} وعندما أراد الله عزّ وجل بيان مدى حنان الوالدة على أولادها، ومدى شفقتها وإشفاقها على أولادها عبر الله عنها بلفظ الأم فقال: {وأصبح فؤاد أم موسى فارغاً إن كادت لتبدي به لولا أن ربطنا على قلبها لتكون من الموقنين} [القصص:10].
      وعندما عبّر القرآن الكريم عن مدى سعادة الوالدة وفرحها بعودة ولدها الغائب من خطر عليه أطلق عليها كلمة "الأم" فقال عز وجل: {فرجعناك إلى أمك كي تقرّ عينها ولا تحزن} [طه:40]، وللدلالة على القدسية والاحترام الشديد أطلق الله على نساء النبي صلى الله عليه وسلم كلمة "الأمهات" وليس الوالدات فقال: {النبي أولى بالمؤمنين من أنفسهم وأزواجه أمهاتهم} [الأحزاب:6].
      الأم في السنة
      جاء رجل إلى النبي { فقال: يا رسول الله من أحق الناس بحسن صحابتي؟ قال: (أمك)، قال ثم من؟ قال: (أمك)، قال ثم من؟ قال: (أمك)، قال ثم من؟ قال: (أبوك). رواه مسلم.
      وفي هذا عظم حق الأم على الوالد حيث جعل لها ثلاثة حقوق وذلك أنها صبرت على المشقة والتعب ولاقت من الصعوبات في الحمل والوضع والفصال والرضاع والحضانة والتربية الخاصة، مالم يفعله الأب وجعل للأب حقاً واحداً مقابل نفقته وتربيته وتعليمه وما يتصل بذلك.
      أتى النبي صلى الله عليه وسلم رجل فقال : إني أذنبت , فهل لي من توبة ؟ فقال : « هل لك من أم » ؟ قال : لا . قال : « فهل لك من خالة » ؟ قال : نعم . قال : « فبرها » .
      جاء رجل إلى النبي صلى الله عليه وسلم فقال : يا رسول الله , أردت أن أغزو , وقد جئت أستشيرك , فقال :« هل لك من أم » ؟ قال : نعم . قال : « فالزمها فإن الجنة عند رجليها ».


      يتابع

      تعليق


      • #4
        أماه ذكرتك راحلة فسئمت مكاني وزماني أماه أنيني يقتلني والهم القاتل أفناني ماذا عسي قلمي أن يسطر ماعسى لساني أن ينطق خانتني العبارة تنكرت لي الكلمة ما أشد وقع الفراق علي القلب
        أماه ذكرتك راحلة
        فسئمت مكاني وزماني
        أماه أنيني يقتلني
        والهم القاتل أفناني
        ماذا عسي قلمي أن يسطر ماعسى لساني أن ينطق خانتني العبارة
        تنكرت لي الكلمة ما أشد وقع الفراق علي القلب أماه ياشمساً غابت وتركتني أتخبط في الأوهام رحلت يا أماه وبقيت أنا في عالم الأحزان تركتني يا أمي
        والليل يبني حولي بناء من الهم لا ينهدم ليت قلبي فداك يا أماه يوم أن أرداك القسم ابكيتني يا أماه حتى خلت الحياة فضاء خاليا لا يحتويه الا الأسى والألم
        قصم ظهري يا أماه يوم رحلت عن عشنا وتركت ثغره تتقاذفني الرياح العاتية أجدبت حياتي يا أماه وأصبحت قفرا لا ظل ولا نسيم يؤنس القلب الشجي صرت أسامر
        القمر وأفيق كل ليله من حلم يجمعني بك بين حنان الخلد انهار الشهد تسور الشيب ملامحي وأنا في عز الشباب تشقق القلب جفافا واكتسح الجدب أطلس العمر ..
        الانكسار الطويل يغمرني .. مكسورة الجناح مصفرة الوجه ابكي بحرارة لاتزال دموعي تهراق علي وجنتي في داخلي جرح غائر بعد فقدك ارأيت يا أماه ما حال الكواكب يوم
        غادرها البدر وقد كان يضيء لها الدجى أمسكت بقلمي جمعت حروفي لأكتبها دمعا حارا علي وجنات ناعمة .

        تعليق


        • #5
          الأم في الأمثال

          الام مدرسه اذا اعددتها **** اعددت شعبا طيب الاعراق
          الام روض ان تعهده الحيا **** بالري اورق ايما ايراق
          حافظ ابراهيم
          اوجب الواجبات اكرم ا امي *** ان امي احق بالاكرام
          حملتني ثقلا ومن بعد حملي *** ارضعتني الي اوان فطامي
          ورعتني في ظلمه الليل حتي *** تركت نومها لاجل منامي
          معروف الرصافي

          كنزي الحقيقي هو امي .. مارسيل بروست
          يعرف الطفل امه من ابتسامتها .. فرجيل
          لم اطمئن قط الاوانا في حجر امي .. سقراط
          حب الام لايشيخ ابدا .. دوريون
          قلب الام مدرسه الطفل .. بيتشر
          مدرستي الأولى علي صد ر امي .. كورناي
          إني مدين بكل ما وصلت إليه وما أرجو ان أصل إليه من الرفعة إلي أمي الملاك .. ابراهام لنكولن

          من روائع خلق الله الأم .. اندريه غريتري

          الأم التي تهز السرير بيمينها تهز العالم بيسارها .. نابوليون بونابرت
          أعظم كتاب قرأته امي .. ابراهام لنكولن
          الأم لا تقول هل تريد بل تعطي .. مثل انجليزي
          الرجال من صنعتهم أمهاتهم .. بلزاك
          تضطر الأم لمعاقبه ولدها ولكنها سرعان ما تأخذه بين أحضانها .. مثل ارمني
          من فقد أمه فقد ابويه .. مثل نيجيري



          م / ن


          يتابع

          تعليق


          • #6
            آداب التعامل مع الأم
            ومن الآداب التي ينبغي على المسلم أن يفعلها مع أمه ما يأتي:

            لا تدعها باسمها بل كنيتها بما تحب وتفرح به .
            لا تجلس قبلها ...
            لا تمش قبلها .
            مقابلتها بطلاقة الوجه وبشاشته .
            نصيحتها ولكن بالمعروف وإذا لم تقبل فلا تؤذهما .
            إجابة دعوتها دون تضجر أو كراهية .
            التكلم معها باللين .
            أن تطعمها إذا جاعت .
            أن تكسوها إذا عريت .
            خدمتها إذا احتاجت .
            امتثال أمرها ما لم يكن معصية .
            ألا تسبقها بالأكل أو الشرب .
            أن تدعو الله لها بالمغفرة والرحمة .
            الغض عن أخطاء و زلات الأم ومحاولة نصحها برفق .
            توقيرها واحترامها .
            عدم التكبر والترفع عليها .
            محاولة فعل الشيء الذي يجلب لها البهجة والسرور .
            مصاحبتها بالمعروف وطلب الدعاء منها .



            دمتم ودامت كل الأمهات في حفظ الله

            تعليق


            • #7
              بارك الله فيك اخى ابو فؤاد على الموضوع
              [gdwl] [/gdwl][gdwl][/gdwl][gdwl]
              ياقدس ان طالت بنا غربة فسيفنا ياقدس لن يغمدا
              [/gdwl]

              تعليق


              • #8
                ماشاء الله موضوع مميز وقيم
                نفع الله بك اخي الغالي

                تعليق


                • #9
                  بارك الله فيك أخي الكريم وجزاك الله حسن الجزاء
                  سبحان الله وبحمده *** سبحان الله العظيم

                  تعليق


                  • #10
                    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته


                    جزاك الله كل خير اخى ابو فؤاد على موضوعك الرائع

                    فى ميزان حسناتكــ ان شاء الله

                    اللهم أحفظ امهاتنا من كل شر
                    التعديل الأخير تم بواسطة أحمد الحسن; الساعة 25-02-2009, 10:59 AM.


                    اللَّهُمَّ إِنَّكَ عَفُــوٌّ تُحِـبُّ العفْــوَ فاعْــفُ ][ عنِّــي ][

                    تعليق


                    • #11
                      وعليك السلام ورحمة الله وبركاته...

                      غفر الله لأمهاتنا....

                      جزاك الله خيرا أخي الفاضل أبو فؤاد على هذا الموضوع الرائع في ميزان حسناتك إن شاء الله حفظك الله ورعاك....

                      تعليق


                      • #12
                        جزاك الله كل خير اخى ابو فؤاد على موضوعك الرائع

                        فى ميزان حسناتكــ ان شاء الله

                        اللهم أحفظ امهاتنا من كل شر

                        هيك فلّ من عنّا اخر مرة حدا فكر يسحب سلاح المقاومة ! << يقول لبنانيون ..

                        تعليق


                        • #13
                          نسأل الله ان يحفظ امهاتنا
                          بارك الله فيك اخى الكريم وتحياتى الك








                          هـــــتـــــلـــــر فـــــلـــــســـــطـــــيـــــن
                          أبـــــو مـــــازن

                          تعليق

                          يعمل...
                          X