إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

العالم يشهد غدا الاثنين أكبر كسوف حلقي للشمس

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • العالم يشهد غدا الاثنين أكبر كسوف حلقي للشمس

    العالم يشهد غدا الاثنين أكبر كسوف حلقي للشمس

    يشهد العالم صباح غد الاثنين اكبر كسوف حلقي للشمس، خلال القرن الحادي والعشرين ، كما انه أول كسوف للشمس والحلقي الوحيد في العام 2009. وسيشاهد من مساحات واسعة على الكرة الأرضية.

    ويبدأ الكسوف الحلقي للشمس عند الساعة (8) و (6) دقائق صباحا ، حين يلامس ظل الأرض منطقة جنوب المحيط الأطلسي ويكون عرض الظل حينها 363 كيلو مترا ويسير نحو الشرق بسرعة 900 كيلو متر في الساعة، أي بسرعة تقارب سرعة الطائرة النفاثة، لذلك سيعمل الفلكيون على رصد الكسوف من خلال طائرة سريعة بحيث تبقى داخل ظل القمر ومن ثم رصد الكسوف عدة ساعات بدل عدة دقائق، حيث أن أطول مدة للكسوف الحلقي ستكون عند الساعة (9) و (58) دقيقة و (39) ثانية ويستمر الكسوف الحلقي مدة (7) دقائق و (54) ثانية فوق منطقة جنوب المحيط الهندي ، ثم ينتهي الكسوف الحلقي عند جزيرة سومطرة وغرب جزيرة جاوه في اندونيسيا في تمام الساعة (11) و ( )40 دقيقة ويستمر الكسوف الحلقي فيها مدة (6) دقائق و (18) ثانية وينتهي الكسوف الحلقي.

    أما المناطق التي تقع على أطراف المناطق التي يمر منها ظل القمر فترى الكسوف جزئيا ، أي يحتجب جزء من قرص الشمس ، وكلما كانت المناطق اقرب من منطقة ظل القمر كلما كان الجزء المحجوب (المكسوف) من الشمس اكبر ، ويشمل كسوف الشمس الجزئي مناطق جنوب إفريقيا واستراليا وجنوب شرق آسيا واندونيسيا .

    إن هذا الكسوف هو رقم 22 من أصل 131 كسوف الشمس الحلقي المشابه كان يوم 4 آب سنة 1720 والكسوف الشمسي القادم المشابه للكسوف الحلقي الذي سيحدث غدا سيكون يوم 18 حزيران سنة 2243 أي بعد 234 عاما
    قال أبو زرعة رحمه الله:
    (( إذا رأيت الرجل ينتقص أحداً من أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم فاعلم أنه زنديق ، لأن الرسول صلى الله عليه وسلم عندنا حق ، والقرآن حق ، وانما أدى الينا هذا القرآن والسنن أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم ، وانما يريدون أن يجرحوا شهودنا ليبطلوا الكتاب والسنة ، والجرح بهم أولى ، وهم زنادقة ))
    22:2

  • #2
    روى مسلم بسنده عن عائشة ـ رضي الله عنها ـ أن الشمس كسفت على عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم وصادف ذلك يوم مات إبراهيم فلذة كبد رسول الله صلى الله عليه وسلم .. فسرى في الناس اعتقاد أن ذلك وقع لموته ـ عليه السلام ـ وكان هذا من عقائد الناس قبل الإسلام فقد سرى على ألسنة المنجمين أنهما لا ينكسفان إلا لموت عظيم . والنبي صلى الله عليه وسلم حريص على سلامة عقائد الناس وفهومهم في قضية الربوبية والألوهية . لذلك فقد ارتفع عليه الصلاة والسلام فوق أحزانه على فقد ابنه ، وتسامى فوق جراحه ، وصعد المنبر بعد أن صلى بالناس قائلاً : ( إن الشمس والقمر آيتان من آيات الله ، وإنهما لا ينخسفان لموت أحد ولا لحياته .. فإذا رأيتموهما فكبروا ، وادعوا الله ، وصلوا ، وتصدقوا ) .

    إنهما آيتان تسيران وفق سنن لا تنخرم لأن فلانـًا مات ، أو لأن علانـًا ولد له ، لذلك فإن انكسافهما لا يحتاج أكثر من تذكر خالقهما سبحانه وتعالى ، فهو ـ وحده ـ أهل التقديس وأهل التبجيل والتمجيد وحاشا الإسلام أن تكون به رائحة للوثنية ..

    فإذا رأيتموهما فكبروا .. تذكروا أن الله أكبر من كل ما يجري في الكون، وادعوه سبحانه وصلُّوا له، وليس للقمر ولا للشمس : { لا تسجدوا للشمس ولا للقمر ، واسجدوا لله الذي خلقهنّ إن كنتم إياه تعبدون }( فصلت: 37)، لأنهما مأموران مسخران ككل ما في هذا الكون : { وسخر لكم الشمس والقمر دائبين }( إبراهيم:33 )، بل إنهما عبدان يسجدان لله ككل الكائنات:{ ألم تر أن الله يسجد له من في السموات ومن في الأرض والشمس والقمر والنجوم والجبال والشجر والدواب وكثير من الناس }(الحج: 18)، وهما زائلان محطمان يوم القيامة: { فإذا برق البصر * وخسف القمر * وجمع الشمس والقمر * يقول الإنسان يومئذٍ أين المفر }(القيامة:7ـ10) .

    وما كان هذا حاله فلا يجدر بمكلفٍ أن يسجد له أو يدعوه أو يخافه أو يرقص ويغني له ، بل إن العبد المسلم لله رب العالمين ، يرى قدرة ربه سبحانه ، فإذا ما هاجت الريح ، أو عصف البحر ، أو اشتد الحر ، أو خسف القمر ، أو ادلهم الظلام ، لم يلجأ إلى الأشباح ولا إلى الأرواح ، ولا الجمادات يستغيث بها ويستأمن ، بل يهرع إلى رحاب ربه سبحانه ملاذ الخائفين ، ومعاذ المستعيذين ، ومجيب المضطرين : [ فكبروا ، وادعوا الله ، وصلوا ، وتصدقوا ] إنها طاعات كثيرة : مالية وقلبية وبدنية ولسانية ، فالإنسان كله لله رب العالمين .
    قال أبو زرعة رحمه الله:
    (( إذا رأيت الرجل ينتقص أحداً من أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم فاعلم أنه زنديق ، لأن الرسول صلى الله عليه وسلم عندنا حق ، والقرآن حق ، وانما أدى الينا هذا القرآن والسنن أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم ، وانما يريدون أن يجرحوا شهودنا ليبطلوا الكتاب والسنة ، والجرح بهم أولى ، وهم زنادقة ))
    22:2

    تعليق


    • #3
      قال أبو زرعة رحمه الله:
      (( إذا رأيت الرجل ينتقص أحداً من أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم فاعلم أنه زنديق ، لأن الرسول صلى الله عليه وسلم عندنا حق ، والقرآن حق ، وانما أدى الينا هذا القرآن والسنن أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم ، وانما يريدون أن يجرحوا شهودنا ليبطلوا الكتاب والسنة ، والجرح بهم أولى ، وهم زنادقة ))
      22:2

      تعليق


      • #4
        اخي من انت هل تقرب الى علاء ابو فراشه وبارك الله فيك

        تعليق

        يعمل...
        X