السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اخواني واخواتي اعضاء شبكة حوار بوابة الاقصى اطل عليكم اليوم من جديد بظاهرة تقسم مجتمعنا الفلسطيني بين مؤيد ومعارض
الا وهي/حمل الفتاة للهاتف المحمول وملكيته (الجوال )
فبينما تحمل الكثير من فتياتنا هذا النوع من الاجهزة يخرج علينا من يؤيد حملها واقتنائها للجوال ويعرب عن امتنانه لمن صنعه ويعتبره مظهرا للتقدم الحضاري وحلا لمشاكل كثيرة وازمات تمر بها الفتيات اثناء تنقلهن ولا اريد ان اتعمق كثيرا واذكر الامثلة حتى اتيح لكم الفرصة
واخرون يخرجون علينا ليعتبروا اقتناءها الجوال مجالا للانحطاط الاخلاقي ويشكل خطرا عليها ويبادرون بمنعها عن اقتناءه ولو باستخدام العنف والقسوة او الضرب المبرح
ومن المؤكد ان نظرياتنا ايضا في الشبكة تتباين حول هذه القضية فالمؤيد يوضح لنا سبب تأييده لحمل الفتاة الجوال والمعارض فليوضح ايضا مع الحجة المقنعة
في انتظار مشاركاتكم وارائكم وتفاعلاتكم
اختكم / (بنت رفح )11:1
اخواني واخواتي اعضاء شبكة حوار بوابة الاقصى اطل عليكم اليوم من جديد بظاهرة تقسم مجتمعنا الفلسطيني بين مؤيد ومعارض
الا وهي/حمل الفتاة للهاتف المحمول وملكيته (الجوال )
فبينما تحمل الكثير من فتياتنا هذا النوع من الاجهزة يخرج علينا من يؤيد حملها واقتنائها للجوال ويعرب عن امتنانه لمن صنعه ويعتبره مظهرا للتقدم الحضاري وحلا لمشاكل كثيرة وازمات تمر بها الفتيات اثناء تنقلهن ولا اريد ان اتعمق كثيرا واذكر الامثلة حتى اتيح لكم الفرصة
واخرون يخرجون علينا ليعتبروا اقتناءها الجوال مجالا للانحطاط الاخلاقي ويشكل خطرا عليها ويبادرون بمنعها عن اقتناءه ولو باستخدام العنف والقسوة او الضرب المبرح
ومن المؤكد ان نظرياتنا ايضا في الشبكة تتباين حول هذه القضية فالمؤيد يوضح لنا سبب تأييده لحمل الفتاة الجوال والمعارض فليوضح ايضا مع الحجة المقنعة
في انتظار مشاركاتكم وارائكم وتفاعلاتكم
اختكم / (بنت رفح )11:1
تعليق