تويت
والذين جاهدوا فينا لنهدينهم سبلنا وإن الله لمع المحسنين"
الحمد لله وكفى والصلاة والسلام على من اصطفى،،
بادئ ذي بدء أحيكم بتحية الاسلام العظيم.. فالسلام عليكم ورحمة الله وبركاته،،
يا ابناء الخط الرسالي المقدس..ايها المستضعفون..ايها الفقراء والمحرومون... لقد نهضنا للدفاع عن مسرى رسولنا محمد صلى الله عليه وسلم بسرايانا القدسية الامتداد الطبيعي لسرايا الرسول الأكرم...
يا أبناء الشهداء وذويهم..سيشرق فجرنا وها نرقبه من بعيد يحمل البشرى بالنصر والتمكين... يا من تسربلتم بالدماء لفلسطين الغالية... وتطايرت أشلاؤكم فسبقتكم الى الجنان بإذنه تعالى.. فدماؤكم ستبقى نوراً نهتدي به في ظلمة الليال الحالكات.. ونار نقض بها مضاجع صهيون... فدماء شهداؤنا العظام لن تضيع هدرا...فدم الصحابة الذي سال منذ فجر التاريخ الى دماء صلاح الدين والقسام في يعبد..الى الشقاقي والياسين وقطب .. الى الصوري والجمل وحلس والرنتيسي والمقادمة وشحادة و ابا المرشد والخواجا والحمران وطحاينة والبردويل وزكارنة وهنادي جرادات.. لن يذهب هدرا..بل سيحفظه الله ويربيه لكم ... وسنحافظ عليه نحن ما حيين... انه الدم المتدفق على هذه الأرض الطيبة الذي يعانق دماء الشهداء في كل وقت وكل حين يغني سيموفنية العطاء الاسطوري اللامحدود من أجل الإسلام العظيم ومن ثم حركتنا المجاهدة حركة الجهاد الإسلامي في فلسطين..
اخواننا الأسرى والمكلومين في سجون يهود أيها الشهداء مع وقف التنفيذ... يا من تعدى منكم الاثنى وثلاثون عاماً في الاسر... "وما بدلوا تبديلا" نقف تحية اجلال واكبار لصمودكم الاسطوري في وجه الجلاد ...تتحدون بصدوركم العارية وايمانكم الراسخ كالجبال الأشم هذا الصعلوك المتغطرس ..فنقول لعائلات أسرانا واطفالهم سيبزغ فجر الحرية بإذنه تعالى عما قريب... وسيجمع شمل الأحباب وما هي الا صبر ساعة ويكسر القيد والسجان...فلا يعرف العشاق أين سيلتقون في السجن... أم في الموت...أم في ظل وردة
اما اخواننا المجاهدين الشهداء الأحياء... أيها الطليعة المؤمنة الصابرة المحتسبة ..طليعة الأمة بالنصر والتمكين... يا من ذكركم الله في قرانه الكريم "من المؤمنين رجالاً صدقوا ما عاهدوا الله عليه فمنهم من قضى نحبه ومنهم من ينتظر وما بدلوا تبديلا" فحافظوا على طهارة خطكم الرسالي المقدس وإرث المعتقلين والشهداء..إرث الشقاقي والياسين وقطب والبنا... إرث الأنبياء والرسل من قبل ... اقبضوا على جمرتي الدين والوطن... فأنتم أمل هذه الأمة ... فلا تلتفتوا ورائكم ...سيروا على بركة الله فالله ناصركم ولن يخذلكم... والله ناصر جنده..
فيا فرسان سرايا القدس المظفرة امضوا على بركة الله..واقبضوا على جمرتي الدين والوطن...قدموا الواجب على الامكان كما فعل اخوانكم البردويل ورامز عبيد وانور سكر وطوالبة وكل العظام العظام الذين حملوا نشيد الملحمة القرآنية الخالدة للإسلام "وعجلت اليك رب لترضى"
فحافظوا على هذا الإرث العظيم واحملوه في حنايا صدوركم وسيروا به في كل حارة وحي وزقاق وانشروه للناس وعلموهم أن هذا الخط هو نهج القران (ايمان..وعي..ثورة) فجهادنا مستمر لن يوقفه قوة على وجه الارض... ولكن بتفانيكم وعطاءكم لهذه الحركة الربانية...فانفروا في جميع الميادين علموا الناس هذا الفكر المستنير الذي زرعه الشقاقي ورمضان عبدالله فينا ما حيينا... أغرسوه برفق حتى يؤتي أُكله.. لا تستعجلوا على جني الثمرات... فهذا وقتكم كما الشقاقي"أنتم امل هذه الأمة والأمة على موعد مع الدم..دم يلون الأفق..دم يلون التاريخ..ونهر الدم لا يتوقف" انا اخاطب الرجال الرجال التي تربت على موائد القرآن وحملت هم الأمة صباح مساء.. ان تفعل كل ذلك نصرة للإسلام العظيم ومن ثم لحركتنا الغراء...
وأخيراً
بوركتم وبورك ممشاكم وتبؤتم من الجنة منزلا
الحمد لله وكفى والصلاة والسلام على من اصطفى،،
بادئ ذي بدء أحيكم بتحية الاسلام العظيم.. فالسلام عليكم ورحمة الله وبركاته،،
يا ابناء الخط الرسالي المقدس..ايها المستضعفون..ايها الفقراء والمحرومون... لقد نهضنا للدفاع عن مسرى رسولنا محمد صلى الله عليه وسلم بسرايانا القدسية الامتداد الطبيعي لسرايا الرسول الأكرم...
يا أبناء الشهداء وذويهم..سيشرق فجرنا وها نرقبه من بعيد يحمل البشرى بالنصر والتمكين... يا من تسربلتم بالدماء لفلسطين الغالية... وتطايرت أشلاؤكم فسبقتكم الى الجنان بإذنه تعالى.. فدماؤكم ستبقى نوراً نهتدي به في ظلمة الليال الحالكات.. ونار نقض بها مضاجع صهيون... فدماء شهداؤنا العظام لن تضيع هدرا...فدم الصحابة الذي سال منذ فجر التاريخ الى دماء صلاح الدين والقسام في يعبد..الى الشقاقي والياسين وقطب .. الى الصوري والجمل وحلس والرنتيسي والمقادمة وشحادة و ابا المرشد والخواجا والحمران وطحاينة والبردويل وزكارنة وهنادي جرادات.. لن يذهب هدرا..بل سيحفظه الله ويربيه لكم ... وسنحافظ عليه نحن ما حيين... انه الدم المتدفق على هذه الأرض الطيبة الذي يعانق دماء الشهداء في كل وقت وكل حين يغني سيموفنية العطاء الاسطوري اللامحدود من أجل الإسلام العظيم ومن ثم حركتنا المجاهدة حركة الجهاد الإسلامي في فلسطين..
اخواننا الأسرى والمكلومين في سجون يهود أيها الشهداء مع وقف التنفيذ... يا من تعدى منكم الاثنى وثلاثون عاماً في الاسر... "وما بدلوا تبديلا" نقف تحية اجلال واكبار لصمودكم الاسطوري في وجه الجلاد ...تتحدون بصدوركم العارية وايمانكم الراسخ كالجبال الأشم هذا الصعلوك المتغطرس ..فنقول لعائلات أسرانا واطفالهم سيبزغ فجر الحرية بإذنه تعالى عما قريب... وسيجمع شمل الأحباب وما هي الا صبر ساعة ويكسر القيد والسجان...فلا يعرف العشاق أين سيلتقون في السجن... أم في الموت...أم في ظل وردة
اما اخواننا المجاهدين الشهداء الأحياء... أيها الطليعة المؤمنة الصابرة المحتسبة ..طليعة الأمة بالنصر والتمكين... يا من ذكركم الله في قرانه الكريم "من المؤمنين رجالاً صدقوا ما عاهدوا الله عليه فمنهم من قضى نحبه ومنهم من ينتظر وما بدلوا تبديلا" فحافظوا على طهارة خطكم الرسالي المقدس وإرث المعتقلين والشهداء..إرث الشقاقي والياسين وقطب والبنا... إرث الأنبياء والرسل من قبل ... اقبضوا على جمرتي الدين والوطن... فأنتم أمل هذه الأمة ... فلا تلتفتوا ورائكم ...سيروا على بركة الله فالله ناصركم ولن يخذلكم... والله ناصر جنده..
فيا فرسان سرايا القدس المظفرة امضوا على بركة الله..واقبضوا على جمرتي الدين والوطن...قدموا الواجب على الامكان كما فعل اخوانكم البردويل ورامز عبيد وانور سكر وطوالبة وكل العظام العظام الذين حملوا نشيد الملحمة القرآنية الخالدة للإسلام "وعجلت اليك رب لترضى"
فحافظوا على هذا الإرث العظيم واحملوه في حنايا صدوركم وسيروا به في كل حارة وحي وزقاق وانشروه للناس وعلموهم أن هذا الخط هو نهج القران (ايمان..وعي..ثورة) فجهادنا مستمر لن يوقفه قوة على وجه الارض... ولكن بتفانيكم وعطاءكم لهذه الحركة الربانية...فانفروا في جميع الميادين علموا الناس هذا الفكر المستنير الذي زرعه الشقاقي ورمضان عبدالله فينا ما حيينا... أغرسوه برفق حتى يؤتي أُكله.. لا تستعجلوا على جني الثمرات... فهذا وقتكم كما الشقاقي"أنتم امل هذه الأمة والأمة على موعد مع الدم..دم يلون الأفق..دم يلون التاريخ..ونهر الدم لا يتوقف" انا اخاطب الرجال الرجال التي تربت على موائد القرآن وحملت هم الأمة صباح مساء.. ان تفعل كل ذلك نصرة للإسلام العظيم ومن ثم لحركتنا الغراء...
وأخيراً
بوركتم وبورك ممشاكم وتبؤتم من الجنة منزلا
تعليق