بسم الله الرحمن الرحيم
الحمدلله رب العالمين والصلاة والسلام على النبي الأمين وآله وصحبه الطاهرين
ماذا أعطاني الجهاد الاسلامى ؟!
يوماً ما سألني اقاربى :ماذا أعطاكِ الجهاد الاسلامى لتحبيه ؟!
فتحت القرآن صباح اليوم فقرأتُ آية كريمة تقول :
بسم الله الرحمن الرحيم
( قَاتِلُوهُمْ يُعَذِّبْهُمُ اللَّهُ بِأَيْدِيكُمْ وَيُخْزِهِمْ وَيَنْصُرْكُمْ عَلَيْهِمْ وَيَشْفِ صُدُورَ قَوْمٍ مُؤْمِنِينَ ) (التوبة:14)
تذكرتُ أمراً وأحسستُ أنّ الآية تعني الشعوب المستضعفة التي أهلكها الظلم العالمي
بدأتُ في سماع نشرات الأخبار مذ كان عمري اثني عشرة سنة , في كل مرة أرى طفلاً يُقتل أقول : أما مِن رجال في هذه الأمة ؟!
كانت قلوبنا تحترق وصدورنا تغلي بالقهر.
أمريكا واسرائيل عدوتان تقتلان وتقتلان وتقتلان دون رادع
تابعتُ المؤتمرات العربية !
وسمعتُ عن الاتفاقات وشاهدت المصافحات مع العدو !
عدو يقتل طفلاً بيد ويُصافح بيد ٍ أخرى
على مدى الاعوام ,وبقدرات محدودة , في مواجهة اقوى قوة في العالم تساندها دول الظلم والجور
على مدى الاعوام تتمكن حركة من ازلال جيش تسانده أمريكا وغيرها ويحرر مغتصبات سلبت
كل هذا بكرامة وبدون مساومة
قهر الجهاد الاسلامى والمقاومة الفلسطينية اسرائيل وأمريكا
فشفى صدورنا من بعض قهر احتواها حزناً على واقع الضعف
شفى صدورنا التي رأت طفلة كالملاك تسحقها رصاصات اسرائيل
شفى صدري حين هزم اسرائيل وأرعبها
وشفى صدري حين قهر أمريكا وأسقطها في وحل التخبط
فلم تنفع قنابلها ولاصواريخها
فالجهاد الاسلامى لديه قوة الإمداد الإلهي
قاتلوهم : قاتلهم الجهاد الاسلامى ولم يستسلم ويعتبر نفسه ضعيفا ً لقلة الأسلحة والناصر
إنما أخذ بقوله تعالى ( وأعدو لهم مااستطعتم من قوة ومن رباط الخيل ترهبون به عدو الله وعدوكم ))
يعذبهم الله بأيديكم : عذبهم الله لدرجة أنهم باتوا يخشون من كل ماله صلة بالجهاد الاسلامى وسرايا القدس بل يخشون من كل فرد يهوى نهج الجهاد الاسلامى ويتغنى باسم الشقاقى ويحمل صورته في قلبه !
ويخزهم : لقد أصابهم العار والخزي نتيجة هزائمهم على يد بضعة الاف من الرجال الرجال وهم الذين يملكون كل اسلحة العالم ويملكون الدعم من قوى الشر , لقد شعرت اسرائيل بالعار إثر هزائمها وهي التي هزمت 3جيوش عربية ! يوماً ما !
وينصركم عليهم : نعم انتصر الجهاد الاسلامى بشهادة العدو والصديق إلا من لايريد النصر لأمر ما في نفسه المريضة ولحبه لاسرائيل ربما !
بات النصر يعني : كلنا قادرون على مواجهة العدو إن امتلكنا العزم والقوة من الله عز وجل وهذا بات يخيف العدو
ويشفِ صدور قومٍ مؤمنين : وهذا مااأعطاني اياه الجهاد الاسلامى وسراياه
شفى صدري من قهر احتواه مُذ كنتُ لاأزال أتفهم معنى الحرب والقتل والدمار
الحمدلله رب العالمين والصلاة والسلام على النبي الأمين وآله وصحبه الطاهرين
ماذا أعطاني الجهاد الاسلامى ؟!
يوماً ما سألني اقاربى :ماذا أعطاكِ الجهاد الاسلامى لتحبيه ؟!
فتحت القرآن صباح اليوم فقرأتُ آية كريمة تقول :
بسم الله الرحمن الرحيم
( قَاتِلُوهُمْ يُعَذِّبْهُمُ اللَّهُ بِأَيْدِيكُمْ وَيُخْزِهِمْ وَيَنْصُرْكُمْ عَلَيْهِمْ وَيَشْفِ صُدُورَ قَوْمٍ مُؤْمِنِينَ ) (التوبة:14)
تذكرتُ أمراً وأحسستُ أنّ الآية تعني الشعوب المستضعفة التي أهلكها الظلم العالمي
بدأتُ في سماع نشرات الأخبار مذ كان عمري اثني عشرة سنة , في كل مرة أرى طفلاً يُقتل أقول : أما مِن رجال في هذه الأمة ؟!
كانت قلوبنا تحترق وصدورنا تغلي بالقهر.
أمريكا واسرائيل عدوتان تقتلان وتقتلان وتقتلان دون رادع
تابعتُ المؤتمرات العربية !
وسمعتُ عن الاتفاقات وشاهدت المصافحات مع العدو !
عدو يقتل طفلاً بيد ويُصافح بيد ٍ أخرى
على مدى الاعوام ,وبقدرات محدودة , في مواجهة اقوى قوة في العالم تساندها دول الظلم والجور
على مدى الاعوام تتمكن حركة من ازلال جيش تسانده أمريكا وغيرها ويحرر مغتصبات سلبت
كل هذا بكرامة وبدون مساومة
قهر الجهاد الاسلامى والمقاومة الفلسطينية اسرائيل وأمريكا
فشفى صدورنا من بعض قهر احتواها حزناً على واقع الضعف
شفى صدورنا التي رأت طفلة كالملاك تسحقها رصاصات اسرائيل
شفى صدري حين هزم اسرائيل وأرعبها
وشفى صدري حين قهر أمريكا وأسقطها في وحل التخبط
فلم تنفع قنابلها ولاصواريخها
فالجهاد الاسلامى لديه قوة الإمداد الإلهي
قاتلوهم : قاتلهم الجهاد الاسلامى ولم يستسلم ويعتبر نفسه ضعيفا ً لقلة الأسلحة والناصر
إنما أخذ بقوله تعالى ( وأعدو لهم مااستطعتم من قوة ومن رباط الخيل ترهبون به عدو الله وعدوكم ))
يعذبهم الله بأيديكم : عذبهم الله لدرجة أنهم باتوا يخشون من كل ماله صلة بالجهاد الاسلامى وسرايا القدس بل يخشون من كل فرد يهوى نهج الجهاد الاسلامى ويتغنى باسم الشقاقى ويحمل صورته في قلبه !
ويخزهم : لقد أصابهم العار والخزي نتيجة هزائمهم على يد بضعة الاف من الرجال الرجال وهم الذين يملكون كل اسلحة العالم ويملكون الدعم من قوى الشر , لقد شعرت اسرائيل بالعار إثر هزائمها وهي التي هزمت 3جيوش عربية ! يوماً ما !
وينصركم عليهم : نعم انتصر الجهاد الاسلامى بشهادة العدو والصديق إلا من لايريد النصر لأمر ما في نفسه المريضة ولحبه لاسرائيل ربما !
بات النصر يعني : كلنا قادرون على مواجهة العدو إن امتلكنا العزم والقوة من الله عز وجل وهذا بات يخيف العدو
ويشفِ صدور قومٍ مؤمنين : وهذا مااأعطاني اياه الجهاد الاسلامى وسراياه
شفى صدري من قهر احتواه مُذ كنتُ لاأزال أتفهم معنى الحرب والقتل والدمار
تعليق