تويت
"سؤال يجب أن نقف عنده كثيرا"
هل أنت/ي من الغرباء ؟؟
هنا أطرح نماذج من الغرباء في عصرنا الحالي,,, ولنسأل أنفسنا جميعا.... هل ينطبق علينا بعض منها, أم أننا بعيدون كل البعد عن هذا الشرف.
*************
* حينما تكون شابا محافظا على كل الصلوات بالمسجد فأنت فعلا من الغرباء.
* حينما تكونين محافظة على حيائك وحجابك فأنت فعلا من الغرباء.
* حينما تكون شابا وسيما بعيدا عن الغزل والعلاقات المخزية وكل الفرص متاحة أمامك ..فأنت فعلا ً من الغرباء.
* حينما يراودك الكثير من الغافلات ويبادرونك هم بأنفسهم وتقول... أني أخاف الله رب
العالمين ...فأنت فعلا من الغرباء.
* حينما تكونين فتاةً تمتلكُ من الجمال ما يفوق بمراحل غيرك من اللاهيات في علاقتهن المخـزية, ومع ذلك تصونين هذا الجمال من التدنيس..... فأنت فعلا من الغرباء.
* حينما تدخلين مكانا عاما وأنتي فتاة متميزه بعباءة رأس, وقد أخفيتي جمال كفيك, ولم يظهر غير نون عينيك ..فأنت فعلا والله من الغرباء.
* حينما تكونين فتاة تشعر بالوحدة وجميع الأمور التي قد توصلك بالطرف
الآخر ( جوال, هاتف, انترنت) متوفرة لديك ولا رقيب ورائك, ومع ذلك لم تتبعي وساوس الشيطان ..فأنتي فعلا من الغرباء.
* حينما تكونُ أنت وهي بعيدين عن متابعة أغاني الساقطين واستعراض الساقطات البهيمي في الفيديو كليب وغيرها من البرامج والأفلام الماجنة الهدّامة للأخلاق الفاضلة ...فأنتم فعلا من الغرباء.
* حينما تعيش/ين في عالم أغلب من فيه يعيشون حياتهم على ما تريده أهوائهم ولا يوجد في قاموسهم كلمة حرام, ومع ذلك لازلت/ي على درب الاستقامة ....فأنت/ي فعلا من الغرباء.
* حينما يتسنى لك/ي التواجد في عالم الانترنت الذي لا أحد يعلم ما هي هويتك الحقيقية, ولديك/ي الفرصة لدخول المواقع الإباحية وغيرها من مواطن الفساد ومع ذلك تبتعد/ي عن هذه الأمور خوفا من علاّم الغيوب ..فأنت/ي فعلا من الغرباء.
* حينما يكون تواجدك في هذا العالم لهدف واضح وهو الاستفادة دينيا وثقافيا واجتماعيا, وأن يكون لتواجدك تأثيرا إيجابياً على من حولك بقدر استفادتك منهم ,بينما غيرك لا يعلم عنه غير الجانب المظلم من مواقع إباحية وبالتوك وشات ,,,فأنت فعلا من الغرباء...
نهاية ,,,
أتمنى أن ينطبق عليّ شخصيا بعض من الذي قد فات, واعلموا انه حينما ينطبق عليكم الكثير مما سبق _وهو ما أتمناه وأتوقعه ممن هم اقرب الناس إلى قلبي_ فاعلموا أنكم بإذن الله من الغرباء
ولنجعل كلمتيّ رسول الهدى عليه الصلاة والسلام....طوبى للغرباء .... محفزاً لنا للسير قدما في طاعة الله عز وجل والبعد عن كل ما يجعلنا محرومون من هذا الجزاء..
,,,,اللهم أحيينا حياة الغرباء وامتنا ونحن غرباء وابعثنا مع الغرباء ,,,,,
هل أنت/ي من الغرباء ؟؟
هنا أطرح نماذج من الغرباء في عصرنا الحالي,,, ولنسأل أنفسنا جميعا.... هل ينطبق علينا بعض منها, أم أننا بعيدون كل البعد عن هذا الشرف.
*************
* حينما تكون شابا محافظا على كل الصلوات بالمسجد فأنت فعلا من الغرباء.
* حينما تكونين محافظة على حيائك وحجابك فأنت فعلا من الغرباء.
* حينما تكون شابا وسيما بعيدا عن الغزل والعلاقات المخزية وكل الفرص متاحة أمامك ..فأنت فعلا ً من الغرباء.
* حينما يراودك الكثير من الغافلات ويبادرونك هم بأنفسهم وتقول... أني أخاف الله رب
العالمين ...فأنت فعلا من الغرباء.
* حينما تكونين فتاةً تمتلكُ من الجمال ما يفوق بمراحل غيرك من اللاهيات في علاقتهن المخـزية, ومع ذلك تصونين هذا الجمال من التدنيس..... فأنت فعلا من الغرباء.
* حينما تدخلين مكانا عاما وأنتي فتاة متميزه بعباءة رأس, وقد أخفيتي جمال كفيك, ولم يظهر غير نون عينيك ..فأنت فعلا والله من الغرباء.
* حينما تكونين فتاة تشعر بالوحدة وجميع الأمور التي قد توصلك بالطرف
الآخر ( جوال, هاتف, انترنت) متوفرة لديك ولا رقيب ورائك, ومع ذلك لم تتبعي وساوس الشيطان ..فأنتي فعلا من الغرباء.
* حينما تكونُ أنت وهي بعيدين عن متابعة أغاني الساقطين واستعراض الساقطات البهيمي في الفيديو كليب وغيرها من البرامج والأفلام الماجنة الهدّامة للأخلاق الفاضلة ...فأنتم فعلا من الغرباء.
* حينما تعيش/ين في عالم أغلب من فيه يعيشون حياتهم على ما تريده أهوائهم ولا يوجد في قاموسهم كلمة حرام, ومع ذلك لازلت/ي على درب الاستقامة ....فأنت/ي فعلا من الغرباء.
* حينما يتسنى لك/ي التواجد في عالم الانترنت الذي لا أحد يعلم ما هي هويتك الحقيقية, ولديك/ي الفرصة لدخول المواقع الإباحية وغيرها من مواطن الفساد ومع ذلك تبتعد/ي عن هذه الأمور خوفا من علاّم الغيوب ..فأنت/ي فعلا من الغرباء.
* حينما يكون تواجدك في هذا العالم لهدف واضح وهو الاستفادة دينيا وثقافيا واجتماعيا, وأن يكون لتواجدك تأثيرا إيجابياً على من حولك بقدر استفادتك منهم ,بينما غيرك لا يعلم عنه غير الجانب المظلم من مواقع إباحية وبالتوك وشات ,,,فأنت فعلا من الغرباء...
نهاية ,,,
أتمنى أن ينطبق عليّ شخصيا بعض من الذي قد فات, واعلموا انه حينما ينطبق عليكم الكثير مما سبق _وهو ما أتمناه وأتوقعه ممن هم اقرب الناس إلى قلبي_ فاعلموا أنكم بإذن الله من الغرباء
ولنجعل كلمتيّ رسول الهدى عليه الصلاة والسلام....طوبى للغرباء .... محفزاً لنا للسير قدما في طاعة الله عز وجل والبعد عن كل ما يجعلنا محرومون من هذا الجزاء..
,,,,اللهم أحيينا حياة الغرباء وامتنا ونحن غرباء وابعثنا مع الغرباء ,,,,,
تعليق