من هم مصاصوا الدماء؟؟؟
من هم آآآآآكلوا الدم البشرى؟؟؟؟؟
ان من طقوس العبادة عند اليهود ان يسفك دم الكافر (مسيحي او مسلم)في يوم عيد الفصح لقوموا بعجن الفطير بهذا الدم ويأكلوه!!!
اخوتى واخواتى صدقونى لا افترى على ابناء القردة والخنازير ولكن هذه اقوال مدونه بالاسم والتاريخ والجنسية للتاكيد !!!
ان ما سجل من حوادث ذبح غير اليهود لاستخدام دمائهم في فطير اعياد اليهود قليل اذا قيس بالحوادث التى لم تسجل اما لجهل الشعوب المضيفة لليهود او لضعف التحريات البوليسية عن مئات الاطفال المفقودين في كل بلد من بلاد العالم وفي كل عام من الاعوام .
ولقد جمع الاستاذ ارنولد ليز وهو المجاهد البريطانى ضد الاجرام اليهودي والسيطرة اليهودية على العالم ، اهم حوادث الذبح البشرى المشهورة ودونها في كتاب نشره سنة1938م وساوضحها لكم حسب التسلسل التاريخى
1144م فى Norwich ببريطانيا وجدت جثة صبى عمره 12 سنة في كيس ملقى تحت شجرة مستنزف دمه من جراح عديدة ايام عيد الفصح اليهودى ، ارتشى عمدة البلدة ولم يقجم اليهود للمحاكمة، ومنحت الضحية لقب القديس وليام.
1160م فيGloucestr ببريطانيا وجدت جثة صبى اسمه هارولد مستنزف دمه بواسطة جروح في المواضع المعتادة لعملية الصلب .
1171م في Bloisبفرنسا وحدت جثة بى مسيحي ايام عيد الفصح اليهودى ملقاة فى النهر مستنزف دمه لاغراض دينية . ثبتت الجريمة على اليهود واعدم فيها عدد منهم .
1179م في bontoiseبفرنسا وجدت جثة صبى اسمه رتشارد مستنزف دمه لآخر قطرة فنقلت الجثة الى كنيسة الشهداء في باريس ومنح صاحبها لقب قديس .
1181م في Burg st.Edmundsببريطانيا وجدت جثة صبي مستنزف دمه في عيد الفصح اليهودى . دفنت الجثة في كنيسة البلدة مع الشهداء الابرياء.
1192م في Winchesterببريطانيا وجدت جثة صبى مصلوب ومستنزف دمه في عيد الفصح اليهودى.
1192م في Braisneبفرنسا بيع شاب مسيحى الى اليهود من قبل الكونتس اوف درو بتهمة السرقة فذبحه اليهود واستنزفوا دمه ، حضر الملك فيليب اغسطس المحاكمة بنفسه وامر بحرق المذنبين اليهود .
1232م في Winchesterببريطانيا عثر على جثة صبى مسيحى مصلوبة ومستنزف دمه لأغراض دينية .
وقد وردت هذه الحادثة في كتب تاريخية عديدة .
1235م في Norwich بريطانيا .
سرق اليهود طفلا وأخفوه بقصد ذبحه واستنزاف دمه . عثر عليه أثناء قيامهم بعملية الختان له تمهيدا لذبحه . حوكم المجرمون وغرموا 20 ألف مارك .
1235م في Fulda بألمانيا .
عثر على خمسة اطفال مذبوحين . اعترف اليهود باستنزاف دمائهم لأغراض طبية ومعالجة بعض الأمراض ..! انتقم الشعب من اليهود وقتل عددا كبيرا منهم .
1244م في London بريطانيا .
عثر على جثة صبي في مقبرة القديس بندكت ، خالية من قطرة واحدة من الدم الذي استنزف بواسطة جروح خاصة بهذه العملية الإجرامية .
1247م في Valreas بفرنسا .
عثر على جثة طفلة في الثانية من عمرها ، مستنزف دمها من جروح في عنقها ومعصمها وقدمها ، اعترف اليهود بحاجتهم لدمها ، ولم يفصحوا عن طريقة استخدامه في طقوسهم الدينية. قال البابا انوسنث الرابع أن ثلاثة من اليهود أعدمو في هذه القضية ، كما اعترفت دائرة المعارف اليهودية في الجزء الثالث صفحة 261 بأن إعدامهم تم بعد اعترافهم بالجريمة .
1250م في Saragossa بأسبانيا .
عثر على طفل مصلوب ومستنزف دمه . اعتبرته الكنيسة قديسا .
1255م في Lincoln بريطانيا .
خطف اليهود طفلا مسيحيا يدعى Hugh أيام عيد الفصح ، وعذبوه وصلبوه واسنتزفوا دمه . عثر والده على جثته في بئر بالقرب من منزل يهودي يدعى Joppin . وأثناء التحقيق اعترف هذا اليهودي على شركائه بعد أن وعده القاضي أن يعتبره شاهد ملك . وجرت محاكمة 91يهوديا أعدم منهم 18 ، ورفض الملك هنري الثالث العفو عن اليهودي الذي اعترف ووعده القاضي بالعفو، وأعدم مع الآخرين . كرمت الكنيسة الضحية البريئة واعتبرت الطفل من الشهداء ودفنته في كاتدرائية لنكولن .
1257م في London بريطانيا .
عثر على جثة طفل مستنزف دمه من جروح في عنقه ومعصمه .
1261م في baden بالمانيا باعت سيدة عجوز طفلة عمرها 7 سنوات الى اليهود الذين استنزفوا دمها والقوا الجثة في النهر. ادينت العجوز بشهادة ابنتها وحكم بالاعدام على عدد من اليهود وانتحر اثنان منهم ونحت الطفلة لقب قديسة .
1276م في Londonبريطانيا عثر على جثة طفل مستنزف دمه من جروح فنية لم تترك في الجسم قطرة دم واحدة .
1286م في Oberwesel بألمانيا .
عثر على جثة طفل مستنزف دمه . حوكم اليهود وسحب خمسون منهم بذيول الخيول ثم شنقوا .
1286م في Oberwesel بالمانيا .
عذب اليهود في عيدهم طفلا مسيحيا يدعى Werner لمدة ثلاثة أيام ثم علقوه من رجليه واستنزفوا دمه لآخر قطرة . عثر على الجثة في النهر واعتبر الطفل قديسا ، واتخذت المدينة من يوم صلبة 19 أبريل ذكرى سنوية لتلك الجريمة البشعة .
1287م في Berne سويسرة .
ذبح اليهود الطفل رودلف في عيد الفصح وفي منزل يهودي ثري اسمه Matler . اعترف اليهود بجريمتهم وأعدم عدد كبير منهم . اعتبرت الكنيسة الطفل من الشهداء والقديسين ، وصنعت المدينة تمثالا على شكل يهودي يأكل طفلا صغيرا ، ونصب التمثال في الحي اليهودي ليذكرهم بجرائمهم الوحشية .
1288م في Troyes بفرنسا .
عثر على جثة طفل مذبوح على طريقة اليهود الدينية . حوكم اليهود وأعدم 13 منهم حرقا . اعترفت بذلك دائرة المعارف اليهودية ج12 صفحة267 .
1290م في Oxford بريطانيا .
ذبح اليهود طفلا مسيحيا واستنزف دمه في 21 يونيو من تلك السنة . وبعد شهر من ذلك التاريخ أصدر املك إدوارد الأول امره التاريخي بطرد اليهود من بريطانيا نهائيا ، ويبدو أن هذه الحادثة كانت القشة التي قصمت ظهر البعير وأدت إلى نفاذ صبر الإنجليز فقرروا التخلص من اليهود وجرائمهم الوحشية .
1462م في innsbruck بالنمسا .
بيع صبي يدعى Andreas إلى اليهود فذبحوه على صخرة داخل الغابة ، واستعملوا دمه في عيرهم . وحينما اكتشفت الجريمة هرب اليهود خارج الحدود ولم تجر محاكمة أحد . اعتبرت الضحية من القديسين .
1468م في Segovia بأسبانيا .
صلب اليهود طفلا مسيحيا واستنزفوا دمه قبل عيد الفصح . حقق المطران في القضية المحكمة بإعدام عدد من اليهود .
1475م فى trent بايطاليا
اختفى طفل عمره ثلاث سنوات يدعى سيمون ، وحينما اتجهت الانظار الى اليهود احضروا الجثة من ترعة ليبعدوا عنهم الشبهة ، وبعد التحقيق ثبت ان الطفل لم يمت غرقا بل من استنزاف دمه بواسطة جروح في العنق والمعصم والقدم . اعترف اليهود بالجريمة وبرروا ذلك بحاجتهم للدم من اجل اتمام طقوسهم الدينية وعجن خبز العيد لالدم البشرى والنبيذ . اعدم سبعة من اليهود في تلك القضية كما اعتبر سيمون قديسا .
1480م في Veniceبايطاليا
اعدم ثلاث من اليهود في قضية ذبح طفل مسيحى واستنزاف دمه .
1485م في Paduaبايطاليا
ذبح اليهود طفلا يدعى Lorenzinoواستنزفوا دمه منحه البابا بندكت الرابع عشر لقب قديس .
1490م في Toledoباسبانيا .
اعترف اليهودى Yuceبعد ان وعد بإعفائه من العقوبة على زملائه الذين اشتركوا معه في ذبح الطفل كرستوفر واخذ دمه لاغراض دينية . اعدم ثمانية من اليهود في هذه القضية واعتبر الطفل كرستوفر قديسا . ويبدو ان جرائم اليهود هذه كانت العامل الاكبر في القرار الذى اتخذه ملك اسبانيا وملكتها لطرد اليهود من اسبانيا سنة 1492م كما فعل ملك بريطانيا من قبل .
اخوتى واخواتى بارك الله فيكم
ولقد لاحظ الفلسطينيون على مدى عدة سنوات جثث لشباب واطفال فلسطينيين على شاطئ البحر الميت مذبوحين دون معرفة اسمائهم ويسجل الحادث ضد مجهول (والحقيقة انهم من المعتقلين يؤخذ دمهم من اجل الطقوس اليهودية ) وللحديث بقية ، معذرة للاطالة
1494م في Tyranauبهنغاريا
صلب اليهود طفلا واستنزفوا دمه واعترفت عليهم سيدة عجوز واثناء المحاكمة اعترفوا انهم ذبحوا اربعة اطفال آخرين وجمعوا الدماء لاستعمالها في اغراض طبية!!!
1510م في Brandenburgبالمانيا
اشترى اليهود طفلا وصلبوه واستنزفوا دمه واعترفوا اثناء المحاكمة وحكم على 41 منهم بالاعدام .
1603م في Veronaبايطاليا .
عثر على جثة طفل مستنزف دمه من جروح فنية وحوكم يهودي وبرأته المحكمة بعد ان استطاع اليهود شراء ذمة القاضى بالمال .
1670م في Metzبالمانيا
فقد طفل في الثالثة من عمره كان يسير خلف امه بطريقها الى البئر وحينما حامت الشبهة حول اليهود اشاعوا ان ذئبا قد افترسه في الغابة ، وحين فتش القوم الغابة عثروا على اجزاء الطفل مبعثرة هنا وهناك وثيابه غير ممزقة وغير ملطخة بالدم ، فتأكد رجال الشرطة من ان قصة ذئب الغابة مختلقة للتغطية على الجريمة . وشهد احد سكان المدينة ان شاهد اليهودى رفائيل ليفى يختطف الطفل من على الطريق واعترف اليهودى بذبح الطفل واستنزاغ دمه فحكم عليه بالاعدام حرقا ..
1698م في Sandomirببولندا
حكم على يهودى بالاعدام بتهمة استنزاف دم طفل مسيحي .
1748م في Dumagrodببولندا
حكم على عدد من اليهود بالاعدام بتهمة قتل واستنزاف دمه .
1753م في Pavalochiببولندا حكمت المحكمة باعدام عدد من اليهود بتهمة ذبح طفل مسيحي واستنزاف دمه لاغراض دينية . وحكم في العام نفسه على عدد من اليهود بالاعدام بتهمة قتل طفل فى الثالثة من عمره واستنزاف دمه .
1823م في Valisob روسيا
فقد في عيد الفصح اليهودى طفل في الثانية والنصف من عمره ، وبع اسبوع عثر عل جثته في مستنقع قرب المدينة وعند فحص الجثة وجدت بها جروح عديدة من وخز مسامير حادة في جميع انحاء الجسم ولم يعثر على قطرة دم واحدة لان الجثة قد غسلت قبل اعادة الثياب اليها ، اعترفت ثلاث سيدات روسيات اعتنقن اليهودية حديثا ان اليهود اغروهن لسرقة الطفل لاغراض دينية مقدسة ووصفن امام المحققين الطريقة المجرمة التى عذب بها الطفل حيا حينما وضعه الاساتذة اليهود على منضدة واخذوا يتلذذون بوخزه بالمساميرالحادة حتى سال دمه كله فجمعوه في قوارير ثلاث سلمت الى رجال الدين اليهود وعند المحاكمة ادانت المحكمة الابتدائية اليهود وفي المحكمة العليا عملت الرشوة عملها فاكتفت المحكمة بنفى السيدات الروسيات الى سيبريا .
1831م في St- Petersbuegبروسيا
عثر على جثة طفلة والدها ضابط صف مصلوبة ومستنزف دمها حوكم عدد من اليهود وابعدوا الى سيبريا لان اربعة قضاة ادانوهم والخامس لم يقتنع بالادلة فلم يحكم عليهم بالاعدام .
1852م،1853م في Saratovروسيا
في ديسمبر 1852م اختفى غلام في العاشرة من عمره وفي يناير 1853م اختفى غلام في الحادية عشر من عمره ، عثر على الجثتين على ضفاف نهر الفولجا وفبهما جروح لاستنزاف الدم وليس فيهما قطرة دم واحدة . حوكم يهوديان هما شيفرمان وزورولوف وحكم عليهما بالاشغال الشاقة لمدة 28 سبة ومات الاثنان في المناجم اثناء مدة السجن .
1880م في Smyrna بايطاليا
ذبح الشعب عددا من اليهود بسبب فقد طفل في عيد الفصح اليهودى والعثور على جثته على الشاطئ وبها جروح عديدة ومستنزف دمها.
1882م في Tisza Eazlar هنغاريا
اختطف اليهود فتاة مسيحية عمرها 14 سنة وعند التحقيق اعترفت طفلة يهودية انها شاهدت امها تدعو الفتاة المشيحية الى منزلها ومن هناك اقتادها عدد من اليهود الى الكنيس . واعترف غلام يهودى انه شاهد من ثقب باب الكنيس عملية ذبح الفتاة وجمع دمها في فازة كبيرة واعترف عدد من اليهود باشتراكهم في عملية استنزاف دم الفتاة من اجل عيد الفصح اليهودى . بيد ان قوة المال اليهودى لجأت الى جميع الوسائل القذرة لطمس الجريمة ومن تلك الوسائل :
1- تسديد ديون رجال الشرطة وتقديم رشوة لهم
2- محاولة سرقة سجلات المحكمة
3- تقديم رشوة كبيرة الى والدة الفتاة الضحية لتغيير اقوالها .
4- تغيير قفل الكنيس والمفتاح لتكذب اقوال اليهوديين الصغيرين .
5- نشر الاشاعات عن هرب الفتاة المسيحية ثم غرقها .
6- احضار جثة فتاة يهودية البسوها ثياب الضحية وادعوا انها هي الفتاة المفقودة التى غرقت في الترعة .
7- تدخل اليهودى جولد سميث ممثل المليونير اليهودى روتشيلد في القضية ومقابلته لوزير العدل الهنغاري لطمس القضية وحفظ الاوراق ، ونجح المال اليهودى ولم تتم المحاكمة ونجا المجرمون اليهود من القصاص العادل .
1891م في Xantev بروسيا
عثر على طفل هيجمان مذبوحا ولم يعثر على قطرة دم واحدة مما يدل على استنزاف دمه لاغراض دينية . وحين القى القبض على بعض اليهود تدخل وزير العدل وكان يهوديا كما تدخل المال اليهودى فل تتم المحاكمة .
1899م في Polna بوهيميا
عثر على الفتاة هروزا 18 سنة مذبوحة ولا اثر للدم في جسمها او من حول جثتها وشهد ثلاثة اشخاص انهم رأوا اليهودى هلسنر مع اثنبن من اليهود في المكان الذى عثر فيه على الجثة وجرت المحاكمة واعترف هلسنر على رفيقيه فحكم عليهم بالاعدام وتدخل المال اليهودى لدى الامبراطور وتغير الحكم الى السجن المؤبد .
1911م في Konitz غرب بروسيا .
عثر على جثة الغلام جوثنسكى 13 سنة بالقرب من مصنع يهودي ، وبها جروح عديدة ، ولا اثر للدم في الجثة أو من حولها . أثبت التقرير الطبي ان جروح العنق والصدغين كانت تصل على العروق بقصد إحداث النزيف ، وأن جرحا عميقا قدوصل إلى الرئتين والكبد بقصد استنزاف البقية الباقية من الدم . اعتقل بعض اليهود ومنهم Beliss صاحب المصنع .
وطالت ايام المحاكمة ثم ماتت الطفلتان الشاهدتان الرئيسيتان في القضية نتيجة تناولهما حلوى مسمومة قدمها لهما اليهودى كراسوغسكى وحاول اليهود ان يقدموا الرشوة لا الطفلتين وظل بيليس في السجن الى ان قامت الثورة الشيوعية فاطلق اليهود سراحه وهرب لامريكيا ومات فيها سنة 1934م وشيعت جنازته كبطل من ابطال اليهود.. اما القاضى والمدعى العام والراهب وجميع من كان لهم علاقة بالقضية فقد قتلهم اليهود في الايام الاولى من الثورة السيوعية 1917م وهذا اكبر دليل على انهم هم الذين يقيموا الثورات والحروب والمنازعات في العالم من وراء ستار وهم يجنون النصر لمؤامرات تالية
1810م في حلب (سوريا)
فقدت سيدة نصرانية وبعد التحري عثر على جثتها مذبوحة ومستنزف دمها وقد اتهم اليهودى رفول انكونا بذبحها واخذ دمها لاستعماله في عيد الفصح
1812م ف جزيرة كورنو/اليونان
ذبح اليهود طفلين واستنزفوا دمهما وحكم على ثلاثة من اليهود بالاعدام ثم خطفوا ابن رجل يونانى اسمه ريكا وذبحوه واخذوا دمه لفطير العيد
1824م بيروت /لبنان
ذبح اليهود المدعو فتح الله الصائغ واخذوا دمه لا ستعماله في عيد الفصح .
1834م طرابلس /لبنان
ارتدت اليهودية (بنود) عن دينها واعتنقت المسيحية بعد ان رأت بعينها جرائم اليهود المروعة وذبحهم الاطفال الابرياء من اجل خلط دمهم بفطير العيد . ودخلت الرهبنة وماتت باسم الراهبة كاترينا ، وتركت مذكرات خطيرة عن جرائم اليهود وتعطشهم لسفك الدماء وسردت في مذكراتها الحوادث التى شهدتها بنفسها وهى التى وقعت في انطاكيا 1826م وفي حماة سوريا وطرابلس وفيها ذبح اليهود طفلين مسيحيين وفتاة مسلمة واستنزفوا دمائهم واستعملوها في فطير العيد .
1840م في رودس
اختفى طفل يونانى في عيد البوريم اليهودى وشوهد الطفل يدخل الحى اليهودى في الجزيرة.
وحينما هاج اليونانيين وطالبوا بالبحث عن الطفل اضطر الحاكم التركى يوسف باشا الى تطويق الحى اليهودى وحبس رؤساء اليهود وتعترف دائرة المعارف اليهودية طبعة 1905 الجزء العاشر صفحة 410 ان وساطة المليونير اليهودى مونتفيورى ادت الى اصدار فرمان من سلطان تركيا يبرأ فيه اليهود من جريمة قتل الطفل وساعد المليونير في تقديم الرشوة للباب العالى الكونت كامندو الذى كان مديرا لاعمال البنوك في الحكومة العثمانية .
وهكذا استطاعت قوة المال اليهودى ان تطمس الحق فى هذه الجريمة كما فعلت في جرائم عديدة غيرها .
1890م في دمشق .
اختفى الطفل المسيحي هزى عبد النور (6 سنوات) في السابع من أبريل قبل عيد الفصح اليهودي .
ثم عثرت عليع السلطات في بئر بالقرب من حارة اليهود . وعند الفحص تبين أن دمه قد استنزف من جرح في المعصم قطع الشريان . ادعى اليهود أن الطفل قد سقط في البئر . ولعب المال اليهودي دوره الخطير فطمس الجريمة التي كتبت عنها صحف أوروبا وكانت الأدلة فيها قوية ناصعة ، ولم تجر محاكمة اليهود المجرمين لينالو جزاء وحشيتهم .
1840م جريمة دمشق الكبرى .
ذبح الأب توما وخادمه إبراهيم عمار
الأب فرانسوا أنطوان توما قسيس إيطالي ولد في جزيرة سردينيا سنة 1780م . ودخل رهبنة الكبوشية سنة 1807م وانتقل إلى دمشق للخدمة في أديرتها . وعمل طوال 33 سنة بإخلاص وغيرة وحنان خادما لجميع الطوائف لا يفرق بين دين ودين ، يعالج المرضى مجانا ويطعم الناس ضد الأوبئة ، وعرف في دمشق مثالا للنبل والخلق الكريم .
وفي يوم الأربعاء 2 ذي الحجة 1255ه الموافق 5 فبراير 1840م طلب الأب توما لحارة اليهود بقصد تطعيم ولد ضد الجدرى ، واختفى الأب توما ولم يخرج من حارة اليهود . فقد وقعت في ذلك اليوم أبشع جرائم استنزاف الدم البشرى ، واعتبرت الجريمة أهم ما وقع من نوعها في القرن التاسع عشر . والذي حدث أن الأب توما بعد عودته من زيارة الطفل المريض ، مر بصديقه الحميم اليهودي داود هرارى فاستدعاه هذا إلى داره فلبى الدعوة .
وفي الدار وجد شقيق داود هلرارى وعمه واثنين من حاخامات اليهود . فلما صار في إحدى الغرف انقض عليه الجميه وقيدوه من قدميه ويديه ووضعوا منديلا على فمه . وبعد غروب الشمس استعدوا حلاقا يهوديا اسمه سليمان وأمروه بذبح القسيس ، فخاف وتردد ، فما كان من داود هرارى صديق الأب توما إلا أن تناول السكين بنفسه ونحر الضحية ،ثم جاء أخوه هارون هرارى وأتم عملية الذبح ، وجمعوا الدم في وعاء ثم نقلوه إلى قارورة كبير وسلم إلى الحاخام باشا يعقوب العنتابي الذي تمت العملية بناء على أوامره ، نظرا لحاجته إلى الدم لاستعماله بفطير عيد البوريم الذي كان يصادف 14 فبراير .
ولم يكتف اليهود بالقسيس ، فقد انتظروا مجىء خادمه إبراهيم عمار للبحث عنه ، فأدخلوه على منزل اليهود يحيى ماهر فارحى وذبحوه وأخذوا دمه إلى الحاخام باشا .
وفي أثناء التحقيق عن غياب الأب توما ، قال بعض الناس إنهم شاهدوا الأب توما ، عشية يوم اختفائه متوجها إلى حارة اليهود . واهتم قنصل فرنسا بالحادث وعمل مع السلطات التركية الحاكمة للكشف عن اسراره حتى أخذ التحقيق مجراه وكشف عن هذه الجريمة المروعة التي تردد صداها في جميع أنحاء العالم . ونشرت التحقيقات والمحاكمة في عدة كتب أوربية ، وهي ما زالت محفوظة في سجلات العدل بدمشق . وقد نشرت بالتفصيل في كتاب للدكتور روهلنج ترجمة إلى العربية الدكتور يوسف نصر الله 1899م تحت عنوان (الكنز المرصود في قواعد التلمود) .
وأرى أن أطلع القارىء على نبذ من الاعترافات التي وردت في تلك التحقيقات التي غطت أغلب صفحات الكتاب (118 صفحة من 206 صفحات).
فقد جاء في اعترافات الحلاق اليهودي سليمان ما يلي :
(إن داود هرارى أرسل بعد المغرب بنصف ساعة خادمه ليدعوني من الحانوت فحضرت ووجدت هارون هرارى واسحاق هرارى ويوسف هرارى ويوسف لينيوده والحاخام موسى وابو العافية والحاخام موسى والاب توما مربوطا ، فقال لى داوود هرارى واخوه هاروون قم فاذبح القسيس فقلت لهما لا اقدر فقالا لى اصبر وقاما فاحضرا السكين والقيته انا على الارض ومسكته مع البقية ووضعت رقبته على طشت كبير واخذ داوود السكين الكبير وذبحه واجهز عليه هاروون واخاه وحافظا عل عدم سقوط نقطة دم خارج الطشت وبعد ذلك جررناه من الغرفة التى ذبحناه فيها الى التى فيها الخشب ثم نزعنا ثيابه واحرقوها ثم حضر الخادم مراد الفتال وطلب من الخدام السبعة الموجودين قطعا القسيس اربا اربا فقلنا اين نرميه فقالوا في المصارف وفعلنا ورميناه في المصرف عند اول حاره بجانب منزل موسى ابى العافية ثم رجعنا الى بيت داوود واعترفوا بكل صغيرة وكبيرة والقصة طويلة واعمال الملاعين اطول
واقتصر الى هذا الحد من توضيح من هم مصاصوا الدماء ياامة الاسلام من هم الذين تاخذونهم بالاحضان وتعقدوا معهم المعاهدات والصلح والتنازلات
افيقوا من نومكم يا امة المليار
وسلامى على اخوتى واخواتى في المنتدى
وبارك الله فيكم وسامحونى على الاطالة ولكن الموضوع شيق 14:14 !!!
من هم آآآآآكلوا الدم البشرى؟؟؟؟؟
ان من طقوس العبادة عند اليهود ان يسفك دم الكافر (مسيحي او مسلم)في يوم عيد الفصح لقوموا بعجن الفطير بهذا الدم ويأكلوه!!!
اخوتى واخواتى صدقونى لا افترى على ابناء القردة والخنازير ولكن هذه اقوال مدونه بالاسم والتاريخ والجنسية للتاكيد !!!
ان ما سجل من حوادث ذبح غير اليهود لاستخدام دمائهم في فطير اعياد اليهود قليل اذا قيس بالحوادث التى لم تسجل اما لجهل الشعوب المضيفة لليهود او لضعف التحريات البوليسية عن مئات الاطفال المفقودين في كل بلد من بلاد العالم وفي كل عام من الاعوام .
ولقد جمع الاستاذ ارنولد ليز وهو المجاهد البريطانى ضد الاجرام اليهودي والسيطرة اليهودية على العالم ، اهم حوادث الذبح البشرى المشهورة ودونها في كتاب نشره سنة1938م وساوضحها لكم حسب التسلسل التاريخى
1144م فى Norwich ببريطانيا وجدت جثة صبى عمره 12 سنة في كيس ملقى تحت شجرة مستنزف دمه من جراح عديدة ايام عيد الفصح اليهودى ، ارتشى عمدة البلدة ولم يقجم اليهود للمحاكمة، ومنحت الضحية لقب القديس وليام.
1160م فيGloucestr ببريطانيا وجدت جثة صبى اسمه هارولد مستنزف دمه بواسطة جروح في المواضع المعتادة لعملية الصلب .
1171م في Bloisبفرنسا وحدت جثة بى مسيحي ايام عيد الفصح اليهودى ملقاة فى النهر مستنزف دمه لاغراض دينية . ثبتت الجريمة على اليهود واعدم فيها عدد منهم .
1179م في bontoiseبفرنسا وجدت جثة صبى اسمه رتشارد مستنزف دمه لآخر قطرة فنقلت الجثة الى كنيسة الشهداء في باريس ومنح صاحبها لقب قديس .
1181م في Burg st.Edmundsببريطانيا وجدت جثة صبي مستنزف دمه في عيد الفصح اليهودى . دفنت الجثة في كنيسة البلدة مع الشهداء الابرياء.
1192م في Winchesterببريطانيا وجدت جثة صبى مصلوب ومستنزف دمه في عيد الفصح اليهودى.
1192م في Braisneبفرنسا بيع شاب مسيحى الى اليهود من قبل الكونتس اوف درو بتهمة السرقة فذبحه اليهود واستنزفوا دمه ، حضر الملك فيليب اغسطس المحاكمة بنفسه وامر بحرق المذنبين اليهود .
1232م في Winchesterببريطانيا عثر على جثة صبى مسيحى مصلوبة ومستنزف دمه لأغراض دينية .
وقد وردت هذه الحادثة في كتب تاريخية عديدة .
1235م في Norwich بريطانيا .
سرق اليهود طفلا وأخفوه بقصد ذبحه واستنزاف دمه . عثر عليه أثناء قيامهم بعملية الختان له تمهيدا لذبحه . حوكم المجرمون وغرموا 20 ألف مارك .
1235م في Fulda بألمانيا .
عثر على خمسة اطفال مذبوحين . اعترف اليهود باستنزاف دمائهم لأغراض طبية ومعالجة بعض الأمراض ..! انتقم الشعب من اليهود وقتل عددا كبيرا منهم .
1244م في London بريطانيا .
عثر على جثة صبي في مقبرة القديس بندكت ، خالية من قطرة واحدة من الدم الذي استنزف بواسطة جروح خاصة بهذه العملية الإجرامية .
1247م في Valreas بفرنسا .
عثر على جثة طفلة في الثانية من عمرها ، مستنزف دمها من جروح في عنقها ومعصمها وقدمها ، اعترف اليهود بحاجتهم لدمها ، ولم يفصحوا عن طريقة استخدامه في طقوسهم الدينية. قال البابا انوسنث الرابع أن ثلاثة من اليهود أعدمو في هذه القضية ، كما اعترفت دائرة المعارف اليهودية في الجزء الثالث صفحة 261 بأن إعدامهم تم بعد اعترافهم بالجريمة .
1250م في Saragossa بأسبانيا .
عثر على طفل مصلوب ومستنزف دمه . اعتبرته الكنيسة قديسا .
1255م في Lincoln بريطانيا .
خطف اليهود طفلا مسيحيا يدعى Hugh أيام عيد الفصح ، وعذبوه وصلبوه واسنتزفوا دمه . عثر والده على جثته في بئر بالقرب من منزل يهودي يدعى Joppin . وأثناء التحقيق اعترف هذا اليهودي على شركائه بعد أن وعده القاضي أن يعتبره شاهد ملك . وجرت محاكمة 91يهوديا أعدم منهم 18 ، ورفض الملك هنري الثالث العفو عن اليهودي الذي اعترف ووعده القاضي بالعفو، وأعدم مع الآخرين . كرمت الكنيسة الضحية البريئة واعتبرت الطفل من الشهداء ودفنته في كاتدرائية لنكولن .
1257م في London بريطانيا .
عثر على جثة طفل مستنزف دمه من جروح في عنقه ومعصمه .
1261م في baden بالمانيا باعت سيدة عجوز طفلة عمرها 7 سنوات الى اليهود الذين استنزفوا دمها والقوا الجثة في النهر. ادينت العجوز بشهادة ابنتها وحكم بالاعدام على عدد من اليهود وانتحر اثنان منهم ونحت الطفلة لقب قديسة .
1276م في Londonبريطانيا عثر على جثة طفل مستنزف دمه من جروح فنية لم تترك في الجسم قطرة دم واحدة .
1286م في Oberwesel بألمانيا .
عثر على جثة طفل مستنزف دمه . حوكم اليهود وسحب خمسون منهم بذيول الخيول ثم شنقوا .
1286م في Oberwesel بالمانيا .
عذب اليهود في عيدهم طفلا مسيحيا يدعى Werner لمدة ثلاثة أيام ثم علقوه من رجليه واستنزفوا دمه لآخر قطرة . عثر على الجثة في النهر واعتبر الطفل قديسا ، واتخذت المدينة من يوم صلبة 19 أبريل ذكرى سنوية لتلك الجريمة البشعة .
1287م في Berne سويسرة .
ذبح اليهود الطفل رودلف في عيد الفصح وفي منزل يهودي ثري اسمه Matler . اعترف اليهود بجريمتهم وأعدم عدد كبير منهم . اعتبرت الكنيسة الطفل من الشهداء والقديسين ، وصنعت المدينة تمثالا على شكل يهودي يأكل طفلا صغيرا ، ونصب التمثال في الحي اليهودي ليذكرهم بجرائمهم الوحشية .
1288م في Troyes بفرنسا .
عثر على جثة طفل مذبوح على طريقة اليهود الدينية . حوكم اليهود وأعدم 13 منهم حرقا . اعترفت بذلك دائرة المعارف اليهودية ج12 صفحة267 .
1290م في Oxford بريطانيا .
ذبح اليهود طفلا مسيحيا واستنزف دمه في 21 يونيو من تلك السنة . وبعد شهر من ذلك التاريخ أصدر املك إدوارد الأول امره التاريخي بطرد اليهود من بريطانيا نهائيا ، ويبدو أن هذه الحادثة كانت القشة التي قصمت ظهر البعير وأدت إلى نفاذ صبر الإنجليز فقرروا التخلص من اليهود وجرائمهم الوحشية .
1462م في innsbruck بالنمسا .
بيع صبي يدعى Andreas إلى اليهود فذبحوه على صخرة داخل الغابة ، واستعملوا دمه في عيرهم . وحينما اكتشفت الجريمة هرب اليهود خارج الحدود ولم تجر محاكمة أحد . اعتبرت الضحية من القديسين .
1468م في Segovia بأسبانيا .
صلب اليهود طفلا مسيحيا واستنزفوا دمه قبل عيد الفصح . حقق المطران في القضية المحكمة بإعدام عدد من اليهود .
1475م فى trent بايطاليا
اختفى طفل عمره ثلاث سنوات يدعى سيمون ، وحينما اتجهت الانظار الى اليهود احضروا الجثة من ترعة ليبعدوا عنهم الشبهة ، وبعد التحقيق ثبت ان الطفل لم يمت غرقا بل من استنزاف دمه بواسطة جروح في العنق والمعصم والقدم . اعترف اليهود بالجريمة وبرروا ذلك بحاجتهم للدم من اجل اتمام طقوسهم الدينية وعجن خبز العيد لالدم البشرى والنبيذ . اعدم سبعة من اليهود في تلك القضية كما اعتبر سيمون قديسا .
1480م في Veniceبايطاليا
اعدم ثلاث من اليهود في قضية ذبح طفل مسيحى واستنزاف دمه .
1485م في Paduaبايطاليا
ذبح اليهود طفلا يدعى Lorenzinoواستنزفوا دمه منحه البابا بندكت الرابع عشر لقب قديس .
1490م في Toledoباسبانيا .
اعترف اليهودى Yuceبعد ان وعد بإعفائه من العقوبة على زملائه الذين اشتركوا معه في ذبح الطفل كرستوفر واخذ دمه لاغراض دينية . اعدم ثمانية من اليهود في هذه القضية واعتبر الطفل كرستوفر قديسا . ويبدو ان جرائم اليهود هذه كانت العامل الاكبر في القرار الذى اتخذه ملك اسبانيا وملكتها لطرد اليهود من اسبانيا سنة 1492م كما فعل ملك بريطانيا من قبل .
اخوتى واخواتى بارك الله فيكم
ولقد لاحظ الفلسطينيون على مدى عدة سنوات جثث لشباب واطفال فلسطينيين على شاطئ البحر الميت مذبوحين دون معرفة اسمائهم ويسجل الحادث ضد مجهول (والحقيقة انهم من المعتقلين يؤخذ دمهم من اجل الطقوس اليهودية ) وللحديث بقية ، معذرة للاطالة
1494م في Tyranauبهنغاريا
صلب اليهود طفلا واستنزفوا دمه واعترفت عليهم سيدة عجوز واثناء المحاكمة اعترفوا انهم ذبحوا اربعة اطفال آخرين وجمعوا الدماء لاستعمالها في اغراض طبية!!!
1510م في Brandenburgبالمانيا
اشترى اليهود طفلا وصلبوه واستنزفوا دمه واعترفوا اثناء المحاكمة وحكم على 41 منهم بالاعدام .
1603م في Veronaبايطاليا .
عثر على جثة طفل مستنزف دمه من جروح فنية وحوكم يهودي وبرأته المحكمة بعد ان استطاع اليهود شراء ذمة القاضى بالمال .
1670م في Metzبالمانيا
فقد طفل في الثالثة من عمره كان يسير خلف امه بطريقها الى البئر وحينما حامت الشبهة حول اليهود اشاعوا ان ذئبا قد افترسه في الغابة ، وحين فتش القوم الغابة عثروا على اجزاء الطفل مبعثرة هنا وهناك وثيابه غير ممزقة وغير ملطخة بالدم ، فتأكد رجال الشرطة من ان قصة ذئب الغابة مختلقة للتغطية على الجريمة . وشهد احد سكان المدينة ان شاهد اليهودى رفائيل ليفى يختطف الطفل من على الطريق واعترف اليهودى بذبح الطفل واستنزاغ دمه فحكم عليه بالاعدام حرقا ..
1698م في Sandomirببولندا
حكم على يهودى بالاعدام بتهمة استنزاف دم طفل مسيحي .
1748م في Dumagrodببولندا
حكم على عدد من اليهود بالاعدام بتهمة قتل واستنزاف دمه .
1753م في Pavalochiببولندا حكمت المحكمة باعدام عدد من اليهود بتهمة ذبح طفل مسيحي واستنزاف دمه لاغراض دينية . وحكم في العام نفسه على عدد من اليهود بالاعدام بتهمة قتل طفل فى الثالثة من عمره واستنزاف دمه .
1823م في Valisob روسيا
فقد في عيد الفصح اليهودى طفل في الثانية والنصف من عمره ، وبع اسبوع عثر عل جثته في مستنقع قرب المدينة وعند فحص الجثة وجدت بها جروح عديدة من وخز مسامير حادة في جميع انحاء الجسم ولم يعثر على قطرة دم واحدة لان الجثة قد غسلت قبل اعادة الثياب اليها ، اعترفت ثلاث سيدات روسيات اعتنقن اليهودية حديثا ان اليهود اغروهن لسرقة الطفل لاغراض دينية مقدسة ووصفن امام المحققين الطريقة المجرمة التى عذب بها الطفل حيا حينما وضعه الاساتذة اليهود على منضدة واخذوا يتلذذون بوخزه بالمساميرالحادة حتى سال دمه كله فجمعوه في قوارير ثلاث سلمت الى رجال الدين اليهود وعند المحاكمة ادانت المحكمة الابتدائية اليهود وفي المحكمة العليا عملت الرشوة عملها فاكتفت المحكمة بنفى السيدات الروسيات الى سيبريا .
1831م في St- Petersbuegبروسيا
عثر على جثة طفلة والدها ضابط صف مصلوبة ومستنزف دمها حوكم عدد من اليهود وابعدوا الى سيبريا لان اربعة قضاة ادانوهم والخامس لم يقتنع بالادلة فلم يحكم عليهم بالاعدام .
1852م،1853م في Saratovروسيا
في ديسمبر 1852م اختفى غلام في العاشرة من عمره وفي يناير 1853م اختفى غلام في الحادية عشر من عمره ، عثر على الجثتين على ضفاف نهر الفولجا وفبهما جروح لاستنزاف الدم وليس فيهما قطرة دم واحدة . حوكم يهوديان هما شيفرمان وزورولوف وحكم عليهما بالاشغال الشاقة لمدة 28 سبة ومات الاثنان في المناجم اثناء مدة السجن .
1880م في Smyrna بايطاليا
ذبح الشعب عددا من اليهود بسبب فقد طفل في عيد الفصح اليهودى والعثور على جثته على الشاطئ وبها جروح عديدة ومستنزف دمها.
1882م في Tisza Eazlar هنغاريا
اختطف اليهود فتاة مسيحية عمرها 14 سنة وعند التحقيق اعترفت طفلة يهودية انها شاهدت امها تدعو الفتاة المشيحية الى منزلها ومن هناك اقتادها عدد من اليهود الى الكنيس . واعترف غلام يهودى انه شاهد من ثقب باب الكنيس عملية ذبح الفتاة وجمع دمها في فازة كبيرة واعترف عدد من اليهود باشتراكهم في عملية استنزاف دم الفتاة من اجل عيد الفصح اليهودى . بيد ان قوة المال اليهودى لجأت الى جميع الوسائل القذرة لطمس الجريمة ومن تلك الوسائل :
1- تسديد ديون رجال الشرطة وتقديم رشوة لهم
2- محاولة سرقة سجلات المحكمة
3- تقديم رشوة كبيرة الى والدة الفتاة الضحية لتغيير اقوالها .
4- تغيير قفل الكنيس والمفتاح لتكذب اقوال اليهوديين الصغيرين .
5- نشر الاشاعات عن هرب الفتاة المسيحية ثم غرقها .
6- احضار جثة فتاة يهودية البسوها ثياب الضحية وادعوا انها هي الفتاة المفقودة التى غرقت في الترعة .
7- تدخل اليهودى جولد سميث ممثل المليونير اليهودى روتشيلد في القضية ومقابلته لوزير العدل الهنغاري لطمس القضية وحفظ الاوراق ، ونجح المال اليهودى ولم تتم المحاكمة ونجا المجرمون اليهود من القصاص العادل .
1891م في Xantev بروسيا
عثر على طفل هيجمان مذبوحا ولم يعثر على قطرة دم واحدة مما يدل على استنزاف دمه لاغراض دينية . وحين القى القبض على بعض اليهود تدخل وزير العدل وكان يهوديا كما تدخل المال اليهودى فل تتم المحاكمة .
1899م في Polna بوهيميا
عثر على الفتاة هروزا 18 سنة مذبوحة ولا اثر للدم في جسمها او من حول جثتها وشهد ثلاثة اشخاص انهم رأوا اليهودى هلسنر مع اثنبن من اليهود في المكان الذى عثر فيه على الجثة وجرت المحاكمة واعترف هلسنر على رفيقيه فحكم عليهم بالاعدام وتدخل المال اليهودى لدى الامبراطور وتغير الحكم الى السجن المؤبد .
1911م في Konitz غرب بروسيا .
عثر على جثة الغلام جوثنسكى 13 سنة بالقرب من مصنع يهودي ، وبها جروح عديدة ، ولا اثر للدم في الجثة أو من حولها . أثبت التقرير الطبي ان جروح العنق والصدغين كانت تصل على العروق بقصد إحداث النزيف ، وأن جرحا عميقا قدوصل إلى الرئتين والكبد بقصد استنزاف البقية الباقية من الدم . اعتقل بعض اليهود ومنهم Beliss صاحب المصنع .
وطالت ايام المحاكمة ثم ماتت الطفلتان الشاهدتان الرئيسيتان في القضية نتيجة تناولهما حلوى مسمومة قدمها لهما اليهودى كراسوغسكى وحاول اليهود ان يقدموا الرشوة لا الطفلتين وظل بيليس في السجن الى ان قامت الثورة الشيوعية فاطلق اليهود سراحه وهرب لامريكيا ومات فيها سنة 1934م وشيعت جنازته كبطل من ابطال اليهود.. اما القاضى والمدعى العام والراهب وجميع من كان لهم علاقة بالقضية فقد قتلهم اليهود في الايام الاولى من الثورة السيوعية 1917م وهذا اكبر دليل على انهم هم الذين يقيموا الثورات والحروب والمنازعات في العالم من وراء ستار وهم يجنون النصر لمؤامرات تالية
1810م في حلب (سوريا)
فقدت سيدة نصرانية وبعد التحري عثر على جثتها مذبوحة ومستنزف دمها وقد اتهم اليهودى رفول انكونا بذبحها واخذ دمها لاستعماله في عيد الفصح
1812م ف جزيرة كورنو/اليونان
ذبح اليهود طفلين واستنزفوا دمهما وحكم على ثلاثة من اليهود بالاعدام ثم خطفوا ابن رجل يونانى اسمه ريكا وذبحوه واخذوا دمه لفطير العيد
1824م بيروت /لبنان
ذبح اليهود المدعو فتح الله الصائغ واخذوا دمه لا ستعماله في عيد الفصح .
1834م طرابلس /لبنان
ارتدت اليهودية (بنود) عن دينها واعتنقت المسيحية بعد ان رأت بعينها جرائم اليهود المروعة وذبحهم الاطفال الابرياء من اجل خلط دمهم بفطير العيد . ودخلت الرهبنة وماتت باسم الراهبة كاترينا ، وتركت مذكرات خطيرة عن جرائم اليهود وتعطشهم لسفك الدماء وسردت في مذكراتها الحوادث التى شهدتها بنفسها وهى التى وقعت في انطاكيا 1826م وفي حماة سوريا وطرابلس وفيها ذبح اليهود طفلين مسيحيين وفتاة مسلمة واستنزفوا دمائهم واستعملوها في فطير العيد .
1840م في رودس
اختفى طفل يونانى في عيد البوريم اليهودى وشوهد الطفل يدخل الحى اليهودى في الجزيرة.
وحينما هاج اليونانيين وطالبوا بالبحث عن الطفل اضطر الحاكم التركى يوسف باشا الى تطويق الحى اليهودى وحبس رؤساء اليهود وتعترف دائرة المعارف اليهودية طبعة 1905 الجزء العاشر صفحة 410 ان وساطة المليونير اليهودى مونتفيورى ادت الى اصدار فرمان من سلطان تركيا يبرأ فيه اليهود من جريمة قتل الطفل وساعد المليونير في تقديم الرشوة للباب العالى الكونت كامندو الذى كان مديرا لاعمال البنوك في الحكومة العثمانية .
وهكذا استطاعت قوة المال اليهودى ان تطمس الحق فى هذه الجريمة كما فعلت في جرائم عديدة غيرها .
1890م في دمشق .
اختفى الطفل المسيحي هزى عبد النور (6 سنوات) في السابع من أبريل قبل عيد الفصح اليهودي .
ثم عثرت عليع السلطات في بئر بالقرب من حارة اليهود . وعند الفحص تبين أن دمه قد استنزف من جرح في المعصم قطع الشريان . ادعى اليهود أن الطفل قد سقط في البئر . ولعب المال اليهودي دوره الخطير فطمس الجريمة التي كتبت عنها صحف أوروبا وكانت الأدلة فيها قوية ناصعة ، ولم تجر محاكمة اليهود المجرمين لينالو جزاء وحشيتهم .
1840م جريمة دمشق الكبرى .
ذبح الأب توما وخادمه إبراهيم عمار
الأب فرانسوا أنطوان توما قسيس إيطالي ولد في جزيرة سردينيا سنة 1780م . ودخل رهبنة الكبوشية سنة 1807م وانتقل إلى دمشق للخدمة في أديرتها . وعمل طوال 33 سنة بإخلاص وغيرة وحنان خادما لجميع الطوائف لا يفرق بين دين ودين ، يعالج المرضى مجانا ويطعم الناس ضد الأوبئة ، وعرف في دمشق مثالا للنبل والخلق الكريم .
وفي يوم الأربعاء 2 ذي الحجة 1255ه الموافق 5 فبراير 1840م طلب الأب توما لحارة اليهود بقصد تطعيم ولد ضد الجدرى ، واختفى الأب توما ولم يخرج من حارة اليهود . فقد وقعت في ذلك اليوم أبشع جرائم استنزاف الدم البشرى ، واعتبرت الجريمة أهم ما وقع من نوعها في القرن التاسع عشر . والذي حدث أن الأب توما بعد عودته من زيارة الطفل المريض ، مر بصديقه الحميم اليهودي داود هرارى فاستدعاه هذا إلى داره فلبى الدعوة .
وفي الدار وجد شقيق داود هلرارى وعمه واثنين من حاخامات اليهود . فلما صار في إحدى الغرف انقض عليه الجميه وقيدوه من قدميه ويديه ووضعوا منديلا على فمه . وبعد غروب الشمس استعدوا حلاقا يهوديا اسمه سليمان وأمروه بذبح القسيس ، فخاف وتردد ، فما كان من داود هرارى صديق الأب توما إلا أن تناول السكين بنفسه ونحر الضحية ،ثم جاء أخوه هارون هرارى وأتم عملية الذبح ، وجمعوا الدم في وعاء ثم نقلوه إلى قارورة كبير وسلم إلى الحاخام باشا يعقوب العنتابي الذي تمت العملية بناء على أوامره ، نظرا لحاجته إلى الدم لاستعماله بفطير عيد البوريم الذي كان يصادف 14 فبراير .
ولم يكتف اليهود بالقسيس ، فقد انتظروا مجىء خادمه إبراهيم عمار للبحث عنه ، فأدخلوه على منزل اليهود يحيى ماهر فارحى وذبحوه وأخذوا دمه إلى الحاخام باشا .
وفي أثناء التحقيق عن غياب الأب توما ، قال بعض الناس إنهم شاهدوا الأب توما ، عشية يوم اختفائه متوجها إلى حارة اليهود . واهتم قنصل فرنسا بالحادث وعمل مع السلطات التركية الحاكمة للكشف عن اسراره حتى أخذ التحقيق مجراه وكشف عن هذه الجريمة المروعة التي تردد صداها في جميع أنحاء العالم . ونشرت التحقيقات والمحاكمة في عدة كتب أوربية ، وهي ما زالت محفوظة في سجلات العدل بدمشق . وقد نشرت بالتفصيل في كتاب للدكتور روهلنج ترجمة إلى العربية الدكتور يوسف نصر الله 1899م تحت عنوان (الكنز المرصود في قواعد التلمود) .
وأرى أن أطلع القارىء على نبذ من الاعترافات التي وردت في تلك التحقيقات التي غطت أغلب صفحات الكتاب (118 صفحة من 206 صفحات).
فقد جاء في اعترافات الحلاق اليهودي سليمان ما يلي :
(إن داود هرارى أرسل بعد المغرب بنصف ساعة خادمه ليدعوني من الحانوت فحضرت ووجدت هارون هرارى واسحاق هرارى ويوسف هرارى ويوسف لينيوده والحاخام موسى وابو العافية والحاخام موسى والاب توما مربوطا ، فقال لى داوود هرارى واخوه هاروون قم فاذبح القسيس فقلت لهما لا اقدر فقالا لى اصبر وقاما فاحضرا السكين والقيته انا على الارض ومسكته مع البقية ووضعت رقبته على طشت كبير واخذ داوود السكين الكبير وذبحه واجهز عليه هاروون واخاه وحافظا عل عدم سقوط نقطة دم خارج الطشت وبعد ذلك جررناه من الغرفة التى ذبحناه فيها الى التى فيها الخشب ثم نزعنا ثيابه واحرقوها ثم حضر الخادم مراد الفتال وطلب من الخدام السبعة الموجودين قطعا القسيس اربا اربا فقلنا اين نرميه فقالوا في المصارف وفعلنا ورميناه في المصرف عند اول حاره بجانب منزل موسى ابى العافية ثم رجعنا الى بيت داوود واعترفوا بكل صغيرة وكبيرة والقصة طويلة واعمال الملاعين اطول
واقتصر الى هذا الحد من توضيح من هم مصاصوا الدماء ياامة الاسلام من هم الذين تاخذونهم بالاحضان وتعقدوا معهم المعاهدات والصلح والتنازلات
افيقوا من نومكم يا امة المليار
وسلامى على اخوتى واخواتى في المنتدى
وبارك الله فيكم وسامحونى على الاطالة ولكن الموضوع شيق 14:14 !!!
تعليق