لماذا لا نرضى للحزن في حياتنا قليلاً...؟؟؟
أعتقد الوقت هنا لا يتسع لأن نحزن طويلاً وأعتقد أيضاً ان للأحزان حرمة يجب أن لا تُنتهك...بل بالعكس، يجب بأ تُحترم وتقدر أيضاً...!!!
للحزن نور.. ولا يدري أحد لا بأس من الحزن قليلاً لا بأس من ذلك ، إنها أرجوحة الحياة التي ترتفع ثم لا تلبث حتى تنخفض...
إنها استمرارية الحياة الوقتيةإنها الأرجوحة التي لا تتوقف عن الصعود...
إنها الأرجوحة التي لا تتوقف عن الهبوط فقط ابتسم فعندما تنخفض اعلم جيداً انها سترتفع لأعلى مجدداً وعندما ترتفع لا يعني أن هذا الحال سيدوم
إنها الرسالة العتيقة التي يبعثها أزيز الأرجوحة في كل مرة...
الحياة أختبار، أختبار ممتع وليس صعب فقط عندما نقوّي مداركنا عجباً لأمر المؤمن، إن أمره كله له خير إن أصابته سرّاء شكر فكان خيراً له وإن أصابته ضرّاء صبر فكان خيراً له وليس ذلك لأحد إلا للمؤمن بعض الأحزان.. ليس لنا عليها من سلطان ولكنها تزول سريعاً..
عندما نتغير نحن ولا أصدق أبداً.. أبداً أنه من الممكن أن تكون حياة شخص ما مستعمرة كلياً بالحزن الله تعالى أرحم من أنفسنا.. على أنفسنا ما وجدنا هنا لنحزن إلى الأبد.. ولا لنفرح إلى الأبد الحياة ليست جنة.. وهي أيضاً ليست جحيم...
لا يمكن لأحد أن ينكر أن الحزن صديق مميز.. عند الضيق دائماً رغم أنه كثيراً ما يؤلم.. يبكي.. ويسرق أشياءنا الجميلة إلا أنه صديق مَرن.. يمكننا بسهولة،
قلبه وتغييره...فكل الأشياء لصالحنا.. بما فيها الحزن فقط.. عندما نريد ذلك عفواً... لا أريد أبداً أن أبخس الحزن حقه فهو رقيق.. يسقط النور على أشياء رائعة ما كنّا نراها لولا نوره فللحزن نور.. ولا يدري أحد...
أعتقد الوقت هنا لا يتسع لأن نحزن طويلاً وأعتقد أيضاً ان للأحزان حرمة يجب أن لا تُنتهك...بل بالعكس، يجب بأ تُحترم وتقدر أيضاً...!!!
للحزن نور.. ولا يدري أحد لا بأس من الحزن قليلاً لا بأس من ذلك ، إنها أرجوحة الحياة التي ترتفع ثم لا تلبث حتى تنخفض...
إنها استمرارية الحياة الوقتيةإنها الأرجوحة التي لا تتوقف عن الصعود...
إنها الأرجوحة التي لا تتوقف عن الهبوط فقط ابتسم فعندما تنخفض اعلم جيداً انها سترتفع لأعلى مجدداً وعندما ترتفع لا يعني أن هذا الحال سيدوم
إنها الرسالة العتيقة التي يبعثها أزيز الأرجوحة في كل مرة...
الحياة أختبار، أختبار ممتع وليس صعب فقط عندما نقوّي مداركنا عجباً لأمر المؤمن، إن أمره كله له خير إن أصابته سرّاء شكر فكان خيراً له وإن أصابته ضرّاء صبر فكان خيراً له وليس ذلك لأحد إلا للمؤمن بعض الأحزان.. ليس لنا عليها من سلطان ولكنها تزول سريعاً..
عندما نتغير نحن ولا أصدق أبداً.. أبداً أنه من الممكن أن تكون حياة شخص ما مستعمرة كلياً بالحزن الله تعالى أرحم من أنفسنا.. على أنفسنا ما وجدنا هنا لنحزن إلى الأبد.. ولا لنفرح إلى الأبد الحياة ليست جنة.. وهي أيضاً ليست جحيم...
لا يمكن لأحد أن ينكر أن الحزن صديق مميز.. عند الضيق دائماً رغم أنه كثيراً ما يؤلم.. يبكي.. ويسرق أشياءنا الجميلة إلا أنه صديق مَرن.. يمكننا بسهولة،
قلبه وتغييره...فكل الأشياء لصالحنا.. بما فيها الحزن فقط.. عندما نريد ذلك عفواً... لا أريد أبداً أن أبخس الحزن حقه فهو رقيق.. يسقط النور على أشياء رائعة ما كنّا نراها لولا نوره فللحزن نور.. ولا يدري أحد...
تعليق