إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

كن كالشجرة يرميها الناس بالحجارة وترميهم بأطيب الثمار......

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • كن كالشجرة يرميها الناس بالحجارة وترميهم بأطيب الثمار......

    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته....

    كم هو جميل صاحب القلب السموح ,,,,,,

    يحسن لمن أساء له ويصفح ويعفو عن من أذاه ويرسم الابتسامة على ثغر أبكاه بكلماته ويداوي جرح من جرحه ويقف بجانب من خذله عند الحاجه..

    حينما نملك هذا القلب السموح ,,,,,ونصبح كالاشجار
    سنشعر بسكينة المؤمنين وسعادة الفائزين وراحه المطمئنين وحب المقدرين ونقاء وصفاء ورخاء

    قال الرحمن الرحيم : (( وعباد الرحمن الذين يمشون على الأرض هونا وإذا خاطبهم الجهلون قالوا سلما ))...... (سورة الفرقان 63)

    وليس ذلك بسبب ضعف أو ذلة ، بل لإدراكهم أن السباب والجهل والسفه صفات لا تليق بالمسلم .

    وقال تعالي: {{ ادفع بالتي هي أحسن }}

    أي قابل الاذى بالرفق والحلم والاساءه بالاحسان هذا هو نهج عباد الرحمن ........

    أحبتي,,,
    التسامح بالقلب والسلوكيات لا بالقول والكلمات المعسوله والشعارات الزائفة هذا لايسمى تسامحاً وسيبقى القلب أسير الانتقام ،،، وسيبقى الحزن والأسى والجرح........

    كم هو رائع وجميل صاحب القلب السموح ,,,,,,,

    كيف لا وهي صفة المصطفي أكرم البشر وأحسنهم (صلى الله عليه وسلم )

    ولكن بأسف وحزن ......أسألكم ,,
    ماذا لو فهم التسامح وفسر على أنه ضعفاً في الشخصية وخوفاً من المواجهة وهروباً ....... وسمعت كلمات بطعم العلقم من اشخاصاً أحببتهم وأسكنتهم قلبك ؟؟؟

    هل تتفق مع هذا القول (( إن سامحت الناس أحبوك وخجلوا من انفسهم لانهم يوماأخطؤا في حقك )) ؟؟؟

    اخوتي كلمات أعجبتني وأسئلة حيرتني فنقلتها لكم...................
    دمتم بحفظ المنان


    اختكم ===> المتسائلة

  • #2
    ماذا لو فهم التسامح وفسر على أنه ضعفاً في الشخصية وخوفاً من المواجهة وهروباً ....... وسمعت كلمات بطعم العلقم من اشخاصاً أحببتهم وأسكنتهم قلبك ؟؟؟

    ج) اختي الفاضله .. اريد ان ارد على هذا السؤال في بمقوله اراها مناسبه هذا السؤال

    (( واتق الخطوه يمشي ملكاً ))



    هل تتفق مع هذا القول (( إن سامحت الناس أحبوك وخجلوا من انفسهم لانهم يوماأخطؤا في حقك )) ؟؟؟

    ج) ليس في كل الاحيان فهناك الانفس المريضه المعلقه بل مرض فعندما تسامحه وتصافحه لئكثر من مره فربما لا يخجل على نفسه وربما يفسر هذا بأنه ضعف شخصيه وما شابه

    ولكن

    كيف لا وهي صفة المصطفي أكرم البشر وأحسنهم (صلى الله عليه وسلم )

    فأننا نهتف بأعلى اصواتنا ان قدوتنا رسولنا الكريم فكيف هوا قدوتنا ونحن لا تقتدي بهي ونعمل بما كان ان يعمل فلا بد ان نعمل بتلك الصفات لئنه كان يعمل بها حبيبي وقائدي محمد صلاوات ربي وسلام عليه

    اختي الفاضله

    ×?°المتسائله ×?°
    مواضيعك دائما في تميز وتألق فلا تحرمينا هذه الروعه في البحور والابداع في المعرفه والفائده والمناقشه الايجابيه ...


    فتقبل اللهم منا ومنك خالص الاعمال والصيام والقيام والذكر الله والناس نيام وارزقكي اعلى الجنان والنضر الي وجه المئان ...

    تقبلي مروري

    تعليق


    • #3
      بارك الله بك أختي الكريمه
      جوزيت عنا خير الجزاء
      ولا حرمك الله ثواب هذا الشهر الفضيل
      أللهم إجعلنا ممن يستمعون القول فيتبعون أحسنه
      اشتاقت الأرض لضم الأجساد ، وزادت غربة المؤمنين في البلاد ، وظهر الفساد وكأن مسيلمة وعهد الردة قد عاد

      ولكن يبقى للحق صولة والباطل سيباد ، لا كما نريد ولكن كما الله عز وجل أراد.

      تعليق


      • #4
        [mark=CCCC00]جزاكي الله كل خير اختي المتسائلة علي هذا الموضوع المهم واللذي يتناول قضية جد مهمة وحساسة تنسها البعض او ربما الجزء الاكبر من المسلمين وهي التسامح

        فعلا كل الصراعات التي يشهدها العالم الاسلامي تطوي في مجملها قمية اللاتسامح والكل متشبت بافكاره باحزابه بطائفته قد طغت الانانية علي مجمل الناس


        واحببت ان اشارك بهذه المقالة


        التسامح

        تقبل الله منا ومنكم صالح الاعمال[/mark]اول قيمة عرفتها الأرض كانت قيمة التسامح , يقول تعالى : ( لئن بسطت إلى يدك لأقتلك ما أنا بباسط يدي لأقتلك إني أخاف الله رب العالمين ) , وقام الأنبياء عبر العصور المختلفة , بترسيخ هذه القيمة في المجتمعات , فحينما امتدت يد البطش بنبي الله عيسى عليه السلام قال قولته المشهورة : رد سيفك إلى غمده فإن الذين يلجئون إلى السيف يهلكون .

        ومن ثم جاء القرآن الكريم مخاطبا البشرية بإحياء هذه القيمة , سواء في مجال العقيدة أو مجال التعايش مع الناس في المجتمعات , وقد ترجمها النبي الأسوة صلي الله عليه وسلم , فكانت تنبض بالحياة وتخفق بالحيوية , رآها الناس , ولم يسمعوا عنها في موعظة أو موقف نصح , , بل وتحققت في حياتهم , فنعموا بمجتمع الاستقرار والأمان .

        تسامح الأسوة صلي الله عليه وسلم


        فالتسامح قيمة عالمية : ( وما أرسلناك إلا رحمة العالمين ) الأنبياء 107 , ولذلك كان السر في الممارسة النبوية , هذا الآيات القرآنية التي خاطب بها الله رسوله صلي الله عليه وسلم :

        1 – ( فاصفح عنهم وقل سلام فسوف يعلمون ) الزخرف 98 , يقول الطبري : نزلت حينما دعا النبي ربه : ( يارب إن هؤلاء قوم لا يؤمنون ) ومعني الآية أي اصفح عنهم يا محمد وأعرض عن آذاهم , وقل سلام عليمن , ( فاصفح الصفح الجميل ) .

        2 – ( خذ العرف روأمر بالعرف وأعرض عن الجاهلين ) الأعراف 99 , فكان التسامح في حياة المجتمع النبوي لا تشديد على الناس , ولا يؤاخذ الجاهلين , وإنما يسر وتيسير , ورحمة بعد رحمة , ( فبما رحمة من الله لنت لهم ولو كنت فظاً غليظ القلب لانفضوا من حولك ) آل عمران 51 .

        3 – ( ادفع بالتي هي أحسن فإذا الذي بينك وبينه عداوة كأنه ولي حميم ) فصلت 43 , فسلام المجتمع في مقابلة السيئة بالحسنة , حتي يصبح العجو كأنه ولي حميم .

        تسامح المؤمنين عبر العصور


        ومما رآه الأصحاب الكرام من أسوتهم وقائدهم كان التسامح في حياتهم كالماء والهواء , ومن ثم خاطبهم الله تعالى ومعهم المؤمنين في كل العصور , ليكون التسامح دستوراً لحياة المجتمعات إلى يوم الدين :

        1 – مع المخالفين :

        ( قل للذين آمنوا يغفروا للذين لا يرجون أيام الله ليجزي قوماً بما كانوا يكسبون ) الجاثية 41

        2 – مع الحاسدين والحاقدين :

        ( ود كثير من أهل الكتاب لو يردونكم من بعد إيمانكم كفاراً حسداً من عند أنفسهم من بعد ما تبين لهم الحق فاعفوا واصفجوا حتي يأتي الله بأمره إن الله على كل شئ قدير ) البقرة 109 .

        3 – عند الغضب :

        ( والذين يجتنبون كبائر الاثم والفواحش وإذا ما غضبوا هم يغفرون ) الشوري 73 .

        4 - عند الأذي :

        ( ولمن صبر وغفر إن ذلك من عزم الأمور ) الشوري 34

        4- عند الجزاء :

        ( فمن عفا وأصلح فأجره على الله إن الله لا يحب الظالمين ) الشوري 4 , فكان الجزاء على التسامح من نفس جنسه .

        الحنيفية السمحة

        من خلال آيات الله تعالي يظهر لنا المعني الحقيقي للتسامح , الذي هو من السماح والسماحة , والجود والعطاء , وتسامحوا : أي تساهلوا , والحنيفية السمحة : أي ليس فيها شدة ولا ضيق , وخلاصة التسامح في :

        الجود والسماح والسماحة والعطاء والتساهل فلا ضيق ولا شدة , فالتسامح هو الرحمة والمغفرة والعفو والصلح والصفح .

        ولذلك كان الاسلام دين الحنيفية السمحة فمن التسامح :

        لا إكراه في الدين :

        ويشهد التاريخ الإسلامي , وفي كل الأزمان والعصور , أن المسلمين لم يفرضوا على أي أرض فتحت حكمهم , أو أن يجبروا أحدا على الدخول في الإسلام بل كان أمراً اختيارياً , انطلاقا من قول النبي صلي الله عليه وسلم : ( من آذي ذميا فأنا خصمه ومن كنت خصمه خاصمته يوم القيامة ) , أو بالمعني السياسي اليوم حرية التعبد وحرية العقيدة لغير المسلمين .

        احترام حرية الآخر :

        فلا غرابة أن نجد من صور التسامح , ماجعل العقلاء يشيدون به في عصور الظلمات التي أحاطت بالمجتمعات , زمن ذلك :

        1 – الابقاء على محاكم أهل البلاد المفتوحة

        2 – إباحة أكل طعام أهل الكتاب

        3 – إباحة الزواج من أهل الكتاب

        حتي أن هارون الرشيد جعل المدارس كلها تحت مسئولية ( حنا بن ماسويه ) , وذلك لأن الإنسان في الإسلام مكرم بغض النظر عن لونه أو دينه أو جنسه : ( ولقد كرمنا بني آدم ورزقناهم من الطيبات وفضلناهم على كثير ممن خلقنا تفضيلاً ) .

        حقوق المواطنة :

        نحن المسلمين لا نرغب أن ينضم إلينا غير المسلمين , ولكننا مأمورون بصلتهم وبرهم والعدل معهم ومعاملتهم أحسن معاملة من :

        - الاحترام المتبادل

        - والعلاقات الطيبة

        - والمصالح المشتركة

        وذلك تحقيقاً لقوله تعالى : ( لا ينهاكم الله عن الذين لم يقاتلوكم في الدين ولم يخرجوكم من دياركم أن تبروهم وتقسطوا إليهم إن الله يحب المقسطين ) الممتحنة 8 .

        مواقف عملية من عهد النبوة

        1 - سماحة مع المؤمنين

        ( حتي أنت يا ابن السوداء ) قالها أبو ذر لبلال , الذي أتي النبي صلي الله عليه وسلم شاكيا , فأتي النبي بأبي ذر وقال له : ( أعيرته بأمه إنك امرئ فيك جاهلية ) فبكي أبوذر , ووضع خده على الأرض طالباً من بلال أن يطئها بقدمه قائلاً : أنت الكريم وأنا المهان , فأخذ بلال يبكي ويقبل الخد , ثم قاما ووتعانقا ويبكيان .

        2 – سماحة مع المنافقين

        نال عبد الله بن أبي سلول من النبي صلي الله عليه وسلم ما نال في حادثة الإفك , وعندما مرض زاره النبي , ولما مات صلي عليه , حتي أن عمر سأل النبي : أتصلي عليه وهو الذي فعل وفعل ؟ ! فقال النبي صلي اللع عليه وسلم : ( ياعمر إني خيرت فاخترت قد قيل لي : ( استغفر لهم أو لا تستغفر لهم إن تستغفر لهم سبعين مرة فلن يغفر الله لهم ولو أني أعلم لو زدت على السبعين غفر له لزدت ) أخرجه البخاري .

        3 – سماحة مع المخطئين

        حينما منع الصديق أبو بكر رضي الله عنه , الصدقة عن مسطح بن أثاثة , بعد أن نال من عائشة في حادثة الإفك , نزلت الآية الكريمة : ( ألا تحبون أن يغفر الله لكم ) النور 22 , فقال أبو بكر : بلي نحب يا ربنا , ثم واصل إنفاقه على مسطح رغم ما قال ورغم ما فعل , فعلمنا الصديق في هذا الموقف أن التسامح نوعين :

        الأول : مع النفس : بالتألم للفعل وحملها على العلاج , ونسيان الماضي المؤلم البغيض .

        الثاني : مع الناس : بأن يتصدق عليهم بأخطائهم , ويحلل نفسه من آذاهم له ولو كان قاسياً .

        فإن أكلوا لحمي وفرت لحومهم وإن هدموا مجدي بنيت لهم مجدا

        موضوع عن قصص الجواسيس العرب واحدات مهمة ارجو المتابعة
        22:2

        تعليق


        • #5
          فعلا عنوان جميل وموضوع اجمل
          بجد طالما اسئل نفسي واقول لها مخاطباّ لها , لماذا لا نكون كالاشجار يرميها الناس بحجاره فترميهم باطيب الثمار لماذا ؟؟؟؟؟؟!!!!!!!!

          ما اروع الانسان عندما يكون متسامحنا طيب القلب , ويكون قلبه صفحة بيضاء لا حقد ولا ضغينه ولا حسد ولا كبر , بل قلب مسكن لطيب والتسامح والاخلاق الحسنة والقلب المثالي

          ولماذا لا يكون قدوتنا دوما محمد بن عبد الله صلوات ربي وسلامه عليه ابا القاسم الامين , الذي نهز كسري علي كرسيه من عظمته وشخصيته
          وكيف لا نقتدي به وقد قال فيه برفسور غربي , لو انا محمد موجود بيننا في القرن الحادي والعشرين لحكم العالم وحل مشاكله وهو جالساّ يتناول فجان القهوة

          ما اروعك يا رسول الله يا حبيبنا وشفيعنا ان شاء الله

          وصدقت امنا عائشة رضوان الله عنها حين سئلت عن خلق الرسول محمد صلي الله عليه وسلم , فقالت كان خلقه القران , فعلا كيف لرجل خلقه القران , لا يكون جاذب للقلوب والنفوس جميعاّ

          وما اروع اخلاقه المصطفي حين فتح مكة , قريش الذين طردوه وعذبوه وعذبه اصحابه وحاوله قتله في اكثر من موقع , لكن انه المصطفي الذي لا ينتقم لنفسه او ذاته قط , بل كان يغضب وينتقم لانتهاك حد من حدود الله , فقال لهم اذهبوا فانتم الطلقاء , فسبحانك ربي ما اعظم نبيك محمداّ , نسئل الله ان تكون من المشفعين عنده عند الحوض ان شاء الله

          اللهما نقي قلوبنا من الحسد والحقد والكبر والضغينه والكراهيه يا الله , وازعهن بالحب والتسامح والاخلاق الطيبه والوفاء والصدق والايمان يا اكرم الاكرمين


          «®°·.¸.•°°·.¸¸.•°°·.¸.•°®»
          المتسائلة
          «®°·.¸.•°°·.¸¸.•°°·.¸.•°®»


          مبدعه دوماّ اختي في الله
          بجد يعجبني موضوعاتك القيمه والهادفه جداّ دوماّ
          بارك الله فيكي وجزاكي الله كل الخير وتبوئتي من الجنة منزله ان شاء الله


          |--*¨®¨*--|
          أخوكم في الله فلسطين
          أبو رائد
          |--*¨®¨*--|
          اللهم إني تصدقت بعِرضي على الناس وعفوت عمن ظلمني
          فمن شتمني أو ظلمني فهو في حِل '
          ' اللهم إني سامحت كل من أغتابني أو ذكرني بسوء في غيبتي وأسألك في ذلك الأجر والمغفرة وبلوغ مراتب المحسنين اللهما أمين يا أكرم الأكرمين '

          تعليق


          • #6
            بارك الله فيكي وجزاكي الله كل الخير صفه التسامح صفه طيبه نفتقدها في هده الايام والتسامح وصنا به رسول الله صلي الله عليه وسلم وان الله يقبل الاعزار ويسامحنا علي كل مابدر منا بشرط ان نكون مخلصين في دعوانا واستغفارنا فكيف انت ايها العبد الضعيف ان لا تقبل عزر اخيك واعتزاره فيا اخوتي ادا جاءكم اخيكم معتزرا فقد ادرك خطاءه وندم علي مابدر في حققم فاقبلوا عزره والتمسوا له الاعزار وبارك الله فيكم
            سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم

            تعليق


            • #7
              [color=#FF8C00]
              التسامح هو أن ننسي الماضي الأليم بكامل ارادتنا إنه القرار بألا نعاني أكثر من ذلك وأن تعالج قلبك وروحك إنه الاختيار ألا تجد قيمة للكره أو الغضب وانه التخلي عن الرغبة في إيذاء الآخرين بسبب شئ قد حدث في الماضي إنه الرغبة في أن نفتح أعيننا علي مزايا الآخرين بدلا من أن نحاكمهم أو ندينيهم .


              التسامح هو أن نشعر بالتعاطف والرحمة والحنان ونحمل كل ذلك في قلوبنا مهما بدا لنا العالم من حولنا وان يكون مفتوح القلب صافى من كل شي بغيظ



              اختى المتسائله تقبلى فائق مرورى كنتى دومــــاً متألقه بمواضيعك الهادفه التى تدفعنا دوما للرد عليها بكل ما تحمل لنا من معانى

              تقبلى فائق الإحترام والتقدير
              [/color]

              تعليق


              • #8
                [size=4]
                التسامح هو أن ننسي الماضي الأليم بكامل ارادتنا إنه القرار بألا نعاني أكثر من ذلك وأن تعالج قلبك وروحك إنه الاختيار ألا تجد قيمة للكره أو الغضب وانه التخلي عن الرغبة في إيذاء الآخرين بسبب شئ قد حدث في الماضي إنه الرغبة في أن نفتح أعيننا علي مزايا الآخرين بدلا من أن نحاكمهم أو ندينيهم .
                التسامح هو أن نشعر بالتعاطف والرحمة والحنان ونحمل كل ذلك في قلوبنا مهما بدا لنا العالم من حولنا وان يكون مفتوح القلب صافى من كل شي بغيظ
                [/size]



                اختى المتسائله تقبلى فائق مرورى كنتى دومــــاً متألقه بمواضيعك الهادفه التى تدفعنا دوما للرد عليها بكل ما تحمل لنا من معانى

                تقبلى فائق الإحترام والتقدير

                تعليق


                • #9
                  بارك الله فيك

                  تعليق


                  • #10
                    والله يا اخوة

                    اقلة فى هذا الزمان هم الاوفياء
                    والعثور على صديق مخلص وفى !!!!!!!!!!!!!!!


                    كمثل العثور على بئر ماء فى صحراء قاحلة ..............
                    ّيا راحلين عن الحياة وساكنين باضلعى ّ
                    هل تسمعون توجعى وتوجع الدنيا معى !!

                    تعليق


                    • #11
                      موضــوع رائع
                      وطــرحٌ مميز
                      تحياتى لكم
                      حياكم الله
                      أنا لا ألين ولا تهد عزيمتي بالقتل، بالتعذيب، بالإبعاد
                      أنا مبدأي أن الهوان لغيرنا ،،، والعز لي ولأمتي وبلادي
                      لاأستسيغ الذل أو أرد الردى فالموت في زمن الهوان مرادي

                      تعليق


                      • #12
                        بارك الله فيكم أخوتي على مروركم الطيب دمتم بحفظ المنان

                        تعليق

                        يعمل...
                        X