تويت
لا شك أن الواقع الفلسطيني الذي نعتاشه لا يخفى على أحد
منذ بداية ما يسمى بالحسم العسكري وحياتنا انقلبت رأسا على عقب , لم يعد الأخ يحتمل كلمة لأخيه , بدأ الأب يتخوف أن يتفوه بكلمة كي لا يخسر أحد أبناءه
العائلة مفككة فأنا حمساوي لا أسمح لك أيها الأخ الفتحاوي التفوه بأي كلمة على تنظيمي والا النتيجة ستكون خسارة كبيرة حتى أصبح الأمر لا يطاق
بدأت بالعائلة وتفككها الى أن تفشت هذه الظاهرة في المجتمع بأكملة ووصلت بنا الامور للجامعات حيث الفئة المتعلمة منارة الوطن
كانت ما بين الطلاب وأساتذتهم وبين الطلاب فيما بينهم حتى أصبح الطلاب يتذوقون القهر دون القدره على التعبير عن غضبهم وسخطهم ممايحصل داخل الحرم الجامعي العظيم الذي لطالما خرج كفاءات
لا يعترضون لأنهم يعلمون أن من يتفوه بكلمة مصيره مجهول بعد ذلك , فلقد حاولوا قبل ذلك التعبير وقوبل اعتراضهم بفقدان أحدهم لأجزاء من جسده والأخر بسجن لم يخرج منه ليومه هذا اما ثالثهم فلقد هدد بشئ أعظم بحرمانه من الخروج من منزلة من متى يحصل لنا هذاااااااااا؟؟؟!!!!!!
وبعد ذلك لم يستطع الطالب أن يعترض على شئ الى أن جاء الدور الأكبر على الطالبة التي لطالما كانت تتجنب فعل المشاكل لأن ذلك ليس دورها كما كانت تعتقد ولكن الواقع فرض عليها ذلك
حيث تمادي احدى الأطر الطلابية في الطغيان والظلم وكأن الجامعة ملك لهم يتصرفون بها كما يشاءون في المقابل محروم أي اطار طلابي أخر بممارسة أدنى حقوقة في الجامعة وهم مسموح لهم كل شئ
بداية بالأعلام التي تملأ الجامعة والبوسترات التي لاتخلو من السب والشتم على ادارة الجامعة وموظفيها وتخصيص بعض الأطر
رغم كل هذا والاستفزازات كثيرة جدا الا أننا لا يحق لنا كطلاب الاعتراض فلماذاا؟؟!!!
أعلم علم اليقين أن البوسترات وانزالهم ليست المشكلة وانما السيطرة على الجامعة هو الهدف الرئيس , أما البوستر والعلم سيبقى السبب في التعليقات ليصبح المبرر لتصرفاتهم القذرة داخل الجامعة
أقسم بالله أنني أتعجب بما يحدث لم أتخيل يوما أن تصل بنا الامور لذلك
كانت بالأمس المشكلة الأولى التي رأيتها بعيني وأتمنى أن تكون الأخيرة , رأيتها وياليتني لم أرها
سقطت من عيني دمعة عفويه فصديقاتي من كلا الاطارين يتضاربن بالأيدي ووصلن بهن لنزع كلا منهن حجاب الأخرى
لا أدري ماذا أفعل وقفت محتارة وصعقت بما رأيت
أهذا هو حالنا أهذا ما أردتموه لنا!!!!!!!!!!
وضع مأساوي ومخجل ومحزن , لم أحزن على ما حصل بقدر خجلي من أفعالهم الصبيانية اللا مسؤوله , في أوج المشكلة اتصلت احدى طالبات الكتله بشباب الكتله فجاء المدد مسرعا لم يحتاجوا الكثير من الوقت
رأينا خمسة دراجات نارية تسير بسرعه كبيرة جدا من بين الطالبات كل دراجة تحمل اثنين والأخيرة تحمل ثلاثه أشخاص كان الاخير يحمل في يده عصا فحاول أن يضرب احدى البنات المتفرجات التي لم تكن تشارك في المشكله الا انها كانت تقف في المحيط المحسوب لطالبات الشبيبة هذا هو اتهامها
وكان استعراض رائع تمنيت لو قلبت احدى الدراجات بهم ليس لأنني لا أحبهم بل لأنهم تجاوزوا كل الخطوط الحمر
يفعلون ما يحلوا لهم وهو مباح ومحلل ولا يعترفون بأخطاءهم
وأفعال طالبات الكتلة واجب وطني ودفاع عن الدين في المقابل فعل طالبات الشبيبه قلة تربايه وأفعال لا تدل على الانوثة وانما مسترجلات وفاجرات
وعندما كان يدافع طلاب الشبيبه عن طالبات تنظيمهم كان دفاعهم لأن كلا له عشيقه من بينهن هذا ما كان وما زال يقوله أبناء الاسلام العظيم
أما دفاعهم ومجيئهم الى الجامعة في الوقت الذي لا يوجد لهم دوام فهو دفاع عن خنساوات فلسطين كيف لا وهن الحمساويات !!!!!
لا أريد ان أشهر بأحدهن فليس هذا ما تربيت عليه ولكنني أجزم بأن الدين الاسلامي برئ كل البراءه مما يفعلن
رغم جرحك رغم ألمك لا بد لك من احدى الخيارين لا ثالث لهما ذا كنت في غزه
1- الصمــــــــــــــــــــت
2- أن تكون حمساوي وان كان ذلك بالكذب والنفاق والخيانة وظلم ذوي القربى بهذه الصفات تستطيع الوصول الى القيادة الحمساوية بأسرع وقت وتصبح في نظرهم المناضل الشريف
يبقى سؤالي///
ما هو مصيرنــــااااااا؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
لم أحضر للموضوع قبل كتابتة وأعلم أن هناك أخطاء في ترتيب الأفكار ولكني أكتب ولا أعلم كيف تخرج الكلمات
كلما أتذكر الموقف لا أستطيع التحدث لأحد أرى دموعي تعبر عن وجودي
أعتذر على الاطاله
منذ بداية ما يسمى بالحسم العسكري وحياتنا انقلبت رأسا على عقب , لم يعد الأخ يحتمل كلمة لأخيه , بدأ الأب يتخوف أن يتفوه بكلمة كي لا يخسر أحد أبناءه
العائلة مفككة فأنا حمساوي لا أسمح لك أيها الأخ الفتحاوي التفوه بأي كلمة على تنظيمي والا النتيجة ستكون خسارة كبيرة حتى أصبح الأمر لا يطاق
بدأت بالعائلة وتفككها الى أن تفشت هذه الظاهرة في المجتمع بأكملة ووصلت بنا الامور للجامعات حيث الفئة المتعلمة منارة الوطن
كانت ما بين الطلاب وأساتذتهم وبين الطلاب فيما بينهم حتى أصبح الطلاب يتذوقون القهر دون القدره على التعبير عن غضبهم وسخطهم ممايحصل داخل الحرم الجامعي العظيم الذي لطالما خرج كفاءات
لا يعترضون لأنهم يعلمون أن من يتفوه بكلمة مصيره مجهول بعد ذلك , فلقد حاولوا قبل ذلك التعبير وقوبل اعتراضهم بفقدان أحدهم لأجزاء من جسده والأخر بسجن لم يخرج منه ليومه هذا اما ثالثهم فلقد هدد بشئ أعظم بحرمانه من الخروج من منزلة من متى يحصل لنا هذاااااااااا؟؟؟!!!!!!
وبعد ذلك لم يستطع الطالب أن يعترض على شئ الى أن جاء الدور الأكبر على الطالبة التي لطالما كانت تتجنب فعل المشاكل لأن ذلك ليس دورها كما كانت تعتقد ولكن الواقع فرض عليها ذلك
حيث تمادي احدى الأطر الطلابية في الطغيان والظلم وكأن الجامعة ملك لهم يتصرفون بها كما يشاءون في المقابل محروم أي اطار طلابي أخر بممارسة أدنى حقوقة في الجامعة وهم مسموح لهم كل شئ
بداية بالأعلام التي تملأ الجامعة والبوسترات التي لاتخلو من السب والشتم على ادارة الجامعة وموظفيها وتخصيص بعض الأطر
رغم كل هذا والاستفزازات كثيرة جدا الا أننا لا يحق لنا كطلاب الاعتراض فلماذاا؟؟!!!
أعلم علم اليقين أن البوسترات وانزالهم ليست المشكلة وانما السيطرة على الجامعة هو الهدف الرئيس , أما البوستر والعلم سيبقى السبب في التعليقات ليصبح المبرر لتصرفاتهم القذرة داخل الجامعة
أقسم بالله أنني أتعجب بما يحدث لم أتخيل يوما أن تصل بنا الامور لذلك
كانت بالأمس المشكلة الأولى التي رأيتها بعيني وأتمنى أن تكون الأخيرة , رأيتها وياليتني لم أرها
سقطت من عيني دمعة عفويه فصديقاتي من كلا الاطارين يتضاربن بالأيدي ووصلن بهن لنزع كلا منهن حجاب الأخرى
لا أدري ماذا أفعل وقفت محتارة وصعقت بما رأيت
أهذا هو حالنا أهذا ما أردتموه لنا!!!!!!!!!!
وضع مأساوي ومخجل ومحزن , لم أحزن على ما حصل بقدر خجلي من أفعالهم الصبيانية اللا مسؤوله , في أوج المشكلة اتصلت احدى طالبات الكتله بشباب الكتله فجاء المدد مسرعا لم يحتاجوا الكثير من الوقت
رأينا خمسة دراجات نارية تسير بسرعه كبيرة جدا من بين الطالبات كل دراجة تحمل اثنين والأخيرة تحمل ثلاثه أشخاص كان الاخير يحمل في يده عصا فحاول أن يضرب احدى البنات المتفرجات التي لم تكن تشارك في المشكله الا انها كانت تقف في المحيط المحسوب لطالبات الشبيبة هذا هو اتهامها
وكان استعراض رائع تمنيت لو قلبت احدى الدراجات بهم ليس لأنني لا أحبهم بل لأنهم تجاوزوا كل الخطوط الحمر
يفعلون ما يحلوا لهم وهو مباح ومحلل ولا يعترفون بأخطاءهم
وأفعال طالبات الكتلة واجب وطني ودفاع عن الدين في المقابل فعل طالبات الشبيبه قلة تربايه وأفعال لا تدل على الانوثة وانما مسترجلات وفاجرات
وعندما كان يدافع طلاب الشبيبه عن طالبات تنظيمهم كان دفاعهم لأن كلا له عشيقه من بينهن هذا ما كان وما زال يقوله أبناء الاسلام العظيم
أما دفاعهم ومجيئهم الى الجامعة في الوقت الذي لا يوجد لهم دوام فهو دفاع عن خنساوات فلسطين كيف لا وهن الحمساويات !!!!!
لا أريد ان أشهر بأحدهن فليس هذا ما تربيت عليه ولكنني أجزم بأن الدين الاسلامي برئ كل البراءه مما يفعلن
رغم جرحك رغم ألمك لا بد لك من احدى الخيارين لا ثالث لهما ذا كنت في غزه
1- الصمــــــــــــــــــــت
2- أن تكون حمساوي وان كان ذلك بالكذب والنفاق والخيانة وظلم ذوي القربى بهذه الصفات تستطيع الوصول الى القيادة الحمساوية بأسرع وقت وتصبح في نظرهم المناضل الشريف
يبقى سؤالي///
ما هو مصيرنــــااااااا؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
لم أحضر للموضوع قبل كتابتة وأعلم أن هناك أخطاء في ترتيب الأفكار ولكني أكتب ولا أعلم كيف تخرج الكلمات
كلما أتذكر الموقف لا أستطيع التحدث لأحد أرى دموعي تعبر عن وجودي
أعتذر على الاطاله
تعليق