أمتنا واحدة... هلالنا واحد
في شهر رمضان الماضي، قام الشاب الإعلامي أحمد الشقيري ومن ثم برعاية من قناة الرسالة بلفت نظر أبناء أمتنا الإسلامية إلى قضية هامة ألا وهي رغبتنا في أن نصوم معاً ونفطر معاً كأمة واحدة متحدة.
إخواني وأخواتي، لو تعلمون نسبة الخطأ في صيامنا لازداد إيمانكم بضرورة هذه الحملة ودعمها. العلم يتقدم وديننا لا يمنع الاستعانة به في أمور ديننا ودنيانا. لماذا إذن لا نستفيد من التتقدم العلمي والتكنلوجي الذي نعيش لتسيير أمور حياتنا الهامة؟ ما الخطأ في أن نكون متوحدين في جذور جذور ديننا؟
في وقت رسولنا الكريم عليه الصلاة والسلام، لم يكن العلم متقدماً كما الآن، والرؤية ليست بالضرورة بالعين المجردة وإنما هناك طرق عديدة. ورسولنا عليه الصلاة والسلام كان صاحب تفكير قويم وعلمي منطقي بدليل أنه كان يسعى لاستخدام أدوات عصره لنشر هذا الدين، فبناء الخندق واللغات الأجنبية والتشاور كانت من الطرق التي استخدمها عليه الصلاة والسلام، فلماذا نحن لا نقتدي؟
كما أن بعضاً من شيوخ الأزهر والمفتيين أجازوا الصيام معاً بالاعتماد على الرؤية الفلكية للهلال بدلاً من رؤيته بالعين المجردة -التي تحتمل الخطأ بنسبة أكبر- لأنها توحد صيامنا كأمة واحدة.
أمتنا واحدة.. ورمضاننا واحد..وديننا واحد.. رسولنا واحد... وإلهنا واحد... فلنجعل صيامنا واحدأً
في شهر رمضان الماضي، قام الشاب الإعلامي أحمد الشقيري ومن ثم برعاية من قناة الرسالة بلفت نظر أبناء أمتنا الإسلامية إلى قضية هامة ألا وهي رغبتنا في أن نصوم معاً ونفطر معاً كأمة واحدة متحدة.
إخواني وأخواتي، لو تعلمون نسبة الخطأ في صيامنا لازداد إيمانكم بضرورة هذه الحملة ودعمها. العلم يتقدم وديننا لا يمنع الاستعانة به في أمور ديننا ودنيانا. لماذا إذن لا نستفيد من التتقدم العلمي والتكنلوجي الذي نعيش لتسيير أمور حياتنا الهامة؟ ما الخطأ في أن نكون متوحدين في جذور جذور ديننا؟
في وقت رسولنا الكريم عليه الصلاة والسلام، لم يكن العلم متقدماً كما الآن، والرؤية ليست بالضرورة بالعين المجردة وإنما هناك طرق عديدة. ورسولنا عليه الصلاة والسلام كان صاحب تفكير قويم وعلمي منطقي بدليل أنه كان يسعى لاستخدام أدوات عصره لنشر هذا الدين، فبناء الخندق واللغات الأجنبية والتشاور كانت من الطرق التي استخدمها عليه الصلاة والسلام، فلماذا نحن لا نقتدي؟
كما أن بعضاً من شيوخ الأزهر والمفتيين أجازوا الصيام معاً بالاعتماد على الرؤية الفلكية للهلال بدلاً من رؤيته بالعين المجردة -التي تحتمل الخطأ بنسبة أكبر- لأنها توحد صيامنا كأمة واحدة.
أمتنا واحدة.. ورمضاننا واحد..وديننا واحد.. رسولنا واحد... وإلهنا واحد... فلنجعل صيامنا واحدأً
تعليق