إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

قضية للنقاش.. (العنوسة)

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • قضية للنقاش.. (العنوسة)

    قضية للنقاش.. (العنوسة)
    أ. خالد سيف الدين

    استكمالا لبرنامجنا الذي بدأناه في الأسبوع الماضي، سنعرض اليوم لمشكلة اجتماعية جديدة.
    كنت في الموضوع السابق عرضت لمشكلة (الزواج المبكر)، اليوم سأتحدث عن نقيضتها (العنوسة).
    المشكلة الثانية

    (العنوسة)

    ظاهرة تعاني منها كثير من المجتمعات، وبدأنا نلمسها آثارها بشكل كبير وواضح في المجتمع الفلسطيني.
    وعادة ما يطلق مصطلح "العنوسة" على الفتاة التي فاتها قطار الزواج، إلا أن تحديد هذا السن يختلف من مجتمع لآخر بحسب ثقافته وعاداته وتقاليده.
    كذلك تختلف النظرة للعانس من مجتمع لآخر، ناهيك عن الضغوط النفسية والاجتماعية والأسرية التي تتعرض لها العانس، يضاف لها القيود الأسرية والاجتماعية التي تكبل تحركات وتصرفات الفتاة العانس.

    محاور الموضوع:
     ما هو السن الذي إن وصلت إليه أو تجاوزته الفتاة أطلق عليها لفظ (عانس)؟
     ما هي رؤية الأسرة والمجتمع للعانس؟
     ما هي الضغوط النفسية والاجتماعية التي تتعرض لها العانس؟
     ما هي القيود التي تفرض على العانس من قبل الأسرة والمجتمع؟
     هل الأسرة تساهم في عنوسة ابنتها، وكيف؟
     معروف أن الفتاة تقبل الزواج من شاب (يكبرها أو يصغرها سنا)، لكن السؤال للشاب: هل تقبل الزواج من فتاة تكبرك سنا (عانس)؟ إن كانت الإجابة بالنفي، وضح الأسباب
    .

  • #2
    كل هادي الاسئلة وحدة وحدة حبة حبة
    ما هو السن الذي إن وصلت إليه أو تجاوزته الفتاة أطلق عليها لفظ (عانس)؟ 40 عام او اقل بقليل

    ما هي رؤية الأسرة والمجتمع للعانس؟ الحزن عليها ومحاولة مواساتها البحث عن حلول

    ما هي الضغوط النفسية والاجتماعية التي تتعرض لها العانس؟ كثيرة منها زواج اقاربها الذين بنفس عمرها كلام بنات عمها عن زوجها وبنت زوجها والكثير .......

    ما هي القيود التي تفرض على العانس من قبل الأسرة والمجتمع؟ الكثير فمثلا عليها البقاء في البيت وعدم الذهاب الي حفلات الاعراس .....

    هل الأسرة تساهم في عنوسة ابنتها، وكيف؟ ليس الكل , فمثلا من يطلب مهور عالية وطلبات مستحيلة فهذا صعب وبذات بالوضع الذي نعيشه ...

    معروف أن الفتاة تقبل الزواج من شاب (يكبرها أو يصغرها سنا)، لكن السؤال للشاب: هل تقبل الزواج من فتاة تكبرك سنا (عانس)؟ إن كانت الإجابة بالنفي، وضح الأسباب.
    انا اجابتي ليست نفي
    والسلام ختام
    كل التحيات كل استاذنا العزيز الاستاذ خالد سيف الدين علي هذه المنقاشات الجميلة والحساسة
    كتبت فابدعت فشكرت
    جزاك الله الجنة مع صحابة رسول الله صلي الله عليه وسلم
    رحمك الله أخي الحبيب
    الشهيد البطل عبد الكريم المصري ((أبا عبيدة الجهادي))
    صاحب عضوية (أسأل الله الشهادة) مؤخرا (اللهم ألحقني بإخواني)

    تعليق


    • #3
      سلام الله عليكم ورحمة الله وبركاتــه....

      ما هو السن الذي إن وصلت إليه أو تجاوزته الفتاة أطلق عليها لفظ (عانس)؟
      ثلاثون سنة فما فوق .

      ما هي رؤية الأسرة والمجتمع للعانس؟
      الحزن والشفقة عليها وهناك بعض العائلات والأسر تعتبر ذلك وكأنــه خزي لها وكأنها جلبت العار لهم بعنوستها.

      ما هي الضغوط النفسية والاجتماعية التي تتعرض لها العانس؟
      برأيي سيظل الحزن رفيقها طوال حياتها وقد يؤدي ذلك لإصابتها بالإكتئاب والوحدة والنفور من البشر وتبقى حبيسة نفسها .


      ما هي القيود التي تفرض على العانس من قبل الأسرة والمجتمع؟
      يكون هناك نوع من الرقابة الصارمة عليها وتسلط جميع الأنظار عليها ، وأي خطأ وزلل صغير تقوم به هو بمثابة جريمة كبرى بنظرهم ...وتكون الحرية المتاحة لها محدودة.

      هل الأسرة تساهم في عنوسة ابنتها، وكيف؟
      بالطبع ويكون ذلك عندما ترفض تزويج بناتها عند الصغر طمعا منهم لشخص أفضل أو أحيانا إن كان رب الأسرة أو أحد أبنائها ذات صيت سئ ، وكذلك ترك القرار عند الفتاة دون أي إرشاد وتوجيه لرفضها للزواج .


      أجبتكم بإختصار وجزاك الله خيرا أخي الأستاذ خالد سيف الدين على هذا الطرح القيم...

      أبتاهُ فَقْدُكَ مُوْجِعٌ ، أعياني
      وأقضَّ جَفْني ، والأسَى يَغْشَاني
      واذاق قلبي من كؤوس مرارة
      في بحر حزن من بكاي رماني !

      تعليق


      • #4
        ما هو السن الذي إن وصلت إليه أو تجاوزته الفتاة أطلق عليها لفظ (عانس)؟
        باعتقدادى ان المجتمع الفلسطينى يطلق لفظ العانس على الفتاة التى تبلغ من العمر 25 فما فوق .....هكذا حال الشعب والمجتمع الفلسطينى فالكل يعرف ان لا احد يتزوج من هذا السن المتقدم
        ومن المعروف لدينا ان الشاب عندما يتقدم فأن مستوى طلبه يكون ما بين 18_ 22 فقط لا غير وما دون ذلك حالات نادرة
        ما هي رؤية الأسرة والمجتمع للعانس؟
        بالنسبة للاسرة اعتقد انها نظرة عادية جدا كون الفتاة تعيش داخل الاسرة التى بالطبع تكون متفهمة لحال الفتاة
        اما بالنسبة للمجتمع فالبتأكيد النظرة سيئة وسلبية جدا لا اعرف لماذا
        ما هي الضغوط النفسية والاجتماعية التي تتعرض لها العانس؟
        الضغوط النفسية كبيرة جدا وصعبة كونها دائمة التفكير بحالها ومستقبلها كعادة الفتيات
        الله يكون بحالتها وبعونها
        ما هي القيود التي تفرض على العانس من قبل الأسرة والمجتمع؟
        لا اجابة لدى على هذا السؤال استاذ خالد لانه باعتقادى ليس هناك اى قيود
        فهى لم تجعل نفسها كذلك وانما هى نصيب من الله
        هل الأسرة تساهم في عنوسة ابنتها، وكيف؟
        بالطبع لا .... الاسرة والاهل يطلبون دائما سعادة بنتهم وليس غير ذلك مما يؤدى الى عنوستها
        معروف أن الفتاة تقبل الزواج من شاب (يكبرها أو يصغرها سنا)، لكن السؤال للشاب: هل تقبل الزواج من فتاة تكبرك سنا (عانس)؟ إن كانت الإجابة بالنفي، وضح الأسباب.لا بالطبع
        السبب يا حج الزواج ليس بتجارة اليوم بتجوز وبكرة اذا زهقت منها بتجوز غيرها
        بالبلدى يا حج
        .هادى رفيقة العمر
        استاذ خالد دائما رائع بطروحاتك
        تحياتى لك اخى الحبيب
        التعديل الأخير تم بواسطة ابو حمزة السمسماوى; الساعة 20-09-2008, 08:57 AM.

        تعليق


        • #5
          السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

          في البداية أشكرك أخي الأستاذ على طرحك الجميل ..

          كود:
           ما هو السن الذي إن وصلت إليه أو تجاوزته الفتاة أطلق عليها لفظ (عانس)؟
          في هذه النقطة يختلف الكثيرون على الفترة التي تصبح فيها المرأة عانس ..
          و ذالك إيماننا بقضاء الله ..
          إفتراضا أن المرأة إذا فترت إلى السن 25 أصبحت عانس ، هناك الكثير من تزوجن بعد السن 25 و السن 30 ..
          ليس بالضروري أن تكون العانس بعد 25 أو 30 عام ..
          يخف على المرأة الولادة بعد 40 عام و من هذا المنطلق تعتبر المرأة عانس بعد سن 40 ..

          كود:
           ما هي رؤية الأسرة والمجتمع للعانس؟
          العنوسة ليس بمرض بل هي حالة من حالات المجتمع ( مثل المطلقات , الارامل.....)

          في اعتقادي إن الفتاة العانس هي ضحية المجتمع بنظراته له ,و قسوته بالحكم عليها فهي كاي شخص في المجتمع لم يوفق في امر معين, فلماذا الكل يناظرها بنظرة الشفقة ؟
          هي انسانة باستطاعتها التميز والتفوق في اي مجال تحبه ,وتنجح في اداء دور فعال ومهم في المجتمع ....


          كود:
           ما هي الضغوط النفسية والاجتماعية التي تتعرض لها العانس؟
          العانس تتعرض لضغوط كثيرة ..
          أهمها النظر إلى الجانب الآخر المضئ في حياتها و بإعتبارها فاتها قطار الزواج ..
          فتصاب العانس بإحباط كبير و تحاول الإنتقام من كل ممن وضعها في هذه الحالة ..
          و أيضا تكون محط أنظار أصحاب الشرذمة و ذو الأخلاق الفاسدة
          فتكون العانس تمضي في مراحل خوف من هذه الفئة ، و بإمكان العانس أيضا أن توقع أناس في هذا المطاف لتشبع رغباتها و حاجاتها التي فقدتها ..

          و أيضا هناك أسباب إقتصادية ..
          شركات من أصحاب التميز العالي ترفض من هم متزوجين ..
          فتضع قيم للرجل و المرأة من العنوسة



          كود:
           ما هي القيود التي تفرض على العانس من قبل الأسرة والمجتمع؟
          المجتمع بالذات يضع قيودا كبيرة جدا و أولها حجز العانس في المنزل
          تحرج العانس لتقضي حاجة لها فإذا بألسنة المجتمع تتطاير عليها
          أين ذاهبة ، ماذا تريد أن تفعل ، و ما هدفها ، ولماذا و كيف ولعل و متى ............... و غيرها من علامات الإستفهام ؟؟؟؟
          أما الأسرة يكون لها أدوار إيجابية و سلبية ::
          أولا الإيجابية تكون بالتخفيف على حالة العانس بما هي من مطاف ..
          و تحاول أن تجعل العانس بدون تفكير في الزواج و لا أساليبها المحرمة ..
          و توفر للعانس كل أساليب الراحة و بدون وقوعها في أي مشاكل ..

          أما السلبية :
          تكون بضغط العانس في أمور كثيرة فمثلا لا يضعها في المنزل إلا للطبيخ و القيام بأعمال المنزل .
          أن تخرج و ترفه عن نفسها فهذا ممنوع و الكلام هنا يقتصر على العائلات المعقدة ..
          و نقطة أخرى التساؤلات الكثير للعانس : العانس خرجت لتزور أخت لها ..
          فالأسرة تكون بالأب أو الأخ أو غيرذالك ..
          أين ذهبتي و لماذا و كيف و مع من و ذهبتي هنا أو هناك و غيرها من الأمور التشكيكية التي تجعل العانس تحرم الخروج من المنزل ...

          كود:
           هل الأسرة تساهم في عنوسة ابنتها، وكيف؟
          الموضوع هنا يحمله طرفين ..
          الطرف الأول العانس نفسها : لان الفتاة مهما كانت وجهة نظرها
          في الحياة ومهما كان طموحها إلى انها في النهاية تحلم بالزواج وتكوين الاسرة
          هذا اولاّ وثانياّ قد يكونو من تقدمولهاذه الفتاة في بداية حياتها اشخاص لا يصلحون
          لها بسبب انهم اوناس فيهم من العيوب ما لايطاق وقد يكون فيهم من لا ترضاء دينه
          وخلقه فرفضته وجاء اخرسمعته في التعامل مع الاخرين سيئه فرفضته وهاكذا يعني
          لم يحالفها الحظ في شخص ترضى فيه بقليل من كثير كانت تحلم به في حياتها فهل هذا
          يعني انها هي من اقفل الباب في وجه الطارقين ...

          أما الطرف الثاني الأسرة و ممثلها ولي الأمر ( الأب ) :
          الذي يكون طماع على سبيل المثال قديأتي شخص حالته الماديه
          ليست في ما كان الوالد يفكر فيه فيرفضه باي حجة كانت دون الرجوع للفتاة ودون علمها
          فاصبحت الفتاة ضحيت الجشع الابوي لانها لو اخذ والدهارأيها في هذا الشخص يمكن توافق

          لايجب للأب ان يوقف وقفة المتفرج في تقرير مصير ابنته من موضوع كهذا فهو يجب عليه ان يحث ابنته بل ويقنعهاا على الزواج من الشخص الذي يكون فعلا كفو من حيث التدين والاصل والقدرة لان النساء اخي كما تعلم يستعملن عواطفهن وليس عقولهن فهن كما ذكرت ينتظرن الفارس القادم على حصان ابيض ----- ولكن في حقيقة الامر وفي هذا الزمن خاصة فاذا جاء هذا الفارس على حمار او على رجليه فيجب ان تستغلي الفرصة وتتزوجي خاصة ان كان مقبولا من الناحية الدينيه والخلقية حتى وان كان متزوجا من 3 زوجات لانه ان غادر فلن يعود خاصة في زمن كثر عدد النساء وقل عدد الرجال ..

          كود:
           معروف أن الفتاة تقبل الزواج من شاب (يكبرها أو يصغرها سنا)، لكن السؤال للشاب: هل تقبل الزواج من فتاة تكبرك سنا (عانس)؟ إن كانت الإجابة بالنفي، وضح الأسباب.
          و لم لا أتزوجها ..
          هل يوجد بها عيب أو محرم ..
          من الأفضل الزواج من فتاة بالغ عمرها 25 عام و تحمل أخلاق من طراز فريد و تكون قادرة على بناء أسرة و نسيج إجتماعي ..
          أم أتزوج من هي بسني أو تصغرني لا تستطيع أن تقوم بأعمال البيت البسيطة و تحمل أخلاقا لا يجيدها إلا الشرذمة و الساقطين أخلاقيا ..


          ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــ
          و هنا رسالة أوجهها لكل أب و شاب و بنت و أم ..
          الحال اليوم يمر بوضع أخلاقي فاسد ..
          و الجيل الصاعد لا يخفى بين ثناياه إلا الإنحطاط الأخلاقي ..
          فيجب علينا أن نكون على أكبر حذر في مصير بناتنا ..
          و أن نكون من أصحاب السترة و الحسب ..
          الزمن سيحمل في طياته الكثير من القضايا التي ستودي حياة الفتى و الفتاة إلى جحيم الدنيا
          فلنكن من المبادرين في حماية أبنائنا من هذا الجحيم

          و أشكرك أخي الأستاذ على هذه القضية ..
          و تقبل الله منا و منكم صالح الأعمال

          تعليق


          • #6
            ما هو السن الذي إن وصلت إليه أو تجاوزته الفتاة أطلق عليها لفظ (عانس) ؟

            حسب قناعتى من بدايه سن 27 فما فوق

            ما هي رؤيةالأسرة والمجتمع للعانس ؟

            بالنسبه للأسره :

            ربما يشعرون بالخزى والعار للأسف

            بسبب نظره المجتمع السلبيه لها ولسان حالهم يقول

            ( لماذا لم تتزوج الى الأن لابد أن يكون هناك سبب )

            والسبب قد يكون جارحا للفتاه وأهلها

            بالنسبه للمجتمع :

            من الناحيه السلبيه

            أنها تفقد حس الدعابه كما لو كانت فى سن العشرين

            تحول اهتمامها بنفسها أيضا كما لو كانت فى مقتبل العمر

            قضيه الأنجاب .. ربما تجب أطفالا غير مكتملين خلقيا بالعاميه ( منقوليين )

            وان كان الأنجاب سليما .. فستكون المشكله فى المستقبل

            بمعنى ( مرحله المراهقه والنضج الفكرى فيما بعد لأبنائها )

            وهى كيفيه التربيه والحزم فى بعض الأمور

            التى قد تخرج عن ارادتها بسبب تقدمها بالعمر

            تقديم التضحيات للزوج على ربما على حساب ماؤمن به

            لسان حالها ( أنا ماصدقت أتزوج )

            ولسان أسرتها ( احنا ماصدقنا انا زوجناك ) وكأنها حمل وثقل عليهم

            من الناحيه الأيجابيه

            أما البعض يرون فيها العقل المتزن وتكوين الأسره النموذجيه

            وتحمل لأعباء الزوجيه بشكل أكبر من الفتاه فى مقتبل العمر


            ما هي الضغوط النفسية والاجتماعية التي تتعرض لها العانس؟

            تشعر بالحزن والاكتئاب

            والنفور من الناس خشية السخرية والتلميح الجارح

            الغيره من الفتيات التى تصغرها سنا

            تجنب العلاقات الأجتماعيه والأنطواء

            عم الأحساس بالأمومه التى تحلم بها

            الشعور بالفراغ العاطفى ( وله سلبيات كثيره )

            ما هي القيود التي تفرض على العانس من قبل الأسرة والمجتمع؟

            ولربما تأتى أفكار للأسره بتجربه العادات القديمه

            مثل السحر والدجل والشعوذه بأعتقادهم انها بذلك سوف تتزوج

            بمعنى التسليم والقبول بالأمر الواقع لأفكار قد تكون غير مقتنعه بها

            بالنسبه للمجتمع

            القبول بالزوج (الخارج عن قناعتها به ) تجنبا لألسنه المجتمع

            والقيل والقال

            القبول بأن تكون الزوجه الثانيه ( لأنها ربما لو فى سن متقدمه تعارض هذه الفكره )


            هل الأسرة تساهم في عنوسة ابنتها، وكيف؟

            بالتأكيد

            بسبب غلاء المهور

            انتظار الزوج المناسب حسب رؤيه الأهل ( غني , متعلم , بنفس المستوى العلمى والثقافى

            الخ ) دون الرجوع لرأيها

            معروف أن الفتاة تقبل الزواج من شاب (يكبرها أو يصغرها سنا)، لكن السؤال للشاب: هل تقبل

            الزواج من فتاة تكبرك سنا (عانس)؟ إن كانت الإجابة بالنفي، وضح الأسباب


            الأجابه نعم .. ان وجدت بها ماأخبر عنه الرسول صلى الله عليه وسلم (ألا أخبركم بخير ما يكنز

            المرء ؟ : المرأة الصالحة ، إذا نظر إليها سرته ، وإذا غاب عنها حفظته ، وإذا أمرها أطاعته )). “

            رواه أبو داود والحاكم"


            وختاما , جزاك الله كل خير على هذا الطرح الهادف


            أموت فى النور ولا أعيش فى الظلام

            تعليق


            • #7
              بداية أشكر جميع الأخوة والأخوات الذين شاركوا بردودهم وتفاعلهم (الفعّال) مع الموضوع، وأخص بالذكر:
              (حبيب السرايا، بنت الشقاقي، حمزة السمسماوي، الجهادي الأسمر، brave_heart).

              طبعا، مداخلات الأعضاء منها ما أتفق معهم فيها، ومنها ما أختلف. وطبعا هذه وجهات نظر، وهكذا قضايا لا يوجد فيها (صواب وخطأ)، إنما هي اجتهاد وتحليل.

              * القضية الأساسية التي أختلف فيها مع أغلب الأخوة، الذين حددوا سن العنوسة (40) فما فوق.
              طبعا هذا التحديد غير دقيق، في هذه السن تكون المرأة على أبواب سن (اليأس).
              وكما قلت في مقدمة الموضوع أن سن العنوسة ليست سنا موحدة متفق عليها بين جميع المجتمعات، وإنما تختلف باختلاف درجة الوعي الاجتماعي والثقافي، ونسبة التعليم، والحرية الممنوحة للفتاة في المجتمع.
              فمثلا سن العنوسة في المجتمع الفلسطيني، يطلق على الفتاة التي اقتربت من سن الـ (25) أو تجاوزته. في حين أن المجتمع اليمني على سبيل المثال: يطلق سن العنوسة على الفتاة التي تجاوزت سن الـ (20).
              وهذا يرجع ـ كما قلت آنفا ـ لاختلاف الثقافة.
              تأخر سن العنوسة عندنا في فلسطين، لأننا نمنح الفتاة حق التعليم الجامعي، ومزيد من الحريات الاجتماعية، وارتفاع نسبة النضج والوعي الاجتماعي.
              في حين أن الفتاة في المجتمع اليمني تخطب حينما تصل سن التاسعة في بعض الأحيان، وبمجرد البلوغ تنقل إلى بيت الزوجية، لذلك تجد نسبة العنوسة مرتفة بشكل كبير في صفوف الفتيات اليمنيات الجامعيات، كون أنهم واصلن تعليمهن، وما إن يتخرجن يكن في عداد (العوانس).
              والجدير بالذكر، أن نسبة الأمية مرتفعة ومتفشية في صفوف الإناث اليمنيات.
              وقس عليها المجتمع السوداني الذي لا يختلف كثيرا عن نظيره اليمني، لكن في المجتمع التونسي فالأمر يختلف إلى حد ما.

              تعليق


              • #8
                أخ/ أبو حمزة السمسماوي
                ما هي القيود التي تفرض على العانس من قبل الأسرة والمجتمع؟
                لا اجابة لدى على هذا السؤال استاذ خالد لانه باعتقادى ليس هناك اى قيود
                فهى لم تجعل نفسها كذلك وانما هى نصيب من الله
                بالعكس القيود والموانع كثيرة من قبل المجتمع تجاه العانس.. منها على سبيل المثالك
                * نظرة الريبة تجاه كل تصرفات وأفعال العانس.
                * تحديد وقت لدخول وخروج العانس من البيت لتمنع الشبهات والقيل والقال.

                هل الأسرة تساهم في عنوسة ابنتها، وكيف؟
                بالطبع لا .... الاسرة والاهل يطلبون دائما سعادة بنتهم وليس غير ذلك مما يؤدى الى عنوستها
                في أحيان كثيرة تعتبر الأسرة هي السبب الرئيس وراء عنوسة بناتهم، وما ذلك إلا بسبب الموانع والرفض والعراقيل التي يضعها أهل الفتاة أمام الخطاب.
                * أحيانا تكون الأسرة من ذوي الأملاك،، وباتالي يرفضون تزويج بناتهم لمن هم خارج إطار العائلة، حتى تخرج الأملاك للغرباء.
                لو لم يكن لهذه الفتاة قريب يتزوجها، ما هو مصيرها؟! إما العنوسة، أو توقيعها على ورقة لحرمانها من الميراث، أو تهديدها لمنعها من الميراث!! خيارات كلها مرة.
                *أحيانا تكون البنت هي الوحيدة للأهل، ووالديها كبار في السن ولا يوجد من يخدم عليهما، بالتالي يضعون العراقيل والعقبات أمام الخطّاب لابعادهم عن البنت.
                *أحيانا الفتاة نفسها تكون سببا في عنوستها، حينما تكون مدللة، وتتبطر على الخطّاب، وتبقى على هذا الحال إلى أن يمضي ويمر العمر دون أن تدري، وحينها تندم في وقت لا ينفع فيه الندم.

                تعليق


                • #9
                  ما هو السن الذي إن وصلت إليه أو تجاوزته الفتاة أطلق عليها لفظ (عانس)؟

                  برأي سن العنوسة من 25

                   ما هي رؤية الأسرة والمجتمع للعانس؟

                  اكيد نظرة الاهل حتكون الشفقة عليها او نظرة سلبية في بعض الاحيان خاصة لو كانت الفتاة العانس بدون وظيفة ايضا نظرة المجتمع حتكون سلبية ان كانت الفتاة موظفة او غير

                   ما هي الضغوط النفسية والاجتماعية التي تتعرض لها العانس؟

                  اكيد الحزن والاكتئاب خاصة لو كانو صديقاتها او قريباتها بنفس العمر تزوجو واكيد الوحدة خوف من نظرة المجتمع لها

                   ما هي القيود التي تفرض على العانس من قبل الأسرة والمجتمع؟

                  القيود الي بتفرضها الاسرة بتكون اصعب عالفتاة من القيود الي بفرضها المجتمع يعني ممكن تصبح نظرة الاسرة لها على انها خدامة بالبيت للغسيل الطبيخ وتربية اولاد اخوانها اما قيود المجتمع حتكون من عيون الناس ادا طلعت ونزلت من البيت على انها عانس ولازم تبقى قاعدة بالبيت

                   هل الأسرة تساهم في عنوسة ابنتها، وكيف؟

                  اه اكيد ممكن الاسرة تكون من اصحاب الممتلكات وترفض زواج ابنتها الا من نفس العيلة وممكن ما يكون احد بالعيلة من عمرها او بيرغب بالزواج منها او ممكن الاسرة ترفض اي شخص بيتقدم لابنتهم بحجة انه مش من نفس المستوى او غير عاداتنا او انا لاجئ وهو مواطن او قصة فلاح وبدوي

                  تعليق


                  • #10
                    الأستاذ الفاضل / خالد
                    دائما نعيش مع أحرفك التي تريد الاصلاح ما استطاعت
                    وتأخذنا بين بساتين المعرفه كيفما شئت لله درك

                    موضوع يستحق النقاش
                    أستاذي اسمح لي بالادلاء برأي المتواضع

                    ما هو السن الذي إن وصلت إليه أو تجاوزته الفتاة أطلق عليها لفظ (عانس)؟
                    أنا أتصور سن العنوسه يبدأمن 30 فما فوق

                    ما هي رؤية الأسرة والمجتمع للعانس؟

                    تختلف نظرة الأسره عن المجتمع تماما
                    فالأسرة تحاول قدر الامكان ألا تجعل البنت تشعر بالنقص فتحاول الابتعاد عن كل ما يزعجها وتلبية رغباتها قدر الامكان
                    أما المجتمع فالنظره سلبيه الى حد كبير

                    ما هي الضغوط النفسية والاجتماعية التي تتعرض لها العانس؟

                    ستبقى حبيسة نفسها وتفضل الوحده ويصيبها الاكتئاب

                    ما هي القيود التي تفرض على العانس من قبل الأسرة والمجتمع؟

                    كما ذكرت الأسره تختلف عن المجتمع
                    صحيح سيكون نوع من الرقابه ولكن بالمعقول
                    أما المجتمع فنظرته غير يعني طالما انها عانس فكل شي منتقد لها

                    هل الأسرة تساهم في عنوسة ابنتها، وكيف؟

                    في كثير من الأحيان
                    التكاليف المرتفعه للزواج
                    العادات والتقاليد التي تمنع الفتاه من الزواج من خارج العائله
                    الانتظار ريثما يأتي الشخص المناسب الكامل

                    تعليق


                    • #11
                      أستاذي لدي سؤال

                      ما هو فرق السن المناسب بين الفتاة و الشاب للزواج؟

                      وهل هناك سن معين للشاب بعدها يكون الزواج غير محبب ؟

                      تعليق


                      • #12
                        بموضوع آخر :: أخي "أ.خالد سيف الدين" بالنسبة لموضوعك "هيا نرتقي بشبكتنا" فقد كنت أنت والإخوة تعيبون عدم تواجدنا وردنا عليه وبعد أن قمنا بالرد عليه لم نجدكم !!!

                        أبتاهُ فَقْدُكَ مُوْجِعٌ ، أعياني
                        وأقضَّ جَفْني ، والأسَى يَغْشَاني
                        واذاق قلبي من كؤوس مرارة
                        في بحر حزن من بكاي رماني !

                        تعليق


                        • #13
                          أختي/ بنت الشقاقي
                          ليس تقصيرا مني، صحيح أظهر أني موجود بالشبكة دائما، إلا أنني في أغلب الوقت في مشاغلي، وأحيانا النت فاصل وضعيف، علما أني قدمت ردا على مشاركتك.

                          تعليق


                          • #14
                            أشكر (نبض الوطن، بنت الجنوب1) على المشاركات والمداخلات الطيبة.
                            أما بالنسبة لتساؤلات الأخت/ بنت الجنوب:
                            ما هو فرق السن المناسب بين الفتاة و الشاب للزواج؟
                            من وجهة نظري، يفضل أن يكون الفارق بين الزوجين (2-4) سنوات، لأن التقارب الزمني يترتب عليه نتائج إيجابية وطيبة، منها توافر جو الألفة والمودة والمحبة، والأهم من ذلك "التفاهم"، أما لو كان الفارق الزمني كبيرا بين الزوجين، ستجد أن كلا الزوجين كل واحد منهم في واد، ولكل منهما اهتماماته التي قد لا تتماشى مع اهتمامات الآخر، ولم يجمع بينهما إلا (رعاية وتربية الأبناء، وشراء الحاجيات) .

                            وهل هناك سن معين للشاب بعدها يكون الزواج غير محبب ؟
                            عادة الأسر تفضل أن تزويج الابن بعد التخرج (22)، إلا أن الظروف الاقتصادية الصعبة، والبطالة المستفحلة في المجتمع، وغلاء المهور، تجعل الشاب ـ رغما عنه ـ يعزف عن الزواج، ويؤخره إلى أواخر العشرينات، وقد يدخل في العقد الثالث من عمره على أمل تحسن الوضع الاقتصادي، ووجود (بنت الحلال) التي تقبل العيش معه على السراء والضراء.

                            تعليق


                            • #15
                              أستاذي خالد
                              بارك الله فيك
                              على الردود
                              وجعلك ربي ذخرا للاسلام والمسلمين

                              تعليق

                              يعمل...
                              X