مســـــــــــاء الورد والريحـــان للجميـــع..
لتصغر الدنيا في نظري عليها أن تُصغر نفسي من ذاتي،
وعزاءي
أن الذات عندي لا تنحني!!
/
\
أقبل ان يقتاتني الشر حين اكون ضعيفة،
فهو سيكون صفعات لي للإستيقاظ والعودة الى قوتي وعنفواني
أما
إن قبلتُ ان يلتهمني بدون الإنتفاض من تحت أنيابه،
فأكون قد أبحتُ للشر أن يستلبس نفوس كل البشـر
وحينها سابكي بدموع الندم
وهي دموع لا تروق لي!!
/
\
أقنع نفسي بأن المثالية موجودة،
فأغض النظر عن تشـاؤم الحقائق، وأزرع عيوني في أمل الغد
أرفض أن يُقتل حلمي بداعي الخيال،
فهو لن يعتد على احد فكيف اسمح بالإعتداء عليه؟!
سالغي المثاليه...
وعندها فقط... سأسترد حقي في الحلم..
ولن يكون لأحد ان يملك السلطة على إيقافي!!!
لنعلن بداية عالم إجرامي كي نحظى بعالم العدل،
/
\
وقفــــات داعبت مخيلتي في لحظات سكون بين الذات والذات..
هذه الذات التي تكون ذاتي..
وضعتها بين أيديكم.. ربما كان الاصح ان لا تكون في النقاش..
ولكن..
أتت هنا.. كي ننقاش جوهرها..
فربما هذه الافكار ليست افكاري وحدي..
كثيرون يفكرون ويؤمنون بنفس المبادىء..
/
\
الذات..
هذا المكنون الذي نحتويه فيحتوينا ونسقيه من عقلنا فيسقينا من جوارحه..
ماذا تعني لكمـ ذاتكمـ
وهل انتـَ/أنتـِ مستعد/ة للشموخـ في ذاتكـ كي لا تنحني أمامـ ذات الآخرين..
أم أن هناك وقتـ لا بد منه ان ننحني... وننكسـر..ونستسلم..
ويأتي..
هل تندم على شيء فعلته.. او على ذكرى مضت..
وهل الندم يعني التوبة..
ام أن التوبة بحد ذاتها هي الندمـ..
وأخيرا
ان لم نقبل بواقع المتغيرات
فهل هذا يعني اننا نعيش بأحلامنا الخاصة..
وهل الاحلام عليها ان تكون مثالية كي تتماشى مع المخيلة..
ام ان المثالية مجرد وهم نضحك به على نفسنا قبل ان نجربها مع الآخرين..
/
\
همســـة::
سمعت يوما من يقول..
إن الرجل الحق لا يقدم على فعل شيء خاطىء كل لا يُجبر فيما بعد على تقديم اعتذاره واعذاره..
فهل ما زال هناك رجال حقا..وهل من يتجنب الاعتذار.. هو على صواب.. ام مجرد مكابرة وعناد وغرور..
لتصغر الدنيا في نظري عليها أن تُصغر نفسي من ذاتي،
وعزاءي
أن الذات عندي لا تنحني!!
/
\
أقبل ان يقتاتني الشر حين اكون ضعيفة،
فهو سيكون صفعات لي للإستيقاظ والعودة الى قوتي وعنفواني
أما
إن قبلتُ ان يلتهمني بدون الإنتفاض من تحت أنيابه،
فأكون قد أبحتُ للشر أن يستلبس نفوس كل البشـر
وحينها سابكي بدموع الندم
وهي دموع لا تروق لي!!
/
\
أقنع نفسي بأن المثالية موجودة،
فأغض النظر عن تشـاؤم الحقائق، وأزرع عيوني في أمل الغد
أرفض أن يُقتل حلمي بداعي الخيال،
فهو لن يعتد على احد فكيف اسمح بالإعتداء عليه؟!
سالغي المثاليه...
وعندها فقط... سأسترد حقي في الحلم..
ولن يكون لأحد ان يملك السلطة على إيقافي!!!
لنعلن بداية عالم إجرامي كي نحظى بعالم العدل،
/
\
وقفــــات داعبت مخيلتي في لحظات سكون بين الذات والذات..
هذه الذات التي تكون ذاتي..
وضعتها بين أيديكم.. ربما كان الاصح ان لا تكون في النقاش..
ولكن..
أتت هنا.. كي ننقاش جوهرها..
فربما هذه الافكار ليست افكاري وحدي..
كثيرون يفكرون ويؤمنون بنفس المبادىء..
/
\
الذات..
هذا المكنون الذي نحتويه فيحتوينا ونسقيه من عقلنا فيسقينا من جوارحه..
ماذا تعني لكمـ ذاتكمـ
وهل انتـَ/أنتـِ مستعد/ة للشموخـ في ذاتكـ كي لا تنحني أمامـ ذات الآخرين..
أم أن هناك وقتـ لا بد منه ان ننحني... وننكسـر..ونستسلم..
ويأتي..
هل تندم على شيء فعلته.. او على ذكرى مضت..
وهل الندم يعني التوبة..
ام أن التوبة بحد ذاتها هي الندمـ..
وأخيرا
ان لم نقبل بواقع المتغيرات
فهل هذا يعني اننا نعيش بأحلامنا الخاصة..
وهل الاحلام عليها ان تكون مثالية كي تتماشى مع المخيلة..
ام ان المثالية مجرد وهم نضحك به على نفسنا قبل ان نجربها مع الآخرين..
/
\
همســـة::
سمعت يوما من يقول..
إن الرجل الحق لا يقدم على فعل شيء خاطىء كل لا يُجبر فيما بعد على تقديم اعتذاره واعذاره..
فهل ما زال هناك رجال حقا..وهل من يتجنب الاعتذار.. هو على صواب.. ام مجرد مكابرة وعناد وغرور..
تعليق