أفضل ساعتين في رمضان
الساعة الأولى
(آخر ساعة من النهار _قبل الغروب)
هذه الساعة الثمينة تفوت على المؤمن الصائم غالباً بالانشغال بإعداد الإفطار والتهيؤ له وهذا لا ينبغي لمن حرص
على تحصيل الأجر فهي لحظات ثمينة ودقائق غالية .. هي من أفضل الأوقات للدعاء وسؤال الله تعالى _ فهي من
أوقات الاستجابة
كما جاء في الحديث ( ثلاث مستجابات :دعوة الصائم ،ودعوة المظلوم ، ودعوة المسافر ) رواه الترمذي
وكان السلف الصالح لأخر النهار أشد تعظيماً من أوله لأنه خاتمة اليوم والموفق من وفقه الله لاستغلال هذه
الساعة في دعاء الله
الساعة الثانية
( وقت السحر)
السحر هو الوقت الذي يكون قبيل الفجر قال تعالى ( والمستغفرين بالأسحار )
فاحرصو على هذا الوقت الثمين بكثرة الدعاء والاستغفار حتى يؤذن الفجر ، وخاصة
أننا في شهر رمضان فلنستغل هذه الدقائق الروحانية فيما يقوي صلتنا بالله تعالى
قال تعالى حاثاً على اغتنام هذه الساعات الثمينة بالتسبيح والتهليل
( وسبح بحمد ربك قبل طلوع الشمس وقبل غروبه)
قال الحسن البصري رحمه الله : ( الدنيا ثلاثة أيام أما أمس فقد ذهب بما فيه ، وأما غداً فلعلك لا تدركه ، وأما
اليوم فلك فاعمل )
الساعة الأولى
(آخر ساعة من النهار _قبل الغروب)
هذه الساعة الثمينة تفوت على المؤمن الصائم غالباً بالانشغال بإعداد الإفطار والتهيؤ له وهذا لا ينبغي لمن حرص
على تحصيل الأجر فهي لحظات ثمينة ودقائق غالية .. هي من أفضل الأوقات للدعاء وسؤال الله تعالى _ فهي من
أوقات الاستجابة
كما جاء في الحديث ( ثلاث مستجابات :دعوة الصائم ،ودعوة المظلوم ، ودعوة المسافر ) رواه الترمذي
وكان السلف الصالح لأخر النهار أشد تعظيماً من أوله لأنه خاتمة اليوم والموفق من وفقه الله لاستغلال هذه
الساعة في دعاء الله
الساعة الثانية
( وقت السحر)
السحر هو الوقت الذي يكون قبيل الفجر قال تعالى ( والمستغفرين بالأسحار )
فاحرصو على هذا الوقت الثمين بكثرة الدعاء والاستغفار حتى يؤذن الفجر ، وخاصة
أننا في شهر رمضان فلنستغل هذه الدقائق الروحانية فيما يقوي صلتنا بالله تعالى
قال تعالى حاثاً على اغتنام هذه الساعات الثمينة بالتسبيح والتهليل
( وسبح بحمد ربك قبل طلوع الشمس وقبل غروبه)
قال الحسن البصري رحمه الله : ( الدنيا ثلاثة أيام أما أمس فقد ذهب بما فيه ، وأما غداً فلعلك لا تدركه ، وأما
اليوم فلك فاعمل )
تعليق