قصه منقوله

[ابوجميل السرايا]

حماس تنتهك كل الحريات وتمارس كل شيء بحق ابناء فتح في غزة

ولكن رغم ذلك ابناء فتح تعودوا دائما على ان يكونوا مخلصين لأبناء شعبهم رغم قسوة الجرح ،

اليوم واليوم فقط حدث هذا .....

في حي الشجاعية اقتحمت قوات خاصة اسرائيلية شرق غزة11:11
وبعد اشتبكت القوات مع المقاومين واصيب مقاوم من حماس
وفي لحظة اصابة احد عناصر حماس
قفز الفتحاوي خليل محمد سكر جريا لينقذ الحمساوي
ولكن رصاصة الغدر الصهيونية اصابته ومن ثم اردته شهيدا من اجل ان ينقذ الحمساوي
لعل هذا الموقف المحزن المبكي ان يخرج حماس من غفلتها
و تعرف ان ابناء فتح هم الذين لم يرفعوا في يوم من الايام سلاحهم على احد
ويكونوا عاجزين على رفع سلاحهم في وجه اخوتهم .11:11

[أسود الحرب]

الله يرحمه وربنا يوكلها للصالح
مشكور اخي

[طلاب الموت]

رحمه الله وأسكنه دار النعيم
نسأل الله تعالي أن يرزقنا الصلاح والفلاح في الدنيا والآخره

[صقر200]

حماس تنتهك كل الحريات وتمارس كل شيء بحق ابناء فتح في غزة

ولكن رغم ذلك ابناء فتح تعودوا دائما على ان يكونوا مخلصين لأبناء شعبهم رغم قسوة الجرح ،

اليوم واليوم فقط حدث هذا .....

في حي الشجاعية اقتحمت قوات خاصة اسرائيلية شرق غزة11:11
وبعد اشتبكت القوات مع المقاومين واصيب مقاوم من حماس
وفي لحظة اصابة احد عناصر حماس
قفز الفتحاوي خليل محمد سكر جريا لينقذ الحمساوي
ولكن رصاصة الغدر الصهيونية اصابته ومن ثم اردته شهيدا من اجل ان ينقذ الحمساوي
لعل هذا الموقف المحزن المبكي ان يخرج حماس من غفلتها
و تعرف ان ابناء فتح هم الذين لم يرفعوا في يوم من الايام سلاحهم على احد
ويكونوا عاجزين على رفع سلاحهم في وجه اخوتهم .11:11

ههههههههههههههههههههههههههه 1% من حركة فتح

[مهد السرايا]

حماس تنتهك كل الحريات وتمارس كل شيء بحق ابناء فتح في غزة

ولكن رغم ذلك ابناء فتح تعودوا دائما على ان يكونوا مخلصين لأبناء شعبهم رغم قسوة الجرح ،

اليوم واليوم فقط حدث هذا .....

في حي الشجاعية اقتحمت قوات خاصة اسرائيلية شرق غزة11:11
وبعد اشتبكت القوات مع المقاومين واصيب مقاوم من حماس
وفي لحظة اصابة احد عناصر حماس
قفز الفتحاوي خليل محمد سكر جريا لينقذ الحمساوي
ولكن رصاصة الغدر الصهيونية اصابته ومن ثم اردته شهيدا من اجل ان ينقذ الحمساوي
لعل هذا الموقف المحزن المبكي ان يخرج حماس من غفلتها
و تعرف ان ابناء فتح هم الذين لم يرفعوا في يوم من الايام سلاحهم على احد
ويكونوا عاجزين على رفع سلاحهم في وجه اخوتهم .11:11

يا ابني انت مصدق اله بتنقــلو هااد ..!!!

يا ابني نصيحتي الك بطل انقل عن الملتقى الفتحاوي ..!! واعقل

[المهاجر]

يا ابني انت مصدق اله بتنقــلو هااد ..!!!

يا ابني نصيحتي الك بطل انقل عن الملتقى الفتحاوي ..!! واعقل

سامحك الله !!

الشهيد خليل سكر جاري ( الحيط بالحيط )

قسماً بالله قدم اروع نموذج في التضحية والفداء ، وارتقى شهيدا وهو ينقذ أخيه من حماس


رحمك الله يا ابا محمد

للعلم : هذه الحادثة في شهر 6 تقريبا ، وقد نزل تقرير مفصل على وكالة معاً حول الشهيد خليل

[المهاجر]

هذا نقلا عن بعض المواقع

اخباريات -استشهد فجر "الجمعة" أحد المقاومين في كتائب شهداء الاقصى التابعة لحركة فتح بعد ان اصيب برصاص قناصة جنود الاحتلال. وذكرت الكتائب في بيان لها تلقت شبكة اخباريات نسخة عنه ان الشهيد خليل سكر من مقاوميها استشهد بعد ان حاول انقاذ مقاوم من كتائب القسام اصيب برصاص الاحتلال فجر "الجمعة الموافق 6/6/2008م ،" واوضحت في بيانها بان قوة عسكرية اسرائيلية معززة بالآليات هاجمت شرق حي الشجاعية ، حيث تصدى المقاومين لها بكل قوة، ليصاب اثنين من المقاتلين بمكانين مختلفين أحدهم من كتائب القسام وآخر من كتائب الأقصى ، فلم يكن للشهيد خليل سكر إلا وأن يضع سلاحه على ظهره ويهبّ مستبسلاً لنجدة شقيقه الحمساوي ، ويبدو أن القناصة الصهاينة لم يرق لهم هذا المشهد الذي يعبّر عن عمق الهوية الفلسطينية – رغم الانقسام - ليسارع أحدهم بإطلاق النار عليه ليرتقي شهيداً " حسب ما جاء في البيان. وقالت الكتائب: "لا أحد يكبر على الوطن ، وإرادة الله دائماً هيّ الأقرب لتوحيد شعب ذاق الويلات بفعل الانقسام وعشق الحياةِ الدنيا " بكراسيها " ، فحدث الشجاعية – رغم صدفته – إلا أنّه كان حاضراً بمشاهد الكثيرين من الناس ، ليصبح الحديث الأكثر شهرةً في هذهِ الجمعة المباركة ، فمنهم من ربط خطابي عباس هنيّة بالحدث وقالوا حقّا " إن ربّ العالمين يريد لهذا الشعب الفلاح والنجاة بوحدتهم " ، فهل يتعظ قادة الوطن من رسالةِ الرحمن وعبقها الإيماني ، أم سيتركون أبواب الحدود مفتوحة لدولة الاحتلال دائماً" ودائما كما جاء في البيان.

فتحاوي ينقذ حمساوي من الموت ويستشهد بدلا عنه .. اليوم مشهد يعبر عن مرحلة جديدة من ملاحم الوحدة الوطنية الفلسطينية تجسدت بالفعل بعد الحديث عنها، بعد ان أثبتت ساحات الوغى ذلك، وان العدو الصهيوني لا يفرق بين حمساوي او فتحاوي أو أخر .. ففي صباح يوم الجمعة اقتحمت قوات إسرائيلية خاصة حي الشجاعية شرق غزة، وبعد أن اشتبكت مع المقاومين أصيب مقاوم من حركة حماس وفي لحظة إصابة احد عناصر حماس قفز الفتحاوي خليل سكر جريا لينقذ الحمساوي ولكن رصاصة الغدر الصهيونية، إصابته ومن ثم سقط شهيدا من اجل أن ينقذ الحمساوي...



بيان كتائب شهداء الأقصى بهذا الخصوص

بسم الله الرحمن الرحيم

خاص – المكتب الإعلامي – حدث أمس مشهد يعبر عن مرحلة جديدة من ملاحم الوحدة الوطنية الفلسطينية ربما لم يكن يعلم الشهيد خليل سكر أحد مقاتلي كتائب شهداء الأقصى أن الرصاص سيكون لغة للمصالحة الميدانيّة العسكرية بين فصائل المقاومة ، علّه أراد بذلك أن يعزز رؤية فتح الطامحة إلى تحقيق الوحدة الوطنية وإعادة اللحمة لشطريّ الوطن اللذان رحلا بفعل الشهوات السياسية والركض خلف الأوهام .



قلما ما يقع المقاومين بمثل هذهِ المواقف لكنّها جميلة وتحمل بين ثناياها العبق الخالد الذي يعشق الوطن وينادي بتحرير الأرض وفقاً لمصالح الشعب وحياته المستقبلية ، فحدث ذلك في جباليا أثناء المحرقة السوداء عندما أقدم بعض مقاتلي فتح على إنقاذ حياة شاب حمساوي كان ينزف لفترات طويلة دون أن يعلم مصيره أحد ، إذ أنّه كان بمقدور المقاومون الفتحاويون أن ينتقموا مما انقلب على شعبه واستباح بدمه ، لكنّ الوطن الحقيقي هو الذي يكبر بأبنائه المخلصين الذين لا يكابرون عليه بثمن.



المشهد اليوم يتكرر مع تكرار مشاهد التوغلات اليومية التي ينتهجها جيش الاحتلال ضد الشعب الفلسطيني ، فهاجمت قوة صهيونية خاصة فجر أمس الجمعة الموافق 6/6/2008م ، معززة بالآليات الصهيونية شرق حي الشجاعية ، ليتصدى المقاومين بكلّ بسالة وشجاعة ، ليصاب اثنين من المقاتلين بمكانين مختلفين أحدهم من كتائب القسام وآخر من كتائب الأقصى ، فلم يكن للشهيد خليل سكر إلا وأن يضع سلاحه على ظهره ويهبّ مستبسلاً لنجدة شقيقه الحمساوي ، ويبدو أن القناصة الصهاينة لم يرق لهم هذا المشهد الذي يعبّر عن عمق الهوية الفلسطينية – رغم الانقسام - ليسارع أحدهم بإطلاق النار عليه ليرتقي شهيداً .



لا أحد يكبر على الوطن ، وإرادة الله دائماً هيّ الأقرب لتوحيد شعب ذاق الويلات بفعل الانقسام وعشق الحياةِ الدنيا ' بكراسيها ' ، فحدث الشجاعية – رغم صدفته – إلا أنّه كان حاضراً بمشاهد الكثيرين من الناس ، ليصبح الحديث الأكثر شهرةً في هذهِ الجمعة المباركة ، فمنهم من ربط خطابي عباس هنيّة بالحدث وقالوا حقّا ' إن ربّ العالمين يريد لهذا الشعب الفلاح والنجاة بوحدتهم ' ، فهل يتعظ قادة الوطن من رسالةِ الرحمن وعبقها الإيماني ، أم سيتركون أبواب الحدود مفتوحة لدولة الاحتلال دائماً

[المهاجر]

[ابو جابر]

رحمة الله علية

موقف شجاع وتضحية عظيمة علمهاا احد ابناء فلسطين

الى القادة الانهزامين وتجار الدماء