إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

" كالعنقاء التي تخرج حية من تحت ركام الموت" استفسار..

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • " كالعنقاء التي تخرج حية من تحت ركام الموت" استفسار..

    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته....

    "كالعنقاء تخرج حية من بين ركام الموت"

    هذا مثل يتوارد كثيراً في الأخبار وخاصة عن الأوضاع في قطاع غزة....

    لذلك أخوتي الأفاضل...

    أريد أعرف ما قصة هذا المثل؟؟؟ وما معناه؟؟؟

    وبارك الله بكم وبأهلكم....

    المتسائلة..
    التعديل الأخير تم بواسطة المتسائلة; الساعة 14-01-2009, 05:25 PM.

  • #2
    لا أحد يعرف؟؟!!!!!!!!

    تعليق


    • #3
      اختي الكريمة العنقاء او طائر الفينق رمزان من الخرافة ولا صحة لهما على ارض الواقع وكان يتم ذكرهم في الاساطير كرمز للقوة والثبات التجدد حيث ان الاسطورة تقول بان طائر العنقاء او القينق عندما يتم قتله وابادته فإن من قتله وحرقه وابادته يتجدد ويخرج طائر آخر حيا من جديد من قلب الرماد والدمار وهذا الرمز الخرافي يشبه الشعب الفلسطيني في ثباته وعدم تاثير القتل وسفك الدماء بحيث ان بالضرب والقتل يتجدد نشاطنا وثوراننا.هذا ما لدي اختاه وكل أملي ان الصورة اتضحت لكي

      تعليق


      • #4
        اختي الكريمة
        العنقاء هو اسم طائر
        يعني اكيد منها كالطائر يخرج من بين الركام
        اللهـــــم كـــــن لنا عونــــــا ونصيــــــــــــرا
        اللهـــــم ارحمنــــا من ظلــــــــم السلطات
        متـــــى سينـــــام هكـــــذا اطفــــالنا

        تعليق


        • #5
          كان في اح البساتين يسكن طائر واحد فقط، العنقاء ذو المنقار الطويل المستقيم، والرأس التي تزينها ريشتان ممتدتان إلى الخلف، وعندمـا تستيقظ العنقاء تبدأ في ترديد أغنية بصوت رائع.

          وبعد ألف عام، أرادت العنقاء أن تولـد ثانيـة، فتركت مـوطـنها وسـعـت صـوب هـذا العالم واتجهت إلى سوريا واختارت نخلة شاهقة العلو لها قمة تصل إلى السمـاء، وبنت لـهـا عـشاً.
          بعـد ذلك تمـوت فى النار، ومن رمادها يخرج مخلوق جديد.. دودة لهـا لـون كـاللبـن تتحـول إلـى شـرنقـة، وتخـرج مـن هـذه الشـرنقـة عـنقاء جـديدة تطـير عـائدة إلـى موطـنها الأصلي، وتحمل كل بقايا جسدها القديم إلى مذبح الشمس في هليوبوليس بمـصــر، ويحيـي شـعـب مصـر هـذا الطـائر الـعـجـيب، قبل أن يعـود لبلده في الشـرق.

          هذه هى أسطورة العنقاء كما ذكرها المؤرخ هيرودوت، و اختلفت الروايات التي تسرد هذه الأسطورة، والعنقاء أو الفينكس هو طائر طويل العنق لذا سماه العرب "عنقاء" أما كلمة الفينكس فهي يونانية الأصل و تعني نوعا معينا من النخيل، وبعض الروايات ترجع تسمية الطائر الأسطوري إلى مدينة فينيقية، حيث أن المصريين القدماء اخذوا الأسطورة عنهم فسموا الطائر باسم المدينة.

          ونشيد الإله رع التالي (حسب معتقداتهم) يدعم هذه الفكرة، حين يقول:
          كالعنقاء تخرج حية من بين ركام الموت

          تعليق


          • #6
            ولو انه مش وقته


            اتفضلي


            العنقاء أو الفينكس هو طائر طويل العنق لذا سماه العرب "عنقاء" أما كلمة الفينكس فهي يونانية الأصل و تعني نوعا معينا من النخيل، وبعض الروايات ترجع أصل تسمية الطائر الأسطوري إلى مدينة يونانية أخذ المصريون عنها تلك الأسطورة


            هناك بعيداُ في بلاد الشرق السعيد البعيد تـفـتـح بـوابــة الســمــاء الضخـمــة وتسكب الشمـس نورهـا من خلالها، وتوجد خلف البوابة شجـرة دائمة الخضرة.. مكان كله جمال لا تسكنه أمـراض ولا شيخوخة، ولا موت، ولا أعمال رديئة، و لا خوف، و لاحـزن.
            وفـى هـذا البستان يسكن طائر واحد فقط، العنقاء ذو المنقار الطويل المستقيم، والرأس التي تزينها ريشتان ممتدتان إلى الخلف، وعندمـا تستيقظ العنقاء تبدأ في ترديد أغنية بصوت رائع.



            وبعد ألف عام، أرادت العنقاء أن تولـد ثانيـة، فتركت مـوطـنها وسـعـت صـوب هـذا العالم واتجهت إلى سوريا واختارت نخلة شاهقة العلو لها قمة تصل إلى السمـاء، وبنت لـهـا عـشاً.
            بعـد ذلك تمـوت فى النار، ومن رمادها يخرج مخلوق جديد.. دودة لهـا لـون كـاللبـن تتحـول إلـى شـرنقـة، وتخـرج مـن هـذه الشـرنقـة عـنقاء جـديدة تطـير عـائدة إلـى موطـنها الأصلي، وتحمل كل بقايا جسدها القديم إلى مذبح الشمس في هليوبوليس بمـصــر، ويحيـي شـعـب مصـر هـذا الطـائر الـعـجـيب، قبل أن يعـود لبلده في الشـرق.



            هذه هى أسطورة العنقاء كما ذكرها المؤرخ هيرودوت، و اختلفت الروايات التي تسرد هذه الاسطورة


            والعنقاء أو الفينكس هو طائر طويل العنق لذا سماه العرب "عنقاء" أما كلمة الفينكس فهي يونانية الأصل و تعني نوعا معينا من النخيل، وبعض الروايات ترجع تسمية الطائر الأسطوري إلى مدينة فينيقية، حيث أن المصريين القدماء اخذوا الأسطورة عنهم فسموا الطائر باسم المدينة.

            ونشيد الإله رع التالي (حسب معتقداتهم) يدعم هذه الفكرة، حين يقول: "المجد له في الهيكل عندما ينهض من بيت النار.
            الآلهة كلُّها تحبُّ أريجه عندما يقترب من بلاد العرب.
            هو ربُّ الندى عندما يأتي من ماتان.
            ها هو يدنو بجماله اللامع من فينيقية محفوفًا بالآلهة".
            والقدماء، مع محافظتهم على الفينكس كطائر يحيا فردًا ويجدِّد ذاته بذاته، قد ابتدعوا أساطير مختلفة لموته وللمدَّة التي يحياها بين التجدُّيد والتجدُّد.



            بعض الروايات أشارت إلى البلد السعيد في الشرق على انه في الجزيرة العربية وبالتحديد اليمن، وأن عمر الطائر خمسمائة عام، حيث يعيش سعيدا إلى أن حان وقت التغيير والتجديد، حينها وبدون تردد يتجه مباشرة إلى معبد إله الشمس (رع) في مدينة هليوبوليس، وفي هيكل رَعْ، ينتصب الفينكس أو العنقاء رافعًا جناحيه إلى أعلي.
            ثم يصفِّق بهما تصفيقًا حادًّا.
            وما هي إلاَّ لمحة حتى يلتهب الجناحان فيبدوان وكأنهما مروحة من نار.
            ومن وسط الرماد الذي يتخلف يخرج طائر جديد فائق الشبه بالقديم يعود من فوره لمكانه الأصلي في بلد الشرق البعيد.


            وقد ضاعت مصادر الرواية الأصلية في زمن لا يأبه سوى بالحقائق والثوابت، ولكن الثابت في القصة هو وجود هذا الطائر العجيب الذي يجدد نفسه

            تعليق


            • #7
              المشاركة الأصلية بواسطة ابتسامه مشاهدة المشاركة
              ولو انه مش وقته

              اتفضلي
              عذرا أختي على الإزعاج....

              لكني المشكلة لم أسمع به إلا في هذه الأوقات وأنا أسمع الأخبار عن قطاع غزة....

              على العموم شكرا لك...

              والشكر موصول للأخوة الأفاضل على توضيحكم الطيب...

              في أمان الله...

              تعليق


              • #8
                و الله ما بعرف اختي
                [mtohg=FFFFFF]http://up1.mlfnt.net/images/0p57tef9oqrqxm7xjjj.jpg[/mtohg]

                تعليق

                يعمل...
                X