إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

اغتصبو اختي امام عيني ......وانا اتفرج (ارجوكم لا تقولو عني اني ديوث)9

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • اغتصبو اختي امام عيني ......وانا اتفرج (ارجوكم لا تقولو عني اني ديوث)9

    أرجوك لا تقلْ أنني ديوثْ أو ليس في نفسي غيرة ، ولا تقل أنني لستُ برجل
    فلست تعرف ظرفـي ، فكفى سِبابٌ وشتائم وسأحكي لك بالتفصيل كيف إغتصبوا أخواتي ، فلا تقل أنني فقدت كل معاني المروئة والغيرة والنخوة بحكايتي لك قصة أختي ، فما أريد من الحكاية ستقرأهُ أكيد وستعيه ، ومن ثم لك الحكم عليَّ ولكن أرجوك لا تحكم على أختي , فهي والله طاهرة كطهر ماء زمزم
    ولكــن .....





    بدأت قصة إغتصاب أختي الطاهرة عندما كنت في بيت جدي العجوز في إحدى ضواحي غروزني في الشيشان ، وأختي فائقة الجمال عظيمة الإحتشام ، لم يتجاوز عمرها السبعة عشر ربيعاً ، وكنا مع الحزن الشديد لما نلاقيه من أبناء الزنا الملحدين في شيشان البطولة ، إلا أننا لحظة تلك المأساة كنا فرحين في إجتماعنا الذي يندر بسبب الحرب الشعواء على الإسـلام ..



    ففجأة حاصر بيت جدي فلولٌ من جيش الملحدين ودخل الجنود ومعهم جنرالٌ روسي خبيث ، فأخذوا بضربنا وسَحلنا إلى الشارع الخارجي ، وهناك أوغلوا في سبْ نبينا عليه الصلاة والسلام وديننا الذي إرتضاه لنا رب العزة والجلال فلم أطق صبراً فصرخت فيهم شاتماً وساباً ونفسي تتوق لرصاصة الجنة من شواذ الفطرة ، ولكن حدث مالا كنت أرجوا ولا أتوقع ..



    فقد قام الجنرال بإعطاء أمر إلى جنوده بتقيدي وتكميم فمي وجري إلى الحظيرة الصغيرة التي خلف بيت جدي ، وفعلوا ذلك وقام هو بجر أختي الطاهرة الشيشانية إلى الحظيرة وقام بتقطيع ثيابها ونزع حجابها أمام عيني ، كدت أجنُ وأن أصرخ خلف الكَمام وعيوني تذرفُ دماً لا دمعا ، وكلما حاولت أن أبعث بنظري إلى جهةٍ أخرى يجبروني على رؤية أختي عارية ، وهي التي تخجلُ من ظِلها
    فأوااااااااهٌ على هذا المصاب أوااااااااه ..





    وأختي ببرائتها وعذريتها تصرخ أنجدوني يا مسلمين ، أنجدني يا أخي .. الخنزير يحاول الولوغ في عرضِك ، أنجدوني يا أمة لا إله إلا الله


    وما من مجيب !



    فاغتصب أخيتي الحبيبة أمام ناظري الذين تمنيت أنني لحظتها أعمى البصر كما كنت أعمى البصيرة ، وعندما إنتهى الخنزير الحقير جرني وأختي المتلطخة بدماء الطهارة والشرف إلى الخارج مرةً أخرى ، ثم وضع الطاهرة تحت زنجير المدرعة ، وركب مدرعته وأخذ ببطئ شديد يقتل الصمت ذاته لو كان ذا حياة بدهس الطاهرة الشيشانية ، فصرتُ أنظرُ لدمائها ولحمها ينفرُ من جسدها فيختلط برمال النخوة التي ماتت في نفوس المسلمين ، والمروئة المجروحة والرجولة المفقودة ، حتى ساواها بالأرض وعيني ما عادت ترى ذاك الجمال الذي سحقهُ المسلمين بخنوعهم لا الجنرال الملحد ..




    أما أختي الثانية فقد قيدوها الروافض الموالين لأمريكا في أفغانستان وجروها إلى سجونهم المظلمه ، فلا أعلم إلا أنَّ الروافض تبادلوا على إغتصابها في سجنها الإنفرادي حتى فقدت عقلها وأصبحت اليوم مجنونة تضرب جدران سجنها تأنُ على رجولةٍ غدت ذكورة فقط ..




    فيا ويح نفسي للثالثة التي ماتَ جسدها كلهُ في سجن بوكا العراقي الرافضي الصليبي ، فما عدتَ ترى إلا عيناها تتحرك في سماء الله وتذرفُ ما تبقى من دمعاتٍ جفتْ في محاجرها وكلاب الروم تلوث عِفتها ليل نهار ، وآآآآآه كم أودُ الموت وأنا أسمع أختي الشريفة البوسنوية والتي صاحت من فرط يأسها ممن يزعمون الإسلام قائلة" ساعدونا على الأقل بحبوب مَنع الحَمل ، فقد ملئتْ بطوننا بأولاد السِفاح " ، فذكرتني كيف إغتصبها و خمسةٌ وثلاثون ألفَ بوسنوية جموع الصرب مع قوات الأمم المتحدة الفرع الهولندي ، ثم قتلوا منهنَّ عشرين ألفا ...





    ويا جَمال العزيزة الكشميرية الذي تمرغ بطينة أصنام بوذا وهندوس القذرة ، فما عادت الفئرانُ النجسة الهندية ترى إلا أخواتي لتدمير الإسلام وأمتي الغالية ، فالرجال رجال أمتي قد لبسوا العباءات وخرجوا أفراداً وجموعاً في جنح الليل هاربين خائفين على أعراضهم ، وأعراضهم أنفسهم لا أخواتهم، فأنَّ حرفي يقول :




    سَمـعتُ بعزفْ الكَرامَةِ لَحناً * تَغنـتْ بهِ جموعُ المُسلمِينا



    وعِندما ولغتْ بالطُهرِ الكلابُ * عَلمتُ أنه إنشادُ مُنشدينا



    فلا هُم عَاشوا الكَرامَة لحظةً * ولا هُم ذاقوا فُراتَ الأمينا



    إنما حَالهُـم كحالُ الـذي * سَـكِرَ بالأساطيرَ فَظنهُ يَقينا



    فحسبيَّ الله ومن بعدها أسأل




    هل أنتم مرضى ؟



    هل ماتت الغِيرة في نفوسكم وعفيفاتُ يهتك أعراضهن .. ، ومن ثم تُوارى أجسادهنَّ الرقيقة بين حبوبْ الثرى لتغطي كل معاني الجريمة ، الجريمة جريمتكم يا مسلمين ، نعم جريمتكم .. جريمةُ الخنوع والذل والكسل والعجز ، جريمةُ ذكرى جراحُ الأمة وعِلبُ البيبسي تُداول بين الأيادي ، فما هذا الإنفصامُ القبيح ..و ما هذا الفعلُ الشبيهُ بالقِيح ؟
    ,,,



    هل فقدنا الإحساس والنخوة أم نحن شربنا كأس الهوان ...


    15:15 15:15 15:15


    ما نفع عيش الذل يا من عشت إذ مات الكرام !!
    الشهيد القائد رمزي عوض قائد وحده المدفعيه في المنطقه الوسطى سرايا القدس

  • #2
    حسبنا الله ونعم الوكيل

    يحكون في بلادنا يحكون في شجن عن وجيه الذي مضى وعاد في كفن

    تعليق


    • #3
      حسبنا الله ونعم الوكيل

      اللهم ارزقنا احدى الحسنيين النصر او الشهادة



      الاسد الهصور والقائد المغوار قاهر اليهود ومن تعاون معهم

      كل التحية الى ابناء سرايا القدس الاعلام الحربي في مخيم البريج وتحية للشيخ المجاهد خالد منصور

      تعليق


      • #4
        حسبنا اله ونعم الوكيل على اعداء الاسلام من الهندوس واليهود والامريكان ومن والخم
        حسبنا الله ونعم الوكيل على كل حكام العرب والمسلميين ومن كان معهم ورضى على نفسه الذل والهوانا


        لا بد وان يعود الى هذه الاخوات طهرهن على الارض بالقضاء على اعداء الله والاقتصاص منهم وقتلهم ولكن الرد سياتى باذن الله من المجاهديين الصابريين الثابتيين


        حسبنا الله ونعم الوكيل
        قال أبو زرعة رحمه الله:
        (( إذا رأيت الرجل ينتقص أحداً من أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم فاعلم أنه زنديق ، لأن الرسول صلى الله عليه وسلم عندنا حق ، والقرآن حق ، وانما أدى الينا هذا القرآن والسنن أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم ، وانما يريدون أن يجرحوا شهودنا ليبطلوا الكتاب والسنة ، والجرح بهم أولى ، وهم زنادقة ))
        22:2

        تعليق


        • #5
          حسبنا الله ونعم الوكيل سوف نستعيد حياة العزة ثانيا 0وسوف نغلب من حادو ومن كفرو0 وسوف نبنى قصور المجد عاليتا قوامها السنة الغراء والسوروسوف نفخر بالقران ثانيتا فى زمن شعوبه بالفسق والخنى تفتخرو وسوف نبنى للاسلام خارطة حدودها العزة والتمكين والظفرو وبصحوة البس القران فتيتها ثوب الشجاعة لا جبنة ولا خبر

          تعليق


          • #6
            حسبنا الله ونعم الوكيل
            [flash=http://www.knoon.com/rwasn/upload/ommy.swf] WIDTH=400 HEIGHT=620[/flash]

            تعليق


            • #7
              حسبنا الله ونعم الوكيل اللهم يا رب الارباب أجعلنى من جنودك لكى أنتقم لكل مسلم ومسلمة اللهم اجعل دمائى خالصا لوجهك الكريم
              يا قارئ? خطي? لا تحزن? على فراقي? فاليوم? عندك? وغدا بترابي? فأن? مت? فهذا قدري? وإن? عشت? فالموت? بأنتظاري?

              تعليق

              يعمل...
              X