أخت/ بنت الجنوب
الظاهرة التي أشرت لها من الأهمية بمكان، بل هي مرض عضال مستشري في كافة أرجاء المجتمع العربي، ولكن بنسب متفاوتة من مجتمع لآخر هذا من جهة، ومتخلفة بين ريف وحضر من جهة ثانية.
ومن صور التمييز بين الولد والبنت:
*أساليب التنشئة الاجتماعية.
*حق التعليم.
*حق العمل.
*حرية التعبير.
*قضاء وقت الفراغ خارج البيت.
طبعا، في كل هذه الأمور الذكر مفضل على الأنثى، انطلاقا من اعتبار واحد، بأن الذكر هو حامي الديار والمحافظ على سمعة ومكانة الأسرة الاقتصادية والاجتماعية. في حين أن الأنثى هي التي تجلب المصائب والعار للأسرة والمجتمع عموما!!
وبالعودة إلى النبع الصافي (التشريع الإسلامي) لم يميز بين الذكور والإناث في مثل تلك الحقوق سالفة الذكر، ولا في أمور الشعائر والعبادات، فقال: {إن المسلمين والمسلمات والمؤمنين والمؤمنات والقانتين والقانتات والصادقين والصادقات والصابرين والصابرات والخاشعين والخاشعات والمتصدقين والمتصدقات والصائمين والصائمات والحافظين فروجهم والحافظات والذاكرين الله كثيرا والذاكرات أعد الله لهم مغفرة وأجرا عظيما}.
هذا موضوع يطول الحديث حوله، إنما هذه مداخلة سريعة ومقتضبة جدا جدا..
ظاهرة التميز بين البنت والولد
ومن صور التمييز بين الولد والبنت:
*أساليب التنشئة الاجتماعية.
*حق التعليم.
*حق العمل.
*حرية التعبير.
*قضاء وقت الفراغ خارج البيت.
طبعا، في كل هذه الأمور الذكر مفضل على الأنثى، انطلاقا من اعتبار واحد، بأن الذكر هو حامي الديار والمحافظ على سمعة ومكانة الأسرة الاقتصادية والاجتماعية. في حين أن الأنثى هي التي تجلب المصائب والعار للأسرة والمجتمع عموما!!
وبالعودة إلى النبع الصافي (التشريع الإسلامي) لم يميز بين الذكور والإناث في مثل تلك الحقوق سالفة الذكر، ولا في أمور الشعائر والعبادات، فقال: {إن المسلمين والمسلمات والمؤمنين والمؤمنات والقانتين والقانتات والصادقين والصادقات والصابرين والصابرات والخاشعين والخاشعات والمتصدقين والمتصدقات والصائمين والصائمات والحافظين فروجهم والحافظات والذاكرين الله كثيرا والذاكرات أعد الله لهم مغفرة وأجرا عظيما}.
هذا موضوع يطول الحديث حوله، إنما هذه مداخلة سريعة ومقتضبة جدا جدا..
تعليق