إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

هكذا كنا فمتى نعود .........؟؟؟؟

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • هكذا كنا فمتى نعود .........؟؟؟؟

    هكذا كنا فمتى نعووود ؟ ؟ ؟

    " إلى صاحب العظمة خليفة المسلمين هشام الثالث . . . الجليل المقام "


    (( من جورج الثاني ملك إنكلترا والسويد والنرويج . . . .

    إلى خليفة ملك المسلمين في ممكلة الأندلس صاحب العظمة هشام الثالث الجليل المقام . . . .

    بعد التعظيم والتوقير نفيدكم أننا سمعنا عن الرقي العظيم التي تتمتع بفيضه الصافي معاهد العلم والصناعات

    في بلادكم العامرة لتكون بداية حسنة في إقتفاء أثركم

    لنشر أنوار العلم في بلادنا التي يحيط بها الجهل من أركانها الأربعة

    وقد وضعنا إبنة شقيقنا الأميرة ( دوبانت ) على رأس بعثة من بنات الأشراف الإنكليز

    لتتشرف بلثم أهداب العرش والتماس العطف لتكون مع زميلاتها موضع عناية عظمتكم ،

    وقد زودت الأميرة الصغيرة بهدية متواضعة لمقامكم الجليل

    أرجو التكرم بقبولها مع التعظيم والحب الخالص )) .


    الإمضاء : - من خادمكم المطيع جورج الثاني .



    *** أخي . . . أختي هكذا تاريخنا وتلك أمجادنا

    فليكن لك دور عملي في إعادة العظمة والقوة لأمتنا .


    اخوكم المحب لكم ابو حمزة السمسماوى

  • #2
    حقا لفلسطين رجالها.. كلمات اعي تماما معناها..

    صدقا نحن الفلسطينيين علينا ان نفخر بهويتنا فلا مثيل لنا..

    قبل اليوم لم ابك الا مرة واحدة في حياتي وكانت يوم استشهاد الختيار.. فقد تعودت على ان اكون صلبا رغم القهر الداخلي.. لكنني اليوم بكيت .. نعم لقد بكيت لموقف لم امر به سابقا..

    غادرت الملتقى وذهبت لوداع احد الاخوة الاعزاء من ابناء الملتقى حيث اخبرته انني عائد الى وطني.. عائد الى فلسطين.. لم اكمل كلامي فانهمرت دموعه.. دموع الرجال.. نعم انها دموع الرجال .. عندما يبكي الرجال من اجل فلسطين.. لقد بكى وقال متى سنعود الى وطننا اخي ابو الفتح.. قلت له عائدون بإذن الله .. سنعود جميعا اخي .. لم يتمالك نفسه واجهش بالبكاء مجددا .. حقا انه الانتماء لفلسطين.. لا اعرف ما اصابني في حينها .. فانهمرت دموعي.. استمر بالبكاء.. طالبته بالتوقف.. لكنه استمر في البكاء والصراخ علينا ان نعود.. نحن نقيم في بلاد ليست ببلادنا.. نقيم بين اناس لا يعرفون قيمة فلسطين.. لا يشعرون بما نشعر به.. انظر حولك اخي ابو الفتح وشاهد ما هم به من ترف وموت للضمير.. اليس من حقنا العودة لنعيش بين اهلنا....قلت له نعم هذا حق وسنحصل عليه باذن الله يوما..ودعته وسرت.. لم اعرف الى اين المسير.. غيرت اتجاهي وعدت الى الملتقى لاكتب .. لافرغ شحنة الاسى..

    اخي العزيز.. لا تبكي.. لا تحزن.. سنعود يوما.. وسنلتقى فوق تراب الوطن..

    حقيقة لقد كان موقف يجعلني افتخر كفلسطيني برجال فلسطين.. فعندما يبكي الرجال فان لبكائهم ودموعهم قيمة غالية..
    هذى قصة قرأتها قبل قليل لربما تكون مترابطة بعض الشيئ فى العودة وان اختلف الهدف

    تعليق


    • #3
      كنـــــــــــــــا ؛
      وأنعم بكنا .... نعدهم كالنخالة ....
      نكأت فى قلبى شجونا بكلماتك هذه ؛؛؛
      أصبح كل حديث عن هذا الماضى يشعرنى بأنى مقيدة الى حاجز لا أستطيع العبور من خلاله ولا أن أحقق أمانى بأن أكون هناااك ....
      لكن ؛ لازال هناك أمل يتردد بداخلى ؛ بأننا سنعود ؛
      لكنى أشك كثيرا فى أن يكون ذلك على أيدينا ؛
      فأنا أعتقد أنه لازال أمامنا الكثير ؛
      لكن : لعل الله أن ينظر الى قلوبنا ويرى صدق نوايانا ويكحل أعيننا برؤية نصر للاسلام قريب ؛
      وما ذلك على الله بعزيز .


      أخي أبو حمزة

      بارك الله فيك وجزاك كل الخير

      بالفعل موضوعك يستحق التقدير

      دمت بحفظ الرحمن

      أختك : نبض الوطن

      تعليق


      • #4
        حياكى الله اختى على المرور
        وباذن الله سنعود وان طال الزمن

        تعليق


        • #5
          جزاك الله خيرا علي الموضوع اللذي نفض الغبار علي رسالة كتبت منذ قرون مضت


          واسفاه علي حال العرب حقيقة لاندري ماذا يمكن ان يقال لان الحسرة لا تترك لنا مجال للتعبير


          ولكن تذكرت قصيدة مضحكة ومحزنة في نفس الوقت


          محزنة لا ننا كنا نقاس باننا اكثر حضارة ومجد وكنا اعلي درجة منهم وهم من يتلهفون من اجل ان نخرجهم من غياهب الجهل

          اليوم نحن من اصبحنا المتخلفين ومن دول العالم الثالث


          الأبيات قالها الشاعر أثناء زيارة الوزيرة الصهيونية إلى قطــر...

          فـي بَـيتـِـنـا يا صاحـبي وزيــــره منــفــوخــةُ الأوداجِ مـســتـديـــره

          تـــأمــرنــا فـنـنـتـهـي لأمــرهــــا كــأنهــا مـطــاعـــــةٌ أمــيــــــــره

          و أمـتـي صـَـاغـــــرةٌ طائــعـــــــةٌ مغــلــوبــةٌ مسـلـــوبةٌ أســـــيـــره

          تـمــرُّ فــي تــاريخهـــا حــــوادثٌ شـــديــدةٌ قـــاســيـةٌ مــــــريــــره

          كم هـُدِّمـت أسـوارُنا و هـتـِّــكــَـت بـكـفِّ غــلمــانٍ لــهـم أجـيــــــره

          و كــم رؤوسٌ فــوقـــها عـمــائــمٌ تحـمـل فــي طيـاتـهـا الجـريــــره

          و حـاكــمٌ حــاك لـنــا ثـيــابــنـــــا ضــيـقــةٌ كـــاشـفــةٌ قــصــيــــره

          و يســتحــلُّ كـي تـُـســرَّ مـوتـَـنـا يـَـنـحــرُ عـنــد رجـلـهـا بعـيــــرَه

          و كـَـم يـــدٍ غـــادرةٍ أعـــَــــانـَهـَـا أهـــدى لـهـــا فـي لـيلـة حَـريــْـرَه

          و حــاكـمٌ يـحـكــمـنـا بِـبـَـطــشـِــه تـلـطـُمـُــه بـكــفــهـا الـسـفــيــــره

          ما بـَـالُ مُـلـكُ يـَعـرُبٍ مـهـتــَّــــكيا يا أهلــنــا فـي نـجـد و الجـزيـــره؟

          فــلا مـيــاه دجـلـتــي تـغـسـلـُنـــي و لا ســمــاءُ أرضــي المـطـيــره

          و أمــتــي تـخـبـَّطـَت بـِـجهــلـِـهــا و ضـيـَّعــت شـُعـُوبـَهـا الفـقـيـــره

          و معــدمٌ مـنــافــحٌ عــن ديــنــــــه يـبـيــعُ كـي يَنـصــُــرَهُ حـصـيــره

          و بـيـــتـــه تـَحـُفـُّـــه عـَـنـــاكـِـــبٌ كــبـيــرةٌ كــبــيــرةٌ كــبــــــيــــره

          و عـِـنــدنــَـا زائــــرةٌ فـــاجـــــرةٌ ســـائـحــةٌ سـافـحـــةٌ حـقـيــــــره

          فـي قــلـب إسـرائـِـيـلـَهَـا تــَسُـبـُّنــا و اليــوم جاءت عـنــدنــا مُغـيــره

          فــيــا كـُـروشَ يـعــربٍ تـدفــقــي دمـــاً و مــــاءاً آســنـــاً و بــيــره

          و فجري كـؤوسـَهـُم و لـتـُسـْكـِرِي رؤوس جـهـلٍ عـنـدنــا كـثـيـــره

          فــي دارنـَـا وزيــــرةٌ ظالمة فـــي دوحــــةٍ دانــيــةٍ نــظــيـــره

          و شـعــبـُـنــا تـَيـَتـَّمـَـت صـغـــارُه و الجــوع مـس غـــزةَ الأســيــره

          و خـَـلفـَكــُم قـصـورُكـُم تـَـزيـَّنــت طـــاردة جـُمـُـوعَـنـَــا الغـَـفــِيـْـره

          فـَكـَيــفَ جـَـاعـَت طفــلـةٌ يـتـيـمـةٌ و العرضُ أمسى سلـعةً حــقــيــره؟

          يـَـا ذُلـَّـنــا و فـَـقـرَنا و ضَعـفـــنـا و كـــــلُّ دور أهــلِـنـــا وثــيــــره

          أمـَّتــُنــا يــا صـاحـبـي حـزيـنــة ٌ مــن ذلـهـــا بـــالله مســـتجـــيــره

          أصــابــنــي مــمـا رأيـتُ غـُصـَّة و مسـَّـنـي مـن ذاك قــشـعــريـره

          فــأرعــدت فــي خـافـقـي أنـَّـاتــُه و القــلب صـاح مُخـْرِجـَا زفـيـره

          أهكـــذا يـُـوصِـيْـكـُمُ حاخـامــكــم بـمـشـرك يــستـوطـن الجــزيــره؟!

          و تـــاركٌ قـــُـــرآنـــَه و جـَـاحِــدٌ لـفـضــل ربٍ عــالــمِ السـَّـريــره!
          موضوع عن قصص الجواسيس العرب واحدات مهمة ارجو المتابعة
          22:2

          تعليق


          • #6
            حياكى الله اختى على المرور وبارك الله فيكى على السرد وهذه الكلمات

            تعليق

            يعمل...
            X