نصادف بعضاً من البشر... نقشت الطيبة
علاماتها على وجوههم النَضِرة...تتفتح بابتسامتهم الورود...
ويترك رؤيتهم في النفس شعوراً كمرور طيف هادئ يحمل رائحة الزهور النقية...
نعم إنهم أُناس من شحم ولحم يعيشون بيننا على هذا الكوكب.. وفي هذا الزمن...
قد لا تكون حياتهم مثل صفحة الماء الساكنة... ولا تمشي على وتيرة واحدة...
بل تصدمهم الأمواج وتصفق بهم الرياح...
وقد لا تكون قلوبهم خالية من كل المساوئ...
في زمننا هذا نجد عدة اشكال او بمعنى اصح عدة انواع...
من هذه الانواع الــغــدر والمصالح المشتركه وغيرهــا ...
ما هدفك وما الذي تستفيده ايها الاخ في غدرك ومصالحك الغير لائقه ...
نفعل لك الخير ونقف بجانبك حتى النهايه وما النتيــجه؟!
النتيجه ما ذكرتها قبل قليل الــغــدر والخــداع والمصالح الزائفه.!
اعلم اخي ان ما تفعله بغيرك سيعود لك شئت ام ابيت ...!
هل تنجحون في ما فعلتم بغيركم من الابرياء المحبين للخير والمساعدين للغير
ما هو الجــواب ؟ ؟؟؟؟!
نجحوا في تغطية محاسنهم على مساوئهم... وابتسامتهم على دموعهم...
وجودهم في الحياة... ورؤيتهم تشرح صدري... وتجعلني أحس بشعور مهما وصفته
لا أدري هل أبلغه أم لا...
أولئك هم الذين عبّر عنهم أحد الكُتَّاب بقوله:
البعض من الناس مثل السكر في الحياة... كلما تجولوا فيها زادوا من حلاها...
هم موجودون...
ماعلينا سوى أن نتعلم كيف ننظر لكي نستطيع ان نراهم..
علاماتها على وجوههم النَضِرة...تتفتح بابتسامتهم الورود...
ويترك رؤيتهم في النفس شعوراً كمرور طيف هادئ يحمل رائحة الزهور النقية...
نعم إنهم أُناس من شحم ولحم يعيشون بيننا على هذا الكوكب.. وفي هذا الزمن...
قد لا تكون حياتهم مثل صفحة الماء الساكنة... ولا تمشي على وتيرة واحدة...
بل تصدمهم الأمواج وتصفق بهم الرياح...
وقد لا تكون قلوبهم خالية من كل المساوئ...
في زمننا هذا نجد عدة اشكال او بمعنى اصح عدة انواع...
من هذه الانواع الــغــدر والمصالح المشتركه وغيرهــا ...
ما هدفك وما الذي تستفيده ايها الاخ في غدرك ومصالحك الغير لائقه ...
نفعل لك الخير ونقف بجانبك حتى النهايه وما النتيــجه؟!
النتيجه ما ذكرتها قبل قليل الــغــدر والخــداع والمصالح الزائفه.!
اعلم اخي ان ما تفعله بغيرك سيعود لك شئت ام ابيت ...!
هل تنجحون في ما فعلتم بغيركم من الابرياء المحبين للخير والمساعدين للغير
ما هو الجــواب ؟ ؟؟؟؟!
نجحوا في تغطية محاسنهم على مساوئهم... وابتسامتهم على دموعهم...
وجودهم في الحياة... ورؤيتهم تشرح صدري... وتجعلني أحس بشعور مهما وصفته
لا أدري هل أبلغه أم لا...
أولئك هم الذين عبّر عنهم أحد الكُتَّاب بقوله:
البعض من الناس مثل السكر في الحياة... كلما تجولوا فيها زادوا من حلاها...
هم موجودون...
ماعلينا سوى أن نتعلم كيف ننظر لكي نستطيع ان نراهم..
تعليق