الــــعلاقات كـــــــالرمال
العلاقات بجميع أنواعها كالرمال بين يديك
فإذا أمسكت بها بيد مرتخية و منبسطة ستظل الرمال بين يديك
و إذا قبضت يد و ضغطت عليها بشدة لتحافظ على الرمال سالت من
بين أصابعك
و قد يبقى منها شيء فى يدك و لكنك ستفقد معظمها
و العلاقات كذلك
فإذا أمسكتها دون إحكام محافظا على إحترام الأخر و حريته فغالبا ما
تستمر العلاقة كما هي ولكن إذا أحكمت قبضتك على العلاقة رغبة في التملك
فإن العلاقة ستأخذ في التلاشى إلى أن تفقدها نهائيا
** عندما تصاب بأي جرح عاطفى
يبدأ الجسم في القيام بعملية طبيعية كالتى يقوم بها لعلاج الجرح البدنى
دع العملية تحدث
و ثق أن الله سبحانه و تعالى سيشفيك مما أصابك
ثق أن الألم سيزول
وعندما يزول ستكون أقوى و أسعد و أكثر إدراكا ووعيا
بعد فترة ستدرك الفارق الدقيق بين الإمساك بيد و تقييد روح
ستدرك أن الحب لا يعني مجرد الميل
و الصحبة لا تعني الأمان
و الكلمات ليست عقودا
و الهدايا ليست وعودا
و ستبدأ في تقبل هزائمك برأس مرفوع و عينين مفتوحتين
و صلابة تليق بك و ليس بحزن الأطفال
و ستعرف كيف تنشئ كل طرقك بناء على أرضية اليوم لأن أرضية الغد غير مستقرة
تماما كبناء خططك عليها
و ستعرف بعد فترة أنه حتى أشعة الشمس قد تحرق
إذا تعرضت لها طويلا
و لذلك عليك بزرع حديقتك و تزيين روحك
بدلا من أن تنتظر من شخص أخر أن يأتى إليك بالورود
و ستعرف أن بإمكانك حقا أن تتحمل
و أنك بحق أقوى
و أنك بحق شخص ذو قيمة
و ستعرف و تعرف
فمع كل وداع ستتعلم
العلاقات بجميع أنواعها كالرمال بين يديك
فإذا أمسكت بها بيد مرتخية و منبسطة ستظل الرمال بين يديك
و إذا قبضت يد و ضغطت عليها بشدة لتحافظ على الرمال سالت من
بين أصابعك
و قد يبقى منها شيء فى يدك و لكنك ستفقد معظمها
و العلاقات كذلك
فإذا أمسكتها دون إحكام محافظا على إحترام الأخر و حريته فغالبا ما
تستمر العلاقة كما هي ولكن إذا أحكمت قبضتك على العلاقة رغبة في التملك
فإن العلاقة ستأخذ في التلاشى إلى أن تفقدها نهائيا
** عندما تصاب بأي جرح عاطفى
يبدأ الجسم في القيام بعملية طبيعية كالتى يقوم بها لعلاج الجرح البدنى
دع العملية تحدث
و ثق أن الله سبحانه و تعالى سيشفيك مما أصابك
ثق أن الألم سيزول
وعندما يزول ستكون أقوى و أسعد و أكثر إدراكا ووعيا
بعد فترة ستدرك الفارق الدقيق بين الإمساك بيد و تقييد روح
ستدرك أن الحب لا يعني مجرد الميل
و الصحبة لا تعني الأمان
و الكلمات ليست عقودا
و الهدايا ليست وعودا
و ستبدأ في تقبل هزائمك برأس مرفوع و عينين مفتوحتين
و صلابة تليق بك و ليس بحزن الأطفال
و ستعرف كيف تنشئ كل طرقك بناء على أرضية اليوم لأن أرضية الغد غير مستقرة
تماما كبناء خططك عليها
و ستعرف بعد فترة أنه حتى أشعة الشمس قد تحرق
إذا تعرضت لها طويلا
و لذلك عليك بزرع حديقتك و تزيين روحك
بدلا من أن تنتظر من شخص أخر أن يأتى إليك بالورود
و ستعرف أن بإمكانك حقا أن تتحمل
و أنك بحق أقوى
و أنك بحق شخص ذو قيمة
و ستعرف و تعرف
فمع كل وداع ستتعلم
تعليق