السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.....
أخوتي الأعضاء الأفاضل هذا طرح أعجبني كثيراً وأحببت أن أعرضه عليكم....
فهل هناك من ينكر أن لشبكة حوار بوابة الأقصى تأثيراً على حالاتنا النفسية؟؟! هل هناك من يقول أن شبكة حوار بوابة الأقصى لا تُشبع لدينا حاجات هامة؟؟!
وقفت طويلا أتأمل في حالنا نحن البشر,،، في أي مكان يأوينا,,, و أي زمان يحتوينا,,، وأي موقف يلاقينا....
كل منا يحمل بداخله عقل.... روح.... جسد.... قلب....
هذه الأربعة مجتمعة لا تتفكك تتكامل مع بعضها البعض في خلق مزيج من التفاعلات في حياتنا اليومية.... من الصعب أن نفصل بين أثر أحدها أو كلها على بعضها البعض...
نعم,،، قد يعتلي أحدها سلم الأولويات، ويتنحّى آخر لبعض الوقت,،، قد يبرز أحدها على حساب الآخر حسب الموقف,،, وقد يستتر الآخر,،، وقد تتصارع فيما بينها,,، وتكون الغلبة في النهاية...!!! لمن..؟؟؟
؟؟؟
؟؟؟
؟؟؟
لترجيح العقل!!! أم لنداء القلب!!! أم لفطرة الروح!!! أم لقوة الجسد!!!
لا تخلو حياة أحد من تفاعل و تداخل و تصارع و تكامل فيما بين تلك الجوانب التي تشكّل الإنسان... فطبيعة واقعنا الحالي تفرض علينا ذلك شئنا أم أبينا,،،ومن البديهي أن الدخول إلى شبكة حوار بوابة الأقصى للمشاركة والتأثر والتأثير.. تمّثل أحد جوانب التفاعلات السابقة...
ندخل هنا جميعا في ذكريات...
تتحاور... أبصارنا،،,
تمتزج... مشاعرنا,،،
تتحدث... عقولنا,،،
تتناجى... قلوبنا,،،
ندخل نقوم بفعل،، ونقيس ردة الفعل،، نقدم رسائل،، ونستقبل رسائل،،... تربطنا جسور من التواصل.... كل ذلك يتم بإختيارنا.. وبرضانا..
يوجه كل منا هذا التواصل حسب مزاجه،، وميوله,، و يحدد مساره و توجّهه حيث يتعلق فؤاده،،
أو تميل نفسه، او يبحث عقله،،... .او تتعلق روحه،،
حالتنا النفسية قبل د خول شبكة حوار بوابة الأقصى تؤثر على حالتنا،، بإنطباعات معينة يؤثر على حياتنا الشخصية!!! اعترفنا بذلك أو أنكرناه!!!
أسمّي أنا اللغة التي نتداولها هنا جميعا.. اللّغة.. الصّامتة.. النّاطقة..
تبدأ بتواصل بصري..
يحّرك المشاعر_ ممكن...
يحرك الاحساس_ ممكن...
يثير المشاكل_ ممكن...
يزرع البسمة_ ممكن...
يحرك الشجون_ ممكن
إذن هى لغة أنا أضيفها الى لغة الكلام،، ولغة الجسد،، ولغة الملابس،، ولغة الألوان!!
دعوني أورد لكم بعض الأفعال و ردود الأفعال التي ممكن أن نلاحظها خلال تفاعلنا في شبكة حوار بوابة الأقصى...
نقلتها لكم على شكل أفعال...
أنت إما قارئ أو كاتب في الشبكة.. أو متابع!!!
تضحك، تحزن، تفخر، تعبر، تواسي، تقلق، تتردد، تدمع، تسخر، تغبط، تتألم، تمل، تتباهى، تخشى، تنافس، تتحمس، تتحدى، تنتقد، تحن، ترتقب، تعتز، تحلم، تتمنى، تتضايق، تتعجب, تتعب، تزهو، تستنتج، تنقهر، تجادل، تخالف، توافق، تسيئ الظن، تحسن الظن، تعتذر، تمدح، تتعلم, تؤثر، تتأثر، تتجاهل ،تتعاطف.... وغيرها كثير وكثير......
أرأيتم!!! نفس مشاعرنا و إنفعالاتنا في حياتنا اليومية... نراها... هنا في شبكة حوار بوابة الأقصى!!!
إذن هو عالم مُصغر... أو قل أن شئت .مجتمع صغير... شغل حيّزا ضمّنا جميع .. نتعايش فيه كما نتعايش فى حياتنا اليومية المعتادة...
إذاً هل بعد ذلك كله ياتي من ينكر أن للشبكة تاثيرا على حالاتنا النفسية؟؟! أبعد هذا كله يأتي من يقول أن الشبكة لا تُشبع لدينا حاجات هامة؟؟ّّّ!
أشك في ذلك... فما رأيكم أنتم.....
دمتم في حفظ المنان....
أختكم ===> المتسائلة
أخوتي الأعضاء الأفاضل هذا طرح أعجبني كثيراً وأحببت أن أعرضه عليكم....
فهل هناك من ينكر أن لشبكة حوار بوابة الأقصى تأثيراً على حالاتنا النفسية؟؟! هل هناك من يقول أن شبكة حوار بوابة الأقصى لا تُشبع لدينا حاجات هامة؟؟!
وقفت طويلا أتأمل في حالنا نحن البشر,،، في أي مكان يأوينا,,, و أي زمان يحتوينا,,، وأي موقف يلاقينا....
كل منا يحمل بداخله عقل.... روح.... جسد.... قلب....
هذه الأربعة مجتمعة لا تتفكك تتكامل مع بعضها البعض في خلق مزيج من التفاعلات في حياتنا اليومية.... من الصعب أن نفصل بين أثر أحدها أو كلها على بعضها البعض...
نعم,،، قد يعتلي أحدها سلم الأولويات، ويتنحّى آخر لبعض الوقت,،، قد يبرز أحدها على حساب الآخر حسب الموقف,،, وقد يستتر الآخر,،، وقد تتصارع فيما بينها,,، وتكون الغلبة في النهاية...!!! لمن..؟؟؟
؟؟؟
؟؟؟
؟؟؟
لترجيح العقل!!! أم لنداء القلب!!! أم لفطرة الروح!!! أم لقوة الجسد!!!
لا تخلو حياة أحد من تفاعل و تداخل و تصارع و تكامل فيما بين تلك الجوانب التي تشكّل الإنسان... فطبيعة واقعنا الحالي تفرض علينا ذلك شئنا أم أبينا,،،ومن البديهي أن الدخول إلى شبكة حوار بوابة الأقصى للمشاركة والتأثر والتأثير.. تمّثل أحد جوانب التفاعلات السابقة...
ندخل هنا جميعا في ذكريات...
تتحاور... أبصارنا،،,
تمتزج... مشاعرنا,،،
تتحدث... عقولنا,،،
تتناجى... قلوبنا,،،
ندخل نقوم بفعل،، ونقيس ردة الفعل،، نقدم رسائل،، ونستقبل رسائل،،... تربطنا جسور من التواصل.... كل ذلك يتم بإختيارنا.. وبرضانا..
يوجه كل منا هذا التواصل حسب مزاجه،، وميوله,، و يحدد مساره و توجّهه حيث يتعلق فؤاده،،
أو تميل نفسه، او يبحث عقله،،... .او تتعلق روحه،،
حالتنا النفسية قبل د خول شبكة حوار بوابة الأقصى تؤثر على حالتنا،، بإنطباعات معينة يؤثر على حياتنا الشخصية!!! اعترفنا بذلك أو أنكرناه!!!
أسمّي أنا اللغة التي نتداولها هنا جميعا.. اللّغة.. الصّامتة.. النّاطقة..
تبدأ بتواصل بصري..
يحّرك المشاعر_ ممكن...
يحرك الاحساس_ ممكن...
يثير المشاكل_ ممكن...
يزرع البسمة_ ممكن...
يحرك الشجون_ ممكن
إذن هى لغة أنا أضيفها الى لغة الكلام،، ولغة الجسد،، ولغة الملابس،، ولغة الألوان!!
دعوني أورد لكم بعض الأفعال و ردود الأفعال التي ممكن أن نلاحظها خلال تفاعلنا في شبكة حوار بوابة الأقصى...
نقلتها لكم على شكل أفعال...
أنت إما قارئ أو كاتب في الشبكة.. أو متابع!!!
تضحك، تحزن، تفخر، تعبر، تواسي، تقلق، تتردد، تدمع، تسخر، تغبط، تتألم، تمل، تتباهى، تخشى، تنافس، تتحمس، تتحدى، تنتقد، تحن، ترتقب، تعتز، تحلم، تتمنى، تتضايق، تتعجب, تتعب، تزهو، تستنتج، تنقهر، تجادل، تخالف، توافق، تسيئ الظن، تحسن الظن، تعتذر، تمدح، تتعلم, تؤثر، تتأثر، تتجاهل ،تتعاطف.... وغيرها كثير وكثير......
أرأيتم!!! نفس مشاعرنا و إنفعالاتنا في حياتنا اليومية... نراها... هنا في شبكة حوار بوابة الأقصى!!!
إذن هو عالم مُصغر... أو قل أن شئت .مجتمع صغير... شغل حيّزا ضمّنا جميع .. نتعايش فيه كما نتعايش فى حياتنا اليومية المعتادة...
إذاً هل بعد ذلك كله ياتي من ينكر أن للشبكة تاثيرا على حالاتنا النفسية؟؟! أبعد هذا كله يأتي من يقول أن الشبكة لا تُشبع لدينا حاجات هامة؟؟ّّّ!
أشك في ذلك... فما رأيكم أنتم.....
دمتم في حفظ المنان....
أختكم ===> المتسائلة
تعليق