السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
تتدافع الكلمات منسابة نحو افكاري متجردة من كل القيود
زامعة الرحيل إلى ضفاف الأوراق لتفجر الصمت وتقمع الكتمان
الذي قتل الفؤاد بسهام التسويف !
أتعبني الهدوء وقتلتني العواصف فأصبحت في عداد الأموات أترنح كالسكارى
لا أعلم على أي عمود أتكئ !!
لماذا عندما يلفنا الحزن يرانا البشر نعيش بكل واقعيه ؟
وعندما نفرح فإنهم ينظرون إلينا وعلى رؤوسهم آلاف التعجبات .؟
لماذا نبقي أحزاننا تبني جيوشاً هيجاء في صدورنا بدون أن نطلق لها العنان لتخرج ..؟
لماذا لا نفرح دون أن تعترينا صروف الذكريات وبقايا الألم لتنغص علينا لذة السعادة ...؟
لماذا نتخلص من ضد لنجد الضد الآخر بانتظارنا مكشراً أنيابه ....؟
آلاف التساؤلات تداهم أفكارنا .. لماذا .....؟
دائماً ما نقول (( إنها الحياة ))
مسكينة أنتي أيتها الحياة ،، فعندما يذكر الحزن أصابع الإتهام تشار إليك ( فأنت الملامة )
وعندما نعيش السعادة فأنت عروسة في العيون ...
ولسان حالك يقول .. ويح نفسي من أنا ؟
طوال سنين عمري وأنا لا أعلم هل أقف في صفك ؟ أم في صفوفهم ؟
ولكنني ( لم أعد أهتم ) ..
فأنا مؤمن بقدري .. أنكم مفارقوني مهما كان اختياري !!! .....
تتدافع الكلمات منسابة نحو افكاري متجردة من كل القيود
زامعة الرحيل إلى ضفاف الأوراق لتفجر الصمت وتقمع الكتمان
الذي قتل الفؤاد بسهام التسويف !
أتعبني الهدوء وقتلتني العواصف فأصبحت في عداد الأموات أترنح كالسكارى
لا أعلم على أي عمود أتكئ !!
لماذا عندما يلفنا الحزن يرانا البشر نعيش بكل واقعيه ؟
وعندما نفرح فإنهم ينظرون إلينا وعلى رؤوسهم آلاف التعجبات .؟
لماذا نبقي أحزاننا تبني جيوشاً هيجاء في صدورنا بدون أن نطلق لها العنان لتخرج ..؟
لماذا لا نفرح دون أن تعترينا صروف الذكريات وبقايا الألم لتنغص علينا لذة السعادة ...؟
لماذا نتخلص من ضد لنجد الضد الآخر بانتظارنا مكشراً أنيابه ....؟
آلاف التساؤلات تداهم أفكارنا .. لماذا .....؟
دائماً ما نقول (( إنها الحياة ))
مسكينة أنتي أيتها الحياة ،، فعندما يذكر الحزن أصابع الإتهام تشار إليك ( فأنت الملامة )
وعندما نعيش السعادة فأنت عروسة في العيون ...
ولسان حالك يقول .. ويح نفسي من أنا ؟
طوال سنين عمري وأنا لا أعلم هل أقف في صفك ؟ أم في صفوفهم ؟
ولكنني ( لم أعد أهتم ) ..
فأنا مؤمن بقدري .. أنكم مفارقوني مهما كان اختياري !!! .....
تعليق