السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أعجبني كثيرا فنقلته لكم....
الذي ينظر إلى لعبة كرة القدم يجد ان اللاعبين تم تقسيمهم إلى
الحارس - الدفاع - الوسط - الهجوم...
لكل منهم دور في المباراة......................
لن ننظر للعبة في حد ذاتها ولكن انظر لحياتك كيف تكون لو أن فيها حارس, ودفاع, ووسط, وهجوم؟؟؟
تقف تلك النفس البشرية كــ "الحارس" الدائم... فقد تكون أَمارة بالسوء أو الخير... أو الاثنان معاً وأمامها مباشرة فطرة الإنسان التي فطر الله الناس عليها وهي أشبه بـ " الدفاع "...
.الجانب الخيّر الذي زرع في قلبه ونفسه منذ ولد.. فكثير ما يدافع عن نفسه بفطرته،،.. وحقه الشرعي في التملك وامتلاك أسباب الخير...
"الوسط".... يقف فيها الإنسان وقفت تردد... أيفعل هذا أم يفعل ذاك؟؟! أيحقق ما يريد..أم يعدل عنــه؟؟!...
في هذه الحــياة قــد يقف "الوسط" بين.. خيارين... كلاهـما أصعب عن الآخر.. وربما يراها البعـض سهله كشرب الماء!!..
فالخيار سهل عليه وقاسي على غـــيره... والخيار الثاني صعب عليه وبعيد كل البعد عن القسوة على غيره.
البعـض يحب نفسه أكثر من غيره.. فالخيار الأول دائمــا هو خياره.. والبعض الآخر أكرمهم الله عز وجل بصفه من أجمل الصفات الموجودة.. "الإيثار"..
وهنا سجل " هـــــدفاً" .. لنفسه ولفريقه...
- "الهـــــجوم" ...
صــــفاته: الرقابة الذاتية.. المحبة.. الإيثار.. الصدق.. الأمانة.. المودة.. الإيمان.. الوفاء.. النية والإخلاص لله
فإن هذا الرصيد من الصفات توفر أفضل الظروف لتمكين هؤلاء من المساهمة في الفوز وجمع أسباب الخير.
-إن مفتاح النجاح والغلبة في حياتنا.. " نحن أنفسنا"..
فلتكن أنت الحارس وأنت الدفاع وأنت الوسط وأنت الهجوم... فتصبح أنت اللاعب.. أنت الرابح..
والآن.....
بقي أن نعلم أن هذه المباراة "الحياة" لا تحتمل أنصاف الحلول..
جنة........... أو نار...............
الخاسر الوحيد هو أنت.... الرابح الوحيد هو أنت
اللهم إجعلني وإجعل كل أعضاء شبكة حوار بوابة الأقصى من الفائزين
دمتم في حفظ المنان..
أختكم ===> المتسائلة
أعجبني كثيرا فنقلته لكم....
الذي ينظر إلى لعبة كرة القدم يجد ان اللاعبين تم تقسيمهم إلى
الحارس - الدفاع - الوسط - الهجوم...
لكل منهم دور في المباراة......................
لن ننظر للعبة في حد ذاتها ولكن انظر لحياتك كيف تكون لو أن فيها حارس, ودفاع, ووسط, وهجوم؟؟؟
تقف تلك النفس البشرية كــ "الحارس" الدائم... فقد تكون أَمارة بالسوء أو الخير... أو الاثنان معاً وأمامها مباشرة فطرة الإنسان التي فطر الله الناس عليها وهي أشبه بـ " الدفاع "...
.الجانب الخيّر الذي زرع في قلبه ونفسه منذ ولد.. فكثير ما يدافع عن نفسه بفطرته،،.. وحقه الشرعي في التملك وامتلاك أسباب الخير...
"الوسط".... يقف فيها الإنسان وقفت تردد... أيفعل هذا أم يفعل ذاك؟؟! أيحقق ما يريد..أم يعدل عنــه؟؟!...
في هذه الحــياة قــد يقف "الوسط" بين.. خيارين... كلاهـما أصعب عن الآخر.. وربما يراها البعـض سهله كشرب الماء!!..
فالخيار سهل عليه وقاسي على غـــيره... والخيار الثاني صعب عليه وبعيد كل البعد عن القسوة على غيره.
البعـض يحب نفسه أكثر من غيره.. فالخيار الأول دائمــا هو خياره.. والبعض الآخر أكرمهم الله عز وجل بصفه من أجمل الصفات الموجودة.. "الإيثار"..
وهنا سجل " هـــــدفاً" .. لنفسه ولفريقه...
- "الهـــــجوم" ...
صــــفاته: الرقابة الذاتية.. المحبة.. الإيثار.. الصدق.. الأمانة.. المودة.. الإيمان.. الوفاء.. النية والإخلاص لله
فإن هذا الرصيد من الصفات توفر أفضل الظروف لتمكين هؤلاء من المساهمة في الفوز وجمع أسباب الخير.
-إن مفتاح النجاح والغلبة في حياتنا.. " نحن أنفسنا"..
فلتكن أنت الحارس وأنت الدفاع وأنت الوسط وأنت الهجوم... فتصبح أنت اللاعب.. أنت الرابح..
والآن.....
بقي أن نعلم أن هذه المباراة "الحياة" لا تحتمل أنصاف الحلول..
جنة........... أو نار...............
الخاسر الوحيد هو أنت.... الرابح الوحيد هو أنت
اللهم إجعلني وإجعل كل أعضاء شبكة حوار بوابة الأقصى من الفائزين
دمتم في حفظ المنان..
أختكم ===> المتسائلة
تعليق